21.7M حجم رسانه بالاست
مشاهده در ایتا
شنیدید به خانمایی که کاشت ناخن دارند، میگیم وضو و غسلتون درست نیست؛ فوری میگن با اجازه مرجعمون تیمم و جبیره میکنیم!!!!!!!
پاسخ این توجیه را ببینیم و
لطفا تو هر گروه و کانالی هستید پخش کنید
و اگر تونستید و کسی رو میشناسید که ناخن کار هست یا خودش و فامیلش کاشته بفرستید
•┈••✾💠🌸🦋🌸💠✾••┈•
اَلٰا بِـذِڪْرِٱݪلّٰـهِ تَـطْـمَـئِـنُّ ٱلْـقُـلُـوبُ
💠https://eitaa.com/joinchat/3285778711C8e0a2711e3
زیارتجامعهکبیره۩علیفانی.mp3
14.05M
ا💠۩﷽۩💠ا
📖 #زیارت صوتی #جامعه_کبیره
بهترين و جامع ترین زيارتی که صفات ؛ مقامات و معارف اهلبیت علیهم السلام در آن بیان شده و از طرف امام هادی (ع) به شیعیان رسیده است
🎙 با نوای علی فانی
متن دعای جامعه کبیره👇
https://eitaa.com/joinchat/3285778711C8e0a2711e3
#زیارت_جامعه_کبیره👇
السَّلامُ عَلَیکمْ یا أَهْلَ بَیتِ النُّبُوَّةِ، وَمَوْضِعَ الرِّسالَةِ، وَمُخْتَلَفَ الْمَلائِکةِ، وَمَهْبِطَ الْوَحْی، وَمَعْدِنَ الرَّحْمَةِ، وَخُزَّانَ الْعِلْمِ، وَمُنْتَهَی الْحِلْمِ، وَأُصُولَ الْکرَمِ، وَقادَةَ الْأُمَمِ، وَأَوْلِیاءَ النِّعَمِ، وَعَناصِرَ الْأَبْرارِ، وَدَعائِمَ الْأَخْیارِ، وَساسَةَ الْعِبادِ، وَأَرْکانَ الْبِلادِ، وَأَبْوابَ الْإِیمانِ، وَأُمَناءَ الرَّحْمنِ، وَسُلالَةَ النَّبِیینَ، وَصَفْوَةَ الْمُرْسَلِینَ، وَعِتْرَةَ خِیرَةِ رَبِّ الْعالَمِینَ، وَرَحْمَةُ اللّهِ وَبَرَکاتُهُ.
السَّلامُ عَلَی أَئِمَّةِ الْهُدَی، وَمَصابِیحِ الدُّجَی، وَأَعْلامِ التُّقَی، وَذَوِی النُّهَی وَأُولِی الْحِجَی، وَکهْفِ الْوَرَی، وَوَرَثَةِ الْأَنْبِیاءِ، وَالْمَثَلِ الْأَعْلَی، وَالدَّعْوَةِ الْحُسْنَی، وَحُجَجِ اللّهِ عَلَی أَهْلِ الدُّنْیا وَالْآخِرَةِ وَالْأُولَی، وَرَحْمَةُ اللّهِ وَبَرَکاتُهُ. السَّلامُ عَلَی مَحالِّ مَعْرِفَةِ اللّهِ، وَمَساکنِ بَرَکةِ اللّهِ، وَمَعَادِنِ حِکمَةِ اللّهِ، وَحَفَظَةِ سِرِّ اللّهِ، وَحَمَلَةِ کتابِ اللّهِ، وَأَوْصِیاءِ نَبِی اللّهِ وَذُرِّیةِ رَسُولِ اللّهِ، صَلَّی اللّهُ عَلَیهِ وآلِهِ وَرَحْمَةُ اللّهِ وَبَرَکاتُهُ.
السَّلامُ عَلَی الدُّعاةِ إِلَی اللّهِ، وَالْأَدِلَّاءِ عَلَی مَرْضاةِ اللّهِ، وَالْمُسْتَقِرِّینَ فِی أَمْرِ اللّهِ، وَالتَّامِّینَ فِی مَحَبَّةِ اللّهِ، وَالْمُخْلِصِینَ فِی تَوْحِیدِ اللّهِ، وَالْمُظْهِرِینَ لِأَمْرِ اللّهِ وَنَهْیهِ، وَعِبادِهِ الْمُکرَمِینَ الَّذِینَ لَایسْبِقُونَهُ بِالْقَوْلِ وَهُمْ بأَمْرِهِ یعْمَلُونَ وَرَحْمَةُ اللّهِ وَبَرَکاتُهُ، السَّلامُ عَلَی الْأَئِمَّةِ الدُّعاةِ، وَالْقادَةِ الْهُداةِ، وَالسَّادَةِ الْوُلاةِ، وَالذَّادَةِ الْحُماةِ، وَأَهْلِ الذِّکرِ وَأُولِی الْأَمْرِ، وَبَقِیةِ اللّهِ وَخِیرَتِهِ وَحِزْبِهِ وَعَیبَةِ عِلْمِهِ وَحُجَّتِهِ وَصِراطِهِ وَنُورِهِ وَبُرْهانِهِ وَرَحْمَةُ اللّهِ وَبَرَکاتُهُ.
اشْهَدُ أَنْ لَاإِلهَ إِلّا اللّهُ وَحْدَهُ لَا شَرِیک لَهُ کما شَهِدَ اللّهُ لِنَفْسِهِ وَشَهِدَتْ لَهُ مَلائِکتُهُ وَأُولُو الْعِلْمِ مِنْ خَلْقِهِ لَا إِلهَ إِلّا هُوَ الْعَزِیزُ الْحَکیمُ، وَأَشْهَدُ أَنَّ مُحَمَّداً عَبْدُهُ الْمُنْتَجَبُ، وَرَسُولُهُ الْمُرْتَضَی، أَرْسَلَهُ بِالْهُدَی وَدِینِ الْحَقِّ لِیظْهِرَهُ عَلَی الدِّینِ کلِّهِ وَلَوْ کرِهَ الْمُشْرِکونَ.
وَأَشْهَدُ أَنَّکمُ الْأَئِمَّةُ الرَّاشِدُونَ الْمَهْدِیونَ الْمَعْصُومُونَ الْمُکرَّمُونَ الْمُقَرَّبُونَ الْمُتَّقُونَ الصَّادِقُونَ الْمُصْطَفُونَ، الْمُطِیعُونَ لِلّهِ، الْقَوَّامُونَ بِأَمْرِهِ، الْعامِلونَ بِإِرَادَتِهِ، الْفائِزُونَ بِکرَامَتِهِ؛ اصْطَفاکمْ بِعِلْمِهِ، وَارْتَضاکمْ لِغَیبِهِ، وَاخْتارَکمْ لِسِرِّهِ، وَاجْتَباکمْ بِقُدْرَتِهِ، وَأَعَزَّکمْ بِهُداهُ، وَخَصَّکمْ بِبُرْهانِهِ، وَانْتَجَبَکمْ لِنُورِهِ، وَأَیدَکمْ بِرُوحِهِ.
