🔸 بیان آیت الله میرزا محمدعلی شاه آبادی (استاد امام خمینی) در کتاب رشحات البحار ص140 و 141
🔸 الاشراق السادس و السابع [و من المعشوقات درك الكلام و شهود المقام الأنام]
🔻و من المعشوقات درك الكلام و شهود المقام الأنام و هذا أيضا أمر لا نهاية له فى الفطرة. فتدلنا على من هو صرف درك الكلام و شهود المقام بداهة أنه تعالى سبحانه لما كان متكلما بالكلام النفسى، فهو مدرك هذا الكلام فيكون سميعا. كما أنه شاهد لكمالات ذاته فهو بصير و كلاهما من الصفات الذاتية و يرجعان إلى العلم. فهو من حيث حضور ذاته بكماله لدى ذاته عليم و من حيث أنه اظهر ما فى غيب هويته، فهو متكلم، و من حيث انه مدرك لهذا الإظهار فهو سميع و من حيث أنه يشهد ذاته و كمالات ذاته، فهو بصير و من حيث أنه يبتهج بذاته فهو مريد، و من حيث أنه إن شاء فعل فعل فهو قادر، و من حيث أنه مدرك فاعل فهو حى، و هذه أمهات الصفات و الأسماء. فهو اللّه العالم القادر الحى المريد المتكلم السميع البصير تعالى شأنه.
🔸
🔸 خلقت انسان، اطوار و مراتب و طبقات وجودی مترتب بر هم، از ذات تا صفات و افعال، در عوالم عقلی و مثالی و مادی دارد.
🔸
سوره نوح (آیه ۱۴)
⚡وَقَدْ خَلَقَكُمْ أَطْوَارًا (١٤)
سوره انشقاق (آیه ۱۹)
⚡ لَتَرْكَبُنَّ طَبَقًا عَنْ طَبَقٍ (١٩)
🔸
🔸 *«اطوار و مراتب حقیقت انسان در بیان ملاصدرا (در اسفار) بعنوان نظر دقیق راسخین در علم»*
🔸
> جلد هشتم
>> السفر الرابع فی علم النفس
>>> الباب السابع فی نبذ من أحوال النفس الناطقة من حیث نسبتها إلى عالم الطبیعة
>>>> فصل (3) فی إیضاح القول فی هذه المسألة المهمة و تعقیب ما ذکروه و هدم ما أصلوه
🔹
📌{الحکمة المتعالیة (با حاشیه علامه طباطبائى)، ج8، ص: 346 و 347}
🔻 *الراسخون فی العلم، الجامعون بین النظر و البرهان، و بین الکشف و الوجدان، فعندهم (1)* :
⚡ *إن للنفس شئونا و أطوارا کثیرة و لها مع بساطتها أکوان وجودیة، بعضها قبل الطبیعة، و بعضها مع الطبیعة، و بعضها بعد الطبیعة،*
⚡ *و رأوا أن النفوس الإنسانیة موجودة قبل الأبدان بحسب کمال (2) علتها و سببها و السبب الکامل یلزم المسبب معها، فالنفس موجودة مع سببها لأن سببها کامل الذات تام الإفادة و ما هو کذلک لا ینفک عنه مسببه*
⚡ لکن تصرفها فی البدن موقوف على استعداد مخصوص و شروط معینة و معلوم أن النفس حادثة عند تمام استعداد البدن و باقیة بعد البدن إذا استکملت، و لیس ذلک إلا لأن سببها یبقى أبد الدهر،
⚡ فإذا حصل لک علم یقینی بوجود سببها قبل البدن و علمت معنى السببیة و المسببیة و أن السبب (3) الذاتی هو تمام المسبب و غایته ، *حصل لک علم بکونها موجودة قبل البدن بحسب کمال وجودها و غنائها، و الذی یتوقف على البدن هو بعض نشآتها،*
⚡ و یکون استعداد البدن شرطا لوجود هذه النشأة الدنیة و الطبیعة الکونیة، و هی جهة فقرها و حاجتها و إمکانها و نقصها، لا جهة وجوبها و غنائها و تمامها،
⚡ و لو کان البدن شرطا لکمال هویتها و تمام وجودها کما فی (4) سائر الحیوانات و النباتات کان زوال البدن موجبا لزوالها، کما یلزم أن ینعدم بعدم الآلة و فساد المزاج البدنی تصرف الصانع و عمله المحتاج إلى الآلة کسائر القوى المادیة الداثرة الفاسدة المتجددة الزائلة،
⚡ و البرهان قائم على أن للنفس قوة عقلیة تتصرف فی العقلیات بذاتها لا باستعمال آلة و هی کمالها الذاتی و جهة غنائها عن البدن، و سائر الأجسام فهی بکمالها السببی خارجة عن عالم الأکوان المتجددة.
⚡ *فالحق أن النفس الإنسانیة جسمانیة الحدوث و التصرف، روحانیة البقاء و التعقل* ، فتصرفها فی الأجسام جسمانی، و تعقلها لذاتها و ذات جاعلها روحانی،
⚡ و أما العقول المفارقة فهی روحانیة الذات و الفعل جمیعا، و الطبائع جسمانیة الذات و الفعل جمیعا،
⚡ *فلکل من تلک الجواهر «مقام معلوم» بخلاف النفس الإنسانیة و لهذا حکمنا بتطورها فی الأطوار، إذ لیس تصرفها فی البدن کتصرف المفارقات فی الأجسام، لأنها بذاتها مباشرة للتحریک الجزئی و الإدراکات الجزئیة على سبیل الانفعال و الاستکمال لا على وجه الإفاضة و الإبداع.*
🔸===========🔸
🔸 تعلیقه ها:
🔹 تعلیقات مرحوم حاجی ملاهادی سبزواری:
🔻 (1). *کلها ذاتیة* ، ففی مقام طبع، و فی مقام نفس، و فی مقام عقل، و فی مقام فانیة عن هذه کلها باقیة بالله، کما أخبر صاحب مقام «لی مع الله» عن نفسه (صلی الله علیه و آله) فإذا *« قد خلقها الله أطوارا »*
🔻 فإن قلت إنها حادثة ذاتا فی مقام، صدقت
🔻 و إن قلت حادثة تعلقا و أردت بالتعلق وجودها الطبیعی الذاتی لا الإضافة کما مر غیر مرة أن تعلقها بالبدن لیس کتعلق صاحب الدکان بدکانه، صدقت
🔻 و إن قلت إنها قدیمة ذاتا باعتبار العقل النازلة هی منه و أنه تمامها و کمالها- بل باعتبار انقلابها إلى العقل المجرد الذی کل الأزمنة و الزمانیات بالنسبة إلیه کالآن، صدقت
🔻کما أنه بهذا الاعتبار إن قلت إنها باقیة ببقائه بل ببقاء الله، صدقت
🔻 و إن قلت إنها غیر باقیة بل زائلة سیالة باعتبار حرکتها الجوهریة، صدقت
🔻 و إن قلت بهذه الاعتبارات إنها جسمانیة بل جسم، و روحانیة بل روح، صدقت
🔻 *فما أعجب حال هذا المعجون و طائر بوقلمون الذی هو هیکل التوحید و برزخ التکثیر و التفرید*
🔻 و نعم ما قال الشیخ فرید الدین العطار:
⚡ *جزو، کل شد، چون فرو شد جان بجسم*
⚡ *کس نسازد زین عجایبتر طلسم*
⚡ *جسم و جان پاک با هم یار شد*
⚡ *آدمــى اعجـــــوبهی اســـــرار شد*
(س ره)
🔹
🔻(2). الإضافة بیانیة فإن العلة کمال المعلول.
(س ره)
🔹
🔻(3). کما قال أرسطاطالیس إن ما هو و لم هو فی کثیر من الأشیاء واحد، و المجردات من ذلک الکثیر فعند إحکامک و إتقانک هذه القواعد لا یبقى لک ریب بکینونة النفس قبل البدن لأن شیئیة الشیء بتمامه لا بنقصه.
(س ره)
🔸
🔹 تعلیقه علامه طباطبایی(ره):
🔻 (4). لا یخلو عن مساهلة فإن الحیوان بل النبات بناء على الحرکة الجوهریة حالها حال الإنسان من غیر فرق فلا تغفل.
(ط مد)
🔸🔸🔸
🔸« الْحَيُّ الْقَيُّوم » = 236
🔸 « كُنْ فَيَكُون » = 236
🔻(به حساب ابجد کبیر)
🔸 *به ارتباط «الحی القیوم» و «کن فیکون» در روایت زیر فکر کنید*، و نیز اینکه *هردوی آنها در «مظهریتِ حقیقتِ نفس انسان (مؤمن)» ظهور مییابند*. چون هستیِ نفس میتواند آینهی خدای زندهی پاینده، و ظهورِ امر الهی (کُن)، در تحقق همهچیز (فیکون) بشود👇(و نیز اسم «اهیه اشر اهیه» که ذکر «معرفت نفسی» با «هستی و حیات ازلی و ابدی الهی» است)
🔻نامهی خداوند به انسان مؤمن در بهشت، که میفرماید:
💥 *«مِنَ الحَىِّ القَيُّومِ الَّذى لا يَمُوت، الَى الحَىِّ القَيُّومِ الَّذى لايَمُوت. امّا بَعدُ، فَإنّى أقُولُ لِلشَّىءِ كُن فَيَكُونُ، و قَد جَعَلتُكَ تَقولُ لِلشَّىءِ كُن فَيكونُ»*
🔻فقال النبی (صلى الله عليه و آله):
⚡ *«فلا يَقولُ أحَدٌ مِن أهلِ الجَنَّةِ لِلشَّىءِ كُن الا و يَكُون»*
🔹
🔻«از جانب [خدای] حیّ قیّومی که نمیمیرد بسوی [بندهی] حیّ قیّومی که نمیمیرد؛ اما بعد، من چون به [هر] چیز گویم «باش»، پس موجود میشود. تو را (نیز مظهر آن) چنان قرار دادم که به (هر) چیز بگویی «باش» موجود شود.
🔻آنگاه رسول اللّه(ص) فرمود:
⚡ «احدی از اهل بهشت به چیزی نمیگوید «باش» مگر آنکه موجود شود»
🔹
📌«علم الیقین» فیض کاشانی؛ ج٢، ص ١٢٩٢
📌«معاد از دیدگاه امام خمینی» ص۴١٨؛ «آداب الصلوة» ص٣٢و٣٣
🔸
🔻آصف بن برخیا (وزیر سلیمان ع) با بکارگیری باطنیِ «إهیه أشِر إهیه»، تخت بلقیس را «کن فیکون» و احضار کرد
(الميزان ج۱۵ ص۳۶۳؛ عدة الداعي ص۶۰)
🔻حضرت عیسی ع هم با «اهیه اشر اهیه» مردگان را «احیاء» نمود
(تفسیر قرطبی، الجامع لأحكام القرآن ج۳ ص۲۷۱)
🔸
🔸 *نفس انبیاء و اولیاء الهی مظهر «کن فیکون» الهی و غلبهی قواعد عالم امر بر عالم خلق است، که در نفس ایشان اسماء فعلیه الهی به اذن و اراده الهی بروز و ظهور می یابد*
🔸 المائدة ، 110 :
🔹إذْ قالَ اللَّهُ يا عيسَى ابْنَ مَرْيَمَ اذْكُرْ نِعْمَتي عَلَيْكَ وَ عَلى والِدَتِكَ إِذْ أَيَّدْتُكَ بِرُوحِ الْقُدُسِ تُكَلِّمُ النَّاسَ فِي الْمَهْدِ وَ كَهْلاً وَ إِذْ عَلَّمْتُكَ الْكِتابَ وَ الْحِكْمَةَ وَ التَّوْراةَ وَ الْإِنْجيلَ وَ
🔻 * إِذْ تَخْلُقُ مِنَ الطِّينِ كَهَيْئَةِ الطَّيْرِ بِإِذْني فَتَنْفُخُ فيها فَتَكُونُ طَيْراً بِإِذْني *
وَ تُبْرِئُ الْأَكْمَهَ وَ الْأَبْرَصَ بِإِذْني وَ إِذْ تُخْرِجُ الْمَوْتى بِإِذْني وَ إِذْ كَفَفْتُ بَني إِسْرائيلَ عَنْكَ إِذْ جِئْتَهُمْ بِالْبَيِّناتِ فَقالَ الَّذينَ كَفَرُوا مِنْهُمْ إِنْ هذا إِلاَّ سِحْرٌ مُبين
🔸
🔸 آل عمران ، 49 :
🔹وَ رَسُولاً إِلى بَني إِسْرائيلَ أَنِّي قَدْ جِئْتُكُمْ بِآيَةٍ مِنْ رَبِّكُمْ
🔻 * أَنِّي أَخْلُقُ لَكُمْ مِنَ الطِّينِ كَهَيْئَةِ الطَّيْرِ فَأَنْفُخُ فيهِ فَيَكُونُ طَيْراً بِإِذْنِ اللَّهِ *
وَ أُبْرِئُ الْأَكْمَهَ وَ الْأَبْرَصَ وَ أُحْيِ الْمَوْتى بِإِذْنِ اللَّهِ وَ أُنَبِّئُكُمْ بِما تَأْكُلُونَ وَ ما تَدَّخِرُونَ في بُيُوتِكُمْ إِنَّ في ذلِكَ لَآيَةً لَكُمْ إِنْ كُنْتُمْ مُؤْمِنين
🔸
🔸 *عیسی مسیح (علیه السلام) که خلقت خودش نیز تجلی آشکاری از «کن فیکون» از نفخه روح خدای سبحان است (بمانند خلقت حضرت آدم علیه السلام و نفخه روح الهی به ایشان)* :
🔻سوره آل عمران (آیه ۵۹)
⚡ *إِنَّ مَثَلَ عِيسَىٰ عِنْدَ اللَّهِ كَمَثَلِ آدَمَ خَلَقَهُ مِنْ تُرَابٍ ثُمَّ قَالَ لَهُ كُنْ فَيَكُونُ*
🔻سوره تحریم (آیه ۱۲)
وَمَرْيَمَ ابْنَتَ عِمْرَانَ الَّتِيٓ أَحْصَنَتْ فَرْجَهَا
⚡ *فَنَفَخْنَا فِيهِ مِنْ رُوحِنَا*
وَصَدَّقَتْ بِكَلِمَاتِ رَبِّهَا وَكُتُبِهِ وَكَانَتْ مِنَ الْقَانِتِينَ
🔻سوره انبیا (آیه ۹۱)
وَالَّتِيٓ أَحْصَنَتْ فَرْجَهَا
⚡ *فَنَفَخْنَا فِيهَا مِنْ رُوحِنَا*
وَجَعَلْنَاهَا وَابْنَهَآ آيَةً لِلْعَالَمِينَ
🔸
🔸 *«کن فیکون» هشت بار در قرآن آمده است* :
⚡️ يس ، 82 : *إِنَّما أَمْرُهُ إِذا أَرادَ شَيْئاً أَنْ يَقُولَ لَهُ كُنْ فَيَكُون*
⚡️ البقرة ، 117 : بَديعُ السَّماواتِ وَ الْأَرْضِ
*وَ إِذا قَضى أَمْراً فَإِنَّما يَقُولُ لَهُ كُنْ فَيَكُونُ*
⚡️ آل عمران ، 47 : قالَتْ رَبِّ أَنَّى يَكُونُ لي وَلَدٌ وَ لَمْ يَمْسَسْني بَشَرٌ قالَ كَذلِكِ اللَّهُ يَخْلُقُ ما يَشاءُ
*إِذا قَضى أَمْراً فَإِنَّما يَقُولُ لَهُ كُنْ فَيَكُونُ*
⚡️ آل عمران ، 59 : إِنَّ مَثَلَ عيسى عِنْدَ اللَّهِ كَمَثَلِ آدَمَ
*خَلَقَهُ مِنْ تُرابٍ ثُمَّ قالَ لَهُ كُنْ فَيَكُونُ*
⚡️ الأنعام ، 73 : وَ هُوَ الَّذي خَلَقَ السَّماواتِ وَ الْأَرْضَ بِالْحَقِّ
*وَ يَوْمَ يَقُولُ كُنْ فَيَكُونُ قَوْلُهُ الْحَقُّ*
وَ لَهُ الْمُلْكُ يَوْمَ يُنْفَخُ فِي الصُّورِ عالِمُ الْغَيْبِ وَ الشَّهادَةِ وَ هُوَ الْحَكيمُ الْخَبيرُ
⚡️ النحل ، 40 : *إِنَّما قَوْلُنا لِشَيْءٍ إِذا أَرَدْناهُ أَنْ نَقُولَ لَهُ كُنْ فَيَكُونُ*
⚡️ مريم ، 35 : ما كانَ لِلَّهِ أَنْ يَتَّخِذَ مِنْ وَلَدٍ سُبْحانَهُ
*إِذا قَضى أَمْراً فَإِنَّما يَقُولُ لَهُ كُنْ فَيَكُونُ*
⚡️ غافر، 68 : هُوَ الَّذي يُحْيي وَ يُميتُ
*فَإِذا قَضى أَمْراً فَإِنَّما يَقُولُ لَهُ كُنْ فَيَكُون*
🔸
🔸 لَقَدْ نَصَرَكُمُ اللَّـهُ فِي مَواطِنَ كَثِيرَةٍ وَ يَوْمَ حُنَيْنٍ
⚡ إِذْ أَعْجَبَتْكُمْ كَثْرَتُكُمْ فَلَمْ تُغْنِ عَنْكُمْ شَيْئاً وَ ضاقَتْ عَلَيْكُمُ الْأَرْضُ بِما رَحُبَتْ
ثُمَّ وَلَّيْتُمْ مُدْبِرِينَ
🔻خدا در جبهههای مختلفی کمکتان کرده است، بهویژه در جنگ حُنَین که از کثرتِ نیروهایتان، ذوقزده و مغرور شده بودید؛ ولی نهتنها آنهمه نیرو اصلاً بهدردتان نخورد، بلکه در حملۀ غافلگیرانۀ دشمن، عرصه بر شما تنگ شد. دستآخر هم، پشت به دشمن کردید و فرار را بر قرار ترجیح دادید!
توبه - ۲۵
www.hadiapp.net/quran-farsi
🔸
31 جامع الکلیات -بیان ششم -نکات ۴۶ تا ۵٢ توحید از دریچه نفس -اطوار و شئون نفس -رابطه نفس وبدن -بساطت وجامعیت و وحدت ذاتی نفس.mp3
31.67M
🔸 جلسه ٣١
📌 شرح #جامع_الکلیات
🔻بیان ششم
- نکات ۴۶ تا ۵٢ از کتاب «توحید از دریچه انسان شناسی»
۴۵ -اطوار و شئون نفس
۴۶ -رابطه نفس و بدن
۴٧ -تجرد و بساطت نفس
۴٨ -جامعیت و وحدت ذاتی نفس
۴٩ -بساطت و جامعیت
۵۰ -تعابیر متنوع نفس
۵١ -کثرت طولی و عرضی بدن و قوا در ظهور نفس
۵٢ -کثرت و وحدت قوا
- محدوده درس: تا آخر صفحه ١١٣
🔸
🔸مستندات مورد اشاره جلسه ٣١👇
🌐 eitaa.com/shia_erfan/1320
🔸
✅ کانال عرفان شیعی
🔸 @Shia_erfan
🔸 کتاب توحید از دریچه انسان شناسی
🔻 اثر استاد مهدی خدابنده
https://mehrabanketab.ir/cms/mehr_one.jsp?ct=توحید%20%از%20%دریچه%20%انسان%20%شناسی&id=2474
🌐 PDF: eitaa.com/shia_erfan/1238
🔸