يَا رَادَّ يُوسُفَ عَلَىٰ يَعْقُوبَ، يَا كاشِفَ ضُرِّ أَيُّوبَ، يَاغافِرَ ذَنْبِ داوُدَ، يَا رافِعَ عِيسَىٰ بْنِ مَرْيَمَ وَمُنْجِيَهُ مِنْ أَيْدِى الْيَهُودِ، يَامُجِيبَ نِداءِ يُونُسَ فِى الظُّلُماتِ، يَا مُصْطَفِىَ مُوسىٰ بِالْكَلِماتِ؛ يَا مَنْ غَفَرَ لاِدَمَ خَطِيئَتَهُ، وَرَفَعَ إِدْرِيسَ مَكَاناً عَلِيّاً بِرَحْمَتِهِ، يَا مَنْ نَجَّىٰ نُوحاً مِنَ الْغَرَقِ، يَا مَنْ أَهْلَكَ عاداً الْأُولىٰ وَثَمُودَ فَما أَبْقَىٰ، وَقَوْمَ نُوحٍ مِنْ قَبْلُ إِنَّهُمْ كَانُوا هُمْ أَظْلَمَ وَأَطْغَىٰ، وَالْمُؤْتَفِكَةَ أَهْوَىٰ...!