📖 کفی از گلاب به روی خویش بزند، تا از خواری و پریشانی نجات یابد و قدری هم به سر خود بمالد، تا در
آن سال از سرسام [در برخی نسخه ها: برسام، به معنی بیماری سینه] ایمن گردد.
دو رکعت نماز بخواند، در رکعت اول سورههای «حمد» و «انّا فتحنا» را و در رکعت دوم سوره «حمد» و هر سوره دیگری را که بخواهد بخواند، تا حق تعالی در آن سال بدیها را از او دور سازد، و تا سال آینده در پناه خدا باشد.
من صلّى عند دخول شهر رمضان ركعتين تطوّعا، قرأ في أولاهما أمّ الكتاب و (إِنَّا فَتَحْنا لَكَ فَتْحاً مُبِيناً)، والأخرى ما أحبّ، دفع اللّه تعالى عنه سوء سنته، ولم يزل في حرز اللّه تعالى إلى مثلها من قابل
وسائل ۸: ۴۱، البحار ۹۷، ۳۶۲.
📖 پس از طلوع فجر این دعا را بخواند:
اللَّهُمَّ قَدْ حَضَرَ شَهْرُ رَمَضَانَ وَ قَدِ افْتَرَضْتَ عَلَیْنَا صِیَامَهُ وَ أَنْزَلْتَ فِیهِ الْقُرْآنَ هُدًی لِلنَّاسِ وَ بَیِّنَاتٍ مِنَ الْهُدَی وَ الْفُرْقَانِ اللَّهُمَّ أَعِنَّا عَلَی صِیَامِهِ وَ تَقَبَّلْهُ مِنَّا وَ تَسَلَّمْهُ مِنَّا وَ سَلِّمْهُ لَنَا فِی یُسْرٍ مِنْکَ وَ عَافِیَةٍ إِنَّکَ عَلَی کُلِّ شَیْ ءٍ قَدِیرٌ.
«اللَّهُمَّ أَنْتَ الرَّبُّ وَ أَنَا الْعَبْدُ، قَضَيْتَ عَلَى نَفْسِكَ الرَّحْمَةَ، وَ دَلَلْتَنِي وَ أَنْتَ الصَّادِقُ الْبَارُّ، يَدَاكَ مَبْسُوطَتَانِ تُنْفِقُ كَيْفَ تَشَاءُ، لَا يَلْحَفُكَ سَائِلٌ وَ لَا يَنْقُصُكَ نَائِلٌ وَ لَا يَزِيدُكَ كَثْرَةُ السُّؤَالِ إلَّا عَطَاءً وَ جُوداً، أَسْأَلُكَ قَلْباً وَجِلًا مِنْ مَخَافَتِكَ، أُدْرِكُ بِهِ جَنَّةَ رِضْوَانِكَ، وَ أَمْضِي بِهِ فِي سَبِيلِ مَنْ أَحْبَبْتَ، وَ أَرْضَاكَ عَمَلَهُ وَ أَرْضَيْتَهُ فِي ثَوَابِكَ حَتَّى تُبْلِغَنِي بِذَلِكَ ثِقَةَ الْمُؤْمِنِينَ بِكَ وَ أَمَانَ الْخَائِفِينَ مِنْكَ، اللَّهُمَّ وَ مَا أَعْطَيْتَنِي مِنْ عَطَاءٍ فَاجْعَلْهُ شُغُلًا فِيمَا تُحِبُّ، وَ مَا زَوَيْتَ عَنِّي فَاجْعَلْهُ فَرَاغاً لِي فِيمَا تُحِبُّ، اللَّهُمَّ إنَّكَ قَصَمْتَ الْجَبَابِرَةَ بِجَبَرُوتِكَ وَ بَسَطْتَ كَنَفَكَ عَلَى الْخَلَائِقِ، وَ أَقْسَمْتَ أَنَّكَ حَيٌّ قَيُّومٌ، وَ كَذَلِكَ أَنْتَ تَنْقَطِعُ حِيَلُ الْمُبْطِلِينَ وَ مَكْرُهُمْ دُونَكَ، اللَّهُمَّ صَلِّ عَلَى مُحَمَّدٍ وَ آلِهِ، وَ ارْزُقْنِي مُوَالَاةَ مَنْ وَالَيْتَ وَ مُعَادَاةَ مَنْ عَادَيْتَ وَ حُبّاً لِمَنْ أَحْبَبْتَ وَ بُغْضاً لِمَنْ أَبْغَضْتَ، حَتَّى لَا أُوَالِيَ لَكَ عَدُوّاً وَ لَا أُعَادِيَ لَكَ وَلِيّاً، أَشْكُو إلَيْكَ يَا رَبِّ خَطِيئَةً أَغْشَتْ بَصَرِي، وَ أَظَلَّتْ عَلَى قَلْبِي، وَ فِي طَرِيقِ الْخَاطِئِينَ صَرَعَتْنِي، فَهَذِهِ يَدِي رَهِينَةٌ فِي وَثَاقِكَ بِمَا جَنَيْتُ عَلَى نَفْسِي، وَ هَذِهِ رِجْلِي مُوثَقَةٌ فِي حِبَالِكَ بِاكْتِسَابِي، فَلَوْ كَانَ هَرَبِي إلَى جَبَلٍ يُلْجِئُنِي أَوْ مَفَازَةٍ تُوَارِينِي أَوْ بَحْرٍ يُنْجِينِي لَكُنْتُ الْعَائِذَ بِكَ مِنْ ذُنُوبِي، أَسْتَعِيذُكَ عِيَاذَةَ مَهْمُومٍ كَئِيبٍ حَزِينٍ يَرْقُبُ نَارَ السَّمُومِ، اللَّهُمَّ يَا مُجَلِّيَ عَظَائِمِ الْأُمُورِ جَلِّ عَنِّي هَمَّةَ الْهُمُومِ، وَ أَجِرْنِي مِنْ نَارٍ تَقْصِمُ عِظَامِي وَ تُحْرِقُ أَحْشَائِي وَ تَفْرُقُ قُوَايَ، اللَّهُمَّ ارْزُقْنِي صَبْرَ آلِ مُحَمَّدٍ، وَ اجْعَلْنِي أَنْتَظِرُ أَمْرَهُمْ، وَ اجْعَلْنِي مِنْ أَنْصَارِهِمْ وَ أَعْوَانِهِمْ فِي الدُّنْيَا وَ الْآخِرَةِ، اللَّهُمَّ أَحْيِنِي مَحْيَاهُمْ وَ أَمِتْنِي مِيتَتَهُمْ، اللَّهُمَّ أَعْطِنِي سُؤْلَهُمْ فِي وَلِيِّهِمْ وَ عَدُوِّهِمْ، اللَّهُمَّ رَبَّ السَّبْعِ الْمَثَانِي وَ الْفُرْقَانِ الْعَظِيمِ وَ رَبَّ جَبْرَئِيلَ وَ مِيكَائِيلَ، أَسْأَلُكَ أَنْ تُصَلِّيَ عَلَى مُحَمَّدٍ وَ آلِ مُحَمَّدٍ، وَ أَنْ تَقْبَلَ صَوْمِي وَ صَلَاتِي»
پس حاجتت را درخواست می کنی و می گویی:
«اللَّهُمَّ إنِّي أَعُوذُ بِكَ فِي هَذَا الشَّهْرِ الْعَظِيمِ مِنْ كُلِّ ذَنْبٍ يَحْبِسُ رِزْقِي، أَوْ يَحْجُبُ مَسْأَلَتِي، أَوْ يُبْطِلُ صَوْمِي أَوْ يَصُدُّ بِوَجْهِكَ الْكَرِيمِ عَنِّي، اللَّهُمَّ صَلِّ عَلَى مُحَمَّدٍ وَ آلِهِ وَ اغْفِرْ لِي مَا لَا يَضُرُّكَ وَ أَعْطِنِي مَا لَا يَنْقُصُكَ فِي هَذِهِ اللَّيْلَةِ فَإنِّي مُفْتَقِرٌ إلَى رَحْمَتِكَ.»
