هدایت شده از انتشارات مؤسسه کتاب شناسی شیعه
✅ سرگذشتنامه / تراجم 48
📚 قوام الدین محمد سیفی قزوینی (م1149)
احوال، آثار و مجموعه آثار فارسی
تألیف: امیر بارانی بیرانوند
ویرایش و مراجعه: محسن صادقی و محمدکاظم محمودی
قطع: وزیری، صفحات: 332، مصور، جلد: سلفون
قیمت: 150000 تومان
سفارش تلفنی: 02538802232
موبایل: 09128512891
سفارش از طریق ایتا، واتساپ و تلگرام: 09916542398
ارسال رایگان به سراسر کشور
فروشگاه: قم، خیابان توحید، توحید 7، پلاک 22
هدایت شده از انتشارات مؤسسه کتاب شناسی شیعه
کتاب پیش رو به احوال و آثار عالمی شیعی به نام «میرزا قوام الدین حسنی قزوینی» پرداخته است. «محمد بن محمد مهدی الحسني السیفي القزویني»، ملقب به «قوام الدین»، و متخلّص به «سیفی» و «جمال» و «قوام» از دانشمندان و ادیبان نیمۀ اول قرن دوازدهم است. او در اواخر سده یازدهم در شهر قزوین در خانواده ای اصیل از خاندان سادات سیفی قزوین متولد شد. وی از «سادات سیفی» قزوین است که جدشان سید جلیل «قاضی سیف الدین محمد» بوده و نَسبِ او به «زید بن الحسن بن علی بن ابی طالب(ع)» منتهی می شود. قوام الدین بعد از آموختن علوم مقدماتی در قزوین، برای ادامۀ تحصیلات راهی اصفهان، و در آن دیار به تحصیل علم مشغول شد، و در محضر اساتید معروف آن شهر مخصوصاً علامه ملامحمدباقر مجلسی و شیخ جعفر قاضی علم آموخت و پس از دستیابی به مقامی والا در علوم و فنون مختلف، به قزوین بازگشت. وی با استفاده از ذوق سرشارش بسیاری از متون علمی و درسی عصر خوش را به نظم کشید، که علت اشتهار وی همین آثار منظوم است. در این کتاب حیات ایشان و نسخ باقی مانده از تراث وی به نحو مبسوط بررسی و متن آثار فارسی او با تصحیح درج شده است.
✅ مقالات و مباحث؛ شخصیت شناسی و کتاب شناسی
📚 جرعه ای از دریا
مقالات و مباحث؛ شخصیت شناسی و کتاب شناسی
فقیه محقق حضرت آیة الله
حاج سیدموسی شبیری زنجانی (دام ظله)
قطع: وزیری، صفحات: جلداول 620؛ جلد دوم 724؛ جلد سوم 752؛ جلد چهارم 688، جلد: سلفون
قیمت: جلد اول 350000 تومان، جلد دوم 250000 تومان، جلد چهارم 250000 تومان
سفارش تلفنی: 02538802232
موبایل: 09128512891
سفارش از طریق ایتا، واتساپ و تلگرام: 09916542398
ارسال رایگان به سراسر کشور
فروشگاه: قم، خیابان توحید، توحید 7، پلاک 22
اثر حاضر در سه فصل (آثار فارسی، آثار عربی و طریقیّات) تنظیم شده است.
طریقیات، حکایات و مطالب علمی ارزشمندی است که ایشان بیشتر در بین راه یا در جلسات انس بیان فرموده اند: معظم له در ایّامی که کسالتی نداشتند، برای اقامه نماز، مسیر منزل تا حرم مطهّر حضرت معصومه(علیها السلام) و بالعکس را پیاده می پیمودند و در طول مسیر، طلّاب و فضلا پروانه وار گرد وجودشان حلقه می زدند و از برکاتشان بهره می بردند و ایشان هم با تواضعی ستودنی به پرسشهای آنها پاسخ می دادند و اگر پرسشی نمی شد، خود ابتداءً مطالبی بیان می فرمودند. اکنون نیز که این راه را با اتومبیل پراید طی می کنند، در رفت و برگشت بیاناتشان ضبط می شود.
