در خصوص حدیث ارتباط حضرت زهرا سلام الله علیها با درخت طوبی چند نکته قابل ذکر است:
مطلب اول در مورد استناد روایت به مرحوم قمی البته ضمن توجه به نقدی که در این رابطه بیان کردید باید به نکته نیز توجه داشت که مستند این روایت در چندین کتب روایی ما بیان شده و فقط در بعضی به جای عایشه بعض زنان آمده و بخصوص بعضی افراد آنها افراد بسیار متقنی در این موضوع هستند که به من این روایت را از این کتب استخراج نموده و مواردی از آنها اشاره می شود.
تفسير القمي ؛ ج1 ؛ ص365
وَ عَنْهُ قَالَ كَانَ رَسُولُ اللَّهِ ص يُكْثِرُ تَقْبِيلَ فَاطِمَةَ ع فَأَنْكَرَتْ ذَلِكَ عَائِشَةُ، فَقَالَ رَسُولُ اللَّهِ ص يَا عَائِشَةُ إِنِّي لَمَّا أُسْرِيَ بِي إِلَى السَّمَاءِ دَخَلْتُ الْجَنَّةَ فَأَدْنَانِي جَبْرَئِيلُ مِنْ شَجَرَةِ طُوبَى وَ نَاوَلَنِي مِنْ ثِمَارِهَا- فَأَكَلْتُ فَحَوَّلَ اللَّهُ ذَلِكَ مَاءً فِي ظَهْرِي- فَلَمَّا هَبَطْتُ إِلَى الْأَرْضِ وَاقَعْتُ خَدِيجَةَ فَحَمَلَتْ بِفَاطِمَةَ فَمَا قَبَّلْتُهَا قَطُّ- إِلَّا وَجَدْتُ رَائِحَةَ شَجَرَةِ طُوبَى مِنْهَا
تفسير العياشي ؛ ج2 ؛ ص212
فعاتبته على ذلك عائشة، فقالت: يا رسول الله إنك لتكثر تقبيل فاطمة فقال لها: ويلك لما أن عرج بي إلى السماء مر بي جبرئيل على شجرة طوبى، فناولني من ثمرها فأكلتها، فحول الله ذلك إلى ظهري، فلما أن هبطت إلى الأرض واقعت خديجة فحملت بفاطمة ع، فما قبلت فاطمة إلا وجدت رائحة شجرة طوبى منها .
إعلام الورى بأعلام الهدى (ط - القديمة) ؛ النص ؛ ص150
وَ رَوَوْا عَنْ عَلِيِّ بْنِ إِبْرَاهِيمَ بْنِ هَاشِمٍ فِي تَفْسِيرِ الْقُرْآنِ عَنِ الصَّادِقِ جَعْفَرِ بْنِ مُحَمَّدٍ ع أَنَّهُ قَالَ بَلَغَنَا عَنْ آبَائِنَا أَنَّهُمْ قَالُوا: كَانَ رَسُولُ اللَّهِ ص يُكْثِرُ تَقْبِيلَ فَمِ فَاطِمَةَ سَيِّدَةِ نِسَاءِ الْعَالَمِينَ ع إِلَى أَنْ قَالَتْ عَائِشَةُ يَا رَسُولَ اللَّهِ أَرَاكَ كَثِيراً مَا تُقَبِّلُ فَمَ فَاطِمَةَ وَ تُدْخِلُ لِسَانَكَ فِي فِيهَا قَالَ نَعَمْ يَا عَائِشَةُ إِنَّهُ لَمَّا أُسْرِيَ بِي إِلَى السَّمَاءِ أَدْخَلَنِي جَبْرَئِيلُ الْجَنَّةَ فَأَدْنَانِي مِنْ شَجَرَةِ طُوبَى وَ نَاوَلَنِي مِنْ ثِمَارِهَا تُفَّاحَةً فَأَكَلْتُهَا فَصَارَتْ نُطْفَةً فِي ظَهْرِي فَلَمَّا هَبَطْتُ إِلَى الْأَرْضِ وَاقَعْتُ خَدِيجَةَ فَحَمَلَتْ بِفَاطِمَةَ فَكُلَّمَا اشْتَقْتُ إِلَى الْجَنَّةِ قَبَّلْتُهَا وَ أَدْخَلْتُ لِسَانِي فِي فِيهَا فَأَجِدُ مِنْهَا رِيحَ الْجَنَّةِ وَ أَجِدُ مِنْهَا رَائِحَةَ شَجَرَةِ طُوبَى فَهِيَ إِنْسِيَّةٌ سَمَاوِيَّةٌ.
مناقب آل أبي طالب عليهم السلام (لابن شهرآشوب) ؛ ج3 ؛ ص334
ع أَنَّهُ كَانَ رَسُولُ اللَّهِ يُكْثِرُ تَقْبِيلَ فَاطِمَةَ فَأَنْكَرَتْ عَلَيْهِ بَعْضُ نِسَائِهِ فَقَالَ ص إِنَّهُ لَمَّا عُرِجَ
مناقب آل أبي طالب عليهم السلام (لابن شهرآشوب)، ج3، ص: 335
بِي إِلَى السَّمَاءِ أَخَذَ بِيَدِي جَبْرَئِيلُ فَأَدْخَلَنِي الْجَنَّةَ فَنَاوَلَنِي مِنْ رُطَبِهَا فَأَكَلْتُهَا وَ فِي رِوَايَةٍ فَنَاوَلَنِي مِنْهَا تُفَّاحَةً فَأَكَلْتُهَا فَتَحَوَّلَ ذَلِكَ نُطْفَةً فِي صُلْبِي فَلَمَّا هَبَطْتُ إِلَى الْأَرْضِ وَاقَعْتُ خَدِيجَةَ فَحَمَلَتْ بِفَاطِمَةَ فَفَاطِمَةُ حَوْرَاءُ إِنْسِيَّةٌ فَكُل
تفسير نور الثقلين ؛ ج2 ؛ ص502
و عنه قال: كان رسول الله صلى الله عليه و آله: يكثر تقبيل فاطمة عليها السلام، فأنكرت ذلك عائشة، فقال رسول الله صلى الله عليه و آله: يا عائشة انى لما اسرى بى الى السماء دخلت الجنة فأدنانى جبرئيل من شجرة طوبى، و ناولني من ثمارها فأكلته، فحول الله ذلك ماء في ظهري فلما هبطت الى الأرض واقعت خديجة فحملت بفاطمة، و كلما اشتقت
مكاتيب الرسول صلى الله عليه و آله و سلم ؛ ج1 ؛ ص568
كان (صلى الله عليه و آله) يكثر تقبيل فاطمة (عليها السلام)، يقبل نحرها و يدها و وجهها و صدرها حتى أنه (صلى الله عليه و آله) في كل ليلة قبل أن ينام يأتي لبيت فاطمة (عليها السلام) و يقبل عرض وجهها و بين ثدييها أو يضع وجهه الشريف بين ثدييها حتى اعترضت عائشة.
د: و كان (صلى الله عليه و آله) إذا دخلت فاطمة قام لها و قبلها و قبل يده