eitaa logo
آقای‌اباعبــداللّٰــہ...
1.2هزار دنبال‌کننده
1.4هزار عکس
1.5هزار ویدیو
0 فایل
‹بِسـم‌ِ‌رَب‌الحُسِـین› ‌مشکلات‌من‌فقط‌ڪنج‌حـرم‌حل‌می‌شود؛ دعوتم‌کن‌کربلا‌خیلی‌گرفتارم‌حسین :)!... شرایط‌کپی‌وَلِف؟‌: دعایِ‌شهادتمون🙂🚶🏻
مشاهده در ایتا
دانلود
سلام عزیزان حضرت آقا توصیه فرمودن برای این دوران همه دعای ۱۴ صحیفه ی سجادیه رو قرائت کنیم. ۱۴. دعای حضرت سجاد علیه السلام در دادخواهی از ستمگران يَا مَنْ لَا يَخْفَي عَلَيْهِ أَنْبَاءُ الْمُتَظَلّمِينَ‏ وَ يَا مَنْ لَا يَحْتَاجُ فِي قَصَصِهِمْ إِلَي شَهَادَاتِ الشّاهِدِينَ. وَ يَا مَنْ قَرُبَتْ نُصْرَتُهُ مِنَ الْمَظْلُومِينَ‏ وَ يَا مَنْ بَعُدَ عَوْنُهُ عَنِ الظّالِمِينَ‏ قَدْ عَلِمْتَ، يَا إِلَهِي، مَا نَالَنِي مِنْ فُلَانِ بْنِ فُلَانٍ مِمّا حَظَرْتَ وَ انْتَهَكَهُ مِنّي مِمّا حَجَزْتَ عَلَيْهِ، بَطَراً فِي نِعْمَتِكَ عِنْدَهُ، وَ اغْتِرَاراً بِنَكِيرِكَ عَلَيْهِ. اللّهُمّ فَصَلّ عَلَي مُحَمّدٍ وَ آلِهِ، وَ خُذْ ظَالِمِي وَ عَدُوّي عَنْ ظُلْمِي بِقُوّتِكَ، وَ افْلُلْ حَدّهُ عَنّي بِقُدْرَتِكَ، وَ اجْعَلْ لَهُ شُغْلًا فِيمَا يَلِيهِ، ‏ وَ عَجْزاً عَمّا يُنَاوِيهِ اللّهُمّ وَ صَلّ عَلَي مُحَمّدٍ وَ آلِهِ، وَ لَا تُسَوّغْ لَهُ ظُلْمِي، وَ أَحْسِنْ عَلَيْهِ عَوْنِي، وَ اعْصِمْنِي مِنْ مِثْلِ أَفْعَالِهِ، وَ لَا تَجْعَلْنِي فِي مِثْلِ حَالِهِ‏ اللّهُمّ صَلّ عَلَي مُحَمّدٍ وَ آلِهِ وَ أَعْدِنِي عَلَيْهِ عَدْوَي حَاضِرَةً، تَكُونُ مِنْ غَيْظِي بِهِ شِفَاءً، وَ مِنْ حَنَقِي عَلَيْهِ وَفَاءً. اللّهُمّ صَلّ عَلَي مُحَمّدٍ وَ آلِهِ، وَ عَوّضْنِي مِنْ ظُلْمِهِ لِي عَفْوَكَ، وَ أَبْدِلْنِي بِسُوءِ صَنِيعِهِ بِي رَحْمَتَكَ، فَكُلّ مَكْرُوهٍ جَلَلٌ دُونَ سَخَطِكَ، وَ كُلّ مَرْزِئَةٍ سَوَاءٌ مَعَ مَوْجِدَتِكَ. اللّهُمّ فَكَمَا كَرّهْتَ إِلَيّ أَنْ أُظْلَمَ فَقِنِي مِنْ أَنْ أَظْلِمَ. اللّهُمّ لَا أَشْكُو إِلَي أَحَدٍ سِوَاكَ، وَ لَا أَسْتَعِينُ بِحَاكِمٍ غَيْرِكَ، حَاشَاكَ، فَصَلّ عَلَي مُحَمّدٍ وَ آلِهِ، وَ صِلْ دُعَائِي بِالْإِجَابَةِ، وَ اقْرِنْ شِكَايَتِي بِالتّغْيِيرِ. اللّهُمّ لَا تَفْتِنّي بِالْقُنُوطِ مِنْ إِنْصَافِكَ، وَ لَا تَفْتِنْهُ بِالْأَمْنِ مِنْ إِنْكَارِكَ، فَيُصِرّ عَلَي ظُلْمِي، وَ يُحَاضِرَنِي بِحَقّي، وَ عَرّفْهُ عَمّا قَلِيلٍ مَا أَوْعَدْتَ الظّالِمِينَ، وَ عَرّفْنِي مَا وَعَدْتَ مِنْ إِجَابَةِ الْمُضْطَرّينَ. اللّهُمّ صَلّ عَلَي مُحَمّدٍ وَ آلِهِ، وَ وَفّقْنِي لِقَبُولِ مَا قَضَيْتَ لِي وَ عَلَيّ وَ رَضّنِي بِمَا أَخَذْتَ لِي وَ مِنّي، وَ اهْدِنِي لِلّتِي هِيَ أَقْوَمُ، وَ اسْتَعْمِلْنِي بِمَا هُوَ أَسْلَمُ. اللّهُمّ وَ إِنْ كَانَتِ الْخِيَرَةُ لِي عِنْدَكَ فِي تَأْخِيرِ الْأَخْذِ لِي وَ تَرْكِ الِانْتِقَامِ مِمّنْ ظَلَمَنِي إِلَي يَوْمِ الْفَصْلِ وَ مَجْمَعِ الْخَصْمِ فَصَلّ عَلَي مُحَمّدٍ وَ آلِهِ، وَ أَيّدْنِي مِنْكَ بِنِيّةٍ صَادِقَةٍ وَ صَبْرٍ دَائِمٍ‏ وَ أَعِذْنِي مِنْ سُوءِ الرّغْبَةِ وَ هَلَعِ أَهْلِ الْحِرْصِ، وَ صَوّرْ فِي قَلْبِي مِثَالَ مَا ادّخَرْتَ لِي مِنْ ثَوَابِكَ، وَ أَعْدَدْتَ لِخَصْمِي مِنْ جَزَائِكَ وَ عِقَابِكَ، وَ اجْعَلْ ذَلِكَ سَبَباً لِقَنَاعَتِي بِمَإ؛اَقَضَيْتَ، وَ ثِقَتِي بِمَا تَخَيّرْت‏ آمِينَ رَبّ الْعَالَمِينَ، إِنّكَ ذُو الْفَضْلِ الْعَظِيمِ، وَ أَنْتَ عَلَي كُلّ شَيْ‏ءٍ قَدِيرٌ.