✅حضرت آیتالله بهجت قدسسره:
🔴 یک امضا از روی غفلت و اشتباه و یا در اثر فریبخوردن که از انسان صادر میشود، خدا میداند که چقدر آثار زیانبار بر او مترتب میشود. نباید به خود تکیه کنیم، باید در هر حال به خدا پناه ببریم.
📚در محضر بهجت، ج۲، ص۳۷۳
#آیت_الله_بهجت_ره
قیمت دنيا را چه زمانی متوجه میشویم؟
🌹 #آیت_الله_مجتهدی(ره) :
✍ می دانید قیمت دنیا را چه
زمانی مـا متوجـه می شویم ؟
وقتی اجل به سراغ ما می آید و از او مهلت می خواهیم: یک سال، یک ماه، یک هفته، یک روز، یک ساعت، اما او به ما مهلت نمی دهد و می گوید: «نمی شود.»
پس آن وقت است که ما متوجه ارزش عمرمان می شویم. در لحظه قبض روح شدن می فهمیم که چه قدر یک ساعت این دنیا ارزش داشته است.
📚 در محضر مجتهدی جلد ۲
🌸🌸🌸 کلامکم نور
✅ الإمامُ الحسنُ عليه السلام ـ و قَد قيلَ لَهُ عليه السلام
فيكَ عَظَمَةٌ ! ـ ; لا بَل فِيَّ عِزَّةٌ ، قالَ اللّه ُ تَعالى ; «و للّه ِِ العِزَّةُ و لِرَسولِهِ و لِلمُؤمِنينَ» .;
امام حسن عليه السلام ـ وقتى به ايشان گفته شد
در تو نخوت است! ـ فرمود ; نه، بلكه در من عزّت است. خداوند متعال فرموده است; «و عزّت از آن خدا و رسول او و مؤمنان است».;
بحار الأنوار : 44/106/15.
✅ الإمامُ الحسنُ عليه السلام
صاحِبِ النّاسَ مِثلَ ما تُحِبُّ أن يُصاحِبوكَ بِهِ .;
امام حسن عليه السلام
با مردم آن گونه رفتار كن كه دوست دارى با تو رفتار كنند.;
أعلام الدين : 297.
✅ الإمامُ الحسنُ عليه السلام
لا تُعاجِلِ الذَّنبَ (بـِ ) العُقوبَةِ ، وَ اجعَلْ بَينَهُما لِلاعتِذارِ طَريقا .;
امام حسن عليه السلام
گناه را زود كيفر مده و ميان آن دو راهى براى پوزش خواهى باقى بگذار.;
الدرّة الباهرة : 22.
✅ الإمامُ الحسينُ عليه السلام
إنّ المؤمنَ اتّخَذَ اللّه َ عِصْمتَهُ و قولَهُ مِرآتَهُ ، فمَرّةً يَنظُرُ في نَعْتِ المؤمنينَ ، و تارةً يَنظُرُ في وَصفِ المُتَجَبّرينَ ، فهُو مِنهُ في لَطائفَ ، و مِن نفسِهِ في تَعارُفٍ ، و مِن فِطْنَتِهِ في يقينٍ ، و مِن قُدْسِهِ على تَمكينٍ .;
امام حسين عليه السلام
براستى مؤمن، خدا را نگه دار خود ]از گزندها و گناهان] و گفتار او (قرآن) را آينه خود گرفته است. گاهى [در اين آينه] به اوصاف مؤمنان مى نگرد و گاهى به اوصاف گردنكشان مى نگرد و در آن نكته ها مى بيند و خود را شناسايى مى كند و به هوشيارى خود يقين مى كند و به پاكى خود اطمينان مى يابد.;
بحار الأنوار : 78 / 119 / 15 .
✅ الإمامُ الحسينُ عليه السلام ـ في المَسيرِ إلى كربلاءَ ـ
إنّ النّاسَ عَبيدُ الدُّنيا ، و الدِّينُ لَعْقٌ على ألْسِنَتِهِم ، يَحُوطونَهُ ما دَرَّتْ مَعايِشُهُم، فإذا مُحِّصوا بالبلاءِ قَلَّ الدَّيّانونَ .;
امام حسين عليه السلام ـ در راهِ رفتن به كربلا ـ فرمود
براستى كه مردم، بندگان دنيا هستند و دين [فقط] بر سر زبان آنهاست و آن را تا زمانى كه براى آنها آب و نان دارد، مى چرخانند و چون در بوته آزمايش گذاشته شوند، آن گاه دين دارانْ اندكند.;
تحف العقول : 245.
