بسم اللّه الرحمن الرحیم
قَالُوا رَبُّنَا يَعْلَمُ إِنَّا إِلَيْكُمْ لَمُرْسَلُونَ(16)
ترجمه:
گفتند پروردگار ما مى داند كه ما واقعا به سوى شما به پيامبرى فرستاده شده ايم
پس بگفتند حق بود دانا**********كه فرستاده ايم ما به شما
تفسیر:
پیامها:در برابر انكارهاى پى در پى دشمن، دل خود را با یاد خدا آرامش دهید. «ربّنا یعلم...»(1)
1. تفسیر نور استاد قرائتی
سلام مولای ما، مهدی جان
صبح ، چه دل انگیز است وقتی که طلوع با سلام بر شما ، آغاز می شود .
روز ، چه بربرکت است وقتی حلاوت یاد شما در آن جاری است .
زندگی چه برامید است وقتی گرمای دلنشین نگاه شما در آن احساس می شود .
... و غم چه واژه ی دوری است وقتی باران زلال نام قشنگتان ، بر دلم می بارد ...
چقدر خوشبختم که شما را دارم ...
🌹🌹🌹🌹🌹
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
صبحكم الله بظهورالحجة عليه السلام إن شاءلله وبالخير والعافية
زيارة رسول الله (صلى الله عليه وآله ) در روز شنبه: 👇
بسم الله الرحمن الرحيم
[ السَّلامُ عَلَيْكَ يارَسُولَ الله وَرَحْمَةُ الله وَبَرَكاتُهُ، السَّلامُ عَلَيْكَ يامُحَمَّدَ بْنَ عَبْدِ
اللهِ، السَّلامُ عَلَيْكَ ياخِيرَةَ اللهِ، السَّلامُ عَلَيْكَ ياحَبِيبَ اللهِ، السَّلامُ عَلَيْكَ ياصَفْوَةَ
اللهِ، السَّلامُ عَلَيْكَ ياأَمِينَ اللهِ. أَشْهَدُ أَنَّكَ رَسُوُلُ اللهِ، وَأَشْهَدُ أَنَّكَ مُحَمَّدُ بْنُ عَبْدِ
اللهِ، وَأَشْهَدُ أَنَّكَ قَدْ نَصَحْتَ لاُمَّتِكَ، وَجاهَدْتَ فِي سَبِيلِ رَبِّكَ وَعَبَدْتَهُ حَتَّى أَتاكَ
اليَقِينُ، فَجَزاكَ الله يارَسُولَ الله أَفْضَلَ ماجَزى نَبِيّا عَنْ أُمَّتِهِ. اللّهُمَّ صَلِّ عَلى
مُحَمَّدٍ وَآلِ مُحَمَّدٍ أَفْضَلَ ما صَلَّيْتَ عَلى إِبْراهِيمَ وَآلِ إِبْراهِيمَ إِنَّكَ حَمِيدٌ مَجِيدٌ ].
[ أَشهَدُ أَنْ لا إِلهَ إِلاّ الله وَحْدَهُ لاشَرِيكَ لَهُ، وَأَشْهَدُ أَنَّكَ رَسُولُهُ، وَأَنَّكَ مُحَمَّدُ بْنُ
عَبْدِ اللهِ، وَأَشْهَدُ أَنَّكَ قَدْ بَلَّغْتَ رِسالاتِ رَبِّكَ، وَنَصَحْتَ لاُمَّتِكَ وَجاهَدْتَ فِي سَبِيلِ
الله بِالحِكْمَةِ وَالمَوْعِظَةِ الحَسَنَةِ، وَأَدَّيْتَ الَّذِي عَلَيْكَ مِنَ الحَقِّ، وَأَنَّكَ قَدْ رَؤُفْتَ
بِالمُؤْمِنِينَ، وَغَلَظْتَ عَلى الكافِرِينَ، وَعَبَدْتَ الله مُخْلِصا حَتَّى أَتاكَ اليَقِينُ، فَبَلَغ الله
بِكَ أَشرَفَ مَحَلِّ المُكَرَّمِينَ. الحَمْدُ للهِ الَّذِي اسْتَنْقَذَنا بِكَ مِنَ الشِّرْكِ وَالضَّلالِ.
اللّهُمَّ صَلِّ عَلى مُحَمَّدٍ وَآلِهِ، وَاجْعَلْ صَلَواتِكَ وَصَلَواتِ مَلائِكَتِكَ، وَأَنْبيائِكَ
وَالمُرْسَلِينَ وَعِبادِكَ الصَّالِحِينَ، وَأَهْلِ السَّماواتِ وَالاَرَضِينَ، وَمَنْ سَبَّحَ لَكَ يارَبِّ
العالَمِينَ منَ الأولينَ وَالآخِرِينَ، عَلى مُحَمَّدٍ عَبْدِك وَرَسُولِكَ، وَنَبِيِّكَ وَأَمِينِكَ وَنَجِيبِكَ
وَحَبِيبِكَ، وَصَفِيِّكَ وَصَفْوَتِكَ، وَخاصَّتِكَ وَخالِصَتِكَ، وَخِيَرَتِكَ مِنْ خَلْقِكَ، وأَعْطِهِ
الفَضْلَ وَالفَضِيلَةَ وَالوَسِيلَةَ وَالدَّرَجَةَ الرَّفِيعَةَ، وَابْعَثْهُ مَقاما مَحْمُوداً يَغْبِطُهُ بِهِ
الأَوَّلُونَ وَالآخرونَ. اللّهمَّ إِنَّكَ قُلتَ: وَلَوْ أَنَّهُمْ إِذْ ظَلَمُوا أَنَفُسَهُمْ جاؤُكَ فَاسْتَغْفَرُوا
الله وَاسْتَغْفَرَ لَهُمُ الرَّسُولُ لَوَجَدُوا الله تَوَّاباً رَحِيماً، إِلهي فَقَدْ أَتَيْتُ
نَبِيَّكَ مُسْتَغْفِراً تائِباً مِنْ ذُنُوبِي، فَصَلِّ عَلى مُحَمَّدٍ وَآلِهِ وَاغْفِرْها لِي، ياسَيِّدَنا أَتَوَجَّهُ بِكَ
وَبأَهْلِ بَيْتِكَ إِلى الله تَعالى رَبِّكَ وَرَبِّي لِيَغْفِرَ لِي ].
سه بار بگو :
[ إِنَّا للهِ وَإِنَّا إِلَيْهِ راجِعُونَ].
سپس بگو :
[ اُصِبْنا بِكَ ياحَبِيبَ قُلُوبِنا، فَما أعْظَمَ المُصِيبَةَ بِكَ ؟! حَيْثُ انْقَطَعَ عَنَّا الوَحْيُ،
وَحَيْثُ فَقَدْناكَ، فإِنَّا للهِ وَإِنَّا إِلَيْهِ راجِعُونَ. ياسَيِّدَنا يارَسُولَ اللهِ، صَلَواتُ الله
عَلَيْكَ وَعَلى آلِ بَيْتِكَ الطَّاهِرينَ ، هذا يَومُ السَّبْتِ وَهُوَ يَوْمُكَ، وَأَنا فِيهِ ضَيْفُكَ
وَجارُكَ، فَأَضِفْنِي وَأَجِرْنِي فَإِنَّكَ كَرِيمٌ تُحِبُّ الضِّيافَةَ، وَمأْمُورٌ بِالاِجارَةِ،
فَأَضِفْنِي وَأَحْسِنْ ضِيافَتِي، وَأَجِرْنا وَأَحْسِنْ إِجارَتَنا، بِمَنْزِلَةِ الله عِنْدَك وَعِنْدَ آلِ
بَيْتِكَ، وَبِمَنْزِلَتِهِمْ عِنْدَهُ وَبِما اسْتَوْدَعَكُمْ مِنْ عِلْمِهِ، فَإِنَّه أَكْرَمُ الاَكْرَمِينَ ].
🌺ذکر روز شنبه:100مرتبه یارب العالمین،
1060 مرتبه یا غنی
وتلاوت سوره ي مباركه ي فتح🌺
گفتن یاغنی برای ثروتمند وغنی شدن نافع است إن شاءلله
◾️یا الله یا رحمن یارحیم یامقلب القلوب ثبت قلبی علی دینک◾️
🌸🌺🌼🌸🌺🌼🌸🌺🌼🌸🌺🌼🌸🌺🌼🌸
دعای روز شنبه از لسان گهربار حضرت زهرا (سلام اللّه علیها)
┄⊰༻﷽༺⊱┄
اللّهُمَّ افتَح لَنا خَزائِنَ رَحمَتِک، وهَب لَنَا اللّهُمَّ رَحمَةً لا تُعَذِّبُنا بَعدَها فِی الدُّنیا وَالآخِرَةِ، وَارزُقنا مِن فَضلِک الواسِعِ رِزقاً حَلالاً طَیباً، ولا تُحوِجنا ولا تُفقِرنا إلی أحَدٍ سِواک، وزِدنا لَک شُکراً، وإلَیک فَقراً وفاقَةً، وبِک عَمَّن سِواک غِنی وتَعَفُّفاً.
