eitaa logo
مباحث
1.7هزار دنبال‌کننده
36.6هزار عکس
32.4هزار ویدیو
1.6هزار فایل
﷽ 🗒 عناوین مباحِث ◈ قرار روزانه ❒ قرآن کریم ؛ دو صفحه (کانال تلاوت) ❒ نهج البلاغه ؛ حکمت ها(نامه ها، جمعه) ❒ صحیفه سجادیه ؛ (پنجشنبه ها) ⇦ مطالب متفرقه ⚠️ برای تقویت کانال، مطالب را با آدرس منتشر کنید. 📨 دریافت نظرات: 📩 @ali_Shamabadi
مشاهده در ایتا
دانلود
فعلا قابلیت پخش رسانه در مرورگر فراهم نیست
نمایش در ایتا
DoaShab1MaheRajab.mp3
1.78M
اللهم بارک لنا فی رجب و شعبان...
هدایت شده از مباحث
1_248600463.mp3
39.86M
🔊 👤 با صدای حاج 🗨 مناجاتی است که نقل شده آقا علیه السلام و ائمه معصومین علیهم السلام در آن را می خواندند. 🌐 @Mabaheeth
فعلا قابلیت پخش رسانه در مرورگر فراهم نیست
نمایش در ایتا
13931215_10382_192k.mp3
4.51M
«واللَّه اللَّه فی الایتام. فلا تغّبوا افواههم.» مبادا بگذارید اینها گرسنگی بکشند! این طور نباشد که گاهی چیزی به اینها برسد و گاهی نرسد! «لاتغّبوا» معنایش این است. از لحاظ وضع زندگی، به اینها برسید. خطبه‌های نماز جمعه ۱۳۷۲/۱۲/۱۳ .
فعلا قابلیت پخش رسانه در مرورگر فراهم نیست
نمایش در ایتا
AudioCutter__قرض الحسنه.mp3
1.07M
صندوق قرض‌الحسنه یک عمل اسلامى است، یک حسنه است و اگر کسى اقدام کند به انجام این کار... و با نیّت خیر باشد، یکى از حسنات بزرگ و انفاق‌هاى بزرگى است که کسى انجام می‌دهد. و این کار را دنبال کنید. بیانات در دیدار اقشار مختلف مردم ۱۳۶۸/۰۷/۱۲
فعلا قابلیت پخش رسانه در مرورگر فراهم نیست
نمایش در ایتا
فعلا قابلیت پخش رسانه در مرورگر فراهم نیست
نمایش در ایتا
فعلا قابلیت پخش رسانه در مرورگر فراهم نیست
نمایش در ایتا
فعلا قابلیت پخش رسانه در مرورگر فراهم نیست
نمایش در ایتا
فعلا قابلیت پخش رسانه در مرورگر فراهم نیست
نمایش در ایتا
فعلا قابلیت پخش رسانه در مرورگر فراهم نیست
نمایش در ایتا
فعلا قابلیت پخش رسانه در مرورگر فراهم نیست
مشاهده در پیام رسان ایتا
