معرفت مهدوی | استاد عبادی
ادامه بالا مَنَنْتَ بِهِ عَلَيَّ وَ رَحْمَةً رَحِمْتَنِي بِهَا مِنْ غَيْرِ عَمَلٍ سَالِفٍ مِنِّي وَ لَا اسْتِحْقَاقٍ لِمَا صَنَعْتَ بِي وَ اسْتَوْجَبْتَ مِنِّي الْحَمْدَ عَلَى الدَّلَالَةِ عَلَى الْحَمْدِ وَ اتِّبَاعِ أَهْلِ الْفَضْلِ وَ الْمَعْرِفَةِ وَ التَّبَصُّرِ بِأَبْوَابِ الْهُدَى وَ لَوْلَاكَ مَا اهْتَدَيْتُ إِلَى طَاعَتِكَ وَ لَا عَرَفْتُ أَمْرَكَ وَ لَا سَلَكْتُ سَبِيلَكَ فَلَكَ الْحَمْدُ كَثِيراً وَ لَكَ الْمَنُّ فَاضِلًا وَ بِنِعْمَتِكَ تَتِمُّ الصَّالِحَاتُ.