eitaa logo
« پُرسانــــــــــــــ پُرسانــــــــــــــ » «...ن‌...»
28 دنبال‌کننده
2هزار عکس
1هزار ویدیو
20 فایل
بسم‌الله الرحمن‌الرحیم انا اعطیناک #الکوثر فصل لربک #وانحر ان شانئک هو #الابتر قرآن،حدیث،دعا،احکام،متن،شعر،و... (جهان، انقلاب اسلامی، ولایت فقیه) پُرسان‌پُرسان تا آسمان
مشاهده در ایتا
دانلود
فعلا قابلیت پخش رسانه در مرورگر فراهم نیست
نمایش در ایتا
فضیلت روزۀ سه‌روز اوّل روزۀ ماه شعبان فضيلت بسيار دارد و از حضرت عليه‌السّلام روايت شده‌است كه هر كه روز اوّل ماه شعبان را بگيرد، بهشت بر او واجب می‌شود سيّدبن‌طاوس از صَلَّى الله عليه و آله و سلّم نقل کرده است ؛ هر كس سه روز اوّل ماه شعبان را روزه بگيرد و در شب‌هاى آن دو ركعت نماز كند و در هر ركعت بخواند: یک مرتبه یازده مرتبه خداوند شرّ اهل آسمان و زمین و سلطۀ هر ستمگری را از او برطرف سازد و گناهان فراوانی را از او بیامرزد •¤•¤•
هر روز ۷۰ مرتبه : أسْتَغْفِرُ اللَّهَ وَ أَسْأَلُهُ التَّوْبَةَ هر روز ۷۰ مرتبه : أسْتَغْفِرُ اللَّهَ الَّذِي لا إِلَهَ إِلا هُوَ الرَّحْمَنُ الرَّحِيمُ الْحَيُّ الْقَيُّومُ وَ أَتُوبُ إِلَيْهِ از روايات استفاده مى‌شود كه بهترين دعاها و ذكرها در اين ماه استغفار است، و هر كه در هر روز اين ماه ۷۰ مرتبه استغفار كند، مانند اين است كه در ماه‌هاى ديگر ۷۰/۰۰۰ مرتبه استغفار بجا آورد صدقه در اين ماه صدقه بدهد، گرچه نصف دانه خرما باشد، تا حق‌تعالى بدن‌او را بر آتش‌دوزخ حرام كند از امام صادق عليه السّلام روايت شده است كه از وجود مبارک ايشان درباره فضيلت ماه رجب سؤال كردند فرمودند: چرا از روزه ماه شعبان غافل هستيد؟ راوى عرض كرد يابن رسول الله كسى كه یک روز از شعبان را روزه بدارد، چه ثوابى دارد؟ فرمود: به خدا سوگند بهشت پاداش آن است عرض كرد يابن رسول الله بهترين اعمال در اين ماه چيست؟ فرمود: صدقه و استغفار، هر كه در ماه شعبان صدقه دهد حق تعالى آن را رشد و نموّ دهد همان گونه كه يكى از شما بچّه شترش را رشد مى‌دهد، تا آن كه در قيامت درحالی كه به اندازه كوه احد شده باشد به صاحبش بازگردد بر پیامبراکرم - ص اللهم‌ صلی‌علی‌محمد و آل‌محمد و عجل فرجهم در تمام اين ماه ۱۰۰۰ مرتبه بگويد : لا إِلَهَ إِلا اللَّهُ وَ لا نَعْبُدُ إِلا إِيَّاهُ مُخْلِصِينَ لَهُ الدِّينَ وَ لَوْ كَرِهَ الْمُشْرِكُونَ معبودى جز خدا نيست، و نپرستيم جز او را درحالی كه عبادت را براى او خالص مى‌كنيم، گر چه مشركان را خوش نيايد اين ذكر پاداش بسيارى دارد از جمله اينكه در نامه عملش عبادت هزار ساله بنويسند صلوات شعبانیه در هر روز از شعبان، در وقت زوال و در شب نيمه آن بخواند اين صلوات مَرْويّه ازحضرت، امام زين‌العابدين عليه السّلام را : اَللّهُمَّ صَلِّ عَلى مُحَمَّدٍ وَآلِ مُحَمَّدٍ، شَجَرَةِ النُّبُوَّةِ، وَمَوْضِعِ الرِّسالَةِ، وَمُخْتَلَفِ الْمَلائِكَةِ وَمَعْدِنِ الْعِلْمِ، وَاَهْلِ بَيْتِ الْوَحْىِ، اَللّهُمَّ صَلِّ عَلى مُحَمَّدٍ وَآلِ مُحَمَّدٍ، الْفُلْكِ الْجارِيَةِ، فِى اللُّجَجِ الْغامِرَةِ، يَأْمَنُ مَنْ رَكِبَها، وَيَغْرَقُ مَنْ تَرَكَهَا، الْمُتَقَدِّمُ لَهُمْ مارِقٌ، وَالْمُتَاَخِّرُ عَنْهُمْ زاهِقٌ وَاللّازِمُ لَهُمْ لاحِقٌ، اَللّهُمَّ صَلِّ عَلى مُحَمَّدٍ وَآلِ مُحَمَّدٍ، الْكَهْفِ الْحَصينِ، وَ غِياثِ الْمُضْطَرِّ الْمُسْتَكينِ، وَمَلْجَأِ الْهارِبينَ، وَعِصْمَةِ الْمُعْتَصِمينَ، اَللّهُمَ صَلِّ عَلى مُحَمَّدٍ وَآلِ مُحَمَّدٍ، صَلوةً كَثيرَةً تَكُونُ لَهُمْ رِضاً، وَلِحَقِ مُحَمَّدٍ وَآلِ مُحَمَّدٍ اَدآءً وَقَضآءً، بِحَوْلٍ مِنْكَ وَقُوَّةٍ يا رَبَّ الْعالَمينَ، اَللّهُمَّ صَلِّ عَلى مُحَمَّدٍ وَآلِ مُحَمَّدٍ، الطَّيِّبينَ الْأَبْرارِ الْأَخْيارِ، الَّذينَ اَوْجَبْتَ حُقُوقَهُمْ، وَفَرَضْتَ طاعَتَهُمْ وَوِلايَتَهُمْ، اَللّهُمَّ صَلِّ عَلى مُحَمَّدٍ وَآلِ مُحَمَّدٍ، وَاعْمُرْ قَلْبى بِطاعَتِكَ، وَلا تُخْزِنى بِمَعْصِيَتِكَ، وَارْزُقْنى مُواساةَ مَنْ قَتَّرْتَ عَلَيْهِ مِنْ رِزْقِكَ بِما وَسَّعْتَ عَلَىَّ مِنْ فَضْلِكَ، وَنَشَرْتَ عَلَىَّ مِنْ عَدْلِكَ، وَاَحْيَيْتَنى تَحْتَ ظِلِّكَ، وَهذا شَهْرُ نَبِيِّكَ سَيِّدِ رُسُلِكَ، شَعْبانُ الَّذى حَفَفْتَهُ مِنْكَ بِالرَّحْمَةِ وَالرِّضْوانِ، الَّذى كانَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَالِه وَسَلَّمَ، يَدْاَبُ فى صِيامِهِ وَقِيامِهِ، فى لَياليهِ وَاَيَّامِهِ، بُخُوعاً لَكَ فى اِكْرامِهِ وَاِعْظامِهِ، اِلى مَحَلِ حِمامِهِ، اَللّهُمَّ فَاَعِنَّا عَلَى الْأِسْتِنانِ بِسُنَّتِهِ فيهِ، وَنَيْلِ الشَّفاعَةِ لَدَيْهِ، اَللّهُمَّ وَاجْعَلْهُ لى شَفيعاً مُشَفَّعاً وَطَريقاً اِلَيْكَ مَهيَعاً، وَاجْعَلْنى لَهُ مُتَّبِعاً، حَتّى اَلْقاكَ يَوْمَ الْقِيمَةِ عَنّى راضِياً، وَ عَنْ ذُنُوبى غاضِياً، قَدْ اَوْجَبْتَ لى مِنْكَ الرَّحْمَةَ وَالرِّضْوانَ، وَاَنْزَلْتَنى دارَ الْقَرارِ وَمَحَلَّ الْأَخْيارِ، •¤•¤•
ماه‌شعبان مرويّه از ابن‌خالويه كه نقل‌كرده و گفته اين‌مناجات حضرت‌اميرالمؤمنين و امامان از فرزندان او عليهم‌السّلام است كه در مى‌خواندند: بسم الله الرحمن الرحیم اَللَّـهُمَّ صَلِّ عَلي مُحَمَّد وَآلِ مُحَمَّد، وَاسْمَعْ دُعائي اِذا دَعَوْتُكَ، وَاْسمَعْ نِدائي اِذا نادَيْتُكَ، وَاَقْبِلْ عَليَّ اِذا ناجَيْتُكَ، فَقَدْ هَرَبْتُ اِلَيْكَ، وَوَقَفْتُ بَيْنَ يَدَيكَ، مُسْتَكيناً لَكَ مُتَضرِّعاً اِلَيْكَ، راجِياً لِما لَدَيْكَ ثَوابي، وَتَعْلَمُ ما في نَفْسي، وَتَخْبُرُ حاجَتي، وَتَعْرِفُ ضَميري، وَلا يَخْفي عَلَيْكَ اَمْرُ مُنْقَلَبي وَمَثْوايَ، وَما اُريدُ اَنْ اُبْدِئَ بِهِ مِنْ مَنْطِقي، واَتَفَوَّهُ بِهِ مِنْ طَلِبَتي، وَاَرْجُوهُ لِعاقِبَتي، وَقَدْ جَرَتْ مَقاديرُكَ عَلَيَّ يا سَيِّدي فيما يَكُونُ مِنّي اِلي آخِرِ عُمْري، مِنْ سَريرَتي وَعَلانِيَتي، وَبِيَدِكَ لا بِيَدِ غَيْرِكَ زِيادَتي وَنَقْصي وَنَفْعي وَضَرّي، اِلهي اِنْ حَرَمْتَني، فَمَنْ ذَاالَّذي يَرْزُقُني، وَاِنْ خَذَلْتَني فَمَنْ ذَاالَّذي يَنْصُرُني، اِلـهي اَعُوذُ بِكَ مِنَ غَضَبِكَ، وَحُلُولِ سَخَطِكَ، اِلـهي اِنْ كُنْتُ غَيْرَ مُسْتَاْهِل لِرَحْمَتِكَ، فَاَنْتَ اَهْلٌ اَنْ تَجُودَ عَليَّ بِفَضْلِ سَعَتِكَ، اِلـهي كَاَنّي بِنَفْسي واقِفَةٌ بَيْنَ يَدَيْكَ، وَقَدْ اَظَلَّها حُسْنُ تَوَكُّلي عَلَيْكَ، فَقُلْتَ ما اَنْتَ اَهْلُهُ وَتَغَمَّدْتَني بِعَفْوِكَ، اِلـهي اِنْ عَفَوْتَ فَمَنْ اَوْلي مِنْكَ بِذلِكَ، وَاِنْ كانَ قَدْ دَنا اَجَلي وَلَمْ يُدْنِني مِنْكَ عَمَلي، فَقَدْ جَعَلْتُ الإِقْرارَ بِالذَّنْبِ اِلَيْكَ وَسيلَتي اِلـهي قَدْ جُرْتُ عَلي نَفْسي فِي النَّظَرِ لَها فَلَهَا الْوَيْلُ اِنْ لَمْ تَغْفِرْ لَها، اِلـهي لَمْ يَزَلْ بِرُّكَ عَلَيَّ اَيّامَ حَيوتي، فَلا تَقْطَعْ بِرَّكَ عَنّي في مَماتي، اِلـهي كَيْفَ آيَسُ مِنْ حُسْنِ نَظَرِكَ لي بَعْدَ مَماتي، وَاَنْتَ لَمْ تُوَلِّني اِلاّ الْجَميلَ في حَيوتي، اِلـهي تَوَلَّ مِنْ اَمْري ما اَنْتَ اَهْلُهُ، وَعُدْ عَلَيَّ بِفَضْلِكَ عَلي مُذْنِب قَدْ غَمَرَهُ جَهْلُهُ، اِلهي قَدْ سَتَرْتَ عَلَيَّ ذُنُوباً فِي الدُّنْيا وَاَ نَا اَحْوَجُ اِلي سَتْرِها عَلَيَّ مِنْكَ في الاُْخْري، اِذْ لَمْ تُظْهِرْها لاَِحَد مِنْ عِبادِكَ الصّالِحينَ، فَلاتَفْضَحْني يَوْمَ الْقِيمَةِ عَلي رُؤُسِ الاَْشْهادِ، اِلـهي جُودُكَ بَسَطَ اَمَلي، وَعَفْوُكَ اَفْضَلُ مِنْ عَمَلي، اِلـهي فَسُرَّني بِلِقآئِكَ يَوْمَ تَقْضي فيهِ بَيْنَ عِبادِكَ، اِلـهي اعْتِذاري اِلَيْكَ اِعْتِذارُ مَنْ لَمْ يَسْتَغْنِ عَنْ قَبُولِ عُذْرِهِ، فَاقْبَلْ عُذْري يا اَكْرَمَ مَنِ اعْتَذَرَ اِلَيْهِ الْمُسيئُونَ، اِلـهي لا تَرُدَّ حاجَتي، وَلا تُخَيِّبْ طَمَعي، وَلا تَقْطَعْ مِنْكَ رَجآئي وَاَمَلي، اِلـهي لَوْ اَرَدْتَ هَواني لَمْ تَهْدِني، وَلَوْ اَرَدْتَ فَضيحَتي لَمْ تُعافِني، اِلـهي ما اَظُنُّكَ تَرُدُّني في حاجَة قَدْ اَفْنَيْتُ عُمْري في طَلَبِها مِنْكَ، اِلـهي فَلَكَ الْحَمْدُ اَبَداً اَبَداً دآئِماً سَرْمَداً، يَزيدُ وَلا يَبيدُ كَما تُحِبُّ وَتَرْضي، اِلـهي اِنْ اَخَذْتَني بِجُرْمي اَخَذْتُكَ بِعَفْوِكَ، وَاِنْ اَخَذْتَني بِذُنُوبي اَخَذْتُكَ بِمَغْفِرَتِكَ، وَاِنْ اَدْخَلْتَنيِ النّارَ اَعْلَمْتُ اَهْلَها اَنّي اُحِبُّكَ، اِلـهي اِنْ كانَ صَغُرَ في جَنْبِ طاعَتِكَ عَمَلي، فَقَدْ كَبُرَ في جَنْبِ رَجآئِكَ اَمَلي، اِلـهي كَيْفَ اَنْقَلِبُ مِنْ عِنْدِكَ بِالْخَيْبَةِ مَحْروماً، وَقَدْ كانَ حُسْنُ ظَنّي بِجُودِكَ اَنْ تَقْلِبَني بِالنَّجاةِ مَرْحُوماً، اِلـهي وَقَدْ اَفْنَيْتُ عُمْري في شِرَّةِ السَّهْوِ عَنْكَ، وَاَبْلَيْتُ شَبابي في سَكْرَةِ التَّباعُدِ مِنْكَ، اِلـهي فَلَمْ اَسْتَيْقِظْ اَيّامَ اغْتِراري بِكَ، وَرُكُوني اِلي سَبيلِ سَخَطِكَ، اِلـهي وَاَنـَا عَبْدُكَ وَابْنُ عَبْدِكَ، قائِمٌ بَيْنَ يَدَيْكَ، مُتَوَسِّلٌ بِكَرَمِكَ اِلَيْكَ، اِلـهي اَنـَا عَبْدٌ اَتَنَصَّلُ اِلَيْكَ مِمَّا كُنْتُ اُواجِهُكَ بِهِ مِنْ قِلَّةِ اسْتِحْيائي مِنْ نَظَرِكَ، وَاَطْلُبُ الْعَفْوَ مِنْكَ اِذِ الْعَفْوُ نَعْتٌ لِكَرَمِكَ، اِلـهي لَمْ يَكُنْ لي حَوْلٌ فَانْتَقِلَ بِهِ عَنْ مَعْصِيَتِكَ اِلاّ في وَقْت اَيْقَظْتَني لِمَحَبَّتِكَ، وَكَما اَرَدْتَ اَنْ اَكُونَ كُنْتُ، فَشَكَرْتُكَ بِاِدْخالي في كَرَمِكَ، وَلِتَطْهيرِ قَلْبي مِنْ اَوْساخِ الْغَفْلَةِ عَنْكَ، وَاْستَعْمَلْتَهُ بِمَعُونَتِكَ فَاَطاعَكَ، يا قَريبَاً لا يَبْعُدُ عَنِ المُغْتَرِّ بِهِ، وَيا جَواداً لايَبْخَلُ عَمَّنْ رَجا ثَوابَهُ، اِلـهي هَبْ لي قَلْباً يُدْنيهِ مِنْكَ شَوْقُهُ، وَلِساناً يُرْفَعُ اِلَيْكَ صِدْقُهُ، وَنَظَراً يُقَرِّبُهُ مِنْكَ حَقُّهُ، ص - ۱
ادامه اِلـهي إنَّ مَنْ تَعَرَّفَ بِكَ غَيْرُ مَجْهُول وَمَنْ لاذَ بِكَ غَيْرُ مَخْذُول، وَمَنْ اَقْبَلْتَ عَلَيْهِ غَيْرُ مَمْلُوك، اِلـهي اِنَّ مَنِ انْتَهَجَ بِكَ لَمُسْتَنيرٌ، وَاِنَّ مَنِ اعْتَصَمَ بِكَ لَمُسْتَجيرٌ، وَقَدْ لُذْتُ بِكَ يا اِلـهي، فَلا تُخَيِّبْ ظَنّي مِنْ رَحْمَتِكَ، وَلا تَحْجُبْني عَنْ رَاْفَتِكَ، اِلـهي اَقِمْني في اَهْلِ وِلايَتِكَ مُقامَ مَنْ رَجَا الزِّيادَةَ مِنْ مَحَبَّتِكَ، اِلـهي وَاَ لْهِمْني وَلَهاً بِذِكْرِكَ اِلي ذِكْرِكَ، وَهِمَّتي في رَوْحِ نَجاحِ اَسْمآئِكَ وَمَحَلِّ قُدْسِكَ، اِلـهي بِكَ عَلَيْكَ اِلاّ اَلْحَقْتَني بِمَحَلِّ اَهْلِ طاعَتِكَ، وَالْمَثْوَي الصّالِحِ مِنْ مَرْضاتِكَ، فَاِنّي لا اَقْدِرُ لِنَفْسي دَفْعاً، وَلا اَمْلِكُ لَها نَفْعاً، اِلـهي اَ نَا عَبْدُكَ الضَّعيفُ الْمُذْنِبُ وَمَمْلُوكُكَ الْمُنيبُ، فَلا تَجْعَلْني مِمَّنْ صَرَفْتَ عَنْهُ وَجْهَكَ، وَحَجَبَهُ سَهْوُهُ عَنْ عَفْوِكَ، اِلهي هَبْ لي كَمالَ الإِنْقِطاعِ اِلَيْكَ، وَاَنِرْ اَبْصارَ قُلُوبِنا بِضِيآءِ نَظَرِها اِلَيْكَ، حَتّي تَخْرِقَ اَبْصارُ الْقُلوُبِ حُجُبَ النُّورِ، فَتَصِلَ اِلي مَعْدِنِ الْعَظَمَةِ، وَتَصيرَ اَرْواحُنا مُعَلَّقَةً بِعِزِّ قُدْسِكَ، اِلـهي وَاجْعَلْني مِمَّنْ نادَيْتَهُ فَاَجابَكَ، وَلاحَظْتَهُ فَصَعِقَ لِجَلالِكَ، فَناجَيْتَهُ سِرّاً وَعَمِلَ لَكَ جَهْراً، اِلـهي لَمْ اُسَلِّطْ عَلي حُسْنِ ظَنّي قُنُوطَ الاَْياسِ، وَلاَ انْقَطَعَ رَجآئي مِنْ جَميلِ كَرَمِكَ، اِلـهي اِنْ كانَتِ الْخَطايا قَدْ اَسْقَطَتْني لَدَيْكَ، فَاصْفَحْ عَنّي بِحُسْنِ تَوَكُّلي عَلَيْكَ، اِلـهي اِنْ حَطَّتْنِي الذُّنُوبُ مِنْ مَكارِمِ لُطْفِكَ، فَقَدْ نَبَّهَنِي الْيَقينُ اِلي كَرَمِ عَطْفِكَ، اِلـهي اِنْ اَنامَتْنِي الْغَفْلَةُ عَـنِ الإِسْتْـعِدادِ لِلِـقآئِكَ، فَقَدْ نَبَّهَنِي الْمَعْرِفَةُ بِكَرَمِ آلائِـكَ، اِلـهي اِنْ دَعاني اِلَي النّارِ عَظيْمُ عِقابِكَ، فَقَدْ دَعاني اِلَي الْجَنَّةِ جَزيلُ ثَوابِكَ، اِلـهي فَلَكَ اَسْئَلُ وَاِلَيْكَ اَبْتَهِلُ وَاَرْغَبُ، وَاَسْئَلُكَ اَنْ تُصَلِّيَ عَلي مُحَمَّد وَآلِ مُحَمَّد، وَاَنْ تَجْعَلَني مِمَّنْ يُديمُ ذِكَرَكَ وَلا ويَنْقُضُ عَهْدَكَ، وَلايَغْفُلُ عَنْ شُكْرِكَ، وَلا يَسْتَخِفُّ بِاَمْرِكَ، اِلـهي وَاَلْحِقْني بِنُورِ عِزِّكَ الاَْبْهَجِ فَاَكُونَ لَكَ عارِفاً، وَعَنْ سِواكَ مُنْحَرِفاً، وَمِنْكَ خآئِفاً مُراقِباً، يا ذَاالْجَلالِ وَالاِْكْرامِ، وَصَلَّي اللهُ عَلي مُحَمَّد رَسُولِهِ وَ الِهِ الطّاهِرينَ، وَسَلَّمَ تَسْليماً كَثيراً، ص - ۲
فعلا قابلیت پخش رسانه در مرورگر فراهم نیست
نمایش در ایتا
فعلا قابلیت پخش رسانه در مرورگر فراهم نیست
نمایش در ایتا
به‌نام✨اللله✨ کارم‌اینست که هر روز همان اول‌صبح یک سـلامـی طرف کــرب‌بـلایـت بکنم دست‌برسینه و با‌دیده‌ى پُراشکِ خودم طلبِ دیدنِ آن صحن و سرایـت بـکنم (ع) صبح‌زیبایتان حسینی 🍃 ✨🍃
فعلا قابلیت پخش رسانه در مرورگر فراهم نیست
نمایش در ایتا
فعلا قابلیت پخش رسانه در مرورگر فراهم نیست
نمایش در ایتا
به‌نام الله مولانا شب‌باش در پوشیدن خطای‌دیگری زمین باش در فروتنی خورشید باش در مهربانی کوه باش در هنگام خشم رود باش در سخاوت به دیگران خودت باش همانگونه که هستی °•°•°
فعلا قابلیت پخش رسانه در مرورگر فراهم نیست
نمایش در ایتا