👇 آیا لعن هایی که در زیارت عاشورا به قاتلین امام حسین علیه السلام ذکر شده در منابع اهل سنت هم هست؟👇 هستند از علماء اهل سنت که، قاتلین امام حسین علیه السلام را لعن می کنند که در ذیل به برخی از آن اشاره می کنیم👇 👈«السنن الكبرى للنسائي»ج10،ص 257، رقم11427: رَسُولَ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ لَعَنَ أَبَا مَرْوَانَ، وَمَرْوَانُ فِي صُلْبِهِ، فَمَرْوَانُ فضَضٌ مِنْ ‌لَعْنَةِ ‌اللهِ 👈«ترتيب الأمالي الخميسية للشجري»ج1،ص233،رقم 823: أَتَى الْحُسَيْنُ بْنُ عَلِيٍّ، عَلَيْهِمَا السَّلَامُ، فَقَاتَلُوهُ وَقَتَلُوا بَنِيهِ وَأَصْحَابَهُ الَّذِينَ قَاتَلُوا مَعَهُ، بِمَكَانٍ يُقَالَ لَهُ: الطَّفُّ، وَانْطُلِقَ بِعَلِيِّ بْنِ الْحُسَيْنِ، وَفَاطِمَةَ بِنْتِ حُسَيْنٍ، وَسُكَيْنَةَ إِلَى عُبَيْدِ اللَّهِ بْنِ زِيَادٍ لَعَنَهُ اللَّهُ، وَعَلِيٌّ يَوْمَئِذٍ غُلَامٌ قَدْ بَلَغَ، فَبَعَثَ بِهِمْ إِلَى يَزِيدَ بْنِ مُعَاوِيَةَ لَعَنَهُمَا اللَّهُ 👈«أخبار مكة للفاكهي»(3/ 142): ‌مُعَاوِيَةُ بْنُ ‌أَبِي ‌سُفْيَانَ رَضِيَ اللهُ عَنْهُ لَعِينُ رَسُولِ اللهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ وَابْنُ لَعِينِهِ، فَاتَّخَذَ عِبَادَ اللهِ خَوَلًا، وَمَالَ اللهِ دُوَلًا، وَدِينَ اللهِ دَغَلًا، ثُمَّ مَضَى إِلَى سَبِيلِهِ، فَالْعَنُوهُ ‌لَعَنَهُ ‌اللهُ أَيُّهَا النَّاسُ قَالَ: فَلَعَنَهُ جُنْدُهُ وَالنَّاسُ الَّذِينَ مَعَهُ حَتَّى ارْتَفَعَ الصَّوْتُ، ثُمَّ وَلِيَ ‌يَزِيدُ ‌بْنُ ‌مُعَاوِيَةَ، يَزِيدُ الْخُمُورِ وَيَزِيدُ الْقُرُودِ، فَالْعَنُوا يَزِيدَ، لَعَنَ اللهُ يَزِيدَ وَأَبَا يَزِيدَ 👈«البيان والتبيين»(2/ 84): ثم ولي ‌معاوية بن ‌أبي ‌سفيان لعين رسول الله وابن لعينه، فاتخذ عباد الله خولا، ومال الله دولا، ودينه دغلا، ثم مضى لسبيله، فالعنوه ‌لعنة ‌الله.ثم ولي ‌يزيد بن ‌معاوية، ويزيد الخمور، ويزيد القرود، ويزيد الفهود، الفاسق في بطنه، المأبون في فرجه، فعليه ‌لعنة ‌الله وملائكته. 👈«تاريخ الطبري = تاريخ الرسل والملوك، وصلة تاريخ الطبري»(5/ 506): لعن اللَّه ابن ‌مرجانة...فبغضنى بقتله الى المسلمين، وزرع لي في قلوبهم العداوة، فبغضني البر والفاجر، بِمَا استعظم الناس من قتلي حسينا، مَا لي ولابن ‌مرجانة ‌لعنه ‌اللَّه وغضب عَلَيْهِ! 👈«أنساب الأشراف للبلاذري»(3/ 217): وأعطى يزيد كُلّ امرأة من نساء الْحُسَيْن ضعف مَا ذهب لَهَا، وقال: عجل (عليه) ابْن سمية ‌لعنة ‌اللَّه عَلَيْهِ 👈«مقاتل الطالبيين»(ص118): قال: وحمل ‌شمر- ‌لعنه ‌الله- على عسكر الحسين، فجاء إلى فسطاطه لينهبه، فقال له الحسين: ويلكم، إن لم يكن لكم دين فكونوا أحرارا في الدنيا، فرحلى لكم عن ساعة مباح، قال: فاستحيا ورجع 👈«بلاغات النساء»(ص25): قال لما كان من أمر أبي عبد الله الحسين بن علي عليهما السلام الذي كان وانصرف ‌عمر ‌بن ‌سعد ‌لعنه ‌الله بالنسوة والبقية من آل محمد صلى الله عليه وسلم وآله ووجههن إلى ابن زياد لعنه الله فوجههن هذا إلى يزيد لعنه الله وغضب عليه 👈«جمهرة أنساب العرب لابن الكلبي»(ص9 بترقيم الشاملة آليا): ومن بنى زياد ابن أبيه عبيد الله بن مرجانة وابن زياد الدعى ‌لعنة ‌الله. ولى العراق 👈«شرح نقائض جرير والفرزدق»(3/ 844): لعن الله ابن مرجانة، فإنه أخرجه واضطره، .... ما لي ولابن مرجانة، ‌لعنه ‌الله 👈«أنساب الأشراف للبلاذري»ج 5 ، ص 260 ، رقم 678: على ‌مُعَاوِيَة ‌لعنة ‌اللَّه يأمرني بقتل المسلمين!! 👈«غرر الخصائص الواضحة»(ص426): وصاح ‌شمر ‌لعنه ‌الله ... ولعن قاتله والمعين له ... 👈«مرآة الزمان في تواريخ الأعيان»(8/ 27): الدِّعيّ ابنِ الدَّعيّ [‌ابن] ‌مَرْجانَة ‌لعنه ‌الله ولعنَ أباه ومَنْ ولَّاه. 👈«الأنساب للصحاري»(ص216 بترقيم الشاملة آليا): وانما اقتدى يزيد بن عبد الملك في قتله آل المهلب، جبرا بين يديه، لفعل بن معاوية - لعنهما الله بيت نبي الله صلى الله عليه وسلم ليرى أهل الشام انه قتل أهل بيت أعز العرب في وقته، كما قتل ابن ‌معاوية - ‌لعنه ‌الله - أهل بيت بني الله صلى الله عليه وسلم 👈«مقاتل الطالبيين»(ص114): فوجه إلى ‌عمر ‌بن ‌سعد- ‌لعنه ‌الله- .... وظن أن ابن زياد- لعنه الله- يقبله منه... فوجه ابن زياد شمر بن ذي الجوشن الضّبابي- أخزاه الله- إلى ابن سعد- لعنه الله- ...ناجزه ابن سعد- لعنه الله- 👈«تاريخ الإسلام ط التوفيقية»(3/ 165): ابن ‌آكلة ‌الأكباد، يعني مُعَاوِيَة 👈«الانتصار للصحابة الأخيار في رد أباطيل حسن المالكي»(ص96): وقد كان ‌يلعن معاويةَ كثيرٌ من المهاجرين السابقين والأنصار.