eitaa logo
اندیشه وحیانی
242 دنبال‌کننده
54 عکس
44 ویدیو
3 فایل
🫀جهت زنده ماندن قلب در میان سیل محتوای بی‌حاصل مجازی و روزمـــــــرگی‌های زنـــــــدگی . . . پیشنهاد و انتقاد یا همکاری: @Salam_elyasin
مشاهده در ایتا
دانلود
⊰❀⊱━⊰﷽⊱═━━⊰❀⊱ ✳️رُوِيَ أَنَّ رَسُول‌َاللهِ صَلَّى‌اَللَّهُ‌عَلَيْهِ‌وَآلِهِ‌وَسَلَّمَ قَالَ: لَيْلَةَ أُسْرِيَ بِي إِلَى اَلسَّمَاءِ وَ صِرْتُ كَقَابِ قَوْسَيْنِ أَوْ أَدْنىٰ أَوْحَى اَللَّهُ -تَعَالَى- إِلَيَّ أَنْ: يَا مُحَمَّدُ! مَنْ أَحَبُّ خَلْقِي إِلَيْكَ؟ فَقُلْتُ: يَا رَبِّ! أَنْتَ أَعْلَمُ. فَقَالَ [عَزَّوَجَلَّ]: أَنَا أَعْلَمُ وَ لَكِنْ أُرِيدُ أَنْ أَسْمَعَهُ مِنْكَ فَقُلْتُ: اِبْنُ عَمِّي عَلِيُّ‌بْنُ‌أَبِي‌طَالِبٍ فَأَوْحَى [اَللَّهُ -عَزَّوَجَلَّ-] إِلَيَّ أَنِ اِلْتَفِتْ فَالْتَفَتُّ فَإِذَا بِعَلِيٍّ وَاقِفاً مَعِي وَ قَدْ خُرِقَتْ حُجُبُ اَلسَّمَاوَاتِ لَهُ وَ هُوَ رَافِعٌ رَأْسَهُ يَسْمَعُ مَا يُقَالُ، فَخَرَرْتُ لِلَّهِ [تَعَالَى] سَاجِداً 📚المحتضر ج۱ ص۱۹۳ - عزالدین حلی [شاگرد شهید اول]، قرن ۸ ه.ق 📍لینک صفحـــــــه↶ https://eitaa.com/joinchat/2273313611Ccbbdf49347 𖠇࿐ྀུ༅࿇༅═‎‌‌‌‌‌‌═‎‌‌‌‌‌‌═‎‌‌‌‌‌‌┅─‌
⊰❀⊱━⊰﷽⊱═━━⊰❀⊱ ✳️ویژگی‌های شیعه از منظر امیرالمؤمنین صلوات‌الله‌علیه 🔹عَنْ عَمْرِوبْنِ‌أَبِي‌اَلْمِقْدَامِ عَنْ أَبِيهِ عَنْ أَبِي‌جَعْفَرٍ عَلَيْهِ‌اَلسَّلاَمُ قَالَ قَالَ أَمِيرُاَلْمُؤْمِنِينَ عَلَيْهِ‌اَلسَّلاَمُ: شِيعَتُنَا 1⃣ اَلْمُتَبَاذِلُونَ فِي وَلاَيَتِنَا 2⃣ اَلْمُتَحَابُّونَ فِي مَوَدَّتِنَا 3⃣اَلْمُتَزَاوِرُونَ فِي إِحْيَاءِ أَمْرِنَا 4⃣ اَلَّذِينَ إِنْ غَضِبُوا لَمْ يَظْلِمُوا 5⃣ وَ إِنْ رَضُوا لَمْ يُسْرِفُوا 6⃣بَرَكَةٌ عَلَى مَنْ جَاوَرُوا 7⃣ سِلْمٌ لِمَنْ خَالَطُوا 📚الکافی ج۲ ص۲۳۶ ━━━━━━━⊰◇⊱━━━━━━━ ♨️شرح علامه مجلسی (ره): 🔸المتباذلون في ولايتنا الظاهر أن في للسببية، و يحتمل أحد المعاني المتقدمة و التباذل بذل بعضهم بعضا فضل ماله، ۱)و الولاية إما بالفتح بمعنى النصرة أو بالكسر بمعنى الإمامة و الإمارة و الأول أظهر، و الإضافة إلى المفعول، ۲)و التحابب حب بعضهم بعضا في مودتنا لأن المحبوب يحبنا، أو لأن المحب يودنا أو الأعم، أو