آنچه در این فصل گرد آمده، بخشی از این مطالب است که با دقت زیاد از نوار مکتوب، و کوشش شده است که گویش گوینده در بیان مطالب حفظ شود. این فصل آکنده است از سیره بزرگان روحانیت، خاطرات عبرت آموز، مطالب آموزنده و اخلاقی، و احیاناً دقایق و ظرایف بسیار جالب علمی. توضیحات کافی در خصوص چگونگی فصل سوم، در آغاز آن آمده است.
هدایت شده از انتشارات مؤسسه کتاب شناسی شیعه
📚گزارشی از مراسم رونمایی
موسوعة (التراث الفقهي) لوالد الشيخ البهائي
هدایت شده از انتشارات مؤسسه کتاب شناسی شیعه
🟢 الهيأة العليا لإحياء التراث تقيم ندوةً علمية حول الشيخ حسين العاملي وإرثه الفقهي
أقامت الهيأة العُليا لإحياء التراث في العتبة العبّاسية المقدسة ندوةً علمية حول الشيخ حسين عبد الصمد العاملي والد الشيخ البهائي وإرثه الفقهي.
ونظّم الندوةَ مركزُ إحياء التراث التابع للهيأة في العتبة العباسية المقدّسة، بحضور المتولّي الشرعيّ للعتبة المقدّسة السيد أحمد الصافي، وعدد من أعضاء مجلس إدارتها ومسؤوليها، إضافة إلى شخصيات أكاديمية وحوزوية وباحثين.
واستُهِلَّت فعّالياتُ الندوة بقراءة آياتٍ من الذكر الحكيم تلاها قارئُ المجمَع العلمي علي الزبيدي، أعقبتها كلمة لمركز إحياء التراث التابع للهيأة، ألقاها معاون مدير المركز الشيخ ضياء الكربلائي.
وشهدت الندوةُ إزاحةَ الستار عن موسوعة التراث الفقهيّ للعلّامة والد الشيخ البهائي من قِبل سماحة المتولّي الشرعيّ للعتبة العبّاسية المقدسة، إضافة إلى مناقشة عدّة بحوثٍ تناولت حياته وتراثه الفقهيّ.
وقال نائب رئيس الهيأة الأستاذ محمد حسن الوكيل: "إنّ الندوة العلمية متخصّصة حول والد الشيخ البهائي (الشيخ حسين بن عبد الصمد الحارثي العاملي)، بهدف تسليط الضوء على الموسوعة التي صدرت اليوم، وتراثه الفقهي".
وأضاف الوكيل: "إنّ الندوةَ شهدت بيانَ الجوانب المضيئة من حياة الشيخ العاملي والتراث الفقهيّ له وسيرته، عبر نخبة من الباحثين المتخصّصين بهذا المجال من داخل العراق وخارجه".
هدایت شده از انتشارات مؤسسه کتاب شناسی شیعه
🎙 الكربلائي: مركز إحياء التراث يعمل على إخراج المعارف إلى عالم النور
أكّد معاون مدير مركز إحياء التراث، التابع للهيأة العُليا لإحياء التراث في العتبة العبّاسية المقدّسة، أنّ المركز يعمل على إخراج معارف العلماء وفنونهم إلى عالم النور.
جاء ذلك عبر كلمة المركز التي ألقاها الشيخ ضياء الكربلائي ضمن فعّاليات الندوة العلمية التي أقامها المركز في النجف الأشرف، بحضور المتولّي الشرعيّ للعتبة العبّاسية المقدّسة السيد أحمد الصافي وعددٍ من أعضاء مجلس إدارتها ومسؤوليها، إضافة إلى شخصيات حوزوية وأكاديمية.
وقال الكربلائي: "إنّ مركز إحياء التراث عَمَد منذ تأسيسه عام ١٤٢٨ للهجرة النبوية، إلى إخراج ما دوّنه أساطينُ العلم من معارف وفنون إلى عالم النور؛ ليرتشف منه الصادي للمعرفة ويحاول الطالب إشباع نهمه به".
وأدناه نصّ الكلمة:
قال الحقّ جلّ وعلا في محكم التنزيل: {وَيَزِيدُ اللهُ الَّذِينَ اهْتَدَوْا هُدًى وَالْبَاقِيَاتُ الصَّالِحَاتُ خَيْرٌ عِنْدَ رَبِّكَ ثَوَابًا وَخَيْرٌ مَرَدًّا}.
