🕋وَ خَطَبَ أَمِيرُالْمُؤْمنِينَ عليه السلام فى عِيْدِ الاَضْحى فَقالَ:  . . . وَ إِنَّ هذا يَوْمٌ حُرْمَتُهُ عَظِيمَةٌ وَ بَرَكَتُهُ مَأْمُولَةٌ وَالْمَغْفِرَةُ فِيهِ مَرْجُوَّةٌ، فَاَكْثِرُوا ذِكْرَاللّه ِ تَعالى وَاسْتَغْفِرُوهُ وَ تُوبُوا اِلَيْهِ اِنَّهُ هُو التَّوّابُ الرَّحيمُ.   ... و حرمت امروز زياد و آرزوى بهره ورى از بركات آن بجا و اميد مغفرت الهى در آن پسنديده است. پس ذكر خداى بزرگ را زياد گوييد و استغفار كنيد و توبه نماييد كه او توبه پذير و مهربان است. من لايحضره الفقيه، ج 1، 520 ↙️↙️↙️ ─┅═ೋ❅🕋❅ೋ═┅─ https://eitaa.com/joinchat/1790967818C763ece4c90 ─┅═ೋ❅🕋❅ೋ═┅─