eitaa logo
محتوای تبلیغی نورالزهرا
57 دنبال‌کننده
456 عکس
147 ویدیو
75 فایل
آیدی معاون آموزش گروه تبلیغی نورالزهرا سلام الله علیها علی سروش @alisorosh1421
مشاهده در ایتا
دانلود
منبع برای تحقیق در مورد حبیب: کتاب فرسان الهیجاء، ج1، ص119 تا 138 : 19صفحه: داستان نامه امام علیه السلام و غلام و مسلم بن عوسجه و سلام زینب کبری سلام الله علیها به حبیب: فرسان الهیجاء، ج1، ص124 تا 126 [معالی السبطین، ج1، ص370 و 371] نام کتاب : فرسان الهيجاء نویسنده : المحلاتي، الشيخ ذبيح الله جلد : 1 صفحه : 124 ... أقول : لا أستحضر الآن بخلدي المصدر الذي عثرت على الرواية التالية فيه وهي أنّ الحسين عليه‌السلام لمّا نزل كربلاء كتب كتاباً إلى محمّد بن الحنفيّة وآخر إلى الكوفة ، وكتب كتاباً خاصّاً إلى حبيب نب مظاهر وفيه : بسم الله الرحمن الرحيم ، من الحسين بن عليّ إلى الرجل الفقيه حبيب بن مظاهر الأسدي ، أمّا بعد ، فقد نزلنا كربلاء وأنت تعلم قرابتي من رسول الله فإن أردت نصرتنا فاقدم إلينا عاجلاً ... ولكن كيف وصلت هذه الرسالة إلى حبيب ، علم ذلك عند الله ، لأنّ الطرق جميعها مأخوذة بالرصد والعدوّ قد أحاط بهم. وعلى كلّ حال ، فقد بلغ الرسول بيت حبيب وكان حبيب قد استخفى خوفاً من عدوّ الله ابن زياد عند قومه وكان على المائدة مع أهله .. فغصّت زوجته بلقمتها فقالت : أرى أنّ خبراً عاجلاً سيردنا ، وإذا بالرسول قد أقبل عليهم وناول حبيباً كتاب الحسين عليه‌السلام ، فقالت زوجه : ما هذا الكتاب يا حبيب؟! فقال : دعوة من الإمام الحسين يطلب نصرتي إيّاه ، فلم يمض طويل وقت حتّى أحاطت عشيرته خبراً بممضون الكتاب فداروا به حتّى يعلموا خفاياه ، وهل هو عازم على الخروج إلى نام کتاب : فرسان الهيجاء نویسنده : المحلاتي، الشيخ ذبيح الله جلد : 1 صفحه : 125 الحسين أو لا؟ فطمأنهم على عدم لحوقه بالحسين وقال لهم : أنا شيخ كبير فما أصنع للحسين عليه‌السلام. فلمّا وثقت عشيرته منه قالت له زوجه : أيطلبك ابن رسول الله وأنت تتقاعد عن نصره ، فما جوابك يوم القيامة جدّه؟ فأجابها وكان يتّقي حتّى زوجه : أخاف من ابن زياد أن يهدم داري وينهب مالي ويأسرك! فقالت تلك المرأة اللبوئة : أجب الحسين وليهدم ابن زياد دارنا ولينهب مالنا وليأسروني ، خف الله يا حبيب ، كيف لا تلبّي نداء الحسين وقد دعاك إلى نصرته؟! فبالغ حبيب في التقيّة : ألا تريني أيّتها المرأة وأنا شيخ عاجز ، لا أستطيع الكرّ والفرّ وحمل السيف. فألّم قوله المرأة وأغضبها فراحت تبكي بحرقة وتسكب الدموع وحسرت عن رأسها ورمت قناعها على رأس حبيب وقالت : أقم أنت بين النساء ، ثمّ تنفّست الصعداء وقالت : يا أبا عبدالله ، ليتني كنت رجلاً فأقدم عليك وأبذل نفسي بين يديك. فلمّا شاهد حبيب منها هذا المشهد ووثق بعزمها وإخلاصها وعرضها على محك الحقّ ، فاطمأنّ بالاً منها ، فقال : كُفّي أيّتها المرأة ولأنعمنّك عيناً ، وسوف أصبغ بياض شيبي بدم نحري في نصرة الحسين عليه‌السلام ، ثمّ ترك البيت ليبحث عن منفذ يخرجه من طوق الكوفة فرأى سوق الحدّادين قائماً على قدم وساق فعلم أنّ جند ابن زياد يعدّ العدّه ويضرب الأسنة ويسقي السهام سمّاً ويجلو السيوف ويضع الحدوات للخيل ، تقتل ابن بنت رسول الله صلى‌الله‌عليه‌وآله ، فتأوّه حبيب ولمح مسلماً عن قرب واقفاً على حانوت عطّار يشتري خضاباً ، فقال له حبيب : أما علمت يا مسلم بأنّ مولانا الحسين عليه‌السلام حلّ بأرض كربلاء ، أفلا نذهب لنصرته؟ واستعدّ مسلم للهرب من الكوفة ، فاستدعى حبيب غلامه وأعطاه جواده وقال : اشتمل على هذا السيف من تحت ثيابك واخرج من الجادة الفلانية نام کتاب : فرسان الهيجاء نویسنده : المحلاتي، الشيخ ذبيح الله جلد : 1 صفحه : 126 وانتظرني هناك في مكان عيّنه حبيب له ، وإن تعرّضت للسؤال فقل إنّي ذاهب إلى المزرعة ، فأطاع الغلام ما أمره به حبيب.
