شرح_حدیث_اخلاقی_توسط...لام_67_۰۵۱۰۲۰۲۴.mp3
2.39M
📖 « شَرْحِ أَحَادِيثِ أَخْلاَقِي تَوَسَّطَ مَقَامِ مُعَظَّم رَهْبَرِي » | شنبه ها
📽 جلسه شماره : ۹
🎙عنوان جلسه :
محترمترین چیزها نزد خدای متعال
➕ اگر فایل باز نشد از اینجا دانلود کنید
🎙بيانات آیت الله العظمی میرزا جواد تبریزی رضوان الله عليه به جوانان کویت
✍ ترجمه بیانات:
خداوند منان را شاکریم که به ما جوانان با بصیرتی همچون شما را عنایت فرموده است ولكن مسئولیتی بر گردن آنان وجود دارد چراکه اگر اهل بصیرت (آگاهی) دینی باشند پس قطعا باید تا آخر زندگی خود ،پاسدار و محافظ دین باشند.
لذا گسترش و تبلیغ این دین و این مذهب ، مذهب اهل البيت عليهم السلام بر گردن این جوانان و امثال آنها می باشد که الحمدلله امثال آنان ، در دین کم نیستند و در سراسر مملکت اسلامی وجود دارند و بر مومنین لازم است که در کارهای خود کوشا باشند و تقوا را رعایت کنند تا سبب تمایل و گرويدن مردم به دین و مذهب شوند قبل از اینکه آنها را با حرف و سخن دعوت به دین و مذهب کنند این یک تکلیف واجب و ابدیست که در روز قیامت درباره آن سوال خواهد شد که در زمان حساب باید پاسخ مثبت بدهند به برکت توسلات آنها به حضرات اهل بیت صلوات الله عليهم اجمعین
و همچنین بر مومنین لازم است به بیان بزرگواری و منزلت معصومین بپردازند که از پیامبر صلی الله عليه وآله به صحابه او رسیده که برخی مورد تحریف و برخی در دین ثابت ماند که همه این موارد در تاریخ وسنت معلوم است و همچنین روایاتی که وارد شده از شخص پیامبر صلی الله علیه و آله که فرمودند : امت من بعد از رحلت من به هفتاد یا نود فرقه تقسیم خواهد که فقط یک فرقه از آن نجات خواهد یافت این فرقه ناجيه على سلام الله عليه و اصحاب و اتباع او می باشد والحمدلله رب العالمین و السلام علیکم ورحمة الله و بركاته
📝 مطلب چهل و دوم
خاتمة : اعلم ان العنوان السابق خصائص صفاته في طول حياته ، وهذا العنوان خصائص صفاته يوم عاشوراء ، وهذه الخاتمة لخصائص خصائص من صفاته البارزة يوم عاشوراء وحاصلها صفتان عجيبتان :
الصفة الاولى : انه جُمعت في صفاته الاضداد ، ولهذا عزّت له الانداد ، ولنعد الصفات بذكر كل صفة خاصة وضدها مجتمعتين .
