📖 دعای شب بیست و ششم يَا جَاعِلَ اَللَّيْلِ وَ اَلنَّهَارِ آيَتَيْنِ يَا مَنْ مَحَا آيَةَ اَللَّيْلِ وَ جَعَلَ آيَةَ اَلنَّهٰارِ مُبْصِرَةً لِيَبْتَغُوا فَضْلاً مِنْهُ وَ رِضْوَاناً يَا مُفَصِّلَ كُلِّ شَيْءٍ تَفْصِيلاً يَا اَللَّهُ يَا وَاحِدُ يَا اَللَّهُ يَا وَهَّابُ يَا اَللَّهُ يَا جَوَادُ يَا اَللَّهُ يَا اَللَّهُ يَا اَللَّهُ يَا اَللَّهُ يَا اَللَّهُ يَا اَللَّهُ يَا اَللَّهُ لَكَ اَلْأَسْمَاءُ اَلْحُسْنَى وَ اَلْأَمْثَالُ اَلْعُلْيَا وَ اَلْكِبْرِيَاءُ وَ اَلْآلاَءُ وَ اَلنَّعْمَاءُ أَسْأَلُكَ بِاسْمِكَ بِسْمِ اَللّٰهِ اَلرَّحْمٰنِ اَلرَّحِيمِ إِنْ كُنْتَ قَضَيْتَ فِي هَذِهِ اَللَّيْلَةِ تَنَزُّلَ اَلْمَلاَئِكَةِ وَ اَلرُّوحِ مِنْ كُلِّ أَمْرٍ حَكِيمٍ فَصَلِّ عَلَى مُحَمَّدٍ وَ آلِهِ وَ اِجْعَلِ اِسْمِي فِي اَلسُّعَدَاءِ وَ رُوحِي مَعَ اَلشُّهَدَاءِ وَ إِحْسَانِي فِي عِلِّيِّينَ وَ إِسَاءَتِي مَغْفُورَةً وَ أَنْ تَهَبَ لِي يَقِيناً تُبَاشِرُ بِهِ قَلْبِي وَ يَقِيناً وَ إِيمَاناً يَذْهَبُ بِالشَّكِّ عَنِّي وَ تُرْضِيَنِي بِمَا قَسَمْتَ لِي وَ آتِنِي فِي اَلدُّنْيٰا حَسَنَةً وَ فِي اَلْآخِرَةِ حَسَنَةً وَ قِنِي عَذَابَ اَلنَّارِ وَ اُرْزُقْنِي يَا رَبِّ فِيهَا ذِكْرَكَ وَ شُكْرَكَ وَ اَلرَّغْبَةَ وَ اَلْإِنَابَةَ إِلَيْكَ وَ اَلتَّوْبَةَ وَ اَلتَّوْفِيقَ لِمَا وَفَّقْتَ لَهُ مُحَمَّداً وَ آلَ مُحَمَّدٍ عَلَيْهِ وَ عَلَيْهِمُ اَلسَّلاَمُ وَ اِفْعَلْ بِي كَذَا وَ كَذَا اَلسَّاعَةَ اَلسَّاعَةَ حَتَّى يَنْقَطِعَ اَلنَّفَسُ زِيَادَةٌ اَللَّهُمَّ إِنَّكَ عَيَّرْتَ أَقْوَاماً عَلَى لِسَانِ نَبِيِّكَ صَلَّى اَللَّهُ عَلَيْهِ وَ آلِهِ فَقُلْتَ اُدْعُوا اَلَّذِينَ زَعَمْتُمْ مِنْ دُونِهِ فَلاٰ يَمْلِكُونَ كَشْفَ اَلضُّرِّ عَنْكُمْ وَ لاٰ تَحْوِيلاً فَيَا مَنْ لاَ يَمْلِكُ كَشْفَ اَلضُّرِّ عَنْهُمْ [عَنَّا] وَ لاَ تَحْوِيلَهُ [تَحْوِيلاً] غَيْرُهُ صَلِّ عَلَى مُحَمَّدٍ وَ آلِ مُحَمَّدٍ وَ اِكْشِفْ مَا بِي مِنْ مَرَضٍ وَ حَوِّلْهُ عَنِّي وَ اُنْقُلْنِي فِي هَذَا اَلشَّهْرِ اَلْعَظِيمِ مِنْ ذُلِّ اَلْمَعَاصِي إِلَى عِزِّ طَاعَتِكَ يَا أَرْحَمَ اَلرَّاحِمِينَ .