وَرَضِیکمْ خُلَفاءَ فِی أَرْضِهِ، وَحُجَجاً عَلَی بَرِیتِهِ، وَأَنْصاراً لِدِینِهِ، وَحَفَظَةً لِسِرِّهِ، وَخَزَنَةً لِعِلْمِهِ، وَمُسْتَوْدَعاً لِحِکمَتِهِ، وَتَرَاجِمَةً لِوَحْیهِ، وَأَرْکاناً لِتَوْحِیدِهِ، وَشُهَداءَ عَلَی خَلْقِهِ، وَأَعْلاماً لِعِبادِهِ، وَمَناراً فِی بِلادِهِ، وَأَدِلَّاءَ عَلَی صِرَاطِهِ، عَصَمَکمُ اللّهُ مِنَ الزَّلَلِ، وَآمَنَکمْ مِنَ الْفِتَنِ، وَطَهَّرَکمْ مِنَ الدَّنَسِ، وَأَذْهَبَ عَنْکمُ الرِّجْسَ وَطَهَّرَکمْ تَطْهِیراً.
فَعَظَّمْتُمْ جَلالَهُ، وَأَکبَرْتُمْ شَأْنَهُ، وَمَجَّدْتُمْ کرَمَهُ، وَأَدَمْتُمْ ذِکرَهُ، وَوَکدْتُمْ مِیثاقَهُ، وَأَحْکمْتُمْ عَقْدَ طاعَتِهِ، وَنَصَحْتُمْ لَهُ فِی السِّرِّ وَالْعَلانِیةِ، وَدَعَوْتُمْ إِلَی سَبِیلِهِ بِالْحِکمَةِ وَالْمَوْعِظَةِ الْحَسَنَةِ، وَبَذَلْتُمْ أَنْفُسَکمْ فِی مَرْضاتِهِ، وَصَبَرْتُمْ عَلَی مَا أَصابَکمْ فِی جَنْبِهِ، وَأَقَمْتُمُ الصَّلاهَ، وَآتَیتُمُ الزَّکاةَ، وَأَمَرْتُمْ بِالْمَعْرُوفِ، وَنَهَیتُمْ عَنِ الْمُنْکرِ، وَجاهَدْتُمْ فِی اللّهِ حَقَّ جِهادِهِ حَتَّی أَعْلَنْتُمْ دَعْوَتَهُ، وَبَینْتُمْ فَرائِضَهُ، وَأَقَمْتُمْ حُدُودَهُ، وَنَشَرْتُمْ شَرائِعَ أَحْکامِهِ، وَسَنَنْتُمْ سُنَّتَهُ، وَصِرْتُمْ فِی ذلِک مِنْهُ إِلَی الرِّضا، وَسَلَّمْتُمْ لَهُ الْقَضاءَ، وَصَدَّقْتُمْ مِنْ رُسُلِهِ مَنْ مَضَی.
فَالرَّاغِبُ عَنْکمْ مارِقٌ، وَاللَّازِمُ لَکمْ لاحِقٌ، وَالْمُقَصِّرُ فِی حَقِّکمْ زاهِقٌ، وَالْحَقُّ مَعَکمْ وَفِیکمْ وَمِنْکمْ وَ إِلَیکمْ، وَأَنْتُمْ أَهْلُهُ وَمَعْدِنُهُ، وَمِیراثُ النُّبُوَّةِ عِنْدَکمْ، وَ إِیابُ الْخَلْقِ إِلَیکمْ، وَحِسابُهُمْ عَلَیکمْ، وَفَصْلُ الْخِطابِ عِنْدَکمْ، وَآیاتُ اللّه 👇
لَدَیکمْ، وَعَزائِمُهُ فِیکمْ، وَنُورُهُ وَبُرْهانُهُ عِنْدَکمْ، وَأَمْرُهُ إِلَیکمْ، مَنْ والاکمْ فَقَدْ والَی اللّهَ، وَمَنْ عاداکمْ فَقَدْ عادَی اللّهَ، وَمَنْ أَحَبَّکمْ فَقَدْ أَحَبَّ اللّهَ، وَمَنْ أَبْغَضَکمْ فَقَدْ أَبْغَضَ اللّهَ، وَمَنِ اعْتَصَمَ بِکمْ فَقَدِ اعْتَصَمَ بِاللّهِ.
أَنْتُمُ الصِّراطُ الْأَقْوَمُ، وَشُهَداءُ دارِ الْفَناءِ، وَشُفَعاءُ دارِ الْبَقاءِ، وَالرَّحْمَةُ الْمَوْصُولَةُ، وَالْآیةُ الْمَخْزُونَةُ، وَالْأَمانَةُ الْمَحْفُوظَةُ، وَالْبابُ الْمُبْتَلَی بِهِ النَّاسُ، مَنْ أَتَاکمْ نَجَا، وَمَنْ لَمْ یأْتِکمْ هَلَک، إِلَی اللّهِ تَدْعُونَ، وَعَلَیهِ تَدُلُّونَ، وَبِهِ تُؤْمِنُونَ، وَلَهُ تُسَلِّمُونَ، وَبِأَمْرِهِ تَعْمَلُونَ، وَ إِلَی سَبِیلِهِ تُرْشِدُونَ، وَبِقَوْلِهِ تَحْکمُونَ.
سَعَدَ مَنْ والاکمْ، وَهَلَک مَنْ عاداکمْ، وَخابَ مَنْ جَحَدَکمْ، وَضَلَّ مَنْ فارَقَکمْ، وَفازَ مَنْ تَمَسَّک بِکمْ، وأَمِنَ مَنْ لَجَأَ إِلَیکمْ، وَسَلِمَ مَنْ صَدَّقَکمْ، وَهُدِی مَنِ اعْتَصَمَ بِکمْ، مَنِ اتَّبَعَکمْ فَالْجَنَّةُ مَأْواهُ، وَمَنْ خالَفَکمْ فَالنَّارُ مَثْواهُ، وَمَنْ جَحَدَکمْ کافِرٌ، وَمَنْ حارَبَکمْ مُشْرِک، وَمَنْ رَدَّ عَلَیکمْ فِی أَسْفَلِ دَرَک مِنَ الْجَحِیمِ.
أَشْهَدُ أَنَّ هذَا سابِقٌ لَکمْ فِیما مَضی، وَجارٍ لَکمْ فِیما بَقِی، وَأَنَّ أَرْواحَکمْ وَنُورَکمْ وَطِینَتَکمْ واحِدَةٌ، طابَتْ وَطَهُرَتْ بَعْضُها مِنْ بَعْضٍ، خَلَقَکمُ اللّهُ أَنْواراً فَجَعَلَکمْ بِعَرْشِهِ مُحْدِقِینَ حَتّی مَنَّ عَلَینا بِکمْ فَجَعَلَکمْ فِی بُیوتٍ أَذِنَ اللّهُ أَنْ تُرْفَعَ وَیذْکرَ فِیهَا اسْمُهُ، وَجَعَلَ صَلاتَنا عَلَیکمْ، وَمَا خَصَّنا بِهِ مِنْ وِلایتِکمْ، طِیباً لِخَلْقِنا، وَطَهارَةً لِأَنْفُسِنا، وَتَزْکیةً لَنا، وَکفَّارَةً لِذُنُوبِنا، فَکنَّا عِنْدَهُ مُسَلِّمِینَ بِفَضْلِکمْ، وَمَعْرُوفِینَ بِتَصْدِیقِنا إِیاکمْ.