فنقول :
كان (ع) اذا زاد اضطراب اطمأن قلبه ، وهدأت جوارحه ، فهو المضطرب الوقور وكان (ع) قد بكى في مواضع كثيرة قد ذكرناها ، ولكن ازداد بذلك صبره الذي عجبت منه الملائكة فهو الباكي الصبور وقد كان (ع) مكثورا احاط به الاعداء من جميع الجهات ولكن لم يضعف قلبه من ذلك فهو رابط الجاش مكثور وقد كان (ع) موتورا قُتل اصحابه واهله وولده واخوانه وهو ومع ذلك ثائر بدمه فكأنه اخذ الثأر من قتلته فهو الثائر الموتور وقد كان فردا وحيدا بلا انصار
لكن :
كأنه وهو فرد في جلالته ** في عسكر حين تلقاه وفي حشم
وانه لما كان يشد عليهم ، ينكشفون انكشاف المعزى اذا شد عليها الذئب ، فهو الفريد ذو العسكر والوحيد ذو الحشم وقد كان (ع) محتضرا غريبا ، وحوله اهله وعياله ، فهو الغريب عند الاهل ، وقد كان (ع) يستغيث لاتمام الحجة عليهم ويغيث كل من ناداه بـــ" أدركني يا أبا عبدالله ، فهو المغيـــث المستغيث وكان (ع) قد فدته نفوس الشهداء ولا زالت تفديه قتلا بين يديه والاحياء جميعا الى يوم الجزاء ، مع انه قد فدى نفسه الشريفة لم ولهدايتهم ونجاتهم،
ولذا انشد بعض الحكماء عن لسان حاله عند مخاطبته لاصحابه:
فديتموني انما انا جئتكم افديكم من لظى ، فهو الفادي المفدى
وكان (ع) حين وقوعه صريعا مطروحا يسعى تخليص اهله ، ومن يجيء اليه فهو المطروح الساعي وكان (ع) قد بلغت شدة عطشه الى اللوك للسانه ، يعي كثرة ادارة لسانه في فمه ، حتى تجرح لسانه من شدة عطشه واعيائه ويبس لسانه ، وكان يسعى في سقي العطاشى حتى انه اراد سقي ذي الجناح قبل ان يشرب ، وما نراه شرب سلام الله تعالى عليه ، حيث سمع بهتك الخيام فألقى بالماء، فهو العطشان الساقي وكان (ع) عاريا بالعراء ، لكن : تحمي اشعته العيون فكلما حاولن نهجا خلنه مسدودا فهو (ع) العاري المستور بنور الشمس ، ونور ذاتي يخرج من بدنه المبارك يشهده العدو والقريب وكان (ع) مضمخا بالدماء والتراب ، ولكن لم ير الناظر اليه قتيلا مضمخا بدمه انور منه (ع) ، حتى قال عدوه لقد شغلني نور وجهه عن الفكرة في قتله فهو المضمخ بالتراب ذو النور الازهر وكان (ع) لم يبق له مأوى ولا مأمن ، وقد وصف به نفسه ايضا ، وكان يأوي اليه كل خائف كما آوى اليه عبدالله بن الحسن عليه السلام وغيره من اهل بيته ، فهو المأوى بلا مأوى وهو الملجأ بلا ملجأ وكان (ع) مسليا عن البكاء ، وهو سبب البكاء ، كما في رواية الغفاريين عبد الله وعبدالرحمن حين استأذنا ، وبرزا اذ كانا يبكيان فقال ما يبكيكما ؟ وانا ارجو ان تكونا بعد ساعة قريري العين ؟ فقالا : ما على انفسنا نبكي ، ولكن نبكي عليك يا سيدنا نراك قد احيط بك ولا نقدر ان نمنع عنك .
وكان (ع) مسكتا عن البكاء وهو يبكي وذلك حين اخذت زينب الكبرى بالبكاء ، لما سمعت ما سمعت ليلة عاشوراء من نعي الامام عليه السلام لنفسه ، فجاءت صارخة حاسرة وقالت : يا اخي هذا كلام من ايقن بالقتل ، قال : نعم يا اختاه ، لا يذهب حلمك ، واصبري ، ثم غلب عليه البكاء .
