♨️‌فرمایش امام کاظم صلوات الله علیه در مورد ابوبکر(لعنةالله) و عمر(لعنةالله)🔥 عن إسحاق بن عمار ، عن موسى بن جعفر صلوات الله علیهما، قال : قلت : جعلت فداك ، حدثني فيهما بحديث ، فقد سمعت من أبيك فيهما بأحاديث عدة. قال : فقال لي :يا إسحاق! الأول بمنزلة العجل ، والثاني بمنزلة السامري. قال : قلت : جعلت فداك ، زدني فيهما؟. قال : هما والله نصرا وهودا ومجسا ، فلا غفر الله ذلك لهما.قال : قلت : جعلت فداك ، زدني فيهما. قال : ثلاثة لا ينظر الله إليهم 《وَلا يُزَكِّيهِمْ وَلَهُمْ عَذابٌ أَلِيمٌ 》 قال : قلت : جعلت فداك ، فمن هم؟. قال : رجل ادعى إماما من غير الله ، وآخر طعن في إمام من الله ، وآخر زعم أن لهما في الإسلام نصيبا. قال : قلت : جعلت فداك زدني فيهما؟. قال : ما أبالي يا إسحاق محوت المحكم من كتاب الله أو جحدت محمدا النبوة أو زعمت أن ليس في السماء إله،أو تقدمت على علي بن أبي طالب صلوات الله علیهما.قال : قلت :جعلت فداك ، زدني. قال : فقال لي : يا إسحاق! إن في النار لواديا ـ يقال له : سقر.لم يتنفس منذ خلقه الله.لو أذن الله عز وجل له في التنفس بقدر مخيط لأحرق ما على وجه الأرض وإن أهل النار ليتعوذون من حر ذلك الوادي ونتنه وقذره وما أعد الله فيه لأهله ، وإن في ذلك الوادي لجبلا يتعوذ جميع أهل ذلك الوادي من حر ذلك الجبل ونتنه وقذره وما أعد الله فيه لأهله من العذاب وإن في ذلك الجبل لشعبا يتعوذ جميع أهل ذلك الجبل من حر ذلك الشعب ونتنه وقذره وما أعد الله فيه لأهله ، وإن في ذلك الشعب لقليب [لقليبا] يتعوذ جميع أهل ذلك الشعب من حر ذلك القليب ونتنه وقذره وما أعد الله فيه لأهله وإن في ذلك القليب لحية يتعوذ أهل ذلك القليب من خبث تلك الحية ونتنها وقذرها وما أعد الله في أنيابها من السم لأهلها وإن في جوف تلك الحية لسبعة صناديق فيها خمسة من الأمم السالفة واثنان من هذه الأمة. قال : قلت : جعلت فداك ومن الخمسة؟ ومن الاثنان؟قال : فأماالخمسة : فقابيل الذي قتل هابيل ونمرود 《 الَّذِي حَاجَّ إِبْراهِيمَ فِي رَبِّهِ》فقال : 《أَنَا أُحْيِي وَأُمِيتُ》 وفرعون الذي قال :《أَنَا رَبُّكُمُ الْأَعْلى》ويهود الذي هود اليهود وبولس الذي نصر النصارى ومن هذه الأمة أعرابيان. بيان :الأعرابيان : الأول والثاني اللذان لم يؤمنا بالله طرفة عين. ترجمه حدیث: از اسحاق بن عمّار روايت شده كه گفت: خدمت حضرت موسی بن جعفر عرض كردم: قربانت گردم براى من راجع بآن دو (ابوبکر و عمر)حدیث بگو كه من از پدرت درموردشان سخنانى شنيده ‏ام.فرمودند: اى اسحاق اولی بمنزله گوساله بود و دوّمی بمنزله سامرى. عرض كردم: فدايت شوم بيشتر بفرما فرمودند : بخدا سوگند آنها مردم را نصرانى و يهودى و مجوسى كردند، خدا از گناهشان نگذرد. عرض كردم: قربانت گردم اضافه بفرمائيد. فرمودند: خداوند به سه گروه نظر رحمت نيفكند و آنان را پاك نگرداند و براى آنها عذابى دردناك خواهد بود. گفتم: آنها كيانند؟ فرمودند: آنكه ادّعاى امامت كند و از جانب خدا نباشد، و آنكه بر امام حق، طعن زند، و آنكه براى آندو بهره‏ اى از اسلام قائل باشد. عرض كردم: توضيح بيشترى بدهيد. فرمودند : اى إسحاق براى من فرق نميكند چه آيه محكمى از كتاب خدا را محو كنم چه انكار نبوّت پيغمبر نمايم يا منكر خدا شوم؛يا اينكه در امامت مسلمانان كسى را بر عليّ بن أبى طالب مقدّم دارم. عرض كردم: قربانت شوم باز بفرمائيد. فرمودند: اى اسحاق در دوزخ واديى باشد بنام سقر و از آن روز كه خداوند آن را آفريده شراره ‏اى نكشيده و چنانچه خداوند او را اذن دهد و بقدر سوراخ سوزنى شراره كشد همه اهل زمين را بآتش هلاك سازد، و أهل جهنم از حرارت وتعفّن وگند اين وادى و عذابهايش بخدا پناه برند، و در اين وادى كوهى از آتش است كه اهل آن وادى از حرارت و تعفن و عذابهاى آن كوه پناه جويند ودر آن كوه دره ‏ايست كه اهل آن كوه از حرارت و تعفّن و گند و عذاب آن دره پناه خواهند، و در آن درّه چاهى است كه اهل آن درّه از حرارت و تعفن و گند و آنچه خدا در آن براى اهلش مهیا ساخته پناه طلبند، و در آن چاره اژده هایى است كه اهل آن چاه از حرارت و تعفّن زهرى كه در دندانهاى اوست پناه خواهند، ودر شكم آن اژده ها هفت صندوق است كه در آن پنج تن از امّتهاى گذشته ‏اند و دو تن ازاين امت. گفتم: فدايت شوم آن پنج تن كيانند؟ فرمودند: قابيل كه برادر خود هابيل را كشت و نمرود كه با ابراهيم درباره خدا محاجه كرد و گفت من هم زنده ميكنم و ميميرانم وفرعون كه گفت: «أَنَا رَبُّكُمُ الْأَعْلى‏»ويهودا كه مردمى را يهودى كرد و بولس كه مردمى را نصرانى نمود و ازاین امت دو اعرابی. 📌توضیح علامه مجلسی:منظور از دو اعرابی اولی و دومی هستند،همان کسانیکه یک چشم بهم زدن ایمان نیاوردند. 📚بحار الأنوار-ط مؤسسةالوفاء 30/407 🔆یا عالیُ بِحَقِّ علے ؏َـجِّـلْ لِوَلیِّکَ المُنْتَقِمِ ألْـفَـرَج‌‎‌‌‌‎‌ 𝐣𝐨𝐢𝐧☞︎︎︎@AmirivaneemalAmir🏴 👊لَعَنَ الله علی عَدُوّکَ یاعلے