وأخذ حبيب يسلك طرقاً خفيّة غير مسلوكة للوصول إليه حتّى إذا دنا منه ألفاه يخاطب الجواد فيقول : أيّها الفرس ، إن تأخّر مولاي فسوف أعلو متنك وأطير إلى نصرة الحسين ، فارتعد قلب حبيب من قول غلامه وجرت الدموع من عينيه وقال : يا أبا عبدالله ، بأبي أنت وأمّي ، لك الفداء ، العبيد تتمنّى نصرتك فويل للأحرار الذين تقاعسوا عن نصرك ، ثمّ استولى على ظهر الفرس وقال للعبد : أنت حرّ لوجه الله ، اذهب حيث شئت من فجاج الأرض ، فوقع الغلام على قدميه يقبّلهما وقال : لا تحرمني يا سيدي من هذا الفضل ، خذني معك فإنّي أُريد أن أسخو بنفسي مع الحسين ، فرضي حبيب بذلك فأردفه خلفه وتوجّه نحو الطفّ ، فأقبل الأصحاب عليه يحيّونه ، فقالت العقيلة : ما الخبر؟! وما الذي شغل أصحابنا؟ فقالوا : قدم حبيب لنصرتكم ، فقالت تلكم المخدّرة ، بلغّوا حبيباً سلامي ، ولمّا بلغه السلام حثى على رأسه قبضة من التراب وقال : من أنا حتّى تسلّم عليَّ ابنة أمير العرب الكبرى .. [١]. ... [١] أرجو من القارئ الكريم أن يتوقّف في نقل مثل هذه الروايات الموضوعة فإنّها لا تحلّ لأحد روايتها إلّا على سبيل النقد والتحقيق ، والمؤلّف رحمه‌الله كثير التساهل في نقل مثل هذه الروايات ، شأنه شأن كثير ممّن كتب في حادثة كربلاء. (المترجم)
درخواست حور العین از ملائکه ای که به زمین می روند: برای ما از تربت قبر حسین علیه السلام هدیه بیاورید وَ رُوِيَ أَنَّ الْحُورَ الْعِينَ إِذَا أَبْصَرْنَ بِوَاحِدٍ مِنَ الْأَمْلَاكِ يَهْبِطُ إِلَى الْأَرْضِ لِأَمْرٍ مَا يَسْتَهْدِينَ مِنَ السُّبَحِ وَ التُّرَبِ مِنْ طِينِ قَبْرِ الْحُسَيْنِ ع. مكارم الأخلاق، ص281
برنده داستان کربلا کیست؟ الأمالي (للطوسي)، النص، ص: 677 ... 1432- 11- وَ بِهَذَا الْإِسْنَادِ، عَنْ أَبِي عُمَارَةَ، عَنْ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ طَلْحَةَ، عَنْ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ سَيَابَةَ، عَنْ أَبِي عَبْدِ اللَّهِ (عَلَيْهِ السَّلَامُ)، قَالَ: لَمَّا قَدِمَ عَلِيُّ بْنُ الْحُسَيْنِ (عَلَيْهِمَا السَّلَامُ) وَ قَدْ قُتِلَ الْحُسَيْنُ بْنُ عَلِيٍّ (صَلَوَاتُ اللَّهِ عَلَيْهِمَا) اسْتَقْبَلَهُ إِبْرَاهِيمُ بْنُ طَلْحَةَ بْنِ عُبَيْدِ اللَّهِ، وَ قَالَ: يَا عَلِيَّ بْنَ الْحُسَيْنِ، مَنْ غَلَبَ وَ هُوَ مُغَطًّى رَأْسُهُ، وَ هُوَ فِي الْمَحْمِلِ. قَالَ: فَقَالَ لَهُ عَلِيُّ بْنُ الْحُسَيْنِ: إِذَا أَرَدْتَ أَنْ تَعْلَمَ مَنْ غَلَبَ، وَ دَخَلَ وَقْتُ الصَّلَاةِ، فَأَذِّنْ ثُمَّ أَقِمْ. علیه السلام
هدایت شده از حسینیه مقتل
علیه السلام 🔹تاریخ الطبرى ـ به نقل از حُمَید بن مسلم ـ : 🔸جوانى به سان پاره ماه شمشیر به دست، به سوى ما آمد. او پیراهن و بالاپوش و کفش هایى داشت که بند یک لِنگه اش پاره شده بود، و از یاد نبرده ام که لنگه چپ آن بود. 🔹عمرو بن سعد بن نُفَیل اَزْدى به من گفت: به خدا سوگند بر او حمله مى برم. به او گفتم : سبحان اللّه! از آن چه مى خواهى؟! کُشتن همین کسانى که گرداگردِ آنها را گرفته اند براى تو بس است. 🔸گفت: به خدا سوگند، به او حمله خواهم بُرد! آن گاه بر او حمله بُرد و باز نگشت تا با شمشیر بر سرش زد. 🔹آن جوان به صورت [بر زمین] افتاد و فریاد برآورد: 😭عموجان! 🔸حسین علیه السلام  مانند باز شکارى نگاهى انداخت و مانند شیر به عمرو، یورش بُرد و او را با شمشیر زد. 🔹او ساعد دستش را جلوى آن گرفت امّا از آرنج ، قطع شد. فریادى کشید و از امام علیه السلام کناره گرفت. سواران کوفه یورش آوردند تا عمرو را از دست حسین علیه السلام بِرَهانند؛ امّا عمرو در جلوى سینه مَرکب ها قرار گرفت و سواران با اسب بر روى او رفتند و وى را لگدمال کردند تا مُرد. 🔹غبار [ نبرد ] که فرو نشست حسین علیه السلام بر بالاى سر جوان ایستاده بود ✳️و او پاهایش را از درد به زمین مى کشید. 🔸 حسین علیه السلام فرمود: «از رحمت خدا دور باد گروهى که تو را کُشتند و کسانى که طرفِ دعوایشان در روز قیامت جدّ توست!». 🔹 سپس فرمود: «به خدا سوگند ، بر عمویت گران مى آید که او را بخوانى و پاسخت را ندهد یا پاسخت را بدهد و سودى نداشته باشد؛ صدایى که ـ به خدا سوگند ـ جنایتکاران و تجاوزگران بر آن فراوان و یاورانش اندک اند». 🔸سپس او را بُرد و گویى مى بینم که پاهاى آن جوان بر زمین کشیده مى شود و حسین علیه السلام ، سینه اش را بر سینه خود ، نهاده است. 🔹 با خود گفتم : با او چه مى کند؟ او را آورد و کنار فرزند شهیدش على اکبر و کشتگان گِرد او ـ که از خاندانش بودند ـ گذاشت. 🔸نام آن جوان را پرسیدم. گفتند: قاسم بن حسن بن على بن ابى طالب است. -------------------------------------------------- ✅متن عربی: 🔸تاریخ الطبری عن حُمَید بن مسلم: 🔹خَرَجَ إلَینا غُلامٌ کَأَنَّ وَجهَهُ شِقَّةُ قَمَرٍ، فی یَدِهِ السَّیفُ، عَلَیهِ قَمیصٌ وإزارٌ ونَعلانِ قَدِ انقَطَعَ شِسعُ أحَدِهِما ـ ما أنسى أنَّهَا الیُسرى ـ فَقالَ لی عَمرُو بنُ سَعدِ بنِ نُفَیلٍ الأَزدِیُّ: وَاللّه ِ لَأَشُدَّنَّ عَلَیهِ! فَقُلتُ لَهُ: سُبحانَ اللّهِ! وما تُریدُ إلى ذلِکَ؟! یَکفیکَ قَتلُ هؤُلاءِ الَّذینَ تَراهُم قَدِ احتَوَلوهُم. قالَ: فَقالَ: وَاللّه لَأَشُدَّنَّ عَلَیهِ؛ فَشَدَّ عَلَیهِ.فَما وَلّى حَتّى ضَرَبَ رَأسَهُ بِالسَّیفِ، فَوَقَعَ الغُلامُ لِوَجهِهِ، فَقالَ: یا عَمّاه! قالَ: فَجَلَّى الحُسَینُ علیه السلام کَما یُجَلِّی الصَّقرُ، ثُمَّ شَدَّ شِدَّةَ لَیثٍ غُضُبٍّ،  فَضَرَبَ عَمراً بِالسَّیفِ، فَاتَّقاهُ بِالسّاعِدِ، فَأَطَنَّها مِن لَدُنِ المِرفَقِ، فَصاحَ، ثُمَّ تَنَحّى عَنهُ وحَمَلَت خَیلٌ لِأَهلِ الکوفَةِ لِیَستَنقِذوا عَمراً مِن حُسَینٍ علیه السلام، فَاستَقبَلَت عَمراً بِصُدورِها، فَحَرَّکَت حَوافِرَها وجالَتِ الخَیلُ بِفُرسانِها عَلَیهِ فَوَطِئَتهُ حَتّى ماتَ. وَانجَلَتِ الغَبرَةُ، ✳️فَإِذا أنَا بِالحُسَینِ علیه السلام قائِمٌ عَلى رَأسِ الغُلامِ، 😭وَالغُلامُ یَفحَصُ بِرِجلَیهِ؛ وحُسَینٌ علیه السلام یَقولُ: بُعداً لِقَومٍ قَتَلوکَ، ومَن خَصمُهُم یَومَ القِیامَةِ فیکَ جَدُّکَ! ثُمَّ قالَ: عَزَّ وَاللّه عَلى عَمِّکَ أن تَدعُوَهُ فَلا یُجیبَکَ ، أو یُجیبَکَ ثُمَّ لا یَنفَعَکَ! صَوتٌ وَاللّه کَثُرَ واتِرُهُ وقَلَّ ناصِرُهُ. ثُمَّ احتَمَلَهُ، فَکَأَنّی أنظُرُ إلى رِجلَیِ الغُلامِ یَخُطّانِ فِی الأَرضِ، وقَد وَضَعَ حُسَینٌ صَدرَهُ عَلى صَدرِهِ، قالَ: فَقُلتُ فی نَفسی: ما یَصنَعُ بِهِ؟ فَجاءَ بِهِ حَتّى ألقاهُ مَعَ ابنِهِ عَلِیِّ بنِ الحُسَینِ وقَتلى قَد قُتِلَت حَولَهُ مِن أهلِ بَیتِهِ، فَسَأَلتُ عَنِ الغُلامِ، فَقیلَ: هُوَ القاسِمُ بنُ الحَسَنِ بنِ عَلِیِّ بنِ أبی طالِبٍ. -------------------------------------------------- 📘 طبری: ج ۵ ص ۴۴٧ علیه السلام ♻️در ثواب نشر مطالب سهیم باشید♻️ ✅ @hosenih_maghtal http://hosenih2.mihanblog.com
عَنْ جَابِرٍ الْجُعْفِيِّ قَالَ دَخَلْتُ عَلَى جَعْفَرِ بْنِ مُحَمَّدٍ(علیه السلام) فِي يَوْمِ عَاشُورَاءَ فَقَالَ لِي هَوءُلَاءِ زُوَّارُ اللَّهِ وَ حَقٌّ عَلَى الْمَزُورِ أَنْ يُكْرِمَ الزَّائِرَ مَنْ بَاتَ عِنْدَ قَبْرِ الْحُسَيْنِ (ع) لَيْلَةَ عَاشُورَاءَ لَقِيَ اللَّهَ مُلَطَّخاً بِدَمِهِ يَوْمَ الْقِيَامَةِ كَأَنَّمَا قُتِلَ مَعَهُ فِي عَرْصَتِهِ [عَصْرِهِ ] از جابر جعفى برايم نقل كرد كه جابر گفت: در روز عاشورا محضر مبارك حضرت جعفر بن محمّد (عليهما السّلام) رسيدم. حضرت به من فرمودند: اين گروه (زائرين ابا عبد اللّه الحسين عليه السّلام) زوّار خدا بوده و بر مزور واجب است كه زائر را اكرام نمايد، كسى كه نزد قبر مطهر حضرت ابا عبد اللّه الحسين عليه السّلام در شب عاشوراء بيتوته كند روز قيامت خدا را ملاقات مى‏كند در حالى كه به خون خودش آلوده بوده گويا در ركاب حضرت اباعبداللّه عليه السّلام در عرصه كربلا شهيد گشته است. کامل الزیارات/ باب هفتاد و یکم @varesoon
هدایت شده از اشعار آیینی حسینیه
همین‌که بر رخ تو آفتاب می‌افتاد میان خیمه‌ی زن‌ها رباب می‌افتاد فرات موج زد و از خجالت آب شدم نگاه تو روی دستم به آب می‌افتاد چقدر هلهله می‌کرد لشکر کوفه که داشت پلک تو از فرط خواب می‌افتاد جواب حرف مرا حرمله سه پهلو داد گلوی نازکت از این جواب می‌افتاد چنان سریع تورا زد که گردنت جا خورد سرت به سمت عقب با شتاب می‌افتاد تمام خون تورا فاطمه به بالا برد وگرنه بر سر دنیا عذاب می‌افتاد ز دست‌های تو قنداقه باز شد اما به دست مادر زارت طناب می‌افتاد ✍ 📝 | عضو شوید👇 https://eitaa.com/joinchat/525729794C288420984e
هدایت شده از اشعار آیینی حسینیه
از خواب ناز، کودک من پا نمی‌شود می‌خواستم که پا شود اما نمی‌شود هاجر اگر دوید به زمزم رسید، آه سعی رباب، ختم به دریا نمی‌شود چسبیده حلق کودکم از تشنگی به هم با تیر هم گلوی علی وا نمی‌شود چشم امید من به ابالفضل بود آه! عباسِ روی نیزه که سقّا نمی‌شود بی فایده است سعی شما نیزه‌دارها سر، کوچک است بر سر نی جا نمی‌شود من رو زدم به نیزه، علی را به من نداد این نی چه محکم است چرا تا نمی‌شود خم شو برای خاطرم ای چوب! رحم کن از پای نیزه خوب تماشا نمی‌شود ✍ 📝 | عضو شوید👇 https://eitaa.com/joinchat/525729794C288420984e
هدایت شده از حامد کاشانی