سيرًا على هدي هذه الآية المباركة، واهتمامًا بجَنْبَةٍ من جنبات الباقيات الصالحات لعلمائنا الأبرار، وبتوجيهٍ وإشرافٍ مباشر من سماحة العلّامة السيد أحمد الصافي (دام عزّه) المتولّي الشرعي للعتبة العباسية المقدّسة، وبرؤيةٍ واضحة، وخطى ثابتة، ومنهجٍ علميّ رصين، عَمَد مركز إحياء التراث منذ تأسيسه عام ١٤٢٨ للهجرة النبوية، إلى إخراج ما دوّنه أساطينُ العلم من معارف وفنون إلى عالم النور؛ ليرتشف منه الصادي للمعرفة ويحاول الطالب إشباع نهمه به.
وقد صدَرَ عنه -بحمد الله وفضله- خلال سنوات جاوزت العقد والنصف أكثر من مئة عنوان، في علومٍ متنوّعة أسهمت برفد المكتبة الإسلامية عامة والإماميّة خاصة، بالموسوعات والكتب التي لم ترَ النور سابقا، كما أنّه عمل على إقامة الدورات التخصصية في تحقيق المخطوطات، وعقد الندوات والمؤتمرات المتخصّصة في مجال التراث المخطوط.
واستمرارًا لهذا النهج المبارك في إحياء تراث علمائنا الأعلام، تضافرت جهود مركز إحياء التراث مع جهود إخوتنا الأعزّاء في مركز الشيخ الطوسي(قدّس سرّه) للدراسات والتحقيق، على التراث الفقهيّ للعالم العامل الشيخ حسين بن عبد الصمد العاملي (والد الشيخ البهائي)، فتسابقت الأيدي إلى جمع نسخه من أماكنها المتفرّقة، ثمّ صدحت الأصوات بمقابلته، واشتغلت العقول بضبطه وتخريجه، واستُنفِرت الهمم بمراجعته وتدقيقه، وأُدرجت في مقدّمته صحائف ترجمته مع مؤلّفه، ودقّقت الأنظار في إخراجه وتصميمه، فكان بعـد كـلّ تلك المراحل بحلّةٍ قشيبة تسرّ الناظر إليه.
فخرج التراث الفقهيّ للشيخ العاملي بخمس مجلّدات، جاء أوّلها يحمل عنوان حاشية إرشاد الأذهان، ووقع ثانيها تحت مسمّى شرح الرسالة الألفية، وكانت الثلاثة الأخيرة منها بعنوان الرسائل الفقهيّة، ضمّت بين دفّاتها خمس عشرة رسالة.
وها نحن اليوم نجتمع لنحتفي بهذا العالم الذي نذر عمره في سبيل التحصيل، ثمّ زكّى ما حصل عليه من علم؛ ببثّه ونشره لأهله، فكان عملـه هـذا أبرز باقياتِهِ الصالحات.
وقد خُصّصت هذه الندوة لإزاحة الستار عن تراثه الفقهي، فضلاً عن تسليط الضوء على جوانب مهمّة من حياته؛ وذلك عبر إلقاء بحوثٍ سطّرتها أيدي نخبة طيّبة من الباحثين والمحقّقين الفضلاء.
هدایت شده از انتشارات مؤسسه کتاب شناسی شیعه
⭕️ ضمن الندوة العلمية.. باحث يتناول الجوانب المنسية في سيرة الشيخ البهائي
تناول الباحث الدكتور محمد كاظم رحمتي من جمهورية إيران الإسلامية، الجوانب المنسيّة من سيرة الشيخ البهائي.
جاء ذلك ضمن فعّاليات الجلسة البحثية في الندوة العلمية التي نظّمها مركز إحياء التراث، التابع للهيأة العُليا لإحياء التراث في العتبة العبّاسية المقدسة، تحت عنوان (الشيخ حسين عبد الصمد العاملي -والد الشيخ البهائي- وإرثه الفقهيّ).
وقال رحمتي إن "البحث ناقش دور الشيخ حسين بن عبد الصمد العاملي في كتابه كتاب الكافي، الذي كانت بحوزته نسخة من هذا الكتاب على شكل مخطوط".
وأضاف أن "البحث يهدف إلى إبراز أهمية هذا الكتاب في كتب التراث الشيعية، بمجال الحديث وصحّة المخطوطات فيه".