اباالمهدی.mp3
7.72M
اباالمهدی
باصدای
حاج علی برادران
حاج جواد غفاریان
حاج علیاصغر انصاریان
➕اگر فایل باز نشد از اینجا دانلود کنید
دخیل اشک.mp3
7.02M
دخیلِ اشک
باصدای: حاج علی برادران
➕اگر فایل باز نشد از اینجا دانلود کنید
نصائح سماحة السيِّد للشباب فارسي.pdf
1.83M
فارسی
➕اگر فایل باز نشد از اینجا دانلود کنید 👇
https://t.me/k_alsistani/3157
╭══••••══╮
@AmirGrali
╰══••••══╯
نصائح سماحة السيِّد للشباب اردو.pdf
1.13M
اردو
➕اگر فایل باز نشد از اینجا دانلود کنید 👇
https://t.me/k_alsistani/3157
╭══••••══╮
@AmirGrali
╰══••••══╯
نصائح سماحة السيِّد للشباب عربي.pdf
3.73M
عربی
➕اگر فایل باز نشد از اینجا دانلود کنید 👇
https://t.me/k_alsistani/3157
╭══••••══╮
@AmirGrali
╰══••••══╯
نصائح سماحة السيِّد للشباب فرنسي.pdf
1.92M
فرانسوی
➕اگر فایل باز نشد از اینجا دانلود کنید 👇
https://t.me/k_alsistani/3157
╭══••••══╮
@AmirGrali
╰══••••══╯
نصائح_سماحة_السيِّد_للشباب_انجليزي.pdf
1.86M
انگلیسی
➕اگر فایل باز نشد از اینجا دانلود کنید 👇
https://t.me/k_alsistani/3157
╭══••••══╮
@AmirGrali
╰══••••══╯
May 11
62_۱۹۱۰۲۰۲۴.mp3
1.78M
📖 « شَرْحِ أَحَادِيثِ أَخْلاَقِي تَوَسَّطَ مَقَامِ مُعَظَّم رَهْبَرِي » | شنبه ها
📽 جلسه شماره : ۱۰
🎙عنوان جلسه :
عوامل ثبات و زوال ایمان
اگر فایل باز نشد از اینجا دانلود کنید
📝 مطلب چهل و سوم
العجيبة الثانية : من خصائص خصائصه جمعه بين التكليفين المتنافيين ظاهرا .
بيان ذلك : انه قد ثبت ان للنبي المصطفى (ص) خصائص في احكام تكليفية ، ووضعية تخالف الاحكام العامة الثابتة لأمته ، ولك منهم ، بالنسبة الى ما يتعلق يتكليفه وبامامته وسلوكه مسلك الدعوة الى الدين ، والحفظ للشريعة ، احكام خاصة مثبتة . ( في صحف مكرمة . مرفوعة مطهرة . بأيدي سفرة . كرام بررة ) وقد عمل كل من الائمة بمقتضى ما في صحيفته المختومة بخاتم من ذهب لم تمسه النار ، اتى بها جبرئيل (ع) وقد اشرنا اليها ، وحيث ان فيها احكاما تخالف ما ثبت في ظاهر الشريعة لباقي الائمة (ع) . فما ينبغي الاعتراض بعد ذلك بأنه كيف جاز الإقدام على ما يقطع معه بالضرر ، وذهاب الانفس بالنسبة الى بعض الانبياء (ع) والائمة (ع) ، فانهم انما بلغوا هذه المرتبة للتسليم والرضا بل وحب القضاء والقدر بهذا التكليف وقد اختص سيدنا المظلوم الحسين (ع) في قضيته بالجمع بين التكليفين الظاهري الموافق لتكليف سائر الناس ، والواقعي الموافق لتكليفه الخاص.
وهذا ايضا من خصائصه (ع) اما التكليف الواقعي الذي دعاه الى الاقدام على الموت والقتل ، وتعريض عياله ونسائه وابنه العليل ومن معهم من النساء المواسيات للاسر ، واطفاله للذبح ، مع علمه بذلك ، فالوجه فيه ، ان عتاة بني امية ، وخاصة معاوية ، قد اُشرب الناس حبهم ، بحيث اعتقدوا انهم على الحق ، وان عليا واولاده (ع) وشيعتهم على الباطل ، حتى جعلوا سبّ علي (ع) من اجزاء صلاة الجمعة ، وسُنّة واردة ، وبلغ الامر في ذلك ان بعض اتباعهم نساه في صلاة الجمعة حين خطبته ، وسافر وذكره وهو في البرية ، فقضاه في محل تذكره ، فبنوا هناك مسجدا سموه مسجد الذكر تاكيدا لهذا الامر ، فلو كان الحسين (ع) يبايعهم تقية ويسلم لهم لما بقي من الحق من اثر ، فان كثيرا من الناس اعتقدوا انه لا مخالف لهم في جميع الامة وانهم خلفاء النبي (ص) حقا ، فبعد ان حاربهم الحسين (ع) ، وصدر ما صدر الى نفسه وعياله ، واطفاله وحرم الرسول (ص) تنبه الناس لضلالتهم وبأنهم سلاطين الجور حقا وصدقا ، لا حجج الله تعالى ولا خلفاء لحبيبه (ص) ، فظهر دين الحق من جديد بعد ان اخمده الامويون بجورهم وكفرهم .