🔷 علامه مرحوم میر حامد حسین و داغ فرزند شیرخوارش 🔶 علامه نحریر میر حامد حسین در خاطرات سفر حج و عتبات هنگامی که در کاظمین اقامت داشت، چنین می‌نویسد: "در تاریخ ۱۸ ربیع الثانی سال ۱۲۸۳ ق نامه‌ای از لکنو به من رسید که در آن خبر درگذشتِ فرزند خردسالم بود که تنها دو سال داشت...خیلی غمگین شدم و خدا را شکر کردم که این واقعه‌ی تلخ در حضور من رخ نداد که در این صورت غم و اندوهم زیاده‌تر می‌گشت...خداوند به مادرش صبر و تحمل و ترک جزع و بی‌تابی عنایت کند." التاريخ الثامن عشر من ربيع الثاني [سنة ١٢٨٣ ق] وصل فيه إليّ مكتوب من لكهنو بانَ منه أنّ ولدي السيّد حسين، وله نحو سنتين من العمر قد توفّي في سابع ذي الحجة سنة ١٢٨٢ ق وهو اليوم الذي قد كنتُ وصلتُ فيه إلى جدة من مكّة المعظمة، فَحَزِنتُ بِذلكَ وَشَكرتُ اللهَ تعالى عَلى أن لم يَكُن ذلكَ بِمَحضَر منّي فيَزيدُ قَلَقي وَشَجَني...وَيُوفِّقُ اللهُ تعالى والدتَه بالصَّبرِ والتَجَلُّدِ وتَركِ الجَزَعِ والهَلَع... 📖 رحلات الكرام إلى بيت الله الحرام، الجزء الأول، صص ٥٧٥_٥٧٦ پ.ن: صلّی الله عليك يا أبا عبد الله 😞 ____ 📎 و چقدر جانسوز مرحوم‌ "سید حیدر حلی" لحظه‌ی پرپر شدن شیرخواره‌ی سید الشهدا علیهما السلام را به تصویر کشیده است: ومُنعَطِفٍ أهوَى لِتقبِيلِ طِفلِه فقبَّـل مِنهُ قَبلَه السَّهمُ مَنحَرا خم شد...خواست طفلش را ببوسد ولی قبل از او تیر گلوگاه طفل را بوسه زد... 📜 دیوان سید حیدر حلی (۱۳۰۴هـ.ق)، چاپ سنگی_بمبئی، ۱۳۱۲ هـ.ق، ص ۲۱۶ @kashani1395
✅حبیب بن مظاهر با رسیدن به کربلا همین که مشاهده نمود یاوران امام حسین(ع) اندک و دشمنان او بسیارند، به امام حسین(ع) عرض کرد : 📋《یَابنَ رَسُولِ اللَّه(ص)! هَاهُنَا حَیٌّ مِنْ بَنِی أَسَدٍ بِالْقُرْبِ مِنَّا! أَ تَأْذَنُ لِی فِی الْمَصِیرِ إِلَیْهِمْ فَأَدْعُوَهُمْ إِلَی نُصْرَتِکَ فَعَسَی اللَّهُ أَنْ یَدْفَعَ بِهِمْ عَنْکَ؟》 ♦️در این نزدیکی ما قبیله ‏ای از بنی اسد هستند. آیا به من اجازه می‌دهی آنان را برای یاری تو دعوت کنم؟ چه بسا خدا به وسیله ایشان برای تو دفاع نماید؟ امام حسین(ع) فرمود : مانعی ندارد. حبیب شبانه بهطور ناشناس متوجه آن گروه شد و نزد آنان رفت. ایشان حبیب را شناختند که از قبیله بنی اسد می‌باشد. لذا گفتند : چه منظوری داری؟ حبیب گفت : 📋《إِنِّی قَدْ أَتَیْتُکُمْ بِخَیْرِ مَا أَتَی بِهِ وَافِدٌ إِلَی قَوْمٍ أَتَیْتُکُمْ أَدْعُوکُمْ إِلَی نَصْرِ ابْنِ بِنْتِ نَبِیِّکُمْ فَإِنَّهُ فِی عِصَابَهٍ مِنَ الْمُؤْمِنِینَ الرَّجُلُ مِنْهُمْ خَیْرٌ مِنْ أَلْفِ رَجُلٍ لَنْ یَخْذُلُوهُ وَ لَنْ یُسَلِّمُوهُ أَبَداً وَ هَذَا عُمَرُ بْنُ سَعْدٍ قَدْ أَحَاطَ بِهِ وَ أَنْتُمْ قَوْمِی وَ عَشِیرَتِی وَ قَدْ أَتَیْتُکُمْ بِهَذِهِ النَّصِیحَهِ فَأَطِیعُونِی الْیَوْمَ فِی نُصْرَتِهِ تَنَالُوا بِهَا شَرَفَ الدُّنْیَا وَ الْآخِرَهِ فَإِنِّی أُقْسِمُ بِاللَّهِ لَا یُقْتَلُ أَحَدٌ مِنْکُمْ فِی سَبِیلِ اللَّهِ مَعَ ابْنِ بِنْتِ رَسُولِ اللَّهِ صَابِراً مُحْتَسِباً إِلَّا کَانَ رَفِیقاً لِمُحَمَّدِِ(ص) فِی عِلِّیِّینَ》 ♦️من نزد شما آمده ‏ام تا شما را برای یاری کردن پسر دختر پیامبرتان دعوت کنم. زیرا آن حضرت(ع) در میان گروهی از مؤمنین می‌باشد که هر مردی از آنان بهتر از هزار مرد است. آن گروه هرگز امام حسین(ع) را رها و به دشمن تسلیم نخواهند کرد. این عمر بن سعد است که امام حسین(ع) را محاصره نموده است. شما خویشاوندان