فَبَلَغَ اللّهُ بِکمْ أَشْرَفَ مَحَلِّ الْمُکرَّمِینَ، وَأَعْلَی مَنازِلِ المُقَرَّبِینَ، وَأَرْفَعَ دَرَجاتِ الْمُرْسَلِینَ، حَیثُ لَایلْحَقُهُ لاحِقٌ، وَلَا یفُوقُهُ فائِقٌ، وَلَا یسْبِقُهُ سابِقٌ، وَلَا یطْمَعُ فِی إِدْرَاکهِ طامِعٌ، حَتَّی لَایبْقَی مَلَک مُقَرَّبٌ، وَلَا نَبِی مُرْسَلٌ، وَلَا صِدِّیقٌ، وَلَا شَهِیدٌ، وَلَا عالِمٌ، وَلَا جاهِلٌ، وَلَا دَنِی، وَلَا فاضِلٌ، وَلَا مُؤْمِنٌ صالِحٌ، وَلَا فاجِرٌ طالِحٌ، وَلَا جَبَّارٌ عَنِیدٌ، وَلَا شَیطانٌ مَرِیدٌ، وَلَا خَلْقٌ فِیما بَینَ ذلِک شَهِیدٌ.
إِلّا عَرَّفَهُمْ جَلالَةَ أَمْرِکمْ، وَعِظَمَ خَطَرِکمْ، وَکبَرَ شَأْنِکمْ، وَتَمامَ نُورِکمْ، وَصِدْقَ مَقاعِدِکمْ، وَثَباتَ مَقامِکمْ، وَشَرَفَ مَحَلِّکمْ وَمَنْزِلَتِکمْ عِنْدَهُ، وَکرامَتَکمْ عَلَیهِ، وَخاصَّتَکمْ لَدَیهِ، وَقُرْبَ مَنْزِلَتِکمْ مِنْهُ، بِأَبِی أَنْتُمْ وَأُمِّی وَأَهْلِی وَمالِی وَأُسْرَتِی.
أُشْهِدُ اللّهَ وَأُشْهِدُکمْ أَنِّی مُؤْمِنٌ بِکمْ وَبِما آمَنْتُمْ بِهِ، کافِرٌ بِعَدُوِّکمْ وَبِما کفَرْتُمْ بِهِ، مُسْتَبْصِرٌ بِشَأْنِکمْ وَبِضَلالَةِ مَنْ خالَفَکمْ، مُوالٍ لَکمْ وَلِأَوْلِیائِکمْ، مُبْغِضٌ لِأَعْدائِکمْ وَمُعادٍ لَهُمْ، سِلْمٌ لِمَنْ سالَمَکمْ، وَحَرْبٌ لِمَنْ حارَبَکمْ، مُحَقِّقٌ لِما حَقَّقْتُمْ، مُبْطِلٌ لِمَا أَبْطَلْتُمْ، مُطِیعٌ لَکمْ، عارِفٌ بِحَقِّکمْ.
مُقِرٌّ بِفَضْلِکمْ، مُحْتَمِلٌ لِعِلْمِکمْ، مُحْتَجِبٌ بِذِمَّتِکمْ، مُعْتَرِفٌ بِکمْ، مُؤْمِنٌ بِإِیابِکمْ، مُصَدِّقٌ بِرَجْعَتِکمْ، مُنْتَظِرٌ لِأَمْرِکمْ، مُرْتَقِبٌ لِدَوْلَتِکمْ، آخِذٌ بِقَوْلِکمْ، عامِلٌ بِأَمْرِکمْ، مُسْتَجِیرٌ بِکمْ، زائِرٌ لَکمْ، لائِذٌ عائِذٌ بِقُبُورِکمْ، مُسْتَشْفِعٌ إِلَی اللّهِ عَزَّوَجَلَّ بِکمْ، وَمُتَقَرِّبٌ بِکمْ إِلَیهِ، وَمُقَدِّمُکمْ أَمامَ طَلِبَتِی وَحَوَائِجِی وَ إِرادَتِی فِی کلِّ أَحْوالِی وَأُمُورِی، مُؤْمِنٌ بِسِرِّکمْ وَعَلانِیتِکمْ، وَشاهِدِکمْ وَغائِبِکمْ، وَأَوَّلِکمْ وَآخِرِکمْ، وَمُفَوِّضٌ فِی ذلِک کلِّهِ إِلَیکمْ، وَمُسَلِّمٌ فِیهِ مَعَکمْ.
وَقَلْبِی لَکمْ مُسَلِّمٌ، وَرَأْیی لَکمْ تَبَعٌ، وَنُصْرَتِی لَکمْ مُعَدَّةٌ حَتَّی یحْیی اللّهُ تَعَالی دِینَهُ بِکمْ، وَیرُدَّکمْ فِی أَیامِهِ، وَیظْهِرَکمْ لِعَدْلِهِ، وَیمَکنَکمْ فِی أَرْضِهِ، فَمَعَکمْ مَعَکمْ لَامَعَ غَیرِکمْ، آمَنْتُ بِکمْ، وَتَوَلَّیتُ آخِرَکمْ بِمَا تَوَلَّیتُ بِهِ أَوَّلَکمْ.
وَبَرِئْتُ إِلَی اللّهِ عَزَّوَجَلَّ مِنْ أَعْدائِکمْ وَمِنَ الْجِبْتِ وَالطَّاغُوتِ وَالشَّیاطِینِ وَحِزْبِهِمُ الظَّالِمِینَ لَکمُ، الْجاحِدِینَ لِحَقِّکمْ، وَالْمارِقِینَ مِنْ وِلایتِکمْ، وَالْغاصِبِینَ لِإِرْثِکمُ، الشَّاکینَ فِیکمُ، الْمُنْحَرِفِینَ عَنْکمْ، وَمِنْ کلِّ وَلِیجَةٍ 👇
دُونَکمْ، وَکلِّ مُطاعٍ سِواکمْ، وَمِنَ الْأَئِمَّةِ الَّذِینَ یدْعُونَ إِلَی النَّارِ، فَثَبَّتَنِی اللّهُ أَبَداً مَا حَییتُ عَلَی مُوالاتِکمْ وَمَحَبَّتِکمْ وَدِینِکمْ، وَوَفَّقَنِی لِطاعَتِکمْ، وَرَزَقَنِی شَفاعَتَکمْ.
وَجَعَلَنِی مِنْ خِیارِ مَوالِیکمُ التَّابِعِینَ لِما دَعَوْتُمْ إِلَیهِ، وَجَعَلَنِی مِمَّنْ یقْتَصُّ آثارَکمْ، وَیسْلُک سَبِیلَکمْ، وَیهْتَدِی بِهُداکمْ، وَیحْشَرُ فِی زُمْرَتِکمْ، وَیکرُّ فِی رَجْعَتِکمْ، وَیمَلَّک فِی دَوْلَتِکمْ، وَیشَرَّفُ فِی عافِیتِکمْ، وَیمَکنُ فِی أَیامِکمْ، وَتَقَِرُّ عَینُهُ غَداً بِرُؤْیتِکمْ، بِأَبِی أَنْتُمْ وَأُمِّی وَنَفْسِی وَأَهْلِی وَمالِی، مَنْ أَرادَ اللّهَ بَدَأَ بِکمْ، وَمَنْ وَحَّدَهُ قَبِلَ عَنْکمْ، وَمَنْ قَصَدَهُ تَوَجَّهَ بِکمْ، مَوالِی لَاأُحْصِی ثَناءَکمْ، وَلَا أَبْلُغُ مِنَ الْمَدْحِ کنْهَکمْ، وَمِنَ الْوَصْفِ قَدْرَکمْ، وَأَنْتُمْ نُورُ الْأَخْیارِ، وَهُداةُ الْأَبْرارِ، وَحُجَجُ الْجَبَّارِ.
بِکمْ فَتَحَ اللّهُ، وَبِکمْ یخْتِمُ، وَبِکمْ ینَزِّلُ الْغَیثَ وَبِکمْ یمْسِک السَّماءَ أَنْ تَقَعَ عَلَی الْأَرْضِ إِلّا بِإِذْنِهِ، وَبِکمْ ینَفِّسُ الْهَمَّ، وَیکشِفُ الضُّرَّ، وَعِنْدَکمْ مَا نَزَلَتْ بِهِ رُسُلُهُ، وَهَبَطَتْ بِهِ مَلائِکتُهُ، وَ إِلی جَدِّکمْ (و اگر زیارت امیرالمؤمنین (علیه السلام) باشد بجای: و إِلَی جدّکم بگو: وَ إِلَی أَخِیکَ) بُعِثَ الرُّوحُ الْأَمِینُ.
آتاکمُ اللّهُ مَا لَمْ یؤْتِ أَحَداً مِنَ الْعالَمِینَ، طَأْطَأَ کلُّ شَرِیفٍ لِشَرَفِکمْ، وَبَخَعَ کلُّ مُتَکبِّرٍ لِطاعَتِکمْ، وَخَضَعَ کلُّ جَبَّارٍ لِفَضْلِکمْ، وَذَلَّ کلُّ شَیءٍ لَکمْ، وَأَشْرَقَتِ الْأَرْضُ بِنُورِکمْ، وَفازَ الْفائِزُونَ بِوَِلایتِکمْ، بِکمْ یسْلَک إِلَی الرِّضْوانِ، وَعَلَی مَنْ جَحَدَ وِلایتَکمْ غَضَبُ الرَّحْمنِ، بِأَبِی أَنْتُمْ وَأُمِّی وَنَفْسِی وَأَهْلِی وَمَالِی، ذِکرُکمْ فِی الذَّاکرِینَ، وَأَسْماؤُکمْ فِی الْأَسْماءِ، وَأَجْسادُکمْ فِی الْأَجْسادِ، وَأَرْواحُکمْ فِی الْأَرْواحِ، وَأَنْفُسُکمْ فِی النُّفُوسِ، وَآثارُکمْ فِی الْآثارِ، وَقُبُورُکمْ فِی الْقُبُورِ.
فَمَا أَحْلَی أَسْماءَکمْ، وَأَکرَمَ أَنْفُسَکمْ، وَأَعْظَمَ شَأْنَکمْ، وَأَجَلَّ خَطَرَکمْ، وَأَوْفَی عَهْدَکمْ، وَأَصْدَقَ وَعْدَکمْ، کلامُکمْ نُورٌ، وَأَمْرُکمْ رُشْدٌ، وَوَصِیتُکمُ التَّقْوَی، وَفِعْلُکمُ الْخَیرُ، وَعادَتُکمُ الْإِحْسانُ وَسَجِیتُکمُ الْکرَمُ، وَشَأْنُکمُ الْحَقُّ وَالصِّدْقُ وَالرِّفْقُ، وَقَوْلُکمْ حُکمٌ وَحَتْمٌ، وَرَأْیکمْ عِلْمٌ وَحِلْمٌ وَحَزْمٌ، إِنْ ذُکرَ الْخَیرُ کنْتُمْ أَوَّلَهُ وَأَصْلَهُ وَفَرْعَهُ وَمَعْدِنَهُ وَمَأْواهُ وَمُنْتَهاهُ.
بِأَبِی أَنْتُمْ وَأُمِّی وَنَفْسِی، کیفَ أَصِفُ حُسْنَ ثَنائِکمْ، وَأُحْصِی جَمِیلَ بَلائِکمْ، وَبِکمْ أَخْرَجَنَا اللّهُ مِنَ الذُّلِّ، وَفَرَّجَ عَنَّا غَمَراتِ الْکرُوبِ، وَأَنْقَذَنا مِنْ شَفا جُرُفِ الْهَلَکاتِ، وَمِنَ النَّارِ، بِأَبِی أَنْتُمْ وَأُمِّی وَنَفْسِی، بِمُوالاتِکمْ عَلَّمَنَا اللّهُ مَعالِمَ دِینِنا، وَأَصْلَحَ مَا کانَ فَسَدَ مِنْ دُنْیانا، وَبِمُوالاتِکمْ تَمَّتِ الْکلِمَةُ، وَعَظُمَتِ النِّعْمَةُ، وَائْتَلَفَتِ الْفُرْقَةُ.
وَبِمُوالاتِکمْ تُقْبَلُ الطَّاعَةُ الْمُفْتَرَضَةُ، وَلَکمُ الْمَوَدَّةُ الْواجِبَةُ، وَالدَّرَجاتُ الرَّفِیعَةُ، وَالْمَقامُ الْمَحْمُودُ، وَالْمَکانُ الْمَعْلُومُ عِنْدَاللّهِ عَزَّوَجَلَّ، وَالْجاهُ الْعَظِیمُ، وَالشَّأْنُ الْکبِیرُ، وَالشَّفاعَةُ الْمَقْبُولَةُ، ﴿رَبَّنا آمَنَّا بِمَا أَنْزَلْتَ وَاتَّبَعْنَا الرَّسُولَ فَاکتُبْنا مَعَ الشَّاهِدِینَ﴾، ﴿رَبَّنا لَاتُزِغْ قُلُوبَنا بَعْدَ إِذْ هَدَیتَنا وَهَبْ لَنا مِنْ لَدُنْک رَحْمَةً إِنَّک أَنْتَ الْوَهَّابُ﴾، ﴿سُبْحانَ رَبِّنا إِنْ کانَ وَعْدُ رَبِّنا لَمَفْعُولاً
یا وَلِی اللّهِ إِنَّ بَینِی وَبَینَ اللّهِ عَزَّوَجَلَّ ذُنُوباً لَایأْتِی عَلَیها إِلّا رِضاکمْ، فَبِحَقِّ مَنِ ائْتَمَنَکمْ عَلَی سِرِّهِ، وَاسْتَرْعاکمْ أَمْرَ خَلْقِهِ، وَقَرَنَ طاعَتَکمْ بِطاعَتِهِ لَمَّا اسْتَوْهَبْتُمْ ذُنُوبِی، وَکنْتُمْ شُفَعائِی، فَإِنِّی لَکمْ مُطِیعٌ، مَنْ أَطاعَکمْ فَقدْ أَطاعَ اللّهَ، وَمَنْ عَصَاکمْ فَقَدْ عَصَی اللّهَ، وَمَنْ أَحَبَّکمْ فَقَدْ أَحَبَّ اللّهَ، وَمَنْ أَبْغَضَکمْ فَقَدْ أَبْغَضَ اللّهَ. 👇
https://eitaa.com/joinchat/3285778711C8e0a2711e3
👇
اللّهُمَّ إِنِّی لَوْ وَجَدْتُ شُفَعاءَ أَقْرَبَ إِلَیک مِنْ مُحَمَّدٍ وَأَهْلِ بَیتِهِ الْأَخْیارِ الأَئِمَّةِ الأَبْرارِ لَجَعَلْتُهُمْ شُفَعائِی، فَبِحَقِّهِمُ الَّذِی أوْجَبْتَ لَهُم عَلَیک أَسْأَلُک أَنْ تُدْخِلَنِی فِی جُمْلَةِ الْعارِفِینَ بِهِمْ وَبِحَقِّهِمْ وَفِی زُمْرَةِ الْمَرْحُومِینَ بِشَفاعَتِهِمْ إِنَّک أَرْحَمُ الرَّاحِمِینَ، وَصَلَّی اللّهُ عَلَی مُحَمَّدٍ وَآلِهِ الطَّاهِرِینَ وَسَلَّمَ تَسْلِیماً کثِیراً، وَحَسْبُنَا اللّهُ وَنِعْمَ الْوَکیلُ.