ادامه 👇
واما التطبيق على التكليف الظاهري فبيانه ان نقول : انه (ع) قد سعى في حفظ نفسه وعياله بكل وجه ، فلم يتيسر له وقد ضيقوا عليه الاقطار ، ولم يدعوا له في الارض مقرا فكتب يزيد الى عامله في المدينة ان يقتله فيها ، (فخرج منها خائفا يترقب ) ، ولاذ الى حرم الله تعالى الذي جعله مأمنا للوحوش ان تصاد وللطيور ان تنفر ، وللشجر والنبات ان يقطعا ، فارادوا قبضه هناك ، او قتله غيلة وهو مُحرِم فأحلّ وخرج ولم يتمكن من اتمام حجه ايضا ولم يكن له في الارض مقر ، وقد تحقق له التكليف الظاهري بالتوجه الى الكوفة ، لان جميع اهلها كتبوا له بالسمع والطاعة وألقوا اليه الحجة ، ولم يتبين منهم خلاف ذلك خصوصا بعد ان كتب له مسلم بن عقيل ببيعة الناس له ، فلم يكن له عليهم حجة لو لم يأتهم ، ثم لما اتاهم وعلم بنقضهم البيعة لم يمكّنوه من الرجوع ، ومع ذلك كله نقول : لو رجع اين يرجع ؟ لو لم يأتهم فأين كان يذهب .
ملاحظة : ان الحسين لم يكن السبب الحقيقي في خروجه او توجهه للكوفة لسبب بيعة الناس له كلا بل كان خروجه اولا من مكة المكرمة حفاظا منه على ان لا يراق فيها دم ، واما نقض الكوفة لبيعتهم فهو كان يعلم بذلك قبل ان يقدمهم وهذا له بحث طويل مستقل حول علم الائمة المعصومين (ع) ، ولكنه خرج الى الكوفة لأسباب غير بيعة اهلها يُذكر منها : ان بها ارضية واسعة لموالاة اهلها لمحمد المصطفى واله (ص) وغيرها من الاسباب ...... ، وايضا السبب الاساس لخروجه والذي كان واجبا عليه ان يخرج هو حفاظا على ما تبقى من دين جده (ص) ولئلا يمحق ما تبقى من الدين .
ومن احق منه بالخروج على الحكومة الظالمة الحاجدة !! فكان هذا الحديث النبوي الشريف مصداقا لهذا الكلام وهو قول النبي (ص) : ان الاسلام محمدي الوجود حسيني البقــــاء .
لقد ضاقت عليك الارض يا ابا عبدالله الحسين ، وكنت مضطربا حيران على ما ترى من تضييع الحقوق وذهاب الدين المحمدي ، ولم يكن لك بد ولا مفر يا حبيبي يا حسين .
والدليل على ذلك قوله (ع) لاخيه ابن الحنفية ، وقد اشار اليه بأن يذهب الى اليمن او الى البوادي وكهوف الجبال : لو دخلت في جحر هامة من هوام الارض لاستخرجوني حتى يقتلوني .