🌺 دعای روز دوشنبه
بِسْمِ اللَّهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيمِ
الْحَمْدُ لِلَّهِ الَّذِي لَمْ يُشْهِدْ أَحَدا حِينَ فَطَرَ السَّمَاوَاتِ وَ الْأَرْضَ وَ لا اتَّخَذَ مُعِينا حِينَ بَرَأَ النَّسَمَاتِ لَمْ يُشَارَكْ فِي الْإِلَهِيَّةِ وَ لَمْ يُظَاهَرْ فِي الْوَحْدَانِيَّةِ كَلَّتِ الْأَلْسُنُ عَنْ غَايَةِ صِفَتِهِ وَ الْعُقُولُ عَنْ كُنْهِ مَعْرِفَتِهِ وَ تَوَاضَعَتِ الْجَبَابِرَةُ لِهَيْبَتِهِ وَ عَنَتِ الْوُجُوهُ لِخَشْيَتِهِ وَ انْقَادَ كُلُّ عَظِيمٍ لِعَظَمَتِهِ فَلَكَ الْحَمْدُ مُتَوَاتِرا مُتَّسِقا وَ مُتَوَالِيا مُسْتَوْسِقا [مُسْتَوْثِقا] وَ صَلَوَاتُهُ عَلَى رَسُولِهِ أَبَدا وَ سَلامُهُ دَائِما سَرْمَدا اللَّهُمَّ اجْعَلْ أَوَّلَ يَوْمِي هَذَا صَلاحا وَ أَوْسَطَهُ فَلاحا وَ آخِرَهُ نَجَاحا، وَ أَعُوذُ بِكَ مِنْ يَوْمٍ أَوَّلُهُ فَزَعٌ وَ أَوْسَطُهُ جَزَعٌ وَ آخِرُهُ وَجَعٌ
اللَّهُمَّ إِنِّي أَسْتَغْفِرُكَ لِكُلِّ نَذْرٍ نَذَرْتُهُ وَ كُلِّ وَعْدٍ وَعَدْتُهُ وَ كُلِّ عَهْدٍ عَاهَدْتُهُ ثُمَّ لَمْ أَفِ بِهِ وَ أَسْأَلُكَ فِي مَظَالِمِ عِبَادِكَ عِنْدِي فَأَيُّمَا عَبْدٍ مِنْ عَبِيدِكَ أَوْ أَمَةٍ مِنْ إِمَائِكَ كَانَتْ لَهُ قِبَلِي مَظْلِمَةٌ ظَلَمْتُهَا إِيَّاهُ فِي نَفْسِهِ أَوْ فِي عِرْضِهِ أَوْ فِي مَالِهِ أَوْ فِي أَهْلِهِ وَ وَلَدِهِ أَوْ غِيبَةٌ اغْتَبْتُهُ بِهَا أَوْ تَحَامُلٌ عَلَيْهِ بِمَيْلٍ أَوْ هَوًى أَوْ أَنَفَةٍ أَوْ حَمِيَّةٍ أَوْ رِيَاءٍ أَوْ عَصَبِيَّةٍ غَائِبا كَانَ أَوْ شَاهِدا وَ حَيّا كَانَ أَوْ مَيِّتا فَقَصُرَتْ يَدِي وَ ضَاقَ وُسْعِي عَنْ رَدِّهَا إِلَيْهِ وَ التَّحَلُّلِ مِنْهُ، فَأَسْأَلُكَ يَا مَنْ يَمْلِكُ الْحَاجَاتِ وَ هِيَ مُسْتَجِيبَةٌ لِمَشِيَّتِهِ وَ مُسْرِعَةٌ إِلَى إِرَادَتِهِ أَنْ تُصَلِّيَ عَلَى مُحَمَّدٍ وَ آلِ مُحَمَّدٍ وَ أَنْ تُرْضِيَهُ عَنِّي بِمَا [بِمَ] شِئْتَ وَ تَهَبَ لِي مِنْ عِنْدِكَ رَحْمَةً إِنَّهُ لا تَنْقُصُكَ الْمَغْفِرَةُ وَ لا تَضُرُّكَ الْمَوْهِبَةُ يَا أَرْحَمَ الرَّاحِمِينَ اللَّهُمَّ أَوْلِنِي فِي كُلِّ يَوْمِ إِثْنَيْنِ نِعْمَتَيْنِ مِنْكَ ثِنْتَيْنِ سَعَادَةً فِي أَوَّلِهِ بِطَاعَتِكَ وَ نِعْمَةً فِي آخِرِهِ بِمَغْفِرَتِكَ يَا مَنْ هُوَ الْإِلَهُ وَ لا يَغْفِرُ الذُّنُوبَ سِوَاهُ .