📖 يَا إِلَهَ اَلْأَوَّلِينَ وَ إِلَهَ اَلْآخِرِينَ وَ إِلَهَ مَنْ بَقِيَ وَ إِلَهَ مَنْ مَضَى رَبَّ اَلسَّمَاوَاتِ اَلسَّبْعِ وَ مَنْ فِيهِنَّ فَالِقَ اَلْإِصْبَاحِ وَ جَاعِلَ اَللَّيْلِ سَكَناً وَ اَلشَّمْسِ وَ اَلْقَمَرِ حُسْبَاناً لَكَ اَلْحَمْدُ وَ لَكَ اَلشُّكْرُ وَ لَكَ اَلْمَنُّ وَ لَكَ اَلطَّوْلُ وَ أَنْتَ اَلْوَاحِدُ اَلصَّمَدُ أَسْأَلُكَ بِجَلاَلِكَ سَيِّدِي وَ جَمَالِكَ مَوْلاَيَ أَنْ تُصَلِّيَ عَلَى مُحَمَّدٍ وَ آلِ مُحَمَّدٍ وَ أَنْ تَغْفِرَ لِي وَ تَرْحَمَنِي وَ تَتَجَاوَزَ عَنِّي إِنَّكَ أَنْتَ اَلْغَفُورُ اَلرَّحِيمُ
📖 اللّهُمَّ إِلَيْكَ غَدَوْتُ بِحاجَتِي، وَبِكَ أَنْزَلْتُ الْيَوْمَ فَقْرِي وَمَسْكَنَتِي، فَانِّي لِمَغْفِرَتِكَ وَرَحْمَتِكَ أَرْجى مِنِّي لِعَمَلِي، وَمَغْفِرَتُكَ أَوْسَعُ لِي مِنْ ذُنُوبِي كُلِّها.
اللّهُمَّ فَصَلِّ عَلَى مُحَمَّدٍ وَآلِ مُحَمَّدٍ، وَتَوَلِّ قَضاءَ كُلِّ حاجَةٍ لِي، بِقُدْرَتِكَ عَلَيْها وَتَيْسِيرِها عَلَيْكَ وَفَقْرِي إِلَيْكَ، فَانِّي لَمْ اصِبْ خَيْراً قَطُّ إِلاَّ مِنْكَ، وَلَمْ يَصْرِفْ عَنِّي سُوءً قَطُّ غَيْرُكَ [۲]، وَلا أَرْجُو لِأَمْرِ آخِرَتِي وَدُنْيايَ سِواكَ، يَوْمَ يُفْرِدُنِي النَّاسُ فِي حُفْرَتِي وَأُفْضى إِلَيْكَ يا كَرِيمُ.
اللّهُمَّ مَنْ تَهَيَّأَ وَتَعَبَّأَ، وَأَعَدَّ وَاسْتَعَدَّ لِوِفادَةٍ إِلى مَخْلُوقٍ رَجاءَ رِفْدِهِ وَطَلَبَ نائِلِهِ وَجائِزَتِهِ، فَالَيْكَ يا رَبِّ تَهْيِئَتِي وَتَعْبِئَتِي وَاسْتِعْدادِي، رَجاءَ رِفْدِكَ وَطَلَبَ نائِلِكَ وَجائِزَتِكَ، فَلا تُخَيِّبْ دُعائِي، يا مَنْ لا يَخِيبُ عَلَيْهِ السَّائِلُ، وَلا يَنْقُصُهُ نائِلٌ، فَإِنِّي لَمْ آتِكَ ثِقَةً بِعَمَلٍ صالِحٍ عَمِلْتُهُ، وَلا لِوِفادَةٍ إِلى مَخْلُوقٍ رَجَوْتُهُ.
أَتَيْتُكَ مُقِرّاً بِالإِساءَةِ عَلى نَفْسِي وَالظُّلْمِ لَها، مُعْتَرِفاً بِأَنْ لا حُجَّةَ لِي وَلا عُذْرَ، أَتَيْتُكَ أَرْجُو عَظِيمَ عَفْوِكَ الَّذِي عَفَوْتَ بِهِ عَنِ الْخاطِئِينَ [۳]، فَلَمْ يَمْنَعْكَ طُولُ عُكُوفِهِمْ عَلى عَظِيمِ الْجُرْمِ أَنْ عُدْتَ عَلَيْهِمْ بِالرَّحْمَةِ [۴]، فَيا مَنْ رَحْمَتُهُ واسِعَةٌ وَعَفْوُهُ عَظِيمٌ، يا عَظِيمُ يا عَظِيمُ [۵] .
يا رَبِّ لَيْسَ يَرُدُّ غَضَبَكَ إِلاَّ حِلْمُكَ، وَلا يُنْجِي مِنْ سَخَطِكَ إِلاَّ التَّضَرُّعُ إِلَيْكَ، فَهَبْ لِي يا إِلهِي فَرَجاً بِالْقُدْرَةِ الَّتِي تُحْيِي بِها مَيْتَ الْبِلادِ، وَلا تُهْلِكْنِي غَماً حَتَّى تَسْتَجِيبَ لِي دُعائِي وَتُعَرِّفَنِي الإِجابَةَ، وَأَذِقْنِي طَعْمَ الْعافِيَةِ إِلى مُنْتَهى أَجَلِي، وَلا تُشْمِتْ بِي عَدُوِّي، وَلا تُسَلِّطْهُ عَلَيَّ، وَلا تُمَكِّنْهُ مِنْ عُنُقِي.
إِلهِي إِنْ وَضَعْتَنِي فَمَنْ ذَا الَّذِي يَرْفَعُنِي، وَإِنْ رَفَعْتَنِي فَمَنْ ذَا الَّذِي يَضَعُنِي، وَإِنْ أَهْلَكْتَنِي فَمَنْ ذَا الَّذِي يَعْرِضُ لَكَ فِي عَبْدِكَ أَوْ يَسْأَلُكَ عَنْ أَمْرِهِ، وَقَدْ عَلِمْتُ أَنَّهُ لَيْسَ فِي حُكْمِكَ ظُلْمٌ، وَلا فِي نَقِمَتِكَ عَجَلَةٌ، وَإِنَّما يَعْجلُ مَنْ يَخافُ الْفَوْتَ، وَإِنَّما يَحْتاجُ إِلى الظُّلْمِ الضَّعِيفُ، وَقَدْ تَعالَيْتَ عَنْ ذلِكَ عُلُواً كَبِيراً.
فَصَلِّ عَلَى مُحَمَّدٍ وَآلِ مُحَمَّدٍ، وَانْصُرْنِي وَاهْدِني وَارْحَمْنِي، وَآثِرْنِي وَارْزُقْنِي، وَأَعِنِّي وَاغْفِرْ لِي، وَتُبْ عَلَيَّ وَاعْصِمْنِي، وَاسْتَجِبْ لِي فِي جَمِيعِ ما سَأَلْتُكَ، وَأَرِدْهُ بِي، وَقَدِّرْهُ لِي، وَيَسِّرْهُ وَامْضِهِ وَبارِكْ لِي فِيه، وَتَفَضَّلْ عَلَيَّ بِهِ، وَأَسْعِدْنِي بِما تُعْطِينِي مِنْهُ.
وَزِدْنِي مِنْ فَضْلِكَ الْواسِعِ سَعَةً مِنْ نِعَمِكَ الدَّائِمَةِ، وَأَوْصِلْ لِي ذلِكَ كُلَّهُ بِخَيْرِ الآخِرَةِ وَنَعِيمِها يا أَرْحَمَ الرَّاحِمِينَ.