فقره ای از مناجات شعبانیه : إلهی کَأنّى بِنَفْسى واقِفَةٌ بَیْنَ یَدَیْکَ وَ قَدْ أظَلَّها حُسْنُ تَوَکُّلى عَلَیْکَ فَقُلْتَ ما أنْتَ أهْلُهُ وَ تَغَمَّدْتَنى بِعَفْوِکَ خدایا خود را چنان م‍ی‌نگرم که گویا در برابرت ایستاده و آن نیکویى که بر تو دارم بر سر من سایه افکنده و تو نیز آنچه را شایسته آنى درباره من فرموده و مرا در سراپرده عفو خویش پوشانده‌اى. ———————— 🌐 @Mabaheeth
4_5949332069275406103.pdf
569K
🔹 متن مناجات شعبانیه
مناجات شعبانيه_5771610862347354277.pdf
91.5K
📖 متن مناجات شعبانیه
فعلا قابلیت پخش رسانه در مرورگر فراهم نیست
نمایش در ایتا
فعلا قابلیت پخش رسانه در مرورگر فراهم نیست
نمایش در ایتا
این مناجات را که از ابن خالویه روایت شده بخواند؛ به گفته او این مناجات حضرت امیرالمؤمنین(علیه‌السلام) و امامان پس از اوست که در ماه شعبان می‌خواندند: اللّٰهُمَّ صَلِّ عَلىٰ مُحَمَّدٍ وَ آلِ مُحَمَّدٍ وَ اسْمَعْ دُعائِى إِذا دَعَوْتُكَ وَ اسْمَعْ نِدائِى إِذا نادَيْتُكَ وَ أَقْبِلْ عَلَىَّ إِذا ناجَيْتُكَ فَقَدْ هَرَبْتُ إِلَيْكَ وَ وَقَفْتُ بَيْنَ يَدَيْكَ مُسْتَكِيناً لَكَ مُتَضَرِّعاً إِلَيْكَ راجِياً لِما لَدَيْكَ ثَوابِى وَ تَعْلَمُ مَا فِى نَفْسِى وَ تَخْبُرُ حاجَتِى وَ تَعْرِفُ ضَمِيرِى وَ لَا يَخْفىٰ عَلَيْكَ أَمْرُ مُنْقَلَبِى وَ مَثْواىَ وَ ما أُرِيدُ أَنْ أُبْدِئَ بِهِ مِنْ مَنْطِقِى وَ أَتَفَوَّهُ بِهِ مِنْ طَلِبَتِى وَ أَرْجُوهُ لِعاقِبَتِى وَ قَدْ جَرَتْ مَقادِيرُكَ عَلَىَّ يَا سَيِّدِى فِيما يَكُونُ مِنِّى إِلىٰ آخِرِ عُمْرِى مِنْ سَرِيرَتِى وَ عَلانِيَتِى وَ بِيَدِكَ لَا بِيَدِ غَيْرِكَ زِيادَتِى وَ نَقْصِى وَ نَفْعِى وَ ضَرِّى. إِلٰهِى إِنْ حَرَمْتَنِى فَمَنْ ذَا الَّذِى يَرْزُقُنِى؟ وَ إِنْ خَذَلْتَنِى فَمَنْ ذَا الَّذِى يَنْصُرُنِى إِلٰهِى أَعُوذُ بِكَ مِنْ غَضَبِكَ وَ حُلُولِ سَخَطِكَ إِلٰهِى إِنْ كُنْتُ غَيْرَ مُسْتَأْهِلٍ لِرَحْمَتِكَ فَأَنْتَ أَهْلٌ أَنْ تَجُودَ عَلَىَّ بِفَضْلِ سَعَتِكَ إِلٰهِى كَأَنِّى بِنَفْسِى واقِفَةٌ بَيْنَ يَدَيْكَ وَ قَدْ أَظَلَّها حُسْنُ تَوَكُّلِى عَلَيْكَ فَقُلْتَ مَا أَنْتَ أَهْلُهُ وَ تَغَمَّدْتَنِى بِعَفْوِكَ إِلٰهِى إِنْ عَفَوْتَ فَمَنْ أَوْلىٰ مِنْكَ بِذٰلِكَ؟ وَ إِنْ كانَ قَدْ دَنا أَجَلِى وَ لَمْ يُدْنِنِى مِنْكَ عَمَلِى فَقَدْ جَعَلْتُ الْإِقْرارَ بِالذَّنْبِ إِلَيْكَ وَسِيلَتِى إِلٰهِى قَدْ جُرْتُ عَلىٰ نَفْسِى فِى النَّظَرِ لَها فَلَهَا الْوَيْلُ إِنْ لَمْ تَغْفِرْ لَها إِلٰهِى لَمْ يَزَلْ بِرُّكَ عَلَىَّ أَيَّامَ حَياتِى فَلا تَقْطَعْ بِرَّكَ عَنِّى فِى مَماتِى إِلٰهِى كَيفَ آيَسُ مِنْ حُسْنِ نَظَرِكَ لِى بَعْدَ مَماتِى و َأَنْتَ لَمْ تُوَلِّنِى إِلّا الْجَمِيلَ فِى حَيَاتِى إِلٰهِى تَوَلَّ مِنْ أَمْرِى مَا أَنْتَ أَهْلُهُ وَ عُدْ عَلَىَّ بِفَضْلِكَ عَلىٰ مُذْنِبٍ قَدْ غَمَرَهُ جَهْلُهُ إِلٰهِى قَدْ سَتَرْتَ عَلَىَّ ذُنُوباً فِى الدُّنْيا وَ أَنَا أَحْوَجُ إِلىٰ سَتْرِها عَلَىَّ مِنْكَ فِى الْأُخْرىٰ إِلٰهِى قَدْ أَحْسَنْتَ إِلَىَّ إِذْ لَمْ تُظْهِرْها لِأَحَدٍ مِنْ عِبادِكَ الصَّالِحِينَ فَلا تَفْضَحْنِى يَوْمَ الْقِيامَةِ عَلىٰ رُؤُوسِ الْأَشْهادِ إِلٰهِى جُودُكَ بَسَطَ أَمَلِى وَ عَفْوُكَ أَفْضَلُ مِنْ عَمَلِى إِلٰهِى فَسُرَّنِى بِلِقائِكَ يَوْمَ تَقْضِى فِيهِ بَيْنَ عِبادِكَ إِلٰهِى اعْتِذارِى إِلَيْكَ اعْتِذارُ مَنْ لَمْ يَسْتَغْنِ عَنْ قَبُولِ عُذْرِهِ فَاقْبَلْ عُذْرِى يَا أَكْرَمَ مَنِ اعْتَذَرَ إِلَيْهِ الْمُسِيئُونَ إِلٰهِى لَا تَرُدَّ حاجَتِى وَ لَا تُخَيِّبْ طَمَعِى وَ لَا تَقْطَعْ مِنْكَ رَجائِى وَ أَمَلِى إِلٰهِى لَوْ أَرَدْتَ هَوانِى لَمْ تَهْدِنِى وَ لَوْ أَرَدْتَ فَضِيحَتِى لَمْ تُعافِنِى إِلٰهِى مَا أَظُنُّكَ تَرُدُّنِى فِى حاجَةٍ قَدْ أَفْنَيْتُ عُمْرِى فِى طَلَبِها مِنْكَ إِلٰهِى فَلَكَ الْحَمْدُ أَبَداً أَبَداً دائِماً سَرْمَداً يَزِيدُ وَ لَا يَبِيدُ كَما تُحِبُّ وَ تَرْضىٰ إِلٰهِى إِنْ أَخَذْتَنِى بِجُرْمِى أَخَذْتُكَ بِعَفْوِكَ وَ إِنْ أَخَذْتَنِى بِذُنُوبِى أَخَذْتُكَ بِمَغْفِرَتِكَ وَ إِنْ أَدْخَلْتَنِى النَّارَ أَعْلَمْتُ أَهْلَها أَنِّى أُحِبُّكَ إِلٰهِى إِنْ كانَ صَغُرَ فِى جَنْبِ طاعَتِكَ عَمَلِى فَقَدْ كَبُرَ فِى جَنْبِ رَجائِكَ أَمَلِى إِلٰهِى كَيْفَ أَنْقَلِبُ مِنْ عِنْدِكَ بِالْخَيْبَةِ مَحْرُوماً وَ قَدْ كانَ حُسْنُ ظَنِّى بِجُودِكَ أَنْ تَقْلِبَنِى بِالنَّجاةِ مَرْحُوماً ؟ إِلٰهِى وَ قَدْ أَفْنَيْتُ عُمْرِى فِى شِرَّةِ السَّهْوِ عَنْكَ وَ أَبْلَيْتُ شَبابِى فِى سَكْرَةِ التَّباعُدِ مِنْكَ إِلٰهِى فَلَمْ أَسْتَيْقِظْ أَيَّامَ اغْتِرارِى بِكَ وَ رُكُونِى إِلىٰ سَبِيلِ سَخَطِكَ إِلٰهِى وَ أَنَا عَبْدُكَ وَ ابْنُ عَبْدِكَ قائِمٌ بَيْنَ يَدَيْكَ مُتَوَسِّلٌ بِكَرَمِكَ إِلَيْكَ إِلٰهِى أَنَا عَبْدٌ أَتَنَصَّلُ إِلَيْكَ مِمَّا كُنْتُ أُواجِهُكَ بِهِ مِنْ قِلَّةِ اسْتِحْيائِى مِنْ نَظَرِكَ وَ أَطْلُبُ الْعَفْوَ مِنْكَ إِذِ الْعَفْوُ نَعْتٌ لِكَرَمِكَ إِلٰهِى لَمْ يَكُنْ لِى حَوْلٌ فَأَنْتَقِلَ بِهِ عَنْ مَعْصِيَتِكَ إِلّا فِى وَقْتٍ أَيْقَظْتَنِى لَِمحَبَّتِكَ وَ كَما أَرَدْتَ أَنْ أَكُونَ كُنْتُ فَشَكَرْتُكَ بِإِدْخالِى فِى كَرَمِكَ وَ لِتَطْهِيرِ قَلْبِى مِنْ أَوْساخِ الْغَفْلَةِ عَنْكَ
إِلٰهِى اُنْظُرْ إِلَىَّ نَظَرَ مَنْ نادَيْتَهُ فَأَجابَكَ وَ اسْتَعْمَلْتَهُ بِمَعُونَتِكَ فَأَطاعَكَ يَا قَرِيباً لَا يَبْعُدُ عَنِ الْمُغْتَرِّ بِهِ وَ يا جَواداً لَا يَبْخَلُ عَمَّنْ رَجا ثَوابَهُ إِلٰهِى هَبْ لِى قَلْباً يُدْنِيهِ مِنْكَ شَوْقُهُ وَ لِساناً يُرْفَعُ إِلَيْكَ صِدْقُهُ وَ نَظَراً يُقَرِّبُهُ مِنْكَ حَقُّهُ إِلٰهِى إِنَّ مَنْ تَعَرَّفَ بِكَ غَيْرُ مَجْهُولٍ وَ مَنْ لاذَ بِكَ غَيْرُ مَخْذُولٍ وَ مَنْ أَقْبَلْتَ عَلَيْهِ غَيْرُ مَمْلُوكٍ [مَمْلُولٍ] إِلٰهِى إِنَّ مَنِ انْتَهَجَ بِكَ لَمُسْتَنِيرٌ وَ إِنَّ مَنِ اعْتَصَمَ بِكَ لَمُسْتَجِيرٌ وَ قَدْ لُذْتُ بِكَ يَا إِلٰهِى فَلا تُخَيِّبْ ظَنِّى مِنْ رَحْمَتِكَ وَ لَا تَحْجُبْنِى عَنْ رَأْفَتِكَ إِلٰهِى أَقِمْنِى فِى أَهْلِ وِلايَتِكَ مُقامَ مَنْ رَجَا الزِّيادَةَ مِنْ مَحَبَّتِكَ إِلٰهِى وَ أَلْهِمْنِى وَ لَهاً بِذِكْرِكَ إِلىٰ ذِكْرِكَ وَ هِمَّتِى فِى رَوْحِ نَجاحِ أَسْمائِكَ وَ مَحَلِّ قُدْسِكَ إِلٰهِى بِكَ عَلَيْكَ إِلّا أَلْحَقْتَنِى بِمَحَلِّ أَهْلِ طاعَتِكَ وَ الْمَثْوَى الصَّالِحِ مِنْ مَرْضاتِكَ فَإِنِّى لَا أَقْدِرُ لِنَفْسِى دَفْعاً و َلا أَمْلِكُ لَها نَفْعاً إِلٰهِى أَنَا عَبْدُكَ الضَّعِيفُ الْمُذْنِبُ وَ مَمْلُوكُكَ الْمُنِيبُ فَلاٰ تَجْعَلْنِى مِمَّنْ صَرَفْتَ عَنْهُ وَجْهَكَ وَ حَجَبَهُ سَهْوُهُ عَنْ عَفْوِكَ إِلٰهِى هَبْ لى كَمالَ الانْقِطاعِ إِلَيْكَ وَ أَنِرْ أَبْصارَ قُلُوبِنا بِضِياءِ نَظَرِها إِلَيْكَ حَتَّىٰ تَخْرِقَ أَبْصارُ الْقُلُوبِ حُجُبَ النُّورِ فَتَصِلَ إِلىٰ مَعْدِنِ الْعَظَمَةِ وَ تَصِيرَ أَرْواحُنا مُعَلَّقَةً بِعِزِّ قُدْسِكَ إِلٰهِى وَ اجْعَلْنِى مِمَّنْ نادَيْتَهُ فَأَجابَكَ وَ لاحَظْتَهُ فَصَعِقَ لِجَلالِكَ فَناجَيْتَهُ سِرّاً وَ عَمِلَ لَكَ جَهْراً إِلٰهِى لَمْ أُسَلِّطْ عَلىٰ حُسْنِ ظَنِّى قُنُوطَ الْأَياسِ وَ لَا انْقَطَعَ رَجائِى مِنْ جَمِيلِ كَرَمِكَ إِلٰهِى إِنْ كانَتِ الْخَطايَا قَدْ أَسْقَطَتْنِى لَدَيْكَ فَاصْفَحْ عَنِّى بِحُسْنِ تَوَكُّلِى عَلَيْكَ إِلٰهِى إِنْ حَطَّتْنِى الذُّنُوبُ مِنْ مَكارِمِ لُطْفِكَ فَقَدْ نَبَّهَنِى الْيَقِينُ إِلىٰ كَرَمِ عَطْفِكَ إِلٰهِى إِنْ أَنامَتْنِى الْغَفْلَةُ عَنِ الاسْتِعْدادِ لِلِقائِكَ فَقَدْ نَبَّهَتْنِى الْمَعْرِفَةُ بِكَرَمِ آلائِكَ إِلٰهِى إِنْ دَعانِى إِلَى النَّارِ عَظِيمُ عِقابِكَ فَقَدْ دَعانِى إِلَى الْجَنَّةِ جَزِيلُ ثَوابِكَ إِلٰهِى فَلَكَ أَسْأَلُ وَ إِلَيْكَ أَبْتَهِلُ وَ أَرْغَبُ وَ أَسْأَلُكَ أَنْ تُصَلِّىَ عَلىٰ مُحَمَّدٍ وَ آلِ مُحَمَّدٍ وَ أَنْ تَجْعَلَنِى مِمَّنْ يُدِيمُ ذِكْرَكَ وَ لَا يَنْقُضُ عَهْدَكَ وَ لَا يَغْفُلُ عَنْ شُكْرِكَ وَ لَا يَسْتَخِفُّ بِأَمْرِكَ إِلٰهِى و َأَلْحِقْنِى بِنُورِ عِزِّكَ الْأَبْهَجِ فَأَكُونَ لَكَ عارِفاً وَ عَنْ سِواكَ مُنْحَرِفاً وَ مِنْكَ خائِفاً مُراقِباً يَا ذَا الْجَلالِ وَ الْإِكْرامِ وَ صَلَّى اللّٰهُ عَلىٰ مُحَمَّدٍ رَسُولِهِ وَ آلِهِ الطَّاهِرِينَ وَ سَلَّمَ تَسْلِيماً كَثِيراً. این راز و نیاز از مناجات‌های جلیل‌القدر ائمه(علیهم‌السلام) بوده و مشتمل بر مضامین بسیار بلندی است و هرگاه که حضور قلبی باشد، خواندن آن مناسب است.