لنشر مودتنا و إلقائها بينهم ۳)و التزاور زيارة بعضهم بعضا. في إحياء أمرنا أي لاحياء ديننا و ذكر فضائلنا و علومنا و إبقائها لئلا تندرس بغلبة المخالفين و شبهاتهم ۴)و إن رضوا عن أحدهم و أحبوه لم يسرفوا أي لم يجاوز الحد في المحبة و المعاونة كما مر و الإسراف في المال بعيد هنا ۵)بركة أي يصل نفعهم إلى من جاوره في البيت أو في المجلس أعم من المنافع الدنيوية و الأخروية 📚مرآةالعقول ج۹ ص۲۵۹ 📍لینک صفحـــــــه↶ https://eitaa.com/joinchat/2273313611Ccbbdf49347 𖠇࿐ྀུ༅࿇༅═‎‌‌‌‌‌‌═‎‌‌‌‌‌‌═‎‌‌‌‌‌‌┅─‌
⊰❀⊱━⊰﷽⊱═━━⊰❀⊱ ✳️داستان صافی، بنده آزادشده سیدالشهداء علیه‌السلام و کرامت ویژه حضرت بخاطر ادب و تواضع غلام و روى الحسن البصري قال: كان الحسين سيدا، زاهدا، ورعا، صالحا، ناصحا، حسن الخلق؛ فذهب ذات يوم مع أصحابه إلى بستان له و كان في ذلك البستان غلام له يقال له صافي، فلمّا قرب من البستان رأى الغلام قاعدا يأكل خبزا، فنظر الحسين إليه و جلس مستترا ببعض النخل؛ فكان الغلام يرفع الرغيف فيرمي بنصفه إلى الكلب و يأكل نصفه، فتعجّب الحسين عليه‌السلام من فعل الغلام، فلمّا فرغ من الأكل قال: الحمد للّه ربّ العالمين اللّهمّ اغفر لي و لسيّدي و بارك له كما باركت على أبويه برحمتك يا أرحم الراحمين. فقام الحسين عليه‌السلام و قال: يا صافي! فقام الغلام فزعا، فقال: يا سيّدي و سيّدالمؤمنين إلى يوم القيامة، إنّي ما رأيتك فاعف عنّي. فقال الحسين عليه‌السلام: اجعلني في حلّ يا صافي لأنّي دخلت بستانك بغير إذنك! فقال صافي: يا سيّدي! بفضلك و كرمك و سؤددك تقول هذا. فقال الحسين عليه‌السلام: إنّي رأيتك ترمي بنصف الرغيف إلى الكلب و تأكل نصفه، فما معنى ذلك؟ فقال الغلام: إنّ [هذا] الكلب ينظر إليّ حين أكلي، فإنّي أستحي منه يا سيّدي لنظره إليّ، و هذا كلبك يحرس بستانك من الأعداء، و أنا عبدك و هذا كلبك نأكل من رزقك معا. فبكى الحسين عليه‌السلام و قال: إن كان كذلك فأنت عتيق للّه و وهبت لك ألفي دينار بطيبة من قلبي. فقال الغلام: إن أعتقتني للّه فإنّي اريد القيام ببستانك. فقال الحسين: إنّ الكريم إذا تكلّم بالكلام ينبغي له أن يصدقه بالفعل، و أنا قلت حين دخلت البستان: اجعلني في حلّ فإنّي دخلت بستانك بغير إذنك، فصدقت قولي، و وهبت البستان لك بما فيه، غير أنّ أصحابي هؤلاء جاءوا لأكل الثمار و الرطب فاجعلهم أضيافا لك، و أكرمهم لأجلي أكرمك اللّه يوم القيامة و بارك لك في حسن خلقك و أدبك. فقال الغلام: إن كنت أوهبت لي بستانك فإنّي قد سبّلته لأصحابك و شيعتك. قال الحسن البصري: فينبغي للمؤمن أن يكون في الفعال كنافلة رسول‌اللّه صلّى‌اللّه عليه‌وآله . 📚تسلیةُ المُجالس و زینةُ المَجالس [از منابع بحارالأنوار] ج۲ ص۱۰۴ محمد بن أبی‌طالب حسینی حائری قرن ۱۰ ه.ق 📍لینک صفحـــــــه↶ https://eitaa.com/joinchat/2273313611Ccbbdf49347 𖠇࿐ྀུ༅࿇༅═‎‌‌‌‌‌‌═‎‌‌‌‌‌‌═‎‌‌‌‌‌‌┅─‌
💢وقایع ورود به کربلاء و مجبور کردن سیدالشهداء علیه‌السلام به توقف در این سرزمین | قسمت اول وَ هُوَ أَنَّ اَلْحُسَيْنَ عَلَيْهِ السَّلاَمُ سَارَ حَتَّى صَارَ عَلَى مَرْحَلَتَيْنِ مِنَ اَلْكُوفَةِ فَوَافَاهُ إِنْسَانٌ يُقَالُ لَهُ اَلْحُرُّ بْنُ يَزِيدَ اَلرِّيَاحِيُّ وَ مَعَهُ أَلْفُ فَارِسٍ مِنْ أَصْحَابِ اِبْنِ زِيَادٍ شَاكِينَ فِي اَلسِّلاَحِ فَقَالَ لِلْحُسَيْنِ عَلَيْهِ السَّلاَمُ إِنَّ اَلْأَمِيرَ عُبَيْدَ اَللَّهِ بْنَ زِيَادٍ قَدْ أَمَرَنِي أَنْ لاَ أُفَارِقَكَ أَوْ أَقْدَمَ بِكَ عَلَيْهِ وَ أَنَا وَ اَللَّهِ كَارِهٌ أَنْ يَبْتَلِيَنِي اَللَّهُ بِشَيْءٍ مِنْ أَمْرِكَ غَيْرَ أَنِّي قَدْ أَخَذَتْ بَيعَةَ اَلْقَوْمِ فَقَالَ اَلْحُسَيْنُ عَلَيْهِ السَّلاَمُ إِنِّي لَمْ أَقْدَمْ هَذَا اَلْبَلَدَ حَتَّى أَتَتْنِي كُتُبُ أَهْلِهِ وَ قَدِمْتُ عَلَى رُسُلِهِمْ يَطْلُبُونَنِي وَ أَنْتُمْ مِنْ أَهْلِ اَلْكُوفَةِ فَإِنْ دُمْتُمْ عَلَى بَيْعَتِكُمْ وَ قَوْلِكُمْ فِي كُتُبِكُمْ دَخَلْتُ مِصْرَكُمْ وَ إِلاَّ اِنْصَرَفْتُ مِنْ حَيْثُ أَتَيْتُ فَقَالَ لَهُ اَلْحُرُّ وَ اَللَّهِ مَا أَعْلَمُ هَذِهِ اَلْكُتُبَ وَ لاَ اَلرُّسُلَ وَ أَنَا فَمَا يُمْكِنُنِي اَلرُّجُوعُ إِلَى اَلْكُوفَةِ فِي وَقْتِي هَذَا فَخُذْ طَرِيقاً غَيْرَ هَذِهِ وَ اِرْجِعْ فِيهِ حَيْثُ شِئْتَ لِأَكْتُبَ إِلَى اِبْنِ زِيَادٍ أَنَّ اَلْحُسَيْنَ خَالَفَنِي اَلطَّرِيقَ فَلَمْ أَقْدِرْ عَلَيْهِ وَ أَنْشُدُكَ اَللَّهَ فِي نَفْسِكَ. فَسَلَكَ اَلْحُسَيْنُ طَرِيقاً آخَرَ غَيْرَ اَلْجَادَّةِ رَاجِعاً إِلَى