📖 أَعْلَمُ أَنَّ اَللّٰهَ عَلىٰ كُلِّ شَيْءٍ قَدِيرٌ وَ لاَ إِلَهَ إِلاَّ اَللَّهُ رَبُّ اَلْعَرْشِ اَلْعَظِيمِ اَللَّهُمَّ إِنِّي أَسْأَلُكَ فِي يَوْمِي هَذَا وَ فِي مَا قَبْلَهُ وَ فِيمَا بَعْدَهُ اَلْعَفْوَ يَا خَيْرَ مَنِ اِعْتَمَدَ عَلَيْهِ اَلْمُعْتَمِدُونَ وَ يَا خَيْرَ مَنْ قَصَدَهُ اَلْقَاصِدُونَ وَ يَا خَيْرَ مَنْ هَرَبَ إِلَيْهِ اَلْهَارِبُونَ وَ يَا خَيْرَ مَنْ سَأَلَهُ اَلسَّائِلُونَ وَ يَا خَيْرَ مَنْ جَادَ فِي اَلْمُجْتَدِيِنَ وَ يَا خَيْرَ اَلرَّازِقِينَ وَ يَا ذَا اَلْقُوَّةِ اَلْمَتِينَ يَا وَلِيَّ اَلذَّاكِرِينَ يَا خَيْرَ اَلْمَسْئُولِينَ يَا مُنْقِذَ اَلْغَرْقَى يَا مُنْجِيَ اَلْهَلْكَى يَا أَسْمَعَ اَلسَّامِعِينَ وَ يَا أَبْصَرَ اَلنَّاظِرِينَ يَا أَمَانَ اَلْخَائِفِينَ يَا صَرِيخَ اَلْمُسْتَصْرِخِينَ يَا مَلْجَأَ اَللاَّجِينَ يَا رَازِقَ اَلْمُقِلِّينَ يَا غَافِرَ ذُنُوبِ اَلْمُذْنِبِينَ يَا مُطْلِقَ اَلْمَسْجُونِينَ يَا مَنْ يَعْفُو عَنِ اَلْمُسِيئِينَ يَا زَائِدَ اَلشَّاكِرِينَ يَا مُعَذِّبَ اَلْكَافِرِينَ يَا سَبِيلَ اَلصَّالِحِينَ يَا أَعْلَمَ اَلْعَالِمِينَ يَا أَحْكَمَ اَلْحَاكِمِينَ يَا مَنْ لاَ تُفْنِيهِ اَلدُّهُورُ وَ اَلسِّنُونَ يَا بَارّاً بِالْمُؤْمِنِينَ يَا جَارَ اَلْمُتَوَكِّلِينَ يَا قُدُّوساً فِي اَلسَّمَاوَاتِ وَ قُدُّوساً فِي اَلْأَرَضِينَ يَا عَظِيماً فِي اَلْعَالَمِينَ يَا مَنْ يَصْرِفُ اَلْبَلِيَّاتِ يَا مَنْ هُوَ عَالِمُ اَلْخَفِيَّاتِ يَا مَنْ يَأْتِي بِالْحَسَنَاتِ يَا مُنْزِلَ اَلْبَرَكَاتِ يَا رَبَّ اَلسَّمَاوَاتِ يَا مُفَرِّجَ اَلْكُرُبَاتِ يَا مُحْيِيَ اَلْأَمْوَاتِ يَا بَارِئَ اَلنَّسَمَاتِ يَا مَنْ لاَ تَشْتَبِهُ عَلَيْهِ اَللُّغَاتُ يَا مُعْطِيَ اَلْمَسْأَلاَتِ يَا قَابِلَ اَلتَّوْبَاتِ يَا رَافِعَ اَلدَّرَجَاتِ يَا مَنْ خَضَعَتْ لِأَمْرِهِ اَلْأَمْوَاجُ اَلْمُتَلاَطِمَاتِ يَا مَنْ تُسَبِّحُهُ اَلْحِيتَانُ اَلسَّابِحَاتُ يَا مَنْ أَطَاعَتْهُ اَلرِّيَاحُ اَلْعَاصِفَاتُ يَا مَنْ بِقُدْرَتِهِ [بِيَدِهِ] تَجْرِي اَلْجَوَارِ اَلْمُنْشَآتُ يَا مَنْ يَسْمَعُ وَ يَرَى اَلْمُنَاجَاةَ يَا مَنْ بِنِعْمَتِهِ تَتِمُّ اَلصَّالِحَاتُ يَا ذَا اَلْمَنِّ وَ اَلْعَطِيَّاتِ يَا مَنْ جَلَّ عَنِ اَلصِّفَاتِ وَ عَظُمَ وَ تَعَالَى عَنِ اَلشُّبُهَاتِ يَا مَنْ يَعْلَمُ مَا فِي اَلْبَرِّ وَ اَلْبَحْرِ وَ اَلْفَلَوَاتِ يَا ذَا اَلْفَضْلِ وَ اَلْكَرَامَاتِ أَسْأَلُكَ أَنْ تُصَلِّيَ عَلَى مُحَمَّدٍ وَ آلِ مُحَمَّدٍ اَلطَّاهِرِينَ وَ تَغْفِرَ لِي مَغْفِرَةً عَزْماً جَزْماً لاَ تُغَادِرُ لِي ذَنْباً وَ لاَ تَكْتُبُ عَلَيَّ بَعْدَهَا حِسَاباً وَ أَنْ تَرْضَى عَنِّي فِي يَوْمِي هَذَا رِضًى لاَ تَغْضَبُ عَلَيَّ بَعْدَهُ وَ أَنْ تَغْفِرَ لِي مَا تَقَدَّمَ مِنْ ذَنْبِي وَ مَا تَأَخَّرَ وَ أَنْ تَقِيَنِي مِنَ اَلْعَذَابِ اَلْأَدْنَى وَ مِنَ اَلْعَذَابِ اَلْأَكْبَرِ وَ أَنْ تُعْطِيَنِي قُوَّةً فِي عِبَادَتِكَ وَ بَصَراً فِي كِتَابِكَ وَ فِقْهاً فِي حُكْمِكَ وَ تُبَيِّضَ وَجْهِي بِنُورِكَ وَ تَجْعَلَ رَاحَتِي فِي لِقَائِكَ وَ غِنَايَ فِي عَطَائِكَ وَ رَغْبَتِي فِيمَا عِنْدَكَ إِنَّكَ عَلىٰ كُلِّ شَيْءٍ قَدِيرٌ وَ صَلَّى اَللَّهُ عَلَى مُحَمَّدٍ وَ آلِهِ اَلطَّاهِرِينَ وَ سَلَّمَ .
📖 احیاء شب سوم
امیرالمومنین علیه السلام میفرمایند:
مَنْ قَامَ تِلْكَ اَللَّيْلَةَ فَأَحْيَاهَا غَفَرَ اَللَّهُ لَهُ
هر کی شب سوم را احیا بدارد خداوند او را خواهد آمرزید.
📖 دعای شب سوم
يا إِلهَ إِبْراهِيمَ وَالهَ إِسْحاقَ وَالهَ يَعْقُوبَ وَالْأَسْباطَ، رَبَّ الْمَلائِكَةِ وَالرُّوحِ، السَّمِيعُ الْعَلِيمُ، الْحَلِيمُ الْكَرِيمُ، الْعَلِيُّ الْعَظِيمُ، لَكَ صُمْتُ وَعَلى رِزْقِكَ أَفْطَرْتُ، وَالى كَنَفِكَ آوَيْتُ، وَالَيْكَ أَنَبْتُ وَالَيْكَ الْمَصِيرُ، وَأنْتَ الرَّءُوفُ الرَّحِيمُ، قَوِّنِي عَلَى الصَّلاةِ وَالصِّيامِ، وَلا تُخْزِنِي يَوْمَ الْقِيامَةِ إِنَّكَ لا تُخْلِفُ الْمِيعادَ
سیدابن طاووس در اقبال میگوید:
روایت است که در همه شبهای فرد ماه رمضان، مستحب است انسان غسل کند.
