نظر شیخ مفید رحمه الله نسبت به شهادت حضرت زهرا سلام الله علیها شیخ مفید (رحمه الله)"336-413 هـ ق" در المزار ؛ ص179 و همچنین در المقنعة ؛ص 459: السَّلَامُ عَلَى ابْنَتِكَ الصِّدِّيقَةِ الطَّاهِرَةِ السَّلَامُ عَلَيْكِ يَا فَاطِمَةُ [بِنْتَ رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَ آلِهِ‏] يَا سَيِّدَةَ نِسَاءِ الْعَالَمِينَ أَيَّتُهَا الْبَتُولُ‏ الشَّهِيدَةُ الطَّاهِرَةُ لَعَنَ اللَّهُ مَانِعَكِ إِرْثَكِ وَ دَافِعَكِ عَنْ حَقِّكِ وَ الرَّادَّ عَلَيْكِ قَوْلَكِ لَعَنَ اللَّهُ أَشْيَاعَهُمْ وَ أَتْبَاعَهُمْ وَ أَلْحَقَهُمْ بِدَرْكِ الْجَحِيمِ مفيد، محمد بن محمد(336-413 هـ ق)، كتاب المزار- مناسك المزار(للمفيد)؛ص179 - قم، چاپ: اول، 1413 ق. / مفيد، محمد بن محمد(336-413 هـ ق)، المقنعة ؛ص: 459- قم، چاپ: اول، 1413 ق. شیخ مفید (رحمه الله)"336-413 هـ ق" در الإختصاص ؛ ص185: رَسُولِ اللَّهِ ص ثُمَّ انْصَرَفَتْ فَقَالَ عَلِيٌّ ع لَهَا ائْتِي أَبَا بَكْرٍ وَحْدَهُ فَإِنَّهُ أَرَقُّ مِنَ الْآخَرِ وَ قُولِي لَهُ ادَّعَيْتَ مَجْلِسَ أَبِي وَ أَنَّكَ خَلِيفَتُهُ وَ جَلَسْتَ مَجْلِسَهُ وَ لَوْ كَانَتْ فَدَكُ لَكَ ثُمَّ اسْتَوْهَبْتُهَا مِنْكَ لَوَجَبَ رَدُّهَا عَلَيَّ فَلَمَّا أَتَتْهُ وَ قَالَتْ لَهُ ذَلِكَ قَالَ صَدَقْتِ قَالَ فَدَعَا بِكِتَابٍ فَكَتَبَهُ لَهَا بِرَدِّ فَدَكَ فَقَالَ فَخَرَجَتْ وَ الْكِتَابُ مَعَهَا فَلَقِيَهَا عُمَرُ فَقَالَ يَا بِنْتَ مُحَمَّدٍ مَا هَذَا الْكِتَابُ الَّذِي مَعَكَ فَقَالَتْ كِتَابٌ كَتَبَ لِي أَبُو بَكْرٍ بِرَدِّ فَدَكَ فَقَالَ هَلُمِّيهِ إِلَيَّ فَأَبَتْ أَنْ تَدْفَعَهُ إِلَيْهِ فَرَفَسَهَا بِرِجْلِهِ‏ وَ كَانَتْ حَامِلَةً بِابْنٍ اسْمُهُ الْمُحَسِّنُ فَأَسْقَطَتِ الْمُحَسِّنَ مِنْ بَطْنِهَا ثُمَّ لَطَمَهَا مفيد، محمد بن محمد(336-413 هـ ق)، الإختصاص ؛ ص: 185 - ايران ؛ قم، چاپ: اول، 1413 ق. شیخ مفید (رحمه الله)"336-413 هـ ق" در الأمالي؛ ص 50-49 ، ح 9: لَمَّا بَايَعَ النَّاسُ أَبَا بَكْرٍ دَخَلَ عَلِيٌّ ع وَ الزُّبَيْرُ وَ الْمِقْدَادُ بَيْتَ فَاطِمَةَ ع وَ أَبَوْا أَنْ يَخْرُجُوا فَقَالَ عُمَرُ بْنُ الْخَطَّابِ أَضْرِمُوا عَلَيْهِمُ‏ الْبَيْتَ‏ نَاراً فَخَرَجَ الزُّبَيْرُ وَ مَعَهُ سَيْفُهُ فَقَالَ أَبُو بَكْرٍ عَلَيْكُمْ بِالْكَلْبِ فَقَصَدُوا