هدایت شده از دكتر اکبر روستایی
3️⃣«كان مالك وأبو حنيفة رحمهما الله يحتجان اليه حين خرج من الحجاز ويريدون أن إمامته أصح من إمامة أبي جعفر لانعقاد هذه البيعة من قبل». عبد الرحمن بن محمد بن خلدون، تاريخ ابن خلدون، ج4، ص 6، دار القلم - بيروت - 1984 ، الطبعة : الخامسة. 4️⃣ابوالفرج الاصفهاني، مقاتل الطالبيين، ص 225. «فقال [جعفر بن محمد عليه السلام] لا تفعلوا فان الامر لم يات بعد. فغضب عبدالله وقال: لقد علمت خلاف ما تقول ولكنه يحملك علي ذلك الحسد لابني». مفيد، الارشاد في معرفة ححج الله علي العباد، ج2، ص 192. «فَقَالَ جَعْفَرٌ لَا تَفْعَلُوا فَإِنَّ هَذَا الْأَمْرَ لَمْ يَأْتِ بَعْدُ ... فَغَضِبَ عَبْدُ اللَّهِ وَ قَالَ لَقَدْ عَلِمْتُ خِلَافَ مَا تَقُولُ وَ وَ اللَّهِ مَا أَطْلَعَكَ اللَّهُ عَلَى غَيْبِهِ وَ لَكِنَّهُ يَحْمِلُكَ عَلَى‏ هَذَا الْحَسَدُ لِابْنِي». 5️⃣قاضي عياض، ترتيب المدارك وتقريب المسالك، ج1، ص 101. «و روى أبو مصعب أن أبا جعفر قال لمالك ضع للناس كتاباً أحملهم عليه . فكلمه مالك في ذلك فقال ضعه فما أحد أعلم منك . فوضع الموطأ ... وفي رواية فما أحد أعلم منك اليوم بعد أمير المؤمنين . ولئن بقيت لأكتبن كتابك بماء الذهب وفي رواية كما تكتب المصاحف ثم أعلقها في الكعبة وأحمل الناس عليها ... وفي رواية فقلت له إن أهل العراق لا يرضون علمنا . فقال أبو جعفر يضرب عليه عامتهم بالسيف وتقطع عليه ظهورهم بالسياط». 6️⃣ذهبي، العلو للعلي الغفار، ص 142. «نودي مرة بالمدينة بأمر المنصور لا يفتي الناس إلا مالك» 7️⃣ابن شهر آشوب، مناقب آل أبي طالب، ج3، ص 372، مطبعة الحيدرية، النجف الأشرف، 1376ق- 1956م. «وقال مالك بن انس : ما رأت عين ولا سمعت اذن ولا خطر على قلب بشر أفضل من جعفر الصادق فضلا وعلما وعبادة وورعا» 8️⃣قاضي عياض، ترتيب المدارك وتقريب المسالك، ج1، ص 108. «وذكروا أن الرشيد وبنوه الأمين والمأمون والمؤتمن أخذوا عنه الموطأ وقد ذكر عن المهدي والهادي أنهما سمعا منه ورويا عنه ، وأنه كتب الموطأ للمهدي». 9️⃣يوسف بن الزكي عبدالرحمن أبو الحجاج المزي، تهذيب الكمال، ج5، ص 88، تحقيق: د. بشار عواد معروف، مؤسسة الرسالة، بيروت، 1400ق – 1980م، الطبعة : الأولى. «جعفر بن محمد يقول: الفقهاء أمناء الرسل ، فإذا رأيتم الفقهاء قد ركنوا إلى السلاطين فاتهموهم»