اَلْحِجَازِ وَ سَارَ هُوَ وَ أَصْحَابُهُ طُولَ لَيْلَتِهِمْ فَلَمَّا أَصْبَحَ اَلْحُسَيْنُ عَلَيْهِ السَّلاَمُ وَ إِذَا قَدْ ظَهَرَ اَلْحُرُّ وَ جَيْشُهُ فَقَالَ اَلْحُسَيْنُ مَا وَرَاكَ يَا اِبْنَ يَزِيدَ فَقَالَ وَافَانِي كِتَابِ اِبْنِ زِيَادٍ يُؤَنِّبُنِي فِي أَمْرِكَ وَ قَدْ سَيَّرَ مَنْ هُوَ مَعِي وَ هُوَ عَيْنٌ عَلَيَّ وَ لاَ سَبِيلَ إِلَى مُفَارَقَتِكَ أَوْ أَقْدَمَ بِكَ عَلَيْهِ وَ طَالَ اَلْكَلاَمُ بَيْنَهُمَا وَ رَحَلَ اَلْحُسَيْنُ عَلَيْهِ السَّلاَمُ وَ أَهْلُهُ وَ أَصْحَابُهُ فَنَزَلُوا كَرْبَلاَءَ يَوْمَ اَلْأَرْبِعَاءِ أَوْ اَلْخَمِيسِ عَلَى مَا قِيلَ اَلثَّانِيَ مِنَ اَلْمُحَرَّمِ .. فَقَالَ عَلَيْهِ السَّلاَمُ هَذِهِ كَرْبَلاَءُ مَوْضِعُ كَرْبٍ وَ بَلاَءٍ هَذَا مُنَاخُ رِكَابِنَا وَ مَحَطُّ رِحَالِنَا وَ مَقْتَلُ رِجَالِنَا فَنَزَلَ اَلْقَوْمُ وَ حَطُّوا اَلْأَثْقَالَ وَ نَزَلَ اَلْحُرُّ بِنَفْسِهِ وَ جَيْشِهِ قُبَالَةَ اَلْحُسَيْنِ عَلَيْهِ السَّلاَمُ ثُمَّ كَتَبَ إِلَى عُبَيْدِ اَللَّهِ بْنِ زِيَادٍ وَ أَعْلَمَهُ بِنُزُولِ اَلْحُسَيْنِ عَلَيْهِ السَّلاَمُ بِأَرْضِ كَرْبَلاَءَ . فَكَتَبَ عُبَيْدُ اَللَّهِ كِتَاباً إِلَى اَلْحُسَيْنِ عَلَيْهِ السَّلاَمُ يَقُولُ فِيهِ أَمَّا بَعْدُ فَقَدْ بَلَغَنِي يَا حُسَيْنِ نُزُولُكَ بِكَرْبَلاَءَ وَ قَدْ كَتَبَ إِلَيَّ يَزِيدُ بْنُ مُعَاوِيَةَ أَنْ لاَ أَتَوَسَّدَ اَلْوَثِيرَ وَ لاَ أَشْبَعَ مِنَ اَلْخَمِيرِ أَوْ أُلْحِقَكَ بِاللَّطِيفِ اَلْخَبِيرِ أَوْ تَرْجِعَ إِلَى حُكْمِي وَ حُكْمِ يَزِيدَ بْنِ مُعَاوِيَةَ وَ اَلسَّلاَمُ. فَلَمَّا وَرَدَ اَلْكِتَابِ إِلَى اَلْحُسَيْنِ عَلَيْهِ السَّلاَمُ وَ قَرَأَهُ أَلْقَاهُ مِنْ يَدِهِ وَ قَالَ لِلرَّسُولِ مَا لَهُ عِنْدِي جَوَابٌ فَرَجَعَ اَلرَّسُولِ إِلَى اِبْنِ زِيَادٍ فَاشْتَدَّ غَضَبُهُ وَ جَمَعَ اَلنَّاسَ وَ جَهَّزَ اَلْعَسَاكِرَ وَ سَيَّرَ مُقَدَّمَهَا عُمَرُ بْنُ سَعْدٍ وَ كَانَ قَدْ وَلاَّهُ اَلرَّيَّ وَ أَعْمَالَهَا وَ كَتَبَ لَهُ بِهَا فَاسْتَعْفَى مِنْ خُرُوجِهِ إِلَى قِتَالِ اَلْحُسَيْنِ فَقَالَ لَهُ اِبْنُ زِيَادٍ إِمَّا أَنْ تَخْرُجَ وَ إِمَّا أَنْ تُعِيدَ عَلَيْنَا كِتَابَنَا بِتَوْلِيَتِكَ اَلرَّيَّ وَ أَعْمَالَهَا وَ تَقْعُدَ فِي بَيْتِكَ فَاخْتَارَ وَلاَيَةَ اَلرَّيِّ وَ طَلَعَ إِلَى قِتَالِ اَلْحُسَيْنِ بِالْعَسَاكِرِ. 📍لینک صفحـــــــه↶ https://eitaa.com/joinchat/2273313611Ccbbdf49347 𖠇࿐ྀུ༅࿇༅═‎‌‌‌‌‌‌═‎‌‌‌‌‌‌═‎‌‌‌‌‌‌┅─‌
💢وقایع ورود به کربلاء و مجبور کردن سیدالشهداء علیه‌السلام به توقف در این سرزمین | قسمت دوم فَمَا زَالَ عُبَيْدُاَللَّهِ بْنُ زِيَادٍ يُجَهِّزُ مُقَدَّماً وَ مَعَهُ طَائِفَةٌ مِنَ اَلنَّاسِ إِلَى أَنْ اِجْتَمَعَ عِنْدَ عُمَرَ بْنِ سَعْدٍ اِثْنَانِ وَ عِشْرُونَ أَلْفاً مَا بَيْنَ فَارِسٍ وَ رَاجِلٍ وَ أَوَّلُ مَنْ خَرَجَ إِلَى عُمَرَ بْنِ سَعْدٍ اَلشِّمْرُ بْنُ ذِي اَلْجَوْشَنِ اَلسَّكُونِيُّ فِي أَرْبَعَةِ آلاَفِ فَارِسٍ ثُمَّ زَحَفَتْ خَيْلُ عُمَرَ بْنِ سَعْدٍ حَتَّى نَزَلُوا شَاطِئَ اَلْفُرَاتِ وَ حَالُوا بَيْنَ اَلْمَاءِ وَ بَيْنَ اَلْحُسَيْنِ وَ أَصْحَابِهِ. ثُمَّ كَتَبَ عُبَيْدُاَللَّهِ كِتَاباً إِلَى عُمَرَ بْنِ سَعْدٍ يَحُثُّهُ عَلَى مُنَاجَزَةِ اَلْحُسَيْنِ عَلَيْهِ السَّلاَمُ فَعِنْدَهَا ضَيَّقَ اَلْأَمْرَ عَلَيْهِمْ فَاشْتَدَّ عَلَيْهِمُ اَلْأَمْرُ وَ اَلْعَطَشُ فَقَالَ إِنْسَانٌ مِنْ أَصْحَابِ اَلْحُسَيْنِ عَلَيْهِ السَّلاَمُ يُقَالُ لَهُ يَزِيدُ بْنُ حُصَيْنٍ اَلْهَمْدَانِيُّ وَ كَانَ زَاهِداً اِئْذَنْ لِي يَا اِبْنَ رَسُولِ اَللَّهِ لِآتِيَ هَذَا اِبْنَ سَعْدٍ فَأُكَلِّمَهُ فِي أَمْرِ اَلْمَاءِ فَعَسَاهُ يَرْتَدِعُ فَقَالَ لَهُ ذَلِكَ إِلَيْكَ فَجَاءَ اَلْهَمْدَانِيُّ إِلَى عُمَرَ بْنِ سَعْدٍ فَدَخَلَ عَلَيْهِ فَلَمْ يُسَلِّمْ عَلَيْهِ قَالَ يَا أَخَا هَمْدَانَ مَا مَنَعَكَ مِنَ اَلسَّلاَمِ عَلَيَّ أَ لَسْتُ مُسْلِماً أَعْرِفُ اَللَّهَ وَ رَسُولَهُ فَقَالَ لَهُ اَلْهَمْدَانِيُّ لَوْ كُنْتَ مُسْلِماً كَمَا تَقُولُ لَمَا خَرَجْتَ إِلَى عِتْرَةِ رَسُولِ اَللَّهِ صَلَّى اَللَّهُ عَلَيْهِ وَ آلِهِ تُرِيدُ قَتْلَهُمْ وَ بَعْدَ هَذَا مَاءُ اَلْفُرَاتِ تَشْرَبُ مِنْهُ كِلاَبُ اَلسَّوَادِ وَ خَنَازِيرُهَا وَ هَذَا اَلْحُسَيْنُ بْنُ عَلِيٍّ وَ إِخْوَتُهُ وَ نِسَاؤُهُ وَ أَهْلُ بَيْتِهِ يَمُوتُونَ عَطَشاً قَدْ حُلْتَ بَيْنَهُمْ وَ بَيْنَ مَاءِ اَلْفُرَاتِ أَنْ يَشْرَبُوهُ وَ أَنْتَ تَزْعُمُ أَنَّكَ تَعْرِفُ اَللَّهَ وَ رَسُولَهُ فَأَطْرَقَ عُمَرُ بْنُ سَعْدٍ ثُمَّ قَالَ وَ اَللَّهِ يَا أَخَا هَمْدَانَ إِنِّي لَأَعْلَمُ حُرْمَةَ أَذَاهُمْ وَ لَكِنْ دَعَانِي عُبَيْدُ اَللَّهِ مِنْ دُونِ قَوْمِهِ إِلَى خِطَّةٍ فِيهَا خَرَجْتُ لِحِينِي فَوَ اَللَّهِ لاَ أَدْرِي وَ إِنِّي لَوَاقِفٌ عَلَى خَطَرٍ لاَ أَرْتَضِيهِ وَ مَيْنٍ أَ أَتْرُكَ مُلْكَ اَلرَّيِّ وَ اَلرَّيُّ رَغْبَةٌ أَمْ أَرْجِعُ مَأْثُوماً بِدَمِ حُسَيْنٍ وَ فِي قَتْلِهِ اَلنَّارُ اَلَّتِي لَيْسَ دُونَهَا حِجَابٌ وَ مُلْكُ اَلرَّيِّ قُرَّةُ عَيْنٍ يَا أَخَا هَمْدَانَ مَا أَجِدُ نَفْسِي تُجِيبُنِي إِلَى تَرْكِ اَلرَّيِّ لِغَيْرِي فَرَجَعَ يَزِيدُ بْنُ حُصَيْنٍ فَقَالَ لِلْحُسَيْنِ عَلَيْهِ السَّلاَمُ يَا اِبْنَ رَسُولِ اَللَّهِ قَدْ رَضِيَ أَنْ يَقْتُلَكَ بِوَلاَيَةِ اَلرَّيِّ . 📚کشف‌الغمه - بهاءالدین إربلی(ره) - قرن ۷ ه.ق - ج۲ ص۴۶ 📍لینک صفحـــــــه↶ https://eitaa.com/joinchat/2273313611Ccbbdf49347 𖠇࿐ྀུ༅࿇༅═‎‌‌‌‌‌‌═‎‌‌‌‌‌‌═‎‌‌‌‌‌‌┅─‌
💢نقش حر بن یزید ریاحی در تقابل با کاروان حسینی ☝️
🔰راهی برای نجات از مهلکه قیامت و رسیدن به درجات عالیه بهشتی 🔹حَدَّثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ إِبْرَاهِيمَ بْنِ إِسْحَاقَ رَحِمَهُ اَللَّهُ قَالَ أَخْبَرَنَا أَحْمَدُ بْنُ مُحَمَّدٍ اَلْهَمْدَانِيُّ عَنْ عَلِيِّ بْنِ اَلْحَسَنِ بْنِ عَلِيِّ بْنِ فَضَّالٍ عَنْ أَبِيهِ قَالَ 🔸قَالَ اَلرِّضَا عَلَيْهِ‌السَّلاَمُ: مَنْ تَذَكَّرَ مُصَابَنَا وَ بَكَى لِمَا اُرْتُكِبَ مِنَّا كَانَ مَعَنَا فِي دَرَجَتِنَا يَوْمَ اَلْقِيَامَةِ وَ مَنْ ذُكِّرَ بِمُصَابِنَا فَبَكَى وَ أَبْكَى لَمْ تَبْكِ عَيْنُهُ يَوْمَ تَبْكِي اَلْعُيُونُ وَ مَنْ جَلَسَ مَجْلِساً يُحْيَا فِيهِ أَمْرُنَا لَمْ يَمُتْ قَلْبُهُ يَوْمَ تَمُوتُ اَلْقُلُوبُ. 📚امالي، شیخ صدوق، ج۱، ص۷۳ پ.ن: روایت موثق [کالصحیح] است. 📍لینک صفحـــــــه↶ https://eitaa.com/joinchat/2273313611Ccbbdf49347 𖠇࿐ྀུ༅࿇༅═‎‌‌‌‌‌‌═‎‌‌‌‌‌‌═‎‌‌‌‌‌‌┅─‌
40.11M حجم رسانه بالاست
مشاهده در ایتا
🎬عظمت مصائب سیدالشهداء علیه‌السلام در کلام ابوریحان بیرونی ♦️«عُمل بالحسین و أهل‌بیته و شیعته ما لم یُعمل الأمم بأشرارهم، مِن القتل بالعطش و الحرق بالنار و القتل بالسیف» 📚الآثارالباقیة عن القرون الخالیة - چاپ بیروت 🎙آیت‌الله نجم‌الدین طبسی حفظه‌الله 📍لینک صفحـــــــه↶ https://eitaa.com/joinchat/2273313611Ccbbdf49347 𖠇࿐ྀུ༅࿇༅═‎‌‌‌‌‌‌═‎‌‌‌‌‌‌═‎‌‌‌‌‌‌┅─‌
✴️ابعاد لعن در واقعة عاشوراء 🔹أَلاَ وَ لَعَنَ اَللَّهُ قَتَلَةَ اَلْحُسَيْنِ وَ مُحِبِّيهِمْ وَ نَاصِرِيهِمْ وَ اَلسَّاكِتِينَ عَنْ لَعْنِهِمْ مِنْ غَيْرِ تَقِيَّةٍ تُسْكِتُهُمْ 🔸أَلاَ وَ صَلَّى اَللَّهُ عَلَى اَلْبَاكِينَ عَلَى اَلْحُسَيْنِ بْنِ عَلِيٍّ عَلَيْهِ‌السَّلاَمُ رَحْمَةً وَ شَفَقَةً وَ اَللاَّعِنِينَ لِأَعْدَائِهِمْ وَ اَلْمُمْتَلِئِينَ عَلَيْهِمْ غَيْظاً وَ حَنَقاً 🔹أَلاَ وَ إِنَّ اَلرَّاضِينَ بِقَتْلِ اَلْحُسَيْنِ عَلَيْهِ‌السَّلاَمُ شُرَكَاءُ قَتَلَتِهِ 🔸أَلاَ وَ إِنَّ قَتَلَتَهُ وَ أَعْوَانَهُمْ وَ أَشْيَاعَهُمْ وَ اَلْمُقْتَدِينَ بِهِمْ بُرَآءُ مِنْ دِينِ اَللَّهِ... 📚تفسیر [منسوب] إمام‌حسن‌عسکری علیه‌السلام، ج۱ ص۳۶۹ 📍لینک صفحـــــــه↶ https://eitaa.com/joinchat/2273313611Ccbbdf49347 𖠇࿐ྀུ༅࿇༅═‎‌‌‌‌‌‌═‎‌‌‌‌‌‌═‎‌‌‌‌‌‌┅─‌
💢آسیب‌شناسی فرهنگی جامعه دینی آخرالزمان در بیان رسول‌الله صلی‌الله‌علیه‌وآله 🔹وضعیت اقبال مردم به علماء و قال رسول الله صلی‌الله‌علیه‌وآله: سيأتي زمان على الناس يفرون من العلماء كما يفر الغنم من الذئب، ابتلاهم الله بثلاثة أشياء: الاول يرفع البركة من أموالهم و الثاني سلط الله عليهم سلطانا جائرا و الثالث يخرجون من الدنيا بلا إيمان. 🔸وضعیت کنشگران مذهبی قال النبي صلی‌الله‌علیه‌وآله: سيأتي زمان على أمتي لا يعرفون العلماء إلا بثوب حسن و لا يعرفون القرآن إلا بصوت حسن و لا يعبدون الله إلا في شهر رمضان فإذا كان كذلك سلط الله عليهم سلطانا لا علم له و لا حلم له و لا رحم له 🔹وضعیت مساجد وقال النبي صلی‌الله‌علیه‌وآله: يأتي في آخر الزمان ناس من أمتي يأتون المساجد يقعدون فيها حلقا، ذكرهم الدنيا و حبهم الدنيا لا تجالسون فليس لله بهم حاجة. 📚بحارالانوار ج۲۲ ص۴۵۴ 📍پ.ن: شاید عوض نگاه حتمی‌ الوقوعی و قضاء مبرم بودن، بتوان به این روایات توصیفی از آخرالزمان به دید نقشه‌راه برای طراحی عملیات‌های کنشگرانه و فعالانه فرهنگی_اجتماعی نگاه کرد. 📍لینک صفحـــــــه↶ https://eitaa.com/joinchat/2273313611Ccbbdf49347 𖠇࿐ྀུ༅࿇༅═‎‌‌‌‌‌‌═‎‌‌‌‌‌‌═‎‌‌‌‌‌‌┅─‌
💢شدت حزن و اندوه امام سجاد علیه‌السلام بعد واقعه کربلاء 😔 🔺اولین زائر کربلاء بعد رسیدن کاروان اسراء به مدینه 🔹قَالَ أَخْبَرَنَا مُحَمَّدُبْنُ‌عَبْدِاَللَّهِ قَالَ أَخْبَرَنَا أَبِي قَالَ أَخْبَرَنَا اَلْحَسَنُ‌بْنُ‌يُوسُفَ‌بْنِ‌عَمِيرَةَ عَنْ أَبِيهِ عَنْ جَابِرِبْنِ‌يَزِيدَاَلْجُعْفِيِّ عَنْ أَبِي‌جَعْفَرٍمُحَمَّدِبْنِ‌عَلِيٍّ عَلَيْهِ‌السَّلاَمُ قَالَ: 🔸كَانَ أَبِي عَلِيُّ‌بْنُ‌اَلْحُسَيْنِ عَلَيْهِمَاالسَّلاَمُ قَدِ اِتَّخَذَ مَنْزِلَهُ مِنْ بَعْدِ مَقْتَلِ أَبِيهِ اَلْحُسَيْنِ‌بْنِ‌عَلِيٍّ عَلَيْهِ‌السَّلاَمُ بَيْتاً مِنْ شَعْرٍ وَ فَلَبِثَ بِهَا عِدَّةَ سِنِينَ كَرَاهِيَةً لِمُخَالَطَتِهِ اَلنَّاسَ وَ مُلاَبَسَتِهِمْ وَ كَانَ يصير [يَسِيرُ] مِنَ اَلْبَادِيَةِ بِمَقَامِهِ بِهَا إِلَى اَلْعِرَاقِ زَائِراً لِأَبِيهِ وَ جَدِّهِ عَلَيْهِمَا اَلسَّلاَمُ وَ لاَ يُشْعَرُ بِذَلِكَ مِنْ فِعْلِهِ ... 📚الغارات _ ابراهیم بن هلال کوفی، ۲۸۳ ه.ق _ ج۲ ص۸۴۸ 📚اقبال‌الاعمال _ سید بن طاووس، ۶۶۴ ه.ق _ ج۱ ص۴۷۰ 📍لینک صفحـــــــه↶ https://eitaa.com/joinchat/2273313611Ccbbdf49347 𖠇࿐ྀུ༅࿇༅═‎‌‌‌‌‌‌═‎‌‌‌‌‌‌═‎‌‌‌‌‌‌┅─‌
«مساجد، مقتل شهـــــ🕊ـــداء» اَلْحُسَيْنُ‌بْنُ‌مُحَمَّدٍ رَفَعَهُ عَنِ اِبْنِ‌أَبِي‌عُمَيْرٍ عَنْ بَعْضِ أَصْحَابِهِ قَالَ: قُلْتُ لِأَبِي‌عَبْـــــدِاَللَّهِ عَلَيْهِ‌اَلسَّلاَمُ إِنِّي لَأَكْرَهُ اَلصَّلاَةَ فِي مَسَاجِدِهِمْ فَقَالَ [علیه‌السلام]: لاَ تَكْرَهْ فَمَا مِنْ مَسْجِدٍ بُنِيَ إِلاَّ عَلَى قَبْرِ نَبِيٍّ أَوْ وَصِيِّ نَبِيٍّ قُتِلَ فَأَصَابَ تِلْكَ اَلْبُقْعَةَ رَشَّةٌ مِنْ دَمِهِ فَأَحَبَّ اَللَّهُ أَنْ يُذْكَرَ فِيهَا فَأَدِّ فِيهَا اَلْفَرِيضَةَ وَ اَلنَّوَافِلَ وَ اقْضِ فِيهَا مَا فَاتَكَ. 📚الکافی ج۳ ص۳۷۰ 📚التهذیب ج۳ ص۲۵۸ 📍لینک صفحـــــــه↶ https://eitaa.com/joinchat/2273313611Ccbbdf49347 𖠇࿐ྀུ༅࿇༅═‎‌‌‌‌‌‌═‎‌‌‌‌‌‌═‎‌‌‌‌‌‌┅─‌