eitaa logo
قرائت روزانه قران با ترجمه و تفسیر
1.8هزار دنبال‌کننده
3.7هزار عکس
32 ویدیو
60 فایل
تلاوت یک صفحه قران به همراه ترجمه و تفسیر استاد بهرامپور و تفسیر صوتی استاد قرائتی نظرات و سوالهای خود رو به آیدی زیر بفرستین https://eitaa.com/zlotfi80
مشاهده در ایتا
دانلود
AUD-20220708-WA0231.mp3
11.11M
🎤فایل صوتی دعای اللهم ادفع *دعا برای امام زمان علیه السلام * ✅ *در امشب که شام جمعه و شب عرفه است برا ظهور و فرج آقا و مولایمان امام زمان علیه السلام دعا کنیم* *یکی از وظایف اصلی ما که نوعا از آن غافل هستیم ،دعا برای ظهور و وجود مقدس و نازنین آقا امام زمان علیه السلام است،مقید کنیم* *خودمان را به اینکه هر روز برای امام زمان علیه السلام دعا کنیم* *مطمئنا اگر ما برای آنحضرت دعا کنیم حضرت هم ما را مورد عنایت خویش قرار خواهند داد* ✅ *امام رضا علیه السلام فرمود با این دعا، برای امام زمان علیه السلام دعا کنید* *این دعا در مفاتیح بعد از دعای عهد آمده* کانال هدیه به چهارده معصوم http://eitaa.com/joinchat/2276392976Ca2fbd49deb 🔸🌸🔸🌸🔸🌸🔸
*زیارت آقا ابالفضل العباس علیه السلام* *السَّلامُ عَلَيْكَ يَا أَبَا الْفَضْلِ الْعَبَّاسَ بْنَ أَمِيرِ الْمُؤْمِنِينَ ، السَّلامُ عَلَيْكَ يَا ابْنَ سَيِّدِ الْوَصِيِّينَ ، السَّلامُ عَلَيْكَ يَا ابْنَ أَوَّلِ الْقَوْمِ إِسْلاماً ، وَأَقْدَمِهِمْ إِيماناً ، وَأَقْوَمِهِمْ بِدِينِ اللّٰهِ ، وَأَحْوَطِهِمْ عَلَى الْإِسْلامِ ، أَشْهَدُ لَقَدْ نَصَحْتَ لِلّٰهِ وَ لِرَسُولِهِ وَلِأَخِيكَ فَنِعْمَ الْأَخُ الْمُواسِي ،فَلَعَنَ اللّٰهُ أُمَّةً قَتَلَتْكَ ، وَلَعَنَ اللّٰهُ أُمَّةً ظَلَمَتْكَ ، وَلَعَنَ اللّٰهُ أُمَّةً اسْتَحَلَّتْ مِنْكَ الْمَحارِمَ ، وَانْتَهَكَتْ فِي قَتْلِكَ حُرْمَةَ الْإِسْلامِ ، فَنِعْمَ الْأَخُ الصَّابِرُ الْمُجاهِدُ الْمُحامِي النَّاصِرُ ، وَالْأَخُ الدَّافِعُ عَنْ أَخِيهِ ، الْمُجِيبُ إِلىٰ طاعَةِ رَبِّهِ ، الرَّاغِبُ فِيمَا زَهِدَ فِيهِ غَيْرُهُ مِنَ الثَّوَابِ الْجَزِيلِ وَالثَّنَاءِ الْجَمِيلِ ، وَأَلْحَقَكَ اللّٰهُ بدَرَجَةِ آبائِكَ فِي دارِ النَّعِيمِ إِنَّهُ حَمِيدٌ مَجِيدٌ* *اللّٰهُمَّ لَكَ تَعَرَّضْتُ ، وَلِزِيارَةِ أَوْلِيائِكَ قَصَدْتُ ، رَغْبَةً فِي ثَوَابِكَ ، وَرَجَاءً لِمَغْفِرَتِكَ ، وَجَزِيلِ إِحْسَانِكَ ، فَأَسْأَلُكَ أَنْ تُصَلِّيَ عَلَىٰ مُحَمَّدٍ وَآلِ مُحَمَّدٍ ، وَأَنْ تَجْعَلَ رِزْقِي بِهِمْ دارَّاً ، وَعَيْشِي بِهِمْ قَارَّاً ، وَزِيارَتِي بِهِمْ مَقْبُولَةً ، وَذَنْبِي بِهِمْ مَغْفُوراً ، وَاقْلِبْنِي بِهِمْ مُفْلِحاً مُنْجِحاً مُسْ تَجاباً دُعائِي بِأَفْضَلِ مَا يَنْقَلِبُ بِهِ أَحَدٌ مِنْ زُوَّارِهِ وَالْقَاصِدِينَ إِلَيْهِ، بِرَحْمَتِكَ يَا أَرْحَمَ الرَّاحِمِينَ* *التماس دعا* 🌹🌹🌹🌹🌹🌹🌹🌹🌹🌹
*┅═✧﷽✧═┅* *اللّٰهُمَّ ادْفَعْ عَنْ وَلِيِّكَ وَخَلِيفَتِكَ وَحُجَّتِكَ عَلَىٰ خَلْقِكَ ، وَ لِسانِكَ الْمُعَبِّرِ عَنْكَ ، النَّاطِقِ بِحِكْمَتِكَ ، وَعَيْنِكَ النَّاظِرَةِ بِإِذْنِكَ ، وَشاهِدِكَ عَلَىٰ عِبادِكَ ، الْجَحْجاحِ الْمُجاهِدِ الْعائِذِ بِكَ الْعابِدِ عِنْدَكَ ، وَأَعِذْهُ مِنْ شَرِّ جَمِيعِ مَا خَلَقْتَ وَبَرَأْتَ وَأَنْشَأْتَ وَصَوَّرْتَ ، وَاحْفَظْهُ مِنْ بَيْنِ يَدَيْهِ ، وَمِنْ خَلْفِهِ ، وَعَنْ يَمِينِهِ ، وَعَنْ شِمالِهِ ، وَمِنْ فَوْقِهِ، وَمِنْ تَحْتِهِ بِحِفْظِكَ الَّذِي لَايَضِيعُ مَنْ حَفِظْتَهُ بِهِ وَاحْفَظْ فِيهِ رَسُولَكَ وَآباءَهُ أَئِمَّتَكَ وَدَعائِمَ دِينِكَ ، وَاجْعَلْهُ فِي وَدِيعَتِكَ الَّتِي لَا تَضِيعُ ، وَفِي جِوارِكَ الَّذِي لَايُخْفَرُ ، وَفِي مَنْعِكَ وَعِزِّكَ الَّذِي لَايُقْهَرُ ، وَآمِنْهُ بِأَمانِكَ الْوَثِيقِ الَّذِي لَايُخْذَلُ مَنْ آمَنْتَهُ بِهِ ، وَاجْعَلْهُ فِي كَنَفِكَ الَّذِي لاَ ٰ يُرامُ مَنْ كانَ فِيهِ ، وَانْصُرْهُ بِنَصْرِكَ الْعَزِيزِ ، وَأَيِّدْهُ بِجُنْدِكَ الْغالِبِ ، وَقَوِّهِ بِقُوَّتِكَ ، وَأَرْدِفْهُ بِمَلائِكَتِكَ ، وَوالِ مَنْ والاهُ ، وَعادِ مَنْ عاداهُ ، وَأَلْبِسْهُ دِرْعَكَ الْحَصِينَةَ ، وَحُفَّهُ بِالْمَلائِكَةِ حَفّاً اللّٰهُمَّ اشْعَبْ بِهِ الصَّدْعَ ، وَارْتُقْ بِهِ الْفَتْقَ ، وَأَمِتْ بِهِ الْجَوْرَ ، وَأَظْهِرْ بِهِ الْعَدْلَ ، وَزَيِّنْ بِطُولِ بَقائِهِ الْأَرْضَ ، وَأَيِّدْهُ بِالنَّصْرِ ، وَانْصُرْهُ بِالرُّعْبِ ، وَقَوِّ ناصِرِيهِ ، وَاخْذُلْ خاذِلِيهِ ، وَدَمْدِمْ مَنْ نَصَبَ لَهُ ، وَدَمِّرْ مَنْ غَشَّهُ ، وَاقْتُلْ بِهِ جَبابِرَةَ الْكُفْرِ وَعُمُدَهَ وَدَعائِمَهُ ، وَاقْصِمْ بِهِ رُؤُوسَ الضَّلالَةِ ، وَشارِعَةَ الْبِدَعِ ، وَمُمِيتَةَ السُّنَّةِ ، وَمُقَوِّيَةَ الْباطِلِ ، وَذَلِّلْ بِهِ الْجَبَّارِينَ ، وَأبِرْ بِهِ الْكافِرِينَ* *وَجَمِيعَ الْمُلْحِدِينَ فِي مَشارِقِ الْأَرْضِ وَمَغارِبِها ، وَبَرِّها وَبَحْرِها وَسَهْلِها وَجَبَلِها ، حَتَّىٰ لَاتَدَعَ مِنْهُمْ دَيَّاراً ، وَلَا تُبْقِيَ لَهُمْ آثاراً اللّٰهُمَّ طَهِّرْ مِنْهُمْ بِلادَكَ ، وَاشْفِ مِنْهُمْ عِبادَكَ ، وَأَعِزَّ بِهِ الْمُؤْمِنِينَ ، وَأَحْيِ بِهِ سُنَنَ الْمُرْسَلِينَ وَدارِسَ حُكْمِ النَّبِيِّينَ ، وَجَدِّدْ بِهِ مَا امْتَحَىٰ مِنْ دِينِكَ ، وَبُدِّلَ مِنْ حُكْمِكَ ، حَتَّىٰ تُعِيدَ دِينَكَ بِهِ وَعَلَىٰ يَدَيْهِ جَدِيداً غَضّاً مَحْضاً صَحِيحاً لَاعِوَجَ فِيهِ وَلَا بِدْعَةَ مَعَهُ ، وَحَتَّىٰ تُنِيرَ بِعَدْلِهِ ظُلَمَ الْجَوْرِ؛ وَتُطْفِئَ بِهِ نِيرانَ الْكُفْرِ ، وَتُوضِحَ بِهِ مَعاقِدَ الْحَقِّ وَمَجْهُولَ الْعَدْلِ ، فَإِنَّهُ عَبْدُكَ الَّذِي اسْتَخْلَصْتَهُ لِنَفْسِكَ ، وَاصْطَفَيْتَهُ عَلَىٰ غَيْبِكَ ، وَعَصَمْتَهُ مِنَ الذُّنُوبِ ، وَبَرَّأْتَهُ مِنَ الْعُيُوبِ ، وَطَهَّرْتَهُ مِنَ الرِّجْسِ ، وَسَلَّمْتَهُ مِنَ الدَّنَسِ اللّٰهُمَّ فَإِنَّا نَشْهَدُ لَهُ يَوْمَ الْقِيامَةِ وَيَوْمَ حُلُولِ الطَّامَّةِ أَنَّهُ لَمْ يُذْنِبْ ذَنْباً ، وَلَا أَتَىٰ حُوباً ، وَلَمْ يَرْتَكِبْ مَعْصِيَةً ، وَلَمْ يُضَيِّعْ لَكَ طاعَةً ، وَلَمْ يَهْتِكْ لَكَ حُرْمَةً ، وَلَمْ يُبَدِّلْ لَكَ فَرِيضَةً ، وَلَمْ يُغَيِّرْ لَكَ شَرِيعَةً ، وَأَنَّهُ الْهادِي الْمُهْتَدِي* *الطَّاهِرُ التَّقِيُّ النَّقِيُّ الرَّضِيُّ الزَّكِيُّ اللّٰهُمَّ أَعْطِهِ فِي نَفْسِهِ وَأَهْلِهِ وَوَلَدِهِ وَذُرِّيَّتِهِ وَأُمَّتِهِ وَجَمِيعِ رَعِيَّتِهِ مَا تُقِرُّ بِهِ عَيْنَهُ ، وَتَسُرُّ بِهِ نَفْسَهُ ، وَتَجْمَعُ لَهُ مُلْكَ الْمُمْلَكاتِ كُلِّها ، قَرِيبِها وَبَعِيدِها ، وَعَزِيزِها وَذَلِيلِها ، حَتَّىٰ تُجْرِيَ حُكْمَهُ عَلَىٰ كُلِّ حُكْمٍ ، وَتَغْلِبَ بِحَقِّهِ كُلَّ باطِلٍ* *اللّٰهُمَّ اسْلُكْ بِنا عَلَىٰ يَدَيْهِ مِنْهاجَ الْهُدَىٰ ، وَالْمَحَجَّةَ الْعُظْمَىٰ وَالطَّرِيقَةَ الْوُسْطَى الَّتِي يَرْجِعُ إِلَيْهَا الْغالِي ، وَيَلْحَقُ بِها التَّالِي ، وَقَوِّنا عَلَىٰ طاعَتِهِ ، وَثَبِّتْنا عَلَىٰ مُشايَعَتِهِ ، وَامْنُنْ عَلَيْنا بِمُتابَعَتِهِ ، وَاجْعَلْنا فِي حِزْبِهِ الْقَوَّامِينَ بِأَمْرِهِ ، الصَّابِرِينَ مَعَهُ ، الطَّالِبِينَ رِضاكَ بِمُناصَحَتِهِ ، حَتَّىٰ تَحْشُرَنا يَوْمَ الْقِيامَةِ فِي أَنْصارِهِ وَأَعْوانِهِ وَمُقَوِّيَةِ سُلْطانِهِ اللّٰهُمَّ وَاجْعَلْ ذٰلِكَ لَنا خالِصاً مِنْ كُلِّ شَكٍّ وَشُبْهَةٍ وَرِياءٍ وَسُمْعَةٍ ، حَتَّىٰ لَا نَعْتَمِدَ بِهِ غَيْرَكَ ، وَلَا نَطْلُبَ بِهِ إِلّا وَجْهَكَ وَحَتَّىٰ تُحِلَّنا مَحَلَّهُ ، وَتَجْعَلَنا فِي الْجَنَّةِ مَعَهُ؛ وَأَعِذْنا مِنَ السَّأْمَةِ وَالْكَسَلِ وَالْفَتْرَةِ ، وَاجْعَلْنا مِمَّنْ تَنْتَصِرُ بِهِ لِدِينِكَ ، وَتُعِزُّ بِهِ ن
وَالْأَرْضِ ، فَلَعَنَ اللّٰهُ أُمَّةً أَسْرَجَتْ وَأَلْجَمَتْ وَتَهَيَّأَتْ لِقِتالِكَ ، يَا مَوْلايَ يَا أَبا عَبْدِاللّٰهِ ، قَصَدْتُ حَرَمَكَ ، وَأَتَيْتُ مَشْهَدَكَ أَسْأَلُ اللّٰهَ بِالشَّأْنِ الَّذِي لَكَ عِنْدَهُ ، وَبِالْمحَلِّ الَّذِي لَكَ لَدَيْهِ أَنْ يُصَلِّيَ عَلَىٰ مُحَمَّدٍ وَآلِ مُحَمَّدٍ وَأَنْ يَجْعَلَنِي مَعَكُمْ فِي الدُّنْيا وَالْآخِرَةِ بِمَنِّهِ وَجُودِهِ وَكَرَمِهِ* *سپس مستحب است دو رکعت نماز مثل نماز صبح به نیت نماز زیارت بخوانیم و بعد از خواندن نماز