وفيها يستحبّ الغسل، على مقتضى الرواية الّتي تضمّنت انّ في كلّ ليلة مفردة من جميع الشهر يستحبّ الغسل.
شایان ذکر است، مستحب بودن این غسل نزد عدهای از فقهاء مثل آیت الله سیستانی ثابت نیست و کسی که می خواهد آنها را انجام دهد باید به قصد رجاء به جا آورد.
📖 دعای روز سوم
اَللَّهُمَّ إِنِّي أَسْأَلُكَ يَا مُيَسِّرَ كُلِّ عَسِيرٍ وَ يَا مَنْ هُوَ حَسَنُ اَلتَّدْبِيرِ وَ يَا مَنْ لاَ يَحْتَاجُ إِلَى تَفْسِيرٍ وَ يَا مَنْ هُوَ أَكْبَرُ مِنْ كُلِّ كَبِيرٍ وَ يَا مَنْ لاَ شَرِيكَ لَهُ وَ لاَ وَزِيرَ يَا مَنْ لاَ صَاحِبَةَ لَهُ وَ لاَ ضِدَّ وَ لاَ نِدَّ وَ لاَ مُعِينَ وَ لاَ ظَهِيرَ يَا جَابِرَ اَلْعَظْمِ اَلْكَسِيرِ يَا مُعِينَ اَلْبَائِسِ اَلْفَقِيرِ يَا خَالِقَ اَلشَّمْسِ وَ اَلْقَمَرِ اَلْمُنِيرِ يَا سَالِكَ اَلْفَلَكِ اَلْمُدِيرِ يَا رَازِقَ اَلطِّفْلِ اَلصَّغِيرِ أَسْأَلُكَ أَنْ تَفْتَحَ مَسَامِعَ قَلْبِي لِذِكْرِكَ وَ اِتِّبَاعِ كُتُبِكَ وَ اَلتَّصْدِيقِ بِأَنْبِيَائِكَ وَ اَلْوَفَاءِ بِعَهْدِكَ وَ اَلْإِيمَانِ بِوَعْدِكَ فَإِنِّي يَا إِلَهِي بِنُورِكَ اِهْتَدَيْتُ وَ بِفَضْلِكَ اِسْتَغْنَيْتُ وَ بِكَ أَصْبَحْتُ وَ أَمْسَيْتُ إِلَهِي ذُنُوبِي بَيْنَ يَدَيْكَ أَسْتَغْفِرُكَ مِنْهَا وَ أَتُوبُ إِلَيْكَ اَللَّهُمَّ لاَ تُؤَخِّرْنِي فِي اَلْأَشْرَارِ وَ لاَ تُكْثِرْ بِي أَهْلَ اَلنَّارِ أَحْيِنِي حَيَاةً طَيِّبَةً وَ تَوَفَّنِي وَفَاةً طَيِّبَةً كَرِيمَةً وَ أَلْحِقْنِي بِالْأَبْرَارِ اَللَّهُمَّ إِنِّي أَسْتَغْفِرُكَ لِذُنُوبِي وَ أَعْرِضُ عَلَيْكَ حَوَائِجِي وَ أَسْأَلُكَ فَوْقَ رَغْبَتِي وَ أَرْغَبُ إِلَى كَرَمِكَ فِي اَلتَّجَاوُزِ عَنْ ظُلْمِي لِنَفْسِي وَ أَنْ تَجْعَلَ غِنَايَ وَ هُدَايَ فِي نَفْسِي وَ أَنْ تَتَقَبَّلَهُ مِنِّي وَ تُبْلِغَنِي تَمَامَهُ وَ تُسَلِّمَهُ لِي وَ تَسْلَمَنِي مِنَ اَلْإِثْمِ فِيهِ بِعِزِّكَ اَلْعَظِيمِ بِرَحْمَتِكَ يَا أَرْحَمَ اَلرَّاحِمِينَ وَ صَلَّى اَللَّهُ عَلَى مُحَمَّدٍ وَ آلِهِ اَلطَّاهِرِينَ .