ادامه 👇
ويدل على ذلك ايضا ، قوله للفرزدق : وقد قاله له وهو خارج عن مكة داخل الحرم ، بأبي انت وامي يابن رسول الله (ص) ما اعجَلك عن الحج ، فقال (ع) : لو لم اعجل لاُخذت . وقوله لابي هرة الازدي في الثعلبية : وقد قال له : ما الذي اخرجك عن حرم الله وحرم جدك المصطفى (ص) ؟
فقال (ع) " ويحك يا ابا هرة ، ان بني امية اخذوا مالي فصبرت وشتموا عرضي فصبرت ، وطلبوا دمي فهربت " طبعا هنا هرب ليفتدي بنفسه وما يملك فقط لإبقاء دين الله تعالى ويدل على ذلك قوله ايضا لعمرو بن لوذان وهو شيخ من بني عكرمة رآه ببطن العقبة ، قال له : يا بن رسول الله اين تريد ؟
قال (ع) : الكوفة " فقال انشدك الله تعالى لما انصرفت ، فو الله لا تقدم الا على حد السيوف والأسنة ، وان هؤلاء الذين بعثوا اليك لو كانوا كفوك مؤونة القتال ووطأوا لك الاشياء ، فقدمت عليهم كان ذلك رأيا . فقال (ع) " يا عبد الله ليس يخفى علي الرأي ، ولكن الله تعالى لا يُغلب على امره ." ثم قال (ع) " والله لا يدعونني حتى يستخرجوا هذه العلقة من جوفي . "
فانظروا الى قوله (ع) : ولكن الله ، فإنه بيان للتكليف الواقعي الذي تقدم ذكره ، وقوله والله لا يدعونني ، بيان للاضطرار وانه لا يفيد الرجوع ولا الفرار ، وفي تعبيره عن قلبه بالعلقة ، اشارة الى شدة مصيبته ، وانقلاب قلبه دما في تلك الحالة مع كونه اولى بالامر ، ثم اقول انه لو بايعهم لقتلوه ايضا ، كما يدل عليه كلام ابن زياد حيث قال : ينزل على حكمي وحكم يزيد ، يعني يجعل نفسه محكومة لنا فلربما قتلناه او خليناه .
وقول الشمر : فليبايع ثم نرى رأينا فيه، بأبي المستضعف الغريب الوحيد الذي ارادوا ان يقر لهم اقرار العبيد .
ومن جملة كلام له عليه السلام يوم عاشوراء :
والله لا اقر لكم اقرار العبيد ولا اعطيكم بيدي اعطاء الذليل .
بأبي انت وامي يا أبا عبدالله ، نعم والله قتلُك في ميدان الحرب والضرب ، انبل من الاقرار لهم ، وقد قلت انت : " ان مصارعة الكرام احسن من مضارعة اللئام " ولو كنت ترضى بذلك تقية ، وتكليفا ظاهريا فكنت تقر لهم ما خلوك وما تركوك ، حتى يجمعوا لك بين الذلة والقتلة .
ولذا قلت صلوات الله تعالى عليك بنفسي أنت : " القتلة ولا الذلة ، والمنية ولا الدنيّة " .. آه بأبي انت وامي اعززت نفسك واحييت نفسك واحييت العباد بتحملك هذا التكليف .
66_۲۶۱۰۲۰۲۴.mp3
2.58M
📖 « شَرْحِ أَحَادِيثِ أَخْلاَقِي تَوَسَّطَ مَقَامِ مُعَظَّم رَهْبَرِي » | شنبه ها
📽 جلسه شماره : ۱۱
🎙عنوان جلسه :
زیباترین خصلت ها
➕ اگر کلیپ باز نشد از اینجا دانلود کنید.
🔥 لینک دسترسی به پستهای مرتبط با « مـــطالــب عجیـــب امـــا واقعـــــے » ارائه شده در کانال
1⃣ خداوند در روز قیامت به عده ای چنین خطاب میکند امروز شما را فراموش میکنیم همانگونه که شما امروز (قیامت ) را فراموش کردید!
2⃣ به فرموده امام صادق علیه السلام ، مردم بيش از آن كه به سبب فرا رسيدن اجل خود بميرند ، بر اثر گناهان خويش مى ميرند.!!!
3⃣ شخصی از شیعیان ، در محضر امام جواد علیه السلام جمله ای را به زبان آورد که آن حضرت با شنیدن آن جمله خطاب به آن شخص فرمودند :
تو با این جمله ای که به زبان آوردی هم فرشتگان را آزار دادی و هم منِ جواد الائمه را !!!!
4⃣ در روایات اهل بیت علیهم السلام ، « انسان مومن » به « درخت خرما » تشبیه شده است !!!
5⃣ زنی که در یک روز و نصفی ، ۱۰ مرتبه نسبت به یک مرد،حلال و حرام شد!
6⃣ هیچ یک از دعاهای سه گانه ای که در سجده آخر نماز خوانده میشود در روایات نیامده است
7⃣ حیوانات وحشی ، در اول خلقت وحشی نبوده اند و پس از یک اتفاق تلخ بود که وحشی شده اند !