https://eitaa.com/joinchat/3285778711C8e0a2711e3
علقمه گفت: حضرت باقر علیه السّلام فرمود: اگر بتوانى آن حضرت را هر روز به این زیارت در خانه خود زیارت کنى زیارت کن، که تمام این ثوابها براى تو خواهد بود. محمّد بن خالد طیالسى از سیف بن عمیره روایت کرده: با صفوان بن مهران و جمعى دیگر از اصحاب خودمان به سوى نجف بیرون رفتیم-پس از خروج حضرت صادق علیه السّلام از حیره به جانب مدینه-زمانى که از زیارت امیرمؤمنان فارغ شدیم، صفوان صورت خود را به جانب مشهد ابا عبد الله گردانید، آنگاه به ما گفت: از نزد سر مقدّس امیرمؤمنان، حسین علیه السّلام را زیارت کنید، که از اینجا امام صادق علیه السّلام ایما و اشاره کرد، به سلام بر آن حضرت و من در آنوقت خدمت آن حضرت بودم. سیف گفت: صفوان همان زیارتى را خواند، که علقمة بن محمّد حضرمى از امام باقر علیه السّلام در روز عاشورا روایت کرده بود، سپس دو رکعت نماز نزد سر امیرمؤمنان علیه السّلام بجا آورد، و پس از آن نماز، امیرمؤمنان علیه السّلام را وداع کرد و اشاره کرد به جانب قبر امام حسین علیه السّلام درحالى که روى خود را به جانب او کرده بود و پس از زیارت او وداع گفت، و از جمله دعاهایى که بعد از نماز خواندن این بود:
یَا اللهُ یَا اللهُ یَا اللهُ یَا مُجِیبَ دَعْوَةِ الْمُضْطَرِّینَ یَا کَاشِفَ کُرَبِ الْمَکْرُوبِینَ یَا غِیَاثَ الْمُسْتَغِیثِینَ یَا صَرِیخَ الْمُسْتَصْرِخِینَ [وَ] یَا مَنْ هُوَ أَقْرَبُ إِلَیَّ مِنْ حَبْلِ الْوَرِیدِ [وَ] یَا مَنْ یَحُولُ بَیْنَ الْمَرْءِ وَ قَلْبِهِ [وَ] یَا مَنْ هُوَ بِالْمَنْظَرِ الْأَعْلَى وَ بِالْأُفِقِ الْمُبِینِ [وَ] یَا مَنْ هُوَ الرَّحْمَنُ الرَّحِیمُ عَلَى الْعَرْشِ اسْتَوَى [وَ] یَا مَنْ یَعْلَمُ خَائِنَةَ الْأَعْیُنِ وَ مَا تُخْفِی الصُّدُورُ [وَ] یَا مَنْ لا یَخْفَى عَلَیْهِ خَافِیَةٌ یَا مَنْ لا تَشْتَبِهُ عَلَیْهِ الْأَصْوَاتُ [وَ] یَا مَنْ لا تُغَلِّطُهُ [تُغَلِّظُهُ] الْحَاجَاتُ [وَ] یَا مَنْ لا یُبْرِمُهُ إِلْحَاحُ الْمُلِحِّینَ یَا مُدْرِکَ کُلِّ فَوْتٍ [وَ] یَا جَامِعَ کُلِّ شَمْلٍ [وَ] یَا بَارِئَ النُّفُوسِ بَعْدَ الْمَوْتِ یَا مَنْ هُوَ کُلَّ یَوْمٍ فِی شَأْنٍ یَا قَاضِیَ الْحَاجَاتِ یَا مُنَفِّسَ الْکُرُبَاتِ یَا مُعْطِیَ السُّؤْلاتِ یَا وَلِیَّ الرَّغَبَاتِ
اى خدا، اى خدا، اى پاسخدهنده خواسته بیچارگان، اى برطرف کننده اندوه اندوهگینان، اى فریادرس داخواهان، اى دادرس دادجویان، اى آن که به من از رگ گردن نزدیک است، اى آن که میان شخص و دلش پرده مى شود، اى آن که بر دیدگاه برتر است، و بر سپهبد روش، اى آن که بخشنده و مهربان است، و بر حکومت کشور هستى استیلا دارد، اى آن که خیانت چشمها، و آنچه را سینه ها پنهان کنندمى داند، اى آن که هیچ پوشیده اى بر او مخفى نیست، اى آن که صداها بر او مشتبه نشود، اى آن که نیازمندیها، او را به اشتباه نیندازند اى آن که اصرار اصرارکنندگان او را به ستون نیاورد، اى دریابنده هر از دست رفته، اى گرد آورنده هر پراکنده، اى آفریننده جانها پس از مرگ، اى آن که هر روز در کارى است، اى برآورنده حاجات، اى بیرون آورنده غمها از دلها، اى بخشنده خواهشها، اى سرپرست رغبتها
یَا کَافِیَ الْمُهِمَّاتِ یَا مَنْ یَکْفِی مِنْ کُلِّ شَیْءٍ وَ لا یَکْفِی مِنْهُ شَیْءٌ فِی السَّمَاوَاتِ وَ الْأَرْضِ أَسْأَلُکَ بِحَقِّ مُحَمَّدٍ خَاتَمِ النَّبِیِّینَ وَ عَلَیٍّ أَمِیرِ الْمُؤْمِنِینَ وَ بِحَقِّ فَاطِمَةَ بِنْتِ نَبِیِّکَ وَ بِحَقِّ الْحَسَنِ وَ الْحُسَیْنِ فَإِنِّی بِهِمْ أَتَوَجَّهُ إِلَیْکَ فِی مَقَامِی هَذَا وَ بِهِمْ أَتَوَسَّلُ وَ بِهِمْ أَتَشَفَّعُ إِلَیْکَ وَ بِحَقِّهِمْ أَسْأَلُکَ وَ أُقْسِمُ وَ أَعْزِمُ عَلَیْکَ وَ بِالشَّأْنِ الَّذِی لَهُمْ عِنْدَکَ وَ بِالْقَدْرِ الَّذِی لَهُمْ عِنْدَکَ وَ بِالَّذِی فَضَّلْتَهُمْ عَلَى الْعَالَمِینَ وَ بِاسْمِکَ الَّذِی جَعَلْتَهُ عِنْدَهُمْ وَ بِهِ خَصَصْتَهُمْ دُونَ الْعَالَمِینَ وَ بِهِ أَبَنْتَهُمْ وَ أَبَنْتَ فَضْلَهُمْ مِنْ فَضْلِ الْعَالَمِینَ حَتَّى فَاقَ فَضْلُهُمْ فَضْلَ الْعَالَمِینَ جَمِیعا أَسْأَلُکَ أَنْ تُصَلِّیَ عَلَى مُحَمَّدٍ وَ آلِ مُحَمَّدٍ وَ أَنْ تَکْشِفَ عَنِّی غَمِّی وَ هَمِّی وَ کَرْبِی وَ تَکْفِیَنِی الْمُهِمَّ مِنْ أُمُورِی وَ تَقْضِیَ عَنِّی دَیْنِی وَ تُجِیرَنِی مِنَ الْفَقْرِ وَ تُجِیرَنِی مِنَ الْفَاقَةِ وَ تُغْنِیَنِی عَنِ الْمَسْأَلَةِ إِلَى الْمَخْلُوقِینَ
اى کفایت کننده امور مهمّ، اى آن که از هرچیز کفایت کند، و کفایت نکند از او چیزى در آسمان ها و زمین، از تو درخواست مى کنم به حق محمّد خاتم پیامبران، و على امیرمؤمنان و به حق فاطمه دختر پیامبرت، و به حق حسین و حسین، من در این جایگاه به وسیله آنان به تو توجه مى کنم و به ایشان متوسّل مى شوم، و به آنان به درگاه شفاعت مى خواهم، و به حق آنان از تو
درخواست مى کنم و سوگند مى خورم و تو را سوگندمى دهم و به شأنى که براى آنان نزد توست، و به حق قدرى که براى آنان پیش تو است، و به آنچه آنان را بر جهانیان برترى دادى، و به حق نامت که آن را نزد آنان قرار دادى، و از میان جهانیان، آنان را به آن نام اختصاص دادى، و به آن نام وجودشان و فضلشان را از فضل جهانیان آشکار نمودى، تا فضل آنان بر فضل همه جهانیان برترى گرفت، از تو مى خواهم بر محمّد و خاندان محمّد درود فرستى، و غم و نگرانى و گرفتاریم را برطرف کنى، و مرا از مهمّ امورم کفایت نمایى و قرضم را ادا کنى، و از تهیدستى و درماندگى پناهم دهى، و از درخواست نمودن از مخلوقات بى نیازم نمایى
وَ تَکْفِیَنِی هَمَّ مَنْ أَخَافُ هَمَّهُ وَ عُسْرَ مَنْ أَخَافُ عُسْرَهُ وَ حُزُونَةَ مَنْ أَخَافُ حُزُونَتَهُ وَ شَرَّ مَنْ [مَا] أَخَافُ شَرَّهُ وَ مَکْرَ مَنْ أَخَافُ مَکْرَهُ وَ بَغْیَ مَنْ أَخَافُ بَغْیَهُ وَ جَوْرَ مَنْ أَخَافُ جَوْرَهُ وَ سُلْطَانَ مَنْ أَخَافُ سُلْطَانَهُ وَ کَیْدَ مَنْ أَخَافُ کَیْدَهُ وَ مَقْدُرَةَ مَنْ أَخَافُ [بَلاءَ] مَقْدُرَتَهُ عَلَیَّ وَ تَرُدَّ عَنِّی کَیْدَ الْکَیَدَةِ وَ مَکْرَ الْمَکَرَةِ اللهُمَّ مَنْ أَرَادَنِی فَأَرِدْهُ وَ مَنْ کَادَنِی فَکِدْهُ وَ اصْرِفْ عَنِّی کَیْدَهُ وَ مَکْرَهُ وَ بَأْسَهُ وَ أَمَانِیَّهُ وَ امْنَعْهُ عَنِّی کَیْفَ شِئْتَ وَ أَنَّى شِئْتَ اللهُمَّ اشْغَلْهُ عَنِّی بِفَقْرٍ لا تَجْبُرُهُ وَ بِبَلاءٍ لا تَسْتُرُهُ وَ بِفَاقَةٍ لا تَسُدُّهَا وَ بِسُقْمٍ لا تُعَافِیهِ وَ ذُلٍّ لا تُعِزُّهُ وَ بِمَسْکَنَةٍ لا تَجْبُرُهَا اللهُمَّ اضْرِبْ بِالذُّلِّ نَصْبَ عَیْنَیْهِ وَ أَدْخِلْ عَلَیْهِ الْفَقْرَ فِی مَنْزِلِهِ
و از من کفایت کنى اندوه کسى را که از اندوهش مى ترسم، و دشوارى کسى را که از دشوارى هراس دارم، و ناهموارى کسى را که از ناهمواریش بیم دارم، و شر کسى که از شرش مى ترسم، و فریب کسى که از فریبش وحشت دارم، و تجاوز کسى که از تجاوزش بیم دارم، و بىعدالتى کسى که از بىعدالتى اش مى ترسم، و سلطه کسى که از سلطه کسى که از سلطه اش وحشت دارم، و نقشه کسى که از نقشه اش بیم دارم، و قدرت کسى که از قدرتش به خود مى ترسم، و از تو مى خواهم که بداندیشى بداندیشان مکر مکّاران را امن بگردانى خدایا هرکه قصد من کرده قصدش کن، و هرکه درباره من بداندیشى کرد، در حقش بداندیشى کن، و از من حیله و نیرنگ و نیرو و آرزویش را بازگردان، و او را از من بازدار هرگونه که خواهى، و هر کجا که خواهى، خدایا او را از من سرگرم کن به فقرى که جبرانش نکنى، و به بلایى که نپوشانى اش، و به نیازى که سدّش نکنى، و به دردى که عافیتش ندهى، و ذلّتى که عزیزش ننمایى، و مسکنتى که جبرانش نفرمایى. خدایا بزن خوارى که در برابر دو چشمش، و وارد کن تهیدستى را بر او در منزلش
وَ الْعِلَّةَ وَ السُّقْمَ فِی بَدَنِهِ حَتَّى تَشْغَلَهُ عَنِّی بِشُغْلٍ شَاغِلٍ لا فَرَاغَ لَهُ وَ أَنْسِهِ ذِکْرِی کَمَا أَنْسَیْتَهُ ذِکْرَکَ وَ خُذْ عَنِّی بِسَمْعِهِ وَ بَصَرِهِ وَ لِسَانِهِ وَ یَدِهِ وَ رِجْلِهِ وَ قَلْبِهِ وَ جَمِیعِ جَوَارِحِهِ وَ أَدْخِلْ عَلَیْهِ فِی جَمِیعِ ذَلِکَ السُّقْمَ وَ لا تَشْفِهِ حَتَّى تَجْعَلَ ذَلِکَ لَهُ شُغْلا شَاغِلا بِهِ عَنِّی وَ عَنْ ذِکْرِی وَ اکْفِنِی یَا کَافِیَ مَا لا یَکْفِی سِوَاکَ فَإِنَّکَ الْکَافِی لا کَافِیَ سِوَاکَ وَ مُفَرِّجٌ لا مُفَرِّجَ سِوَاکَ وَ مُغِیثٌ لا مُغِیثَ سِوَاکَ وَ جَارٌ لا جَارَ سِوَاکَ خَابَ مَنْ کَانَ جَارُهُ سِوَاکَ وَ مُغِیثُهُ سِوَاکَ وَ مَفْزَعُهُ إِلَى سِوَاکَ وَ مَهْرَبُهُ [إِلَى سِوَاکَ] وَ مَلْجَؤُهُ إِلَى غَیْرِکَ [سِوَاکَ] وَ مَنْجَاهُ مِنْ مَخْلُوقٍ غَیْرِکَ فَأَنْتَ ثِقَتِی وَ رَجَائِی وَ مَفْزَعِی وَ مَهْرَبِی وَ مَلْجَئِی وَ مَنْجَایَ
