❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤ جا دارد در اینجا صلواتی را که به ابوالحسن ضرّاب اصفهانی منسوب است و شیخ طوسی و سید ابن طاووس آن را در اعمال عصر روز جمعه ذکر نموده‌اند بیان کنیم. سید ابن طاووس فرموده است: این صلوات از مولای ما حضرت مهدی (عج) روایت شده است و حتی اگر تعقیب روز جمعه را به جهت عذری نتوانستی بخوانی، هرگز این صلوات را ترک نکن، به جهت امری که خداوند(جَلَّ جَلالُه) ما را به آن آگاه نموده است. آنگاه سید در ادامه سند آن را با متن صلوات نقل کرده است؛ امّا شیخ در «مصباح المتهجّد» فرموده است: این صلوات از حضرت صاحب الزّمان (عج) روایت شده که در مکه بدست ابوالحسن ضرّاب اصفهانی رسیده است و ما سند آن را به خاطر اختصار نسخه ذکر نکردیم؛ و آن دعا این است:بِسْمِ اللّٰهِ الرَّحْمٰنِ الرَّحِيمِ اللّٰهُمَّ صَلِّ عَلَىٰ مُحَمَّدٍ سَيِّدِ الْمُرْسَلِينَ ، وَخَاتَمِ النَّبِيِّينَ ، وَحُجَّةِ رَبِّ الْعَالَمِينَ ، الْمُنْتَجَبِ فِى الْمِيثَاقِ ، الْمُصْطَفىٰ فِى الظِّلالِ ، الْمُطَهَّرِ مِنْ كُلِّ آفَةٍ ، الْبَرِىءِ مِنْ كُلِّ عَيْبٍ ، الْمُؤَمَّلِ لِلنَّجَاةِ ، الْمُرْتَجَىٰ لِلشَّفاعَةِ ، الْمُفَوَّضِ إِلَيْهِ دِينُ اللّٰهِ ، اللّٰهُمَّ شَرِّفْ بُنْيَانَهُ ، وَعَظِّمْ بُرْهَانَهُ ، وَأَفْلِجْ حُجَّتَهُ ، وَارْفَعْ دَرَجَتَهُ ، وَأَضِئْ نُورَهُ ، وَبَيِّضْ وَجْهَهُ ، وَأَعْطِهِ الْفَضْلَ وَالْفَضِيلَةَ ، وَالْمَنْزِلَةَ وَالْوَسِيلَةَ ، وَالدَّرَجَةَ الرَّفِيعَةَ ، وَابْعَثْهُ مَقَاماً مَحْمُوداً يَغْبِطُهُ بِهِ الْأَوَّلُونَ وَالْآخِرُونَ ، وَصَلِّ عَلَىٰ أَمِيرِ الْمُؤْمِنِينَ ، وَوَارِثِ الْمُرْسَلِينَ ، وَقَائِدِ الْغُرِّ الْمُحَجَّلِينَ ، وَسَيِّدِ الْوَصِيِّينَ ، وَحُجَّةِ رَبِّ الْعَالَمِينَ ، وَصَلِّ عَلَى الْحَسَنِ بْنِ عَلِيٍّ إِمَامِ الْمُؤْمِنِينَ ، وَوَارِثِ الْمُرْسَلِينَ، وَحُجَّةِ رَبِّ الْعَالَمِينَ، وَصَلِّ عَلَى الْحُسَيْنِ بْنِ عَلِيٍّ إِمَامِ الْمُؤْمِنِينَ ، ووَارِثِ الْمُرْسَلِينَ ، وَحُجَّةِ رَبِّ الْعالَمِينَ؛ وَصَلِّ عَلَىٰ عَلِيِّ بْنِ الْحُسَيْنِ إِمَامِ الْمُؤْمِنِينَ ، وَوَارِثِ الْمُرْسَلِينَ ، وَحُجَّةِ رَبِّ الْعالَمِينَ ، وَصَلِّ عَلَىٰ مُحَمَّدِ بْنِ عَلِيٍّ إِمَامِ الْمُؤْمِنِينَ ، وَوَارِثِ الْمُرْسَلِينَ ، وَحُجَّةِ رَبِّ الْعالَمِينَ ، وَصَلِّ عَلىٰ جَعْفَرِ بْنِ مُحَمَّدٍ إِمَامِ الْمُؤْمِنِينَ ، وَوَارِثِ الْمُرْسَلِينَ ، وَحُجَّةِ رَبِّ الْعالَمِينَ ، وَصَلِّ عَلَىٰ مُوسَى بْنِ جَعْفَرٍ إِمَامِ الْمُؤْمِنِينَ ، وَوَارِثِ الْمُرْسَلِينَ ، وَحُجَّةِ رَبِّ الْعالَمِينَ ، وَصَلِّ عَلَىٰ عَلِيِّ بْنِ مُوسىٰ إِمَامِ الْمُؤْمِنِينَ ، وَوَارِثِ الْمُرْسَلِينَ ، وَحُجَّةِ رَبِّ الْعالَمِينَ ، وَصَلِّ عَلىٰ مُحَمَّدِ بْنِ عَلِيٍّ إِمَامِ الْمُؤْمِنِينَ ، وَوَارِثِ الْمُرْسَلِينَ ، وَحُجَّةِ رَبِّ الْعالَمِينَ ، وَصَلِّ عَلَىٰ عَلِيِّ بْنِ مُحَمَّدٍ إِمَامِ الْمُؤْمِنِينَ ، وَوَارِثِ الْمُرْسَلِينَ ، وَحُجَّةِ رَبِّ الْعالَمِينَ ، وَصَلِّ عَلَى الْحَسَنِ بْنِ عَلِيٍّ إِمَامِ الْمُؤْمِنِينَ ، وَوَارِثِ الْمُرْسَلِينَ، وَحُجَّةِ رَبِّ الْعالَمِينَ ، وَصَلِّ عَلَى الْخَلَفِ الْهادِى الْمَهْدِيِّ إِمَامِ الْمُؤْمِنِينَ ، وَوَارِثِ الْمُرْسَلِينَ ، وَحُجَّةِ رَبِّ الْعالَمِينَ؛ ؛اللّٰهُمَّ صَلِّ عَلىٰ مُحَمَّدٍ وَأَهْلِ بَيْتِهِ الْأَئِمَّةِ الْهَادِينَ ، الْعُلَماءِ الصَّادِقِينَ ، الْأَبْرَارِ الْمُتَّقِينَ، دَعَائِمِ دِينِكَ ، وَأَرْكَانِ تَوْحِيدِكَ ، وَتَراجِمَةِ وَحْيِكَ ، وَحُجَجِكَ عَلَىٰ خَلْقِكَ ، وَخُلَفَائِكَ فِى أَرْضِكَ ، الَّذِينَ اخْتَرْتَهُمْ لِنَفْسِكَ ، وَاصْطَفَيْتَهُمْ عَلَىٰ عِبَادِكَ ، وَارْتَضَيْتَهُمْ لِدِينِكَ ، وَخَصَصْتَهُمْ بِمَعْرِفَتِكَ ، وَجَلَّلْتَهُمْ بِكَرَامَتِكَ ، وَغَشَّيْتَهُمْ بِرَحْمَتِكَ ، وَرَبَّيْتَهُمْ بِنِعْمَتِكَ ، وَغَذَّيْتَهُمْ بِحِكْمَتِكَ ، وَأَلْبَسْتَهُمْ نُورَكَ ، وَرَفَعْتَهُمْ فِى مَلَكُوتِكَ ، وَحَفَفْتَهُمْ بِملائِكَتِكَ ، وَشَرَّفْتَهُمْ بِنَبِيِّكَ ، صَلَوَاتُكَ عَلَيْهِ وَ آلِهِ؛اللّٰهُمَّ صَلِّ عَلىٰ مُحَمَّدٍ وَعَلَيْهِمْ صَلَاةً زَاكِيَةً نَامِيَةً ، كَثِيرَةً دَائِمَةً طَيِّبَةً ، لَايُحِيطُ بِهَا إِلّا أَنْتَ ، وَلَا يَسَعُهَا إِلّا عِلْمُكَ ، وَلَا يُحْصِيهَا أَحَدٌ غَيْرُكَ . اللّٰهُمَّ وَصَلِّ عَلَىٰ وَلِيِّكَ الُْمحْيِى سُنَّتَكَ ، الْقَائِمِ بِأَمْرِكَ ، الدَّاعِى إِلَيْكَ ، الدَّلِيلِ عَلَيْكَ ، حُجَّتِكَ عَلَىٰ خَلْقِكَ ، وَخَلِيفَتِكَ فِى أَرْضِكَ ، وَشَاهِدِكَ عَلَىٰ عِبَادِكَ . اللّٰهُمَّ أَعِزَّ نَصْرَهُ ، وَمُدَّ فِى عُمْرِهِ ، وَزَيِّنِ الْأَرْضَ بِطُولِ بَقائِهِ . اللّٰهُمَّ أَكْفِهِ بَغْىَ الْحَاسِدِينَ ، وَأَعِذْهُ مِنْ شَرِّ الْكَائِدِين