📖 دعای شب چهارم
إِلَهِي مَا عَمِلْتُ مِنْ حَسَنَةٍ فَلاَ حَمْدَ لِي فِيهِ وَ مَا اِرْتَكَبْتُ مِنْ سُوءٍ فَلاَ عُذْرَ لِي فِيهِ إِلَهِي أَعُوذُ بِكَ أَنْ أَتَّكِلُ عَلَى مَا لاَ حَمْدَ لِي فِيهِ أَوْ أَرْتَكِبَ مَا لاَ عُذْرَ لِي فِيهِ يَا إِلَهِي أَسْتَغْفِرُكَ مِمَّا تُبْتُ إِلَيْكَ مِنْهُ ثُمَّ عُدْتُ فِيهِ وَ أَسْتَغْفِرُكَ مِمَّا وَعَدْتُكَ مِنْ نَفْسِي ثُمَّ أَخْلَفْتُكَ فِيهِ وَ أَسْتَغْفِرُكَ مِمَّا أَرَدْتُ بِهِ وَجْهَكَ اَلْكَرِيمَ فَخَالَطَنِي مَا لَيْسَ لَكَ رِضًا وَ أَسْتَغْفِرُكَ لِكُلِّ نِعْمَةٍ أَنْعَمْتَ بِهَا عَلَيَّ فَقَوِيتُ بِهَا عَلَى مَعَاصِيكَ وَ أَسْتَغْفِرُكَ لِكُلِّ ذَنْبٍ أَذْنَبْتُهُ وَ لِكُلِّ خَطِيئَةٍ اِرْتَكَبْتُهَا وَ لِكُلِّ سُوءٍ أَتَيْتُهُ يَا إِلَهِي وَ أَسْأَلُكَ أَنْ تُصَلِّيَ عَلَى مُحَمَّدٍ وَ آلِ مُحَمَّدٍ وَ تَهَبَ لِي بِرَحْمَتِكَ كُلَّ ذَنْبٍ فِيمَا بَيْنِي وَ بَيْنَكَ وَ أَنْ تَسْتَوْهِبَنِي مِنْ خَلْقِكَ وَ تَسْتَنْقِذَنِي مِنْهُمْ وَ لاَ تَجْعَلَ حَسَنَاتِي فِي مَوَازِينِ مَنْ ظَلَمْتَهُ وَ أَسَأْتَ إِلَيْهِ فَإِنَّكَ عَلَى ذَلِكَ قَادِرٌ يَا عَزِيزُ وَ كُلُّ ذَنْبٍ أَنَا عَلَيْهِ مُقِيمٌ فَانْقُلْنِي عَنْهُ إِلَى طَاعَتِكَ يَا إِلَهِي وَ كُلُّ ذَنْبٍ أُرِيدُ أَنْ أَعْمَلَهُ فَاصْرِفْهُ عَنِّي وَ رُدَّنِي إِلَى طَاعَتِكَ يَا أَرْحَمَ اَلرَّاحِمِينَ اَللَّهُمَّ إِنِّي أَسْأَلُكَ بِأَسْمَائِكَ اَلَّتِي لَيْسَ فَوْقَهَا شَيْءٌ يَا اَللَّهُ اَلرَّحْمَنُ اَلرَّحِيمُ اَلَّذِي لاَ يَعْلَمُ كُنْهَ مَا هُوَ إِلاَّ أَنْتَ أَنْ تُصَلِّيَ عَلَى مُحَمَّدٍ وَ آلِ مُحَمَّدٍ وَ أَنْ تَغْفِرَ لِي مَا سَلَفَ مِنْ ذُنُوبِي وَ تَعْصِمَنِي فِيمَا بَقِيَ مِنْ عُمُرِي وَ تُعْطِيَنِي جَمِيعَ سُؤْلِي فِي [من] دِينِي وَ دُنْيَايَ وَ آخِرَتِي وَ مَثْوَايَ يَا أَرْحَمَ اَلرَّاحِمِينَ .