هـــــذا الـــوفــاءُ بــعــبّـاسٍ كــخـافـقِـهِ غـذّاه، حـتى انتهى من صدرِه الرَمقُ وقـــد تـخـلّـدَ بــيـن الـنـاس يـصـحبُهم يـفـنى الـزمـانُ، ويـبـقى ذكْـرُه الـعبِقُ #صباحكم_توسل_ورجاء_بمن_لايغلق_بابه_ولايرد_طلابه_باب_الحوائج_وقاضي_الحاجات_ابا_الفضل_عليه_السلام