لِأَنَّكِ بِضْعَةٌ مِنْهُ وَرُوحُهُ الَّذِي بَيْنَ جَنْبَيْهِ ، أُشْهِدُ اللّٰهَ وَرُسُلَهُ وَمَلائِكَتَهُ أَنِّي راضٍ عَمَّنْ رَضِيتِ عَنْهُ، ساخِطٌ عَلَىٰ مَنْ سَخِطْتِ عَلَيْهِ، مَتَبَرِّئٌ مِمَّنْ تَبَرَّأْتِ مِنْهُ، مُوَالٍ لِمَنْ وَالَيْتِ، مُعادٍ لِمَنْ عادَيْتِ، مُبْغِضٌ لِمَنْ أَبْغَضْتِ، مُحِبٌّ لِمَنْ أَحْبَبْتِ، وَكَفَىٰ بِاللّٰهِ شَهِيداً وَ حَسِيباً وَ جازِياً وَ مُثِيباً 🏴🏴🏴🏴🏴🏴🏴🏴🏴🏴🏴