و بیمارى و درد را در بدنش، تا او را از من سرگرم کننده اى که فراغتى برایش نباشد، و یادمرا از یادش ببر، همچنان که یاد خودت را از یادش بردى و نگاهدار از من گوش و چشم و زبان و دست و پا و قلب و همه اعضایش را، و در همه آنها بر او بیمارى وارد کن، و شفایش مده، تا آن را قرار دهى براى او سرگرمى سرگرم کننده اى، از من و یاد من، و کفایت کن اى کفایت کننده، آنچه را که غیر تو کفایت نکند، به درستى که تویى کفایت کننده اى که کفایت کننده اى جز تو نیست، و گشاینده اى جز تو نیست، و پناه دهنده اى جز تو نیست نومید گشت کسى که پناه دهنده اش جز تو، و فریادرسش جز تو، و پناهگاهش جز تو، و گریزگاهش جز تو، و ملجأش جز تو، و جاى نجاتش از مخلوق غیر توست، پس تویى آرامش و امیدم، و پناهگاه و گریزگاهم و ملجأ و جاى نجاتم
فَبِکَ أَسْتَفْتِحُ وَ بِکَ أَسْتَنْجِحُ وَ بِمُحَمَّدٍ وَ آلِ مُحَمَّدٍ أَتَوَجَّهُ إِلَیْکَ وَ أَتَوَسَّلُ وَ أَتَشَفَّعُ فَأَسْأَلُکَ یَا الل
هُ یَا اللهُ یَا اللهُ فَلَکَ الْحَمْدُ وَ لَکَ الشُّکْرُ وَ إِلَیْکَ الْمُشْتَکَى وَ أَنْتَ الْمُسْتَعَانُ فَأَسْأَلُکَ یَا اللهُ یَا اللهُ یَا اللهُ بِحَقِّ مُحَمَّدٍ وَ آلِ مُحَمَّدٍ أَنْ تُصَلِّیَ عَلَى مُحَمَّدٍ وَ آلِ مُحَمَّدٍ وَ أَنْ تَکْشِفَ عَنِّی غَمِّی وَ هَمِّی وَ کَرْبِی فِی مَقَامِی هَذَا کَمَا کَشَفْتَ عَنْ نَبِیِّکَ هَمَّهُ وَ غَمَّهُ وَ کَرْبَهُ وَ کَفَیْتَهُ هَوْلَ عَدُوِّهِ فَاکْشِفْ عَنِّی کَمَا کَشَفْتَ عَنْهُ وَ فَرِّجْ عَنِّی کَمَا فَرَّجْتَ عَنْهُ وَ اکْفِنِی کَمَا کَفَیْتَهُ [وَ اصْرِفْ عَنِّی] هَوْلَ مَا أَخَافُ هَوْلَهُ وَ مَئُونَةَ مَا أَخَافُ مَئُونَتَهُ وَ هَمَّ مَا أَخَافُ هَمَّهُ بِلا مَئُونَةٍ عَلَى نَفْسِی مِنْ ذَلِکَ وَ اصْرِفْنِی بِقَضَاءِ حَوَائِجِی وَ کِفَایَةِ مَا أَهَمَّنِی هَمُّهُ مِنْ أَمْرِ آخِرَتِی وَ دُنْیَایَ یَا أَمِیرَ الْمُؤْمِنِینَ [وَ یَا أَبَا عَبْدِ اللهِ] عَلَیْکَ [عَلَیْکُمَا] مِنِّی سَلامُ اللهِ أَبَدا [مَا بَقِیتُ] وَ بَقِیَ اللَّیْلُ وَ النَّهَارُ
به تو گشایش میخواهم، و به تو رستگارى مى جویم، و به محمّد و خاندان محمّد سوى تو رو مى کنم، و متوسّل مى شوم، و شفاعت مى خواهم، اى خدا، اى خدا، اى خدا، سپاس و شکر تو راست، شکایت تنها به سوى توست، و تویى که به یارى خواسته شده اى، از تو مى خواهم اى خدا، اى خدا، اى خدا، به حق محمّد و خاندان محمّد، که بر محمّد و خاندان محمّد درود فرستى، و غم و نگرانى و اندوه شدیدمرا در این حالت برطرف کنى، همچنان که از پیامبرت نگرانى و غم و اندوه را برطرف نمودى، و او را از هراس دشمنش کفایت کردى از من برطرف کن همچنان که از او برطرف نمودى، و از من بگشاى همچنان که از او گشودى، و مرا کفایت کن همچنان که او را کفایت کردى از من برگردان هراس آنچه را که از هراسش مى ترسم، و هزینه آنچه را که از هزینه اش مى ترسم، و نگرانى آنچه را که از نگرانى اش بیم دارم، بدون هیچ زحمتى از این بابت بر هستى ام، و مرا بازگردان به برآوردن حاجاتم، و کفایت آنچه مرا نگران کرده، نگرانى اش از کار آخرت و دنیایم، اى امیر مومنان و اى ابا عبد الله، بر شما از جانب من سلام خدا همیشه تا هستم و تا شب و روز هست
وَ لا جَعَلَهُ اللهُ آخِرَ الْعَهْدِ مِنْ زِیَارَتِکُمَا وَ لا فَرَّقَ اللهُ بَیْنِی وَ بَیْنَکُمَا اللهُمَّ أَحْیِنِی حَیَاةَ مُحَمَّدٍ وَ ذُرِّیَّتِهِ وَ أَمِتْنِی مَمَاتَهُمْ وَ تَوَفَّنِی عَلَى مِلَّتِهِمْ وَ احْشُرْنِی فِی زُمْرَتِهِمْ وَ لا تُفَرِّقْ بَیْنِی وَ بَیْنَهُمْ طَرْفَةَ عَیْنٍ أَبَدا فِی الدُّنْیَا وَ الْآخِرَةِ یَا أَمِیرَ الْمُؤْمِنِینَ وَ یَا أَبَا عَبْدِ اللهِ أَتَیْتُکُمَا زَائِرا وَ مُتَوَسِّلا إِلَى اللهِ رَبِّی وَ رَبِّکُمَا وَ مُتَوَجِّها إِلَیْهِ بِکُمَا وَ مُسْتَشْفِعا [بِکُمَا] إِلَى اللهِ [تَعَالَى] فِی حَاجَتِی هَذِهِ فَاشْفَعَا لِی فَإِنَّ لَکُمَا عِنْدَ اللهِ الْمَقَامَ الْمَحْمُودَ وَ الْجَاهَ الْوَجِیهَ وَ الْمَنْزِلَ الرَّفِیعَ وَ الْوَسِیلَةَ إِنِّی أَنْقَلِبُ عَنْکُمَا مُنْتَظِرا لِتَنَجُّزِ الْحَاجَةِ وَ قَضَائِهَا وَ نَجَاحِهَا مِنَ اللهِ بِشَفَاعَتِکُمَا لِی إِلَى اللهِ فِی ذَلِکَ فَلا أَخِیبُ وَ لا یَکُونُ مُنْقَلَبِی مُنْقَلَبا خَائِبا خَاسِرا بَلْ یَکُونُ مُنْقَلَبِی مُنْقَلَبا رَاجِحا [رَاجِیا] مُفْلِحا مُنْجِحا مُسْتَجَابا بِقَضَاءِ جَمِیعِ حَوَائِجِی [الْحَوَائِجِ] وَ تَشَفَّعَا لِی إِلَى اللهِ انْقَلَبْتُ عَلَى مَا شَاءَ اللهُ
