eitaa logo
دراسات - علی کامیاب
60 دنبال‌کننده
47 عکس
5 ویدیو
13 فایل
با سلام واحترام ان شاء الله ، در این کانال مباحث تخصصی حوزوی ، با محوریت علم اصول مطرح خواهد شد ، لذا طبعا مخاطبین این مباحث طلاب و فضلای گرامی خواهند بود .
مشاهده در ایتا
دانلود
الثامن من شهر صفر عام ١٤١٣ هـ رحيل مرجع الطائفة، زعيم الحوزة العلمية، أستاذ الفقهاء والمجتهدين، آیت الله السيد أبو القاسم الموسوي الخوئي قدّس الله نفسه الزكية. البیان الصادر من سماحة السید السیستانی بمناسبة رحیل استاذه قده @alikamyab_derasat
حديث_الرزية_السيد_محمد_مهدي_السيد_حسن_الموسوي_الخرسان.pdf
2.15M
🔰 کتاب "حدیث الرزیة" عن سماحة السید محمد مهدی الخرسان قده حولَ حدیث "رزیة یوم الخمیس" وما جری بین النبی صلی الله علیه وآله و بعض اهل السقیفة @alikamyab_derasat
مقدمة المحقق المشکینی فی حاشیته علی الکفایة ، حولَ اهمیة علم الاصول و کتاب الکفاية @alikamyab_derasat
رتب الاخوند کفایته فی مقدمة مشتملة علی ثلاثة عشر امرا وثمانية مقاصد وخاتمة مقدمة الکفاية الامر الاول: اجزاء العلم أنه حول خمسة نقاط ، موضوع العلم مسائل العلم تمایز العلوم موضوع علم الاصول تعریف علم الاصول موضوع العلم: فیه اربعة مطاللب : 1. تعریف موضوع العلم ، 2. تعریف عوارض الذاتية ، 3.رابطة موضوع العلم مع موضوعات مسائله 4. عدم الضیر فی عدم المعرفة لموضوع العلم أنه قده ذکر - کما علیه المشهور - أن موضوع العلم هو مایبحث فی العلم عن عوارضه الذاتية ثم فسّر عوارض الذاتیة بما لیس له واسطة فی العروض خلاف للمشهور - القائلون بکونه ما لا واسطة له او مع واسطة المساوية - ، دفعا للاشکال خروج کثیر من مسائل العلم عنه ثم التزم باتحاد موضوع العلم و موضوعات المسائل مصداقا ، دفعا للاشکال وذکر بعده أنه لاضیر فی عدم معرفتنا بموضوع العلم مسائل العلم ( کیفیة تکوّن العلم و تدوینه ) أنها هی القضایا المتشتتة ، جامعُها الدخالةُ فی غرض تدوین العلم وبما أنه یمکن دخلُ مسالة فی الغرضین وترتبهما علیها ، فیمکن تداخل العلوم فی بعض المسائل کظهور صیغة الامر فی الوجوب المترتب علیه غرض الاصولی واللغوي وبعده اشار الی اشکال إمکان تداخل علمين فی جمیع مسائلها والجواب عنها 🆔 @alikamyab_derasat
المقصد الثانی النواهی وفیه فصول ثلاثة : 1) اجتماع الامر و النهی 2) دلالات صیغة النهی 3) اقتضاء النهی للفساد ------------ 🔴 الفصل الاول دلالات النهی : وفیه جهات اربعة : الجهة الاولی مفاد مادة النهی و صیغته الجهة الثانیة متعلق الطلب المستفاد منهما ( دفع وهم ) الجهة الثالثة دلالة الصیغة علی الدوام والتکرار - کیفية امتثال النهی والدالّ علیها - الجهة الرابعة دلالة النهی علی الترک بعد المخالفة - دلالة النهی علی الاستغراق - 🔸 الجهة الاولی : مفاد النهی وصیغته : ➖ اصل مدلول النهی - مادةً و صیغةً - هو الطلب للترک [ لا الزجر عن الفعل ] ➖ جزئیات الطلب المدلول منه کجزئیات الامر - مثل اعتبار العلو واللزوم و الانشائیة – 🔸 الجهة الثانية : متعلق الطلب : ➖ متعلق الطلب المستفاد منه هو العدم والترک لا الکف ، کما هو الوجود فی الامر ➖ توهم عدم امکان تعلق الطلب للترک لعدم کونه مقدورا من جهتین غیر صحیح . 🔸 الجهة الثالثة : دلالة الصیغة علی الدوام والتکرار - کیفية امتثال النهی والدالّ علیها - : ➖ أن الامر والنهی متحدان متعلقاً - وهی الطبیعة - ➖ وأنهما مختلفان امتثالاً ، حیث یلزم الاتیان بواحد فی الامر و بترک الجمیع فی النهی ➖ والصیغة لاتدل علی ذلک بل الدالّ علیه هو العقل بنکتة .. ➖ دلالته علی الدوام والتکرار منحصر بماذا احرز اطلاق الطبیعة المتعلقة بها @alikamyab_derasat
المقصد السابع فی الاصول العملیه ویشتمل علی ستة مطالب 1. مقدمة 2. البرائة 3. التخییر 4.الاحتیاط 5. الاستصحاب 6.خاتمة المقدمة تعریفها : هو ما ینتهی الیه المجتهد فی مقام العمل بعد الفحص والیاس عن الظفر بالدلیل الاجتهادی تحدیدها :وهی اربعة ثم دفع اشکال تطبیق التعریف علی اصالة الطهارة بجوابین @alikamyab_derasat
دراسات - علی کامیاب
#تلخیص_و_تقریر المقصد الثانی النواهی وفیه فصول ثلاثة : 1) اجتماع الامر و النهی 2) دلالات صیغة ا
🔸 الجهة الرابعة دلالة النهی علی لزوم الترک بعد المخالفة - انحلالية النهی وتعدده - أن لزومه لا یستفاد من نفس النهی بل من اطلاق المتعلق لو کان ———— 🔴 الفصل الثانی اجتماع الامر و النهی فی واحد یشتمل علی ثلاثة ابحاث ➖ امور مقدمية ( امور عشرة ) ➖ بیان الاقوال والادلة ➖ التنبیهات 🔸 امور مقدمیة : ◽️ الامر الاول : المراد من الواحد ➖ أنه لابدّ فی باب الاجتماع من خروج مثل السجود لله و السجود للصنم ولهذا جاء قید الواحد فی عنوان المسالة - بالمعنی الحقیقی لا الموصوف بحال متعلقه - ، وعلیه فلابد من تفسیره بحیث یخرج ذلک ، و فی هذا المجال یوجد اتجاهان: ➖ ما عن صاحب الکفاية من أن المراد به ، مطلق ما کان یندرج تحت عنوانین باحدهما اُمرَ به وبالاخر نُهیَ عنه ولو کان کلیا [ الواحد فی الوجود ] هذا هوالصحیح ، لشموله لمثل کلی الصلاة فی المغصوبة ➖ ما عن صاحب الفصول من المراد به ، الواحد الشخصی @alikamyab_derasat
حدیث الرفع المرفوع بالنسبة الی فقرة مالا یعلمون هو نفس المراد من الموصول من الالزام المجهول کلية او جزئية ظاهرا فلا مواخذة علیه قطعا لایقال حیث إن رفع التکلیف ظاهری تعبديّ فلایترتب علیه الا الاثار الشرعیة بینما لیست المواخذة اثرا فضلا عن کونه اثرا شرعیا فإنه یقال إنه وإن صح عدم کون المواخذة اثرا للواقع المجهول لقبح العقاب علی المجهول ، الا أنها اثرا عقلیا له بواسطة ایجاب الاحتیاط - الذی کان اثرا له - ولاضیر فی کونه غیر شرعیا بعد کون ترتبه من باب تحقق الموضوع لا التعبد ، فرفع التکلیف ظاهرا رفع عدم الایجاب الاحتیاط المستتبع لعدم استحقاق العقوبة علی مخالفة الواقع ثم دفع اشکال أن المواخذة المرفوعة هو المواخذة علی مخالفة ایجاب الاحتیاط لا الواقع وهذا البيان ملائم لامتنانية الحدیث کما لایخفی @alikamyab_derasat
🔻تمایز العلوم وحیث قال بأن الجامع للمسائل هو الغرض ، تعرض الی أن المائز بین العلوم هو الغرض الداعية الی التدوین لا المحمولات والموضوعات والا کان کل مسالة علم علی حدة 🔻وأما موضوع علم الاصول هو الکلی المنطبق علی موضوعات المسائل علی المختار ، وقیل هی الادلة الاربعة بما هی ادلة او بما هي ولکن فیه لزومُ خروج بعض المسائل عن علم الاصول ، فإن المراد من السنة .. ➖ إما المحکية فیرد خروج تعارض الادلة و الخبر الواحد إن قلت نُرجع البحث الی عوارض السنة هکذا "هل السنة تثبت بخبر الواحد" قلت لایصح ذلک ، لإن الثبوت الوجدانی حیث کان بمفاد کان التامة لیس من العوارض ومسائل العلم والثبوت التعبدی حیث کان بمعنی وجوب العمل لیس من عوارض المحکية ➖ وإما الحاکية فیرد خروج مباحث الالفاظ والملازمات علی المشهور لکونه عارض بواسطة الاخص اضف الیه أن تعریف علم الاصول بما سيأتی تاییدٌ لعدم کون الموضوع الادلة الاربعة ، حیث لم یوخذ فیه لزوم العروض علی الادلة الاربعة 🆔 @alikamyab_derasat
دراسات - علی کامیاب
#تلخیص_و_تقریر 🔸 الجهة الرابعة دلالة النهی علی لزوم الترک بعد المخالفة - انحلالية النهی وتعدده - أن
◻️ الامر الثانی : الفرق بین مسالة الاجتماع ومسالة اقتضاء النهی للفساد 🔻 بعد تشابه المسالتین فی وجود النهی بما امر به لابد من بیان الفرق بینهما 🔻 وهذا المجال یوجد اربعة وجوه لبیان الفرق: ➖ اختلافهما جهةً ( غرضا ) وهو الصحیح ➖ اختلافهما موضوعا بتغایر حقیقة الماموربه و المنهی فی "الاجتماع" و اتحادها فی "الفساد" مع التغایر بالطلاق و التقیید - کما عن صاحب الفصول - ➖ اختلافهما موضوعا ، بکون النسبة بینهما عموم من وجه فی الاجتماع و عموم مطلق فیرالفساد ➖ اختلافهما بان البحث فی الاول عقلی و الثانی لفظی ✅ أن الصحیح کما مرّ فی اول الکتاب أن تمایز العلوم والمسائل بتمایز الاغراض والجهات ، ↩️ وعلیه فبما أن المترتب علی مسالة الاجتماع - و هو تعدد المعنون بتعدد العنوان او عدمه - غیرُ المترتب علی مسالة الفساد وهو الفساد باقتضاء النهی ، فالبحثان یفترقان . 🔻وبذلک یظهر فساد سائر الوجوه @alikamyab_derasat