بگوییم* *اللّٰهُمَّ إِنِّي صَلَّيْتُ وَرَكَعْتُ وَسَجَدْتُ لَكَ وَحْدَكَ لَاشَرِيكَ لَكَ ، لِأَنَّ الصَّلاةُ وَالرُّكُوعَ وَالسُّجُودَ لَاتَكُونُ إِلّا لَكَ ، لِأَنَّكَ أَنْتَ اللّٰهُ لَاإِلٰهَ إِلّا أَنْتَ اللّٰهُمَّ صَلِّ عَلَىٰ مُحَمَّدٍ وَآلِ مُحَمَّدٍ وَأَبْلِغْهُمْ عَنِّي أَفْضَلَ التَّحِيَّةِ وَالسَّلامِ ، وَارْدُدْ عَلَيَّ مِنْهُمُ التَّحِيَّةَ وَالسَّلامَ . اللّٰهُمَّ وَهَاتَانِ الرَّكْعَتانِ هَدِيَّةٌ مِنِّي إِلىٰ مَوْلايَ وَسَيِّدِي وَ إِمامِي الْحُسَيْنِ بْنِ عَلِيٍّ عَلَيْهِمَا السَّلامُ . اللّٰهُمَّ صَلِّ عَلَىٰ مُحَمَّدٍ وَآلِ مُحَمَّدٍ وَتَقَبَّلْ ذٰلِكَ مِنِّي ، وَاجْزِنِي عَلَىٰ ذٰلِكَ أَفْضَلَ أَمَلِي وَرَجائِي فِيكَ وَفِي وَلِيِّكَ ، يَا أَرْحَمَ الرَّاحِمِين* *زیارت آقا علی اکبر (علیه‌السلام)* *السَّلامُ عَلَيْكَ يَا ابْنَ رَسُولِ اللّٰهِ ، السَّلامُ عَلَيْكَ يَا ابْنَ نَبِيِّ اللّٰهِ ، السَّلامُ عَلَيْكَ يَا ابْنَ أَمِيرِ الْمُؤْمِنِينَ ، السَّلامُ عَلَيْكَ يَا ابْنَ الْحُسَيْنِ الشَّهِيدِ ، السَّلامُ عَلَيْكَ أَيُّهَا الشَّهِيدُ ابْنُ الشَّهِيدِ ، السَّلامُ عَلَيْكَ أَيُّهَا الْمَظْلُومُ ابْنُ الْمَظْلُومِ ، لَعَنَ اللّٰهُ أُمَّةً قَتَلَتْكَ ، وَلَعَنَ اللّٰهُ أُمَّةً ظَلَمَتْكَ ، وَلَعَنَ اللّٰهُ أُمَّةً سَمِعَتْ بِذٰلِكَ فَرَضِيَتْ بِهِ ، السَّلامُ عَلَيْكَ يَا مَوْلايَ ، السَّلامُ عَلَيْكَ يَا وَلِيَّ اللّٰهِ وَابْنَ وَلِيِّهِ ، لَقَدْ عَظُمَتِ الْمُصِيبَةُ وَجَلَّتِ الرَّزِيَّةُ بِكَ عَلَيْنا وَعَلَىٰ جَمِيعِ الْمُؤْمِنِينَ ، فَلَعَنَ اللّٰهُ أُمَّةً قَتَلَتْكَ ، وَأَبْرَأُ إِلَى اللّٰهِ وَ إِلَيْكَ مِنْهُمْ فِي الدُّنْيا وَالْآخِرَةِ* *زیارت شهدای کربلا* *السَّلامُ عَلَيْكُمْ يَا أَوْلِياءَ اللّٰهِ وَأَحِبَّاءَهُ ، السَّلامُ عَلَيْكُمْ يَا أَصْفِياءَ اللّٰهِ وَأَوِدَّاءَهُ، السَّلامُ عَلَيْكُمْ يَا أَنْصارَ دِينِ اللّٰهِ ، وَأَنْصارَ نَبِيِّهِ ، وَأَنْصارَ أَمِيرِ الْمُؤْمِنِينَ ، وَأَنْصارَ فاطِمَةَ سَيِّدَةِ نِساءِ الْعالَمِينَ ، السَّلامُ عَلَيْكُمْ يَا أَنْصارَ أَبِي مُحَمَّدٍ الْحَسَنِ الْوَلِيِّ النَّاصِحِ ، السَّلامُ عَلَيْكُمْ يَا أَنْصارَ أَبِي عَبْدِاللّٰهِ الْحُسَيْنِ الشَّهِيدِ الْمَظْلُومِ صَلَواتُ اللّٰهِ عَلَيْهِمْ أَجْمَعِينَ ، بِأَبِي أَنْتُمْ وَأُمِّي طِبْتُمْ وَطَابَتِ الْأَرْضُ الَّتِي فِيها دُفِنْتُمْ وَفُزْتُمْ وَاللّٰهِ فَوْزاً عَظِيماً ، يَا لَيْتَنِي كُنْتُ مَعَكُمْ فَأَفُوزَ مَعَكُمْ فِي الْجِنانِ مَعَ الشُّهَداءِ وَالصَّالِحِينَ وَحَسُنَ أُولَئِكَ رَفِيقاً ، وَالسَّلامُ عَلَيْكُمْ وَرَحْمَةُ اللّٰهِ وَبَرَكاتُهُ*
نَصْرَ وَلِيِّكَ ، وَلَا تَسْتَبْدِلْ بِنا غَيْرَنا ، فَإِنَّ اسْتِبْدالَكَ بِنا غَيْرَنا عَلَيْكَ يَسِيرٌ ، وَهُوَ عَلَيْنا كَثِيرٌ اللَّهُمَّ صَلِّ عَلَىٰ وُلاةِ عَهْدِهِ ، وَالأَئِمَّةِ مِنْ بَعْدِهِ ، وَبَلِّغْهُمْ آمالَهُمْ ، وَزِدْ فِي آجالِهِمْ ، وَأعِزَّ نَصْرَهُمْ ، وَتَمِّمْ لَهُمْ مَا أَسْنَدْتَ إِلَيْهِمْ مِنْ أَمْرِكَ لَهُمْ ، وَثَبِّتْ دَعائِمَهُمْ ، وَاجْعَلْنا لَهُمْ أَعْواناً ، وَعَلَىٰ دِينِكَ أَنْصاراً ، فَإِنَّهُمْ مَعادِنُ كَلِماتِكَ ، وَخُزَّانُ عِلْمِكَ ، وَأَرْكانُ تَوْحِيدِكَ ، وَدَعَائِمُ دِينِكَ ، وَوُلاةُ أَمْرِكَ ، وَخالِصَتُكَ مِنْ عِبادِكَ ، وَصَفْوَتُكَ مِنْ خَلْقِكَ ، وَأَوْلِياؤُكَ وَسَلائِلُ أَوْلِيائِكَ ، وَصَفْوَةُ أَوْلادِ نَبِيِّكَ ، وَالسَّلامُ عَلَيْهِ وَ عَلَيْهِمْ وَرَحْمَةُ اللّٰهِ وَبَرَكاتُهُ* التماس دعا
AudioCutter_2783562.mp3
12.33M
📝زیارت 🎤حاج با حجم کم مناسب استفاده برای واتس آپ
فعلا قابلیت پخش رسانه در مرورگر فراهم نیست
نمایش در ایتا
4_5774176796069070319.mp3
3.83M
⬆️⬆️⬆️ حجت الاسلام قرائتی سوره مبارکه و بخش اول و
4_5774176796069070320.mp3
6.57M
⬆️⬆️⬆️ حجت الاسلام قرائتی سوره مبارکه و بخش دوم و
فعلا قابلیت پخش رسانه در مرورگر فراهم نیست
نمایش در ایتا
فعلا قابلیت پخش رسانه در مرورگر فراهم نیست
نمایش در ایتا