نَحْوَهُ فَزَلَّتْ قَدَمُهُ وَ سَقَطَ إِلَى الْأَرْضِ وَ وَقَعَ السَّيْفُ مِنْ يَدِهِ فَقَالَ‏ (ص50:) أَبُو بَكْرٍ اضْرِبُوا بِهِ الْحَجَرَ فَضُرِبَ بِسَيْفِهِ الْحَجَرُ حَتَّى انْكَسَرَ وَ خَرَجَ عَلِيُّ بْنُ أَبِي طَالِبٍ ع نَحْوَ الْعَالِيَةِ فَلَقِيَهُ ثَابِتُ بْنُ قَيْسِ بْنِ شَمَّاسٍ‏ فَقَالَ- مَا شَأْنُكَ يَا أَبَا الْحَسَنِ فَقَالَ أَرَادُوا أَنْ يُحْرِقُوا عَلَيَّ بَيْتِي وَ أَبُو بَكْرٍ عَلَى الْمِنْبَرِ يُبَايَعُ لَهُ وَ لَا يَدْفَعُ عَنْ ذَلِكَ وَ لَا يُنْكِرُهُ فَقَالَ لَهُ ثَابِتٌ وَ لَا تُفَارِقُ كَفِّي يَدَكَ حَتَّى أُقْتَلَ دُونَكَ فَانْطَلَقَا جَمِيعاً حَتَّى عَادَا إِلَى الْمَدِينَةِ وَ إِذَا فَاطِمَةُ ع وَاقِفَةٌ عَلَى بَابِهَا وَ قَدْ خَلَتْ دَارُهَا مِنْ أَحَدٍ مِنَ الْقَوْمِ وَ هِيَ تَقُولُ لَا عَهْدَ لِي بِقَوْمٍ أَسْوَأَ مَحْضَراً مِنْكُمْ تَرَكْتُمْ رَسُولَ اللَّهِ ص جِنَازَةً بَيْنَ أَيْدِينَا وَ قَطَعْتُمْ أَمْرَكُمْ بَيْنَكُمْ لَمْ تَسْتَأْمِرُونَا وَ صَنَعْتُمْ بِنَا مَا صَنَعْتُمْ وَ لَمْ تَرَوْا لَنَا حَقّاً. مفيد، محمد بن محمد(336-413 هـ ق)، الأمالي (للمفيد)؛ ص: 50-49 ، ح 9- قم، چاپ: اول، 1413ق. در ص 281 ، ح 7: لَمَّا مَرِضَتْ فَاطِمَةُ بِنْتُ النَّبِيِّ ص وَصَّتْ إِلَى عَلِيٍّ ص أَنْ يَكْتُمَ أَمْرَهَا وَ يُخْفِيَ خَبَرَهَا وَ لَا يُؤْذِنَ أَحَداً بِمَرَضِهَا فَفَعَلَ ذَلِكَ وَ كَانَ يُمَرِّضُهَا بِنَفْسِهِ وَ تُعِينُهُ عَلَى ذَلِكَ أَسْمَاءُ بِنْتُ عُمَيْسٍ رَحِمَهَا اللَّهُ عَلَى اسْتِسْرَارٍ بِذَلِكَ كَمَا وَصَّتْ بِهِ- فَلَمَّا حَضَرَتْهَا الْوَفَاةُ وَصَّتْ‏ أَمِيرَ الْمُؤْمِنِينَ‏ ع أَنْ يَتَوَلَّى أَمْرَهَا وَ يَدْفِنَهَا لَيْلًا وَ يُعَفِّيَ قَبْرَهَا فَتَوَلَّى ذَلِكَ أَمِيرُ الْمُؤْمِنِينَ ع وَ دَفَنَهَا وَ عَفَّى مَوْضِعَ قَبْرِهَا. در ص351، ح2: لَمَّا ثَقُلَ رَسُولُ اللَّهِ ص فِي مَرَضِهِ الَّذِي تُوُفِّيَ فِيهِ أَفَاقَ إِفَاقَةً وَ نَحْنُ نَبْكِي حَوْلَهُ فَقَالَ مَا الَّذِي يُبْكِيكُمْ قُلْنَا يَا رَسُولَ اللَّهِ نَبْكِي لِغَيْرِ خَصْلَةٍ نَبْكِي لِفِرَاقِكَ إِيَّانَا وَ لِانْقِطَاعِ خَبَرِ السَّمَاءِ عَنَّا وَ نَبْكِي لِلْأُمَّةِ مِنْ بَعْدِكَ فَقَالَ ص أَمَا إِنَّكُمُ‏ الْمَقْهُورُونَ‏ وَ الْمُسْتَضْعَفُونَ‏ بَعْدِي‏ .