eitaa logo
ݕێـټ‌ߊ‌ݪݩۅࢪ✧
1.1هزار دنبال‌کننده
7.4هزار عکس
7.6هزار ویدیو
161 فایل
﷽ پایانمون:ان‌شاءالله ̈̇ࡄܣߊ‌ࡅ‌ܝߺ̈ߺߺ(": كپى؟! حلال.. همسایمون👇 @Majnoon_Abotorab110 @Majnonalhossein128 @majanin_mola333 @Gomnam_1333 @shaer_yateem روزمرگي.. @mwyasb
مشاهده در ایتا
دانلود
قال الامام علي (علية السلام) ابتسم فأنت تعيش بفضل الله وليس بفضل الاخرين .
۱۷ فروردین ۱۴۰۳
دعاء علقمة : يَا أَللهُ يَا أَللهُ يَا أَللهُ ، يَا مُجِيبَ دَعْوَةِ الْمُضْطَرِّينَ ، يَا كَاشِفَ كُرَبِ الْمَكْرُوبِينَ ، يَا غِيَاثَ الْمُسْتَغِيثِينَ ، يَا صَرِيخَ الْمُسْتَصْرِخِينَ ، وَيَا مَنْ هُوَ أَقْرَبُ إِلَيَّ مِنْ حَبْلِ الْوَرِيدِ ، وَيَا مَن يَّحُولُ بَيْنَ الْمَرْءِ وَقَلْبِهِ ، وَيَا مَنْ هُوَ بِالْمَنْظَرِ الأَعْلَى وَ بِالأُفُقِ الْمُبِينِ ، وَيَا مَنْ هُوَ الرَّحْمَنُ الرَّحِيمُ عَلَى الْعَرْشِ اسْتَوَى ، وَيَا مَن يَّعْلَمُ خَائِنَةَ الأَعْيُنِ وَمَا تُخْفِي الصُّدُورُ ، وَيَا مَن لَّا تَخْفَى عَلَيْهِ خافِيَهٌ ، يَّا مَن لَّا تَشْتَبِهُ عَلَيْهِ الأَصْواتُ ، وَيَا مَن لَّا تُغَلِّطُهُ الْحَاجَاتُ ، وَيَا مَن لّا يُبْرِمُهُ إِلْحَاحُ الْمُلِحِّينَ ، يَا مُدْرِكَ كُلِّ فَوْتٍ ، وَيَا جَامِعَ كُلِّ شَمْلٍ ، وَيَا بَارِئَ النُّفُوسِ بَعْدَ الْمَوْتِ ، يَا مَنْ هُوَ كُلَّ يَوْمٍ فِي شَأْنٍ ، يَا قَاضِىَ الْحَاجَاتِ ، يَا مُنَفِّسَ الْكُرُبَاتِ ، يَا مُعْطِيَ السُّؤُلاتِ ، يَا وَلِيَّ الرَّغَبَاتِ ، يَا كَافِىَ الْمُهِمَّاتِ ، يَا مَن يَّكْفِي مِنْ كُلِّ شَيْءٍ وَّلا يَكْفِي مِنْهُ شَيْءٌ فِي السَّمَاوَاتِ وَالأَرْضِ ، أَسْاَلُكَ بِحَقِّ مُحَمَّدٍ خَاتَمِ النَّبِيِّينَ وَعَلِيِّ أَمِيرِ الْمُؤْمِنِينَ ، وَبِحَقِّ فَاطِمَةَ بِنْتِ نَبِيِّكَ ، وَبِحَقِّ الْحَسَنِ وَالْحُسَيْنِ ؛ فَإِنِّي بِهِمْ أَتَوَجَّهُ إِلَيْكَ فِي مَقَامِي هَذَا وَبِهِمْ أَتَوَسَّلُ وَبِهِمْ أَتَشَفَّعُ إِلَيْكَ ، وَبِحَقِّهِمْ أَسْأَلُكَ وَأُقْسِمُ وَأَعْزِمُ عَلَيْكَ ، وَبِالشَّأْنِ الَّذِي لَهُمْ عِنْدَكَ وَبِالْقَدْرِ الَّذِي لَهُمْ عِنْدَكَ ، وَبِالَّذِي فَضَّلْتَهُمْ عَلَى الْعَالَمِينَ ، وَبِاسْمِكَ الَّذِي جَعَلْتَهُ عِنْدَهُمْ وَبِهِ خَصَصْتَهُمْ دُونَ الْعَالَمِينَ ، وَبِهِ أَبَنْتَهُمْ وَأَبَنْتَ فَضْلَهُمْ مِنْ فَضْلِ الْعَالَمِينَ ، حَتَّى فَاقَ فَضْلُهُمْ فَضْلَ الْعَالَمِينَ جَمِيعاً ، أَسْاَلُكَ أَنْ تُصَلِّيَ عَلَى مُحَمَّدٍ وَآلِ مُحَمَّدٍ وَأَنْ تَكْشِفَ عَنِّي غَمِّي وَهَمِّي وَكَرْبِي ، وَتَكْفِيَنِى الْمُهِمَّ مِنْ أُمُورِي ، وَتَقْضِيَ عَنِّي دَيْنِي وَ تُجِيرَنِي مِنَ الْفَقْرِ وَتُجِيرَنِي مِنَ الْفَاقَةِ وَتُغْنِيَنِي عَنِ الْمَسