❖﷽❖
#امام_مهدی_عج_و_عاشوراء
وَقَضَيْنَا إِلَىٰ بَنِي إِسْرَائِيلَ فِي الْكِتَابِ
لَتُفْسِدُنَّ فِي الْأَرْضِ مَرَّتَيْنِ
وَلَتَعْلُنَّ عُلُوًّا كَبِيرًا
ﻣﺎ ﺩﺭ ﺗﻮﺭﺍﺕ ﺑﻪ ﺑﻨﻲ ﺍﺳﺮﺍﺋﻴﻞ ﺧﺒﺮ ﺩﺍﺩﻳﻢ ﻛﻪ ﻗﻄﻌﺎً ﺩﻭ ﺑﺎﺭ ﺩﺭ ﺯﻣﻴﻦ ﻓﺴﺎﺩ ﻣﻰ ﻛﻨﻴﺪ
ﻭ ﺑﻪ ﺳﺮﻛﺸﻲ ﻭ ﻃﻐﻴﺎﻥ ﺑﺰﺭﮒ ﺩﭼﺎﺭ ﻣﻰ ﺷﻮﻳﺪ .(٤)
فَإِذَا جَاءَ وَعْدُ أُولَاهُمَا بَعَثْنَا عَلَيْكُمْ عِبَادًا لَّنَا أُولِي بَأْسٍ شَدِيدٍ فَجَاسُوا خِلَالَ الدِّيَارِ
وَكَانَ وَعْدًا مَّفْعُولًا
ﭘﺲ ﻫﻨﮕﺎﻣﻰ ﻛﻪ [ ﺯﻣﺎﻥ ﻇﻬﻮﺭ ]ﻭﻋﺪﻩ [ ﻋﺬﺍﺏ ﻭ ﺍﻧﺘﻘﺎم ﻣﺎ ﺑﻪ ﻛﻴﻔﺮ ] ﻧﺨﺴﺘﻴﻦ ﻓﺴﺎﺩﺍﻧﮕﻴﺰﻱ ﻭ ﻃﻐﻴﺎﻥ ﺷﻤﺎ ﻓﺮﺍ ﺭﺳﺪ ، ﺑﻨﺪﮔﺎﻥ ﺳﺨﺖ ﭘﻴﻜﺎﺭ ﻭﻧﻴﺮﻭﻣﻨﺪ ﺧﻮﺩ ﺭﺍ ﺑﺮ ﺿﺪ ﺷﻤﺎ ﺑﺮﺍﻧﮕﻴﺰﻳﻢ ، ﺁﻧﺎﻥ [ ﺑﺮﺍﻱ ﻛﺸﺘﻦ ، ﺍﺳﻴﺮ ﻛﺮﺩﻥ ﻭ ﺭﺑﻮﺩﻥ ﺛﺮﻭﺕ ﻭ ﺍﻣﻮﺍﻟﺘﺎﻥ ] ﻟﺎﺑﻪ ﻟﺎﻱ ﺧﺎﻧﻪ ﻫﺎ ﺭﺍ [ ﺑﻪ ﻃﻮﺭ ﻛﺎﻣﻞ ﻭ ﺑﺎ ﺩﻗﺖ ]ﺟﺴﺘﺠﻮ ﻣﻰ ﻛﻨﻨﺪ ; ﻭ ﻳﻘﻴﻨﺎً ﺍﻳﻦ ﻭﻋﺪﻩ ﺍﻱ ﺍﻧﺠﺎم ﺷﺪﻧﻲ ﺍﺳﺖ .(٥)
ثُمَّ رَدَدْنَا لَكُمُ الْكَرَّةَ عَلَيْهِمْ
وَأَمْدَدْنَاكُم بِأَمْوَالٍ وَبَنِينَ
وَجَعَلْنَاكُمْ أَكْثَرَ نَفِيرًا
ﺳﭙﺲ ﭘﻴﺮﻭﺯﻱ ﺑﺮ ﺁﻧﺎﻥ ﺭﺍ ﺑﻪ ﺷﻤﺎ ﺑﺎﺯ ﻣﻰ ﮔﺮﺩﺍﻧﻴﻢ
ﻭ ﺷﻤﺎ ﺭﺍ ﺑﻪ ﻭﺳﻴﻠﻪ ﺍﻣﻮﺍﻝ ﻭ ﻓﺮﺯﻧﺪﺍﻥ ﺗﻘﻮﻳﺖ ﻣﻰ ﻛﻨﻴﻢ ،
ﻭ ﻧﻔﺮﺍﺕ [ ﺭﺯﻣﻰ ] ﺷﻤﺎ ﺭﺍ ﺑﻴﺸﺘﺮ ﻣﻰ ﮔﺮﺩﺍﻧﻴﻢ .
💫ایه (٦) سوره اسراء
🌤✨🌤✨🌤✨🌤✨
📜«٢٥٠» عدّة من أصحابنا عن سهل بن زياد عن محمّد بن الحسن بن شمّون عن عبد اللّه بن عبد الرّحمن الأصمّ عن عبد اللّه بن القاسم البطل عن أبي عبد اللّه عليه السّلام في قوله تعالى: وَ قَضَيْنا إِلى بَنِي إِسْرائِيلَ فِي الْكِتابِ لَتُفْسِدُنَّ فِي الْأَرْضِ مَرَّتَيْنِ، قال:قتل عليّ بن أبي طالب عليه السّلام و طعن الحسن عليه السّلام وَ لَتَعْلُنَّ عُلُوًّا كَبِيراً، قال:قتل الحسين عليه السّلام، فَإِذا جاءَ وَعْدُ أُولاهُما فإذا جاء نصر دم الحسين عليه السّلام بَعَثْنا عَلَيْكُمْ عِباداً لَنا أُولِي بَأْسٍ شَدِيدٍ فَجاسُوا خِلالَ الدِّيارِ قوم يبعثهم اللّه قبل خروج القائم عليه السّلام فلا يدعون وترا لآل محمّد إلاّ قتلوه وَ كانَ وَعْداً مَفْعُولاً خروج القائم عليه السّلام ثُمَّ رَدَدْنا لَكُمُ الْكَرَّةَ عَلَيْهِمْ خروج الحسين عليه السّلام في سبعين من أصحابه عليهم البيض المذهّب لكلّ بيضة و جهان المؤدّون إلى النّاس أنّ هذا الحسين قد خرج حتّى لا يشكّ المؤمنون فيه و أنّه ليس بدجّال و لا شيطان و الحجّة القائم بين أظهرهم فإذا استقرّت المعرفة في قلوب المؤمنين أنّه الحسين عليه السّلام جاء الحجّة الموت فيكون الّذي يغسّله و يكفّنه و يحنّطه و يلحده في حفرته الحسين بن عليّ عليهما السّلام و لا يلي الوصيّ إلاّ الوصيّ.
✴️امام صادق عليه السّلام فرمود:مراد از دوبار فساد در قول خداوند:«و در آن كتاب به بنى اسرائيل اعلام كرديم كه دوبار در زمين فساد مىكنيد»(اسراء/٤)كشتن على بن ابى طالب عليه السّلام و نيزه زدن به امام حسن عليه السّلام است
♥️و مراد از سركشى در«سركشى بزرگى مىنماييد»(اسراء/٤)كشتن امام حسين عليه السّلام است
💎 و مراد از«هرگاه وعده نخستين آنها در رسد»(اسراء/٥)وقت خونخواهى امام حسين عليه السّلام است
🕊 و مقصود از«بندگان سخت با صلابت فرستاديم تا در ديارشان كشتار كردند»(اسراء/٥)گروهى هستند كه خداوند آنان را پيش از خروج حضرت قائم عليه السّلام مىفرستد كه همه كسانى را كه در خون آل محمد دست داشتند بكشند
✅«و اين وعده»خروج حضرت قائم عليه السّلام«انجام شده است»(اسراء/٥)
❣«آنگاه بر ضدّ آنان دولت به شما داديم» (اسراء/٦)مراد خروج و رجعت امام حسين عليه السّلام است با هفتاد نفر از اصحابش كه كلاهخودهايى دو رو از طلا بر سر دارند و به مردم اعلان مىنمايند كه اين امام حسين عليه السّلام است كه خروج نموده اينگونه اعلام مىكنند تا مردم در خروج وى ترديد نكنند و بدانند كه او دجّال و شيطان نيست،اين در حالى است كه حضرت حجت قائم عليه السّلام در ميان مردم است پس وقتى كه مردم به يقين دانستند كه او امام حسين عليه السّلام است مرگ حضرت حجت عليه السّلام فرا مىرسد و امام حسين عليه السّلام عهدهدار غسل و تكفين و حنوط نمودن او و به خاكسپارىاش مىگردد زيرا عهدهدار تجهيز وصى(امام)جز وصى نمىباشد.
📔الروضة من الکافی، صفحه 437
محمدبن یعقوب کلینی
🦋
@torbatkarblA🦋