من هستید و من این نصیحت را به شما می‌کنم. پس بیائید و امروز سخن مرا درباره نصرت حسین(ع) بشنوید تا بدین وسیله به شرافت دنیا و آخرت نائل‏ شوید. من به خدا قسم می‌خورم احدی از شما با پسر پیامبر در راه خدا شهید نخواهد شد مگر اینکه در اعلی علیّین بهشت با حضرت محمد(صلّی اللَّه علیه و آله) رفیق خواهد بود. ناگاه مردی از بنی اسد که او را عبدالله بن بشر می‌گفتند، به سوی حبیب شتافت و گفت : من اولین شخصی هستم که این دعوت را پذیرفتم. سپس این رجز را خواند : 📋《قَدْ عَلِمَ الْقَوْمُ إِذَا تَوَاکَلُوا، وَ أَحْجَمَ الْفُرْسَانُ إِذْ تَنَاقَلُوا، أنِّی شُجَاعٌ بَطَلٌ مُقَاتِلٌ، کَأَنَّنِی لَیْثٌ عَرِینٌ بَاسِلٌ‏》 ♦️این خویشاوندان من می‌دانند که هرگاه عاجز شوند و سواران سست گردند، من شخصی شجاع و دلاور و جنگجوی می‌باشم، گویا، شیر بیشه‏ ای باشم که شجاع است. سپس مردانی از آن قبیله سبقت گرفتند و تعداد آنان به نود مرد رسید و متوجه امام حسین(ع) شدند و به همراه حبیب رفتند! در همین موقع بود که مردی از آن قبیله خارج شد و این جریان را برای ابن سعد شرح داد و در همان حینی که آن گروه بنی اسد می‌خواستند شبانه به سوی لشکر امام حسین(ع) حرکت نمایند، ناگاه لشکر ابن سعد در کنار فرات سر راه بر آنان گرفتند. وقتی بنی اسد دریافتند که تاب مقاومت با آن گروه تبه‏کار را ندارند، لذا شکست خوردند و به سوی قبیله خود مراجعت کردند. حتی؛ 📋《إِنَّهُمْ ارْتَحَلُوا فِی جَوْفِ اللَّیْلِ خَوْفاً مِنِ ابْنِ سَعْدٍ أَنْ یُبَیِّتَهُمْ》 ♦️آنان شبانه از آن مکان کوچ کردند که مبادا ابن سعد به آنان شبیخون بزند! سپس هنگامی که حبیب بن مظاهر بسوی امام حسین(ع) برگشت و جریان را شرح داد، حضرت(ع) فرمود : «لَاحَوْلَ وَ لَا قُوَّهَ إِلَّا بِاللَّهِ»(۱) 📚منبع : ۱)الفتوح ابن اعثم، ج۵، ص۹۰ @TarikhEslam
هدایت شده از شیخ غلامعلي بدرلو
زحمتی دارم اباالفضلم بیا با من بگرد من که خیلی گشتم أمّا بیش از این پیدا نشد او خلاصه آمد و من هم خلاصه چیدمش چیدم أمّا آن جوان خوش قد و بالا نشد این برگشته حرم بین عبا بخت من است در میان یک عبا بخت بلندم جا نشد مرهمی بعد از تو بر قلب پدر پیدا نشد خواست برخیزد حسین بن علی از جا، نشد خواست جسمت را بگیرد در بغل أمّا نشد آخرش هم پیکر تو در عبایش جا نشد داد زد بابای پیرت آه زینب، اکبرم ای جوانان بني‌هاشم بیایید از حرم https://eitaa.com/Arshiv_Gholam
روضه علی اکبر علیه السلام در واقعه آن دشت، آن دشت عطش آلود بر پیکر شهزاده تا شاه نظر بنمود خم شد ز برش بر دوش برداشت عبا فرمود ای وای که تابوتت عمری سر دوشم بود
دنبال صدای دلبرم افتادم با سر به کنار اکبرم افتادم تا پهلوی نیزه خورده اش را دیدم یک لحظه به یاد مادرم افتادم
حضرت علی اکبر علیه السلام اگر چه بردن جسمت به عهده پدر است حساب کردم و دیدم که کار صد نفر است مرا جراحت پهلوی تو ز اسب انداخت نگاه من به تو اما دلم به پشت در است به غسل مادر خود هم بلند گریه نکردم صدای گریه من از صدای خنده سر است
