قال ابن ميثم في الشرح 1 295 : خطبها بالمدينة لما قتل عثمان و بويع له . الى أن قال : و اعلم أنه قد كان عثمان أقطع جماعة من بنى أمية و غيرهم من أصحابه كثيرا من أرض بيت المال ، و كذلك فعل عمر ذلك مع قوم لهم وقائع مشهورة في الجهاد في سبيل اللّه و ترغيبا في الجهاد ، لكن لما اختلف غرضا الامامين لم يرد علي عليه السلام الا ما أقطعه عثمان . و باللّه التوفيق . انتهى قال ابن ميثم في الشرح 1 295 : خطبها بالمدينة لما قتل عثمان و بويع له . الى أن قال : و اعلم أنه قد كان عثمان أقطع جماعة من بنى أمية و غيرهم من أصحابه كثيرا من أرض بيت المال ، و كذلك فعل عمر ذلك مع قوم لهم وقائع مشهورة في الجهاد في سبيل اللّه و ترغيبا في الجهاد ، لكن لما اختلف غرضا الامامين لم يرد علي عليه السلام الا ما أقطعه عثمان . و باللّه التوفيق . انتهى تأمل بشود که دقیقا چرا با اینکه فعل هر دو خلیفه، فعل خلیفه جور و درنتیجه نامشروع بوده است اما امیرمؤمنان ع فعل اولی را رد نکرده و دومی را رد کرده است.