اللّهُمَّ وَسِّع عَلَینا فِی الدُّنیا، اللّهُمَّ إنّا نَعوذُ بِک أن تَزوِی وَجهَک عَنّا فی حالٍ ونَحنُ نَرغَبُ إلَیک فیهِ، اللّهُمَّ صَلِّ عَلی مُحَمَّدٍ وآلِ مُحَمَّدٍ، وأعطِنا ما تُحِبُّ وَاجعَلهُ لَنا قُوَّةً فیما تُحِبُّ، یا أرحَمَ الرّاحِمینَ.
🌸🌺🌼🌸🌺🌼🌸🌺🌼🌸🌺🌼🌸🌺🌼🌸
🔹زرَارَةَ عَنْ أَبِي جَعْفَرٍ عَلَيْهِ السَّلاَمُ قَالَ قَالَ أَمِيرُ اَلْمُؤْمِنِينَ عَلَيْهِ السَّلاَمُ : قِوَامُ اَلدِّينِ بِأَرْبَعَةٍ بِعَالِمٍ نَاطِقٍ مُسْتَعْمِلٍ لَهُ وَ بِغَنِيٍّ لاَ يَبْخَلُ بِفَضْلِهِ عَلَى أَهْلِ دِينِ اَللَّهِ وَ بِفَقِيرٍ لاَ يَبِيعُ آخِرَتَهُ بِدُنْيَاهُ وَ بِجَاهِلٍ لاَ يَتَكَبَّرُ عَنْ طَلَبِ اَلْعِلْمِ فَإِذَا كَتَمَ اَلْعَالِمُ عِلْمَهُ وَ بَخِلَ اَلْغَنِيُّ بِمَالِهِ وَ بَاعَ اَلْفَقِيرُ آخِرَتَهُ بِدُنْيَاهُ وَ اِسْتَكْبَرَ اَلْجَاهِلُ عَنْ طَلَبِ اَلْعِلْمِ رَجَعَتِ اَلدُّنْيَا إِلَى وَرَائِهَا اَلْقَهْقَرَى فَلاَ تَغُرَّنَّكُمْ كَثْرَةُ اَلْمَسَاجِدِ وَ أَجْسَادُ قَوْمٍ مُخْتَلِفَةٍ قِيلَ يَا أَمِيرَ اَلْمُؤْمِنِينَ كَيْفَ اَلْعَيْشُ فِي ذَلِكَ اَلزَّمَانِ فَقَالَ خَالِطُوهُمْ بِالْبَرَّانِيَّةِ يَعْنِي فِي اَلظَّاهِرِ وَ خَالِفُوهُمْ فِي اَلْبَاطِنِ لِلْمَرْءِ مَا اِكْتَسَبَ وَ هُوَ مَعَ مَنْ أَحَبَّ وَ اِنْتَظِرُوا مَعَ ذَلِكَ اَلْفَرَجَ مِنَ اَللَّهِ عَزَّ وَ جَلَّ .
🔸زراره از امام باقرعليه السلام نقل مىكند كه امير المؤمنين عليه السلام فرمود:پايدارى دين با چهار نفر است:عالمی كه دانش خود را اظهار مىكند و آن را به كار مىبرد و ثروتمندى كه در بخشش به اهل دين خدا بخل نمىورزد و فقيرى كه آخرتش را به دنيا نمىفروشد و جاهلى كه از طلب علم تكبر نمىكند.پس چون عالم علم خود را پنهان سازد و ثروتمند در مال خود بخل ورزد و فقير آخرتش را به دنيايش بفروشد و جاهل از طلب علم تكبر كند،دنيا به عقب بر مىگردد.پس شما را زياد بودن مساجد و رفت آمد اجساد مردم در آنها فريب ندهد. گفته شد:يا امير المؤمنين زندگى در اين زمان چگونه است؟فرمود:با آنان در ظاهر در آميزيد ولى در باطن مخالفت كنيد،براى مرد همان مىماند كه كسب كرده و او با كسى است كه دوستش دارد و با اين حال منتظر فرج از سوى خداوند باشيد.
📜الخصال جلد ۱، صفحه ۱۹۷