🔷 علامه مرحوم میر حامد حسین و داغ فرزند شیرخوارش 🔶 علامه نحریر میر حامد حسین در خاطرات سفر حج و عتبات هنگامی که در کاظمین اقامت داشت، چنین می‌نویسد: "در تاریخ ۱۸ ربیع الثانی سال ۱۲۸۳ ق نامه‌ای از لکنو به من رسید که در آن خبر درگذشتِ فرزند خردسالم بود که تنها دو سال داشت...خیلی غمگین شدم و خدا را شکر کردم که این واقعه‌ی تلخ در حضور من رخ نداد که در این صورت غم و اندوهم زیاده‌تر می‌گشت...خداوند به مادرش صبر و تحمل و ترک جزع و بی‌تابی عنایت کند." التاريخ الثامن عشر من ربيع الثاني [سنة ١٢٨٣ ق] وصل فيه إليّ مكتوب من لكهنو بانَ منه أنّ ولدي السيّد حسين، وله نحو سنتين من العمر قد توفّي في سابع ذي الحجة سنة ١٢٨٢ ق وهو اليوم الذي قد كنتُ وصلتُ فيه إلى جدة من مكّة المعظمة، فَحَزِنتُ بِذلكَ وَشَكرتُ اللهَ تعالى عَلى أن لم يَكُن ذلكَ بِمَحضَر منّي فيَزيدُ قَلَقي وَشَجَني...وَيُوفِّقُ اللهُ تعالى والدتَه بالصَّبرِ والتَجَلُّدِ وتَركِ الجَزَعِ والهَلَع... 📖 رحلات الكرام إلى بيت الله الحرام، الجزء الأول، صص ٥٧٥_٥٧٦ پ.ن: صلّی الله عليك يا أبا عبد الله 😞 ____ 📎 و چقدر جانسوز مرحوم‌ "سید حیدر حلی" لحظه‌ی پرپر شدن شیرخواره‌ی سید الشهدا علیهما السلام را به تصویر کشیده است: ومُنعَطِفٍ أهوَى لِتقبِيلِ طِفلِه فقبَّـل مِنهُ قَبلَه السَّهمُ مَنحَرا خم شد...خواست طفلش را ببوسد ولی قبل از او تیر گلوگاه طفل را بوسه زد... 📜 دیوان سید حیدر حلی (۱۳۰۴هـ.ق)، چاپ سنگی_بمبئی، ۱۳۱۲ هـ.ق، ص ۲۱۶ @kashani1395
هدایت شده از اشعار ناب آئینے
🏴 اشعار ========================== @shere_aeini سنگ‌ها صورت او را عوضم بوسیدند تیرها سخت به آغوش علی چسبیدند داشت می‌رفت به میدان قد و بالایی داشت عمه‌هایش همگی دور سرش چرخیدند سرو من تشنه به میدان شهادت می‌رفت خواهرانش عوض ابر بر او باریدند پیرمردان همه گفتند رسول‌الله است جمعیت از نفس افتاد، همه ترسیدند نمک زندگی من پسرم بود ولی نمک زندگی‌ام را به زمین پاشیدند مجلس ختم گرفتیم کنار بدنش عوض فاتحه‌خوانی همگی رقصیدند هفت بار از جگر سوخته‌ام ناله زدم مرد و نامرد همه غربت من را دیدند آمدم جمع کنم زندگی‌ام‌ را از خاک دسته‌جمعی به من و گشتن من خندیدند 🔸شاعر: ========================== 🔹اشعار ناب آئینے🔹 @shere_aeini
هدایت شده از اشعار آیینی حسینیه
سال‌ها در طلب سیم و زر دنیاییم که خجالت زده از گل پسر زهراییم "به عمل کار برآید، به سخندانی نیست" مانع آمدن حضرت حجت ماییم او حسینی‌ست ولی بی علی اکبر مانده غافل از فلسفه‌ی مکتب عاشوراییم حال‌مان حال یتیمی‌ست که از بی مهری همه محتاج نوازشگری باباییم عصر غیبت به‌خدا کثرت ما وحدت ماست تا نیاید خبر از صاحب‌مان تنهاییم وعده‌ی آمدن منجی عالم حتمی‌ست چشم بر راه، همه منتظر فرداییم آبرویی هم اگر هست از آقایی اوست ماهمه نوکر این خانه ولی آقاییم کاش همراه خود این قافله را هم ببرد همه در آرزوی دیدن پایینْ پاییم ** شب هشتم شد و در راه به خود می‌گفتیم مجلس ختم حسین بن علی می‌آییم منتقم مُطَّلع از ترجمه‌ی "مقراض" است جهل محض‌ایم همه؛ بی خبر از معناییم روضه‌ی " لشگر جراحه " پر از ابهام است سال‌ها منتظر حل معماهاییم ✍ 📝 | عضو شوید👇 https://eitaa.com/joinchat/525729794C288420984e
هدایت شده از اشعار ناب آئینے
چارده قرن است که پایین پا را خواسته جای یک باری که پیش پای بابا پا نشد.. 🔹اشعار ناب آئینے🔹 @shere_aeini
هدایت شده از حدیث اشک
ریخت بر هم با زمین افتادنت دنیای من دیدی آخر چشم خوردی خوش قد و بالای من! پیشمرگ من شدی و پیشمرگ خواهرم تیرخوردی نیزه خوردی جای زینب جای من قید مشکت را بزن با من سوی خیمه بیا بعد ازین هرکس که حرف از تشنگی زد پای من مسجد کوفه ست اینجا یا کنار علقمه؟! فرق عباس است یا فرق سر بابای من انقدر بازو زمین کوبیدی آبم کرده ای داغ تو پشت مرا خم میکند دریای من هیچکس اینگونه در بین اراذل هو نشد.. گریه کن خون گریه کن عباس بر غمهای من این خجالت چه بلایی بر سرت آورده است قدّ یک طفل است اینجا قامت سقای من دارد از امروز خولی فکر معجر میکند وای بر امروز من ای وای بر فردای من در شلوغی سر بازار بین مستها رو‌نگردان روی نی از دختر تنهای من! @hadithashk
وَ عَنْهُ عَنْ مُحَمَّدِ بْنِ الْحُسَيْنِ عَنْ مُحَمَّدِ بْنِ سِنَانٍ عَنْ أَبَانٍ عَنْ عَبْدِ الْمَلِكِ قَالَ: سَأَلْتُ أَبَا عَبْدِ اللَّهِ ع عَنْ صَوْمِ تَاسُوعَاءَ وَ عَاشُورَاءَ مِنْ شَهْرِ الْمُحَرَّمِ فَقَالَ تَاسُوعَاءُ يَوْمٌ حُوصِرَ فِيهِ الْحُسَيْنُ ع وَ أَصْحَابُهُ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُمْ بِكَرْبَلَاءَ وَ اجْتَمَعَ عَلَيْهِ خَيْلُ أَهْلِ الشَّامِ وَ أَنَاخُوا عَلَيْهِ‌ وَ فَرِحَ ابْنُ مَرْجَانَةَ وَ عُمَرُ بْنُ سَعْدٍ بِتَوَافُرِ الْخَيْلِ وَ كَثْرَتِهَا وَ اسْتَضْعَفُوا فِيهِ الْحُسَيْنَ صَلَوَاتُ اللَّهِ عَلَيْهِ وَ أَصْحَابَهُ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُمْ وَ أَيْقَنُوا أَنْ لَا يَأْتِيَ الْحُسَيْنَ ع نَاصِرٌ وَ لَا يُمِدَّهُ أَهْلُ الْعِرَاقِ بِأَبِي الْمُسْتَضْعَفُ الْغَرِيبُ ثُمَّ قَالَ وَ أَمَّا يَوْمُ عَاشُورَاءَ فَيَوْمٌ أُصِيبَ فِيهِ الْحُسَيْنُ ع صَرِيعاً بَيْنَ أَصْحَابِهِ وَ أَصْحَابُهُ صَرْعَى حَوْلَهُ عُرَاةً أَ فَصَوْمٌ يَكُونُ فِي ذَلِكَ الْيَوْمِ كَلَّا وَ رَبِّ الْبَيْتِ الْحَرَامِ مَا هُوَ يَوْمَ صَوْمٍ وَ مَا هُوَ إِلَّا يَوْمُ حُزْنٍ وَ مُصِيبَةٍ دَخَلَتْ عَلَى أَهْلِ السَّمَاءِ وَ أَهْلِ الْأَرْضِ وَ جَمِيعِ الْمُؤْمِنِينَ وَ يَوْمُ فَرَحٍ وَ سُرُورٍ- لِابْنِ مَرْجَانَةَ وَ آلِ زِيَادٍ وَ أَهْلِ الشَّامِ غَضِبَ اللَّهُ عَلَيْهِمْ وَ عَلَى ذُرِّيَّاتِهِمْ وَ ذَلِكَ يَوْمٌ بَكَتْ عَلَيْهِ جَمِيعُ بِقَاعِ الْأَرْضِ خَلَا بُقْعَةِ الشَّامِ فَمَنْ صَامَهُ أَوْ تَبَرَّكَ بِهِ حَشَرَهُ اللَّهُ مَعَ آلِ زِيَادٍ مَمْسُوخُ الْقَلْبِ مَسْخُوطٌ عَلَيْهِ وَ مَنِ ادَّخَرَ إِلَى مَنْزِلِهِ ذَخِيرَةً أَعْقَبَهُ اللَّهُ تَعَالَى نِفَاقاً فِي قَلْبِهِ إِلَى يَوْمِ يَلْقَاهُ وَ انْتَزَعَ الْبَرَكَةَ عَنْهُ وَ عَنْ أَهْلِ بَيْتِهِ وَ وُلْدِهِ وَ شَارَكَهُ الشَّيْطَانُ فِي جَمِيعِ ذَلِكَ‌ الکافی ج۴، ص۱۴۷،ح۷
هدایت شده از حسینیه معلی
فعلا قابلیت پخش رسانه در مرورگر فراهم نیست
مشاهده در پیام رسان ایتا
🏴 مادر امام رضا (ع) فرانسوی بود نکته جالب میثم مطیعی درباره زادگاه مادران ائمه (علیهم‌السلام) @moallatv3