8⃣ یکی از معجزات پیامبر اکرم علیه و آله السلام ، به غیر از قرآن و ... خود وجود مبارک آقا امیرالمومنین علیه السلام است !
9⃣ پوشیدن چند ثانیه ای انگشتر طلا توسط مرد برای اندازهگیری و امتحان فقط به یکشرط اشکال ندارد و الا همان اندازه هم پوشیدن طلا برای مرد حرام است.
🔟 شروع آتش پرستی ، از زمان قابیل بوده است ، شیطان نقشه را ریخته و قابیل هم پیاده کرده !
📝 مطلب چهل و چهارم
العنوان الرابع
في خصائصه من حيث الألطاف الإلهية به ، والاحترامات الربانية له
وهي على أقسام :
القسم الأوّل : خصوصيته (عليه السّلام) في التعبير عن اللطف الإلهي بالنسبة إليه
من وجوه :
الأوّل : خصوصيات ما في الروايات المعتبرة المرويّة في كامل الزيارة عن أبي عبد الله (عليه السّلام) قال : (( بينما رسول الله (صلّى الله عليه وآله) في منزل فاطمة الزهراء (عليها السّلام) والحسين (عليه السّلام) في حجره ، إذ بكى وخرّ ساجداً ، ثمّ قال (صلّى الله عليه وآله) : يا فاطمة ، إنّ العلي الأعلى تراءى لي في بيتك هذا ، ساعتي هذه ، في أحسن صورة وأهيأ هيئة ، وقال لي : يا محمّد ، أتحبّ الحسين ؟ قلت : نعم ؛ قرّة عيني ، وريحانتي ، وثمرة فؤادي ، وجلدة ما بين عيني .
فقال لي : يا محمّد ـ ووضع يده على رأس الحسين (عليه السّلام) ـ بورك من مولود ، عليه بركاتي وصلواتي ، ولعنتي وسخطي وعذابي ، وخزيي ونكالي على مَنْ قتله وناصبه ، وناوأه ونازعه .
أما إنّه سيّد الشهداء من الأولين والآخرين في الدنيا والآخرة ، وسيّد شباب أهل الجنّة من الخلق أجمعين ، وأبوه أفضل منه ، فاقرأه منّي السّلام ، وبشّره بأنّه راية الهدى ، ومنار أوليائي ، وحفيظي وشهيدي على خلقي ، وخازن علمي ، وحجّتي على أهل السماوات وأهل الأرضين ، والثقلين والجنّ والإنس )) .
والمراد من الترائي : غاية الظهور العلمي . وبحسن الصورة : ظهور صفات الكمال . ووضع اليد : كناية عن إفاضة الرحمة الخاصّة على الإمام الحسين (صلوات الله تعالى عليه) .
ففي هذه الرواية ستّ عشرة خصوصية للحسين (عليه السّلام) معبّرة عن اللطف الإلهي ، وأخصّها وأفخرها قوله : وضع الله تعالى يده على رأس الحسين (عليه السّلام) ؛ فإنّه كناية عن نهاية اللطف بالنسبة إليه بحيث لا يتصوّر فوقه لطف .
وقد عبّر الله تعالى عن نهاية إفاضة
اللطف الكامل على النبي (صلّى الله عليه وآله) بأنّه وضع الله تعالى يده على ظهره ليلة المعراج ، فوضع اليد تعبير عن غاية الإفاضة .
لكن في التفرقة بين كونه على الرأس أو على الظهر حكمة خاصّة لا ترتبط بالأفضلية ، وفي الحقيقة الوضع على ظهر النبي (صلّى الله عليه وآله) هو الوضع على رأس الحسين (عليه السّلام) .
الثاني والثالث : إنّ الله تعالى قد تولّى قبض روحه عند موته وصلّى عليه ، فهذه التعبيرات كلّها ، كنايات عن الألطاف لا يُتصوّر أزيد منها .
وحاصل معناها : أنّه قد أعطى الله تعالى الحسين من الألطاف كلّ ما يمكن أن يُعطى .
ونحن بتوسّلنا به (عليه السّلام) نرجو أن يكون من ألطاف الله تعالى عليه صلاح أمورنا في الدنيا والآخرة .