و خدا این زیارت را آخرین بار از زیارت شما قرار ندهد، و بین من و شما جدایى نیندازد، خدایا زنده بدار مرا چون زندگى محمّد و فرزندان او، و بمیران مرا چون مرگ آنان، و جانم را بگیر بر آیین ایشان، و محشور کن مرا در زمره آنان، و بین من و ایشان هیچگاه جدایى مینداز، حتى به اندازه چشم برهم زدنى در دنیا و آخرت. اى امیرمؤمنان، و اى ابا عبد الله، به خاطر زیارتتان به جانب شما آمدم، و به خداى پروردگارم و پروردگارتان متوسّلم، و به وسیله شما متوجّه به سوى اویم، و به پیشگاه خدا به وسیله شما درباره این حاجتم خواستا شفاعتم، پس شما براى من شفاعت کنید، که براى شما نزد خدا مقام ستوده و منزلتى آبرومند و جایگاهى بلند و وسیله است، من از نزد شما باز مى گردم، درحالى که چشم به راه تحقق حاجت، و برآمدن و به انجام رسیدنش، از جانب خدا، به شفاعت شما به درگاه خدا براى خدا براى خود درباره آن هستم، پس ناامید نگردم و نمى باشد بازگشتگاهم نومیدانه و زیانکارانه، بلکه بازگشتگاهم بازگشتم بر آنچه خدا خواست
وَ لا حَوْلَ وَ لا قُوَّةَ اِلّا بِاللهِ مُفَوِّضا أَمْرِی إِلَى اللهِ مُلْجِئا ظَهْرِی إِلَى اللهِ مُتَوَکِّلا عَلَى اللهِ وَ أَقُولُ حَسْبِیَ اللهُ وَ کَفَى سَمِعَ اللهُ لِمَنْ دَعَا لَیْسَ لِی وَرَاءَ اللهِ وَ و
َرَاءَکُمْ یَا سَادَتِی مُنْتَهًى مَا شَاءَ رَبِّی کَانَ وَ مَا لَمْ یَشَأْ لَمْ یَکُنْ وَ لا حَوْلَ وَ لا قُوَّةَ اِلّا بِاللهِ أَسْتَوْدِعُکُمَا اللهَ وَ لا جَعَلَهُ اللهُ آخِرَ الْعَهْدِ مِنِّی إِلَیْکُمَا انْصَرَفْتُ یَا سَیِّدِی یَا أَمِیرَ الْمُؤْمِنِینَ وَ مَوْلایَ وَ أَنْتَ [أُبْتُ] یَا أَبَا عَبْدِ اللهِ یَا سَیِّدِی [وَ] سَلامِی عَلَیْکُمَا مُتَّصِلٌ مَا اتَّصَلَ اللَّیْلُ وَ النَّهَارُ
در جنبش و نیرویى نیست مگر به خدا، واگذار کننده ام، کارم را به خدا، با تکیه دادنم به خدا، در حال توکّل بر خدا، و مى گویم خدا مرا بس است و کافى است، مى شنود خدا صداى کسى را که او را خواند، براى من وراى خدا و وراى شما اى سرورانم سرحدّى نیست، آنچه پروردگارم خواست شد، و آنچه نخواهد نمى شود، جنبش و نیرویى نیست جز به خدا شما را به خدا مى سپارم، و خدا این زیارت را آخرین زیارت من از شما قرار ندهد، بازگشتم، اى آقاى من اى امیرمؤمنان و مولاى من، و تو اى ابا عبد الله اى سرور من و سلامم بر شما پیوسته باد، تا شب و روز پیوسته است
وَاصِلٌ ذَلِکَ إِلَیْکُمَا غَیْرُ [غَیْرَ] مَحْجُوبٍ عَنْکُمَا سَلامِی إِنْ شَاءَ اللهُ وَ أَسْأَلُهُ بِحَقِّکُمَا أَنْ یَشَاءَ ذَلِکَ وَ یَفْعَلَ فَإِنَّهُ حَمِیدٌ مَجِیدٌ انْقَلَبْتُ یَا سَیِّدَیَّ عَنْکُمَا تَائِبا حَامِدا للهِ شَاکِرا رَاجِیا لِلْإِجَابَةِ غَیْرَ آیِسٍ وَ لا قَانِطٍ آئِبا عَائِدا رَاجِعا إِلَى زِیَارَتِکُمَا غَیْرَ رَاغِبٍ عَنْکُمَا وَ لا مِنْ [عَنْ] زِیَارَتِکُمَا بَلْ رَاجِعٌ عَائِدٌ إِنْ شَاءَ اللهُ وَ لا حَوْلَ وَ لا قُوَّةَ اِلّا بِاللهِ یَا سَادَتِی رَغِبْتُ إِلَیْکُمَا وَ إِلَى زِیَارَتِکُمَا بَعْدَ أَنْ زَهِدَ فِیکُمَا وَ فِی زِیَارَتِکُمَا أَهْلُ الدُّنْیَا فَلا خَیَّبَنِیَ اللهُ مَا [مِمَّا] رَجَوْتُ وَ مَا أَمَّلْتُ فِی زِیَارَتِکُمَا إِنَّهُ قَرِیبٌ مُجِیبٌ
این سلام به شما رسنده است، نه اینکه سلامم از شما پوشیده باشد اگر خدا خواهد، و از او مى خواهم به حق شما اینکه بخواهد آن را و انجام دهد، زیرا او ستوده و بزرگوار است، اى دو سرورم از نزد شما بازگشتم، در حال توبه و سپاس براى خدا، و شکرگذارى و امیدوار به اجابت، بدون یأس و ناامیدى، درحالى که بازگردنده و بازگشت کننده و رجوع کننده به سوى زیارت شمایم، نه روگردان از شما، و نه از زیارتتان، بلکه رجوع کننده و بازگشت کننده ام اگر خدا بخواهد، و جنبش و نیرویى نیست جز بخدا، اى آقایانم به سوى شما و زیارتتان رغبت نمودم، پس از آنکه اهل دنیا نسبت به شما و زیارتتان بى رغبت شدند، خدا مرا از آنچه در زیارت شما امید و آرزو کردم ناامید نسازد به درستى که او نزدیک و پاسخدهنده است
♥️ اللّهُمَّ صَلِّ عَلی مُحَمَّدوَآلِ مُحَمَّد وَعَجِّل فَرَجَهُم ♥️
https://eitaa.com/joinchat/3285778711C8e0a2711e3
1_1719095923.mp3
3.72M
➯ https://eitaa.com/joinchat/3285778711C8e0a2711e3
【 #زیــارت_آل_یـاسیــن 】
⏰Time=14:01
◽️⇦ بـا نـوای
🎙حـاج مهـدی سمـاواتی
🌺زیارت آل یاسین 🌺
به نیت سلامتی و ظهور صاحب الزمان عج
نشر_پیام_صدقه_جاریه_است.
🍃🌸 اَللَّھُـمَ ؏َـجِّـلْ لِوَلیِّـڪْ الْفَـرَج🌸🍃
💠 https://eitaa.com/joinchat/3285778711C8e0a2711e3