چند تفاوت سیاستگذاری اسلامی2: مثال دوم: رفتار با اسیر جنگی در مورد اسیر جنگی و کسی که از جنگ کناره می گیرد و... از این قبیل، کاملاً دید آن است که خداوند «به هر وسیله ای که بود» ما را بر آنان پیروز کرد. و گاه وظیفه رها کردنشان است بدون توجه به این که ممکن است دوباره نقش ایفا کنند. به هرحال باید رها کنیم و در صورت تخطی خداوند دوباره آنان را به چنگ ما خواهد آورد : 😇إِلاَّ الَّذينَ يَصِلُونَ إِلى‏ قَوْمٍ بَيْنَكُمْ وَ بَيْنَهُمْ ميثاقٌ أَوْ جاؤُكُمْ حَصِرَتْ صُدُورُهُمْ أَنْ يُقاتِلُوكُمْ أَوْ يُقاتِلُوا قَوْمَهُمْ وَ لَوْ شاءَ اللَّهُ لَسَلَّطَهُمْ عَلَيْكُمْ فَلَقاتَلُوكُمْ فَإِنِ اعْتَزَلُوكُمْ فَلَمْ يُقاتِلُوكُمْ وَ أَلْقَوْا إِلَيْكُمُ السَّلَمَ فَما جَعَلَ اللَّهُ لَكُمْ عَلَيْهِمْ سَبيلاً (90نساء) ✅وَ أَيُّمَا رَجُلٍ مِنْ أَدْنَى الْمُسْلِمِينَ أَوْ أَفْضَلِهِمْ نَظَرَ(پناه و مهلت داد) إِلَى رَجُلٍ مِنَ الْمُشْرِكِينَ فَهُوَ جَارٌ حَتَّى يَسْمَعَ كَلامَ اللَّهِ‏ فَإِنْ تَبِعَكُمْ فَأَخُوكُمْ فِي الدِّينِ وَ إِنْ أَبَى فَأَبْلِغُوهُ مَأْمَنَهُ *وَ اسْتَعِينُوا بِاللَّهِ عَلَيْهِ ». (الكافي، ج‏۵، ص۲۷) ✅عَنِ الزُّهْرِيِّ عَنْ عَلِيِّ بْنِ الْحُسَيْنِ ص قَالَ: إِذَا أَخَذْتَ‏ أَسِيراً فَعَجَزَ عَنِ الْمَشْيِ وَ لَيْسَ مَعَكَ مَحْمِلٌ فَأَرْسِلْهُ وَ لَا تَقْتُلْهُ فَإِنَّكَ لَا تَدْرِي مَا حُكْمُ الْإِمَامِ فِيهِ (الكافي، ج‏۵، ص۳۵) 😇يا أَيُّهَا النَّبِيُّ قُلْ لِمَنْ في‏ أَيْديكُمْ مِنَ الْأَسْرى‏ إِنْ يَعْلَمِ اللَّهُ في‏ قُلُوبِكُمْ خَيْراً يُؤْتِكُمْ خَيْراً مِمَّا أُخِذَ مِنْكُمْ وَ يَغْفِرْ لَكُمْ وَ اللَّهُ غَفُورٌ رَحيمٌ (70) وَ إِنْ يُريدُوا خِيانَتَكَ فَقَدْ خانُوا اللَّهَ مِنْ قَبْلُ فَأَمْكَنَ مِنْهُمْ وَ اللَّهُ عَليمٌ حَكيمٌ (71انفال). ❗و البته از طرف دیگر ما كانَ لِنَبِيٍّ أَنْ يَكُونَ لَهُ أَسْرى‏ حَتَّى يُثْخِنَ فِي الْأَرْضِ تُريدُونَ عَرَضَ الدُّنْيا وَ اللَّهُ يُريدُ الْآخِرَةَ وَ اللَّهُ عَزيزٌ حَكيمٌ (67)لَوْ لا كِتابٌ مِنَ اللَّهِ سَبَقَ لَمَسَّكُمْ فيما أَخَذْتُمْ عَذابٌ عَظيمٌ (68انفال) که نیازمند توضیح مجزایی است. 👨‍👧‍👦 به گروه سیاست خارجی مرکز راهبری برهان بپیوندید: https://eitaa.com/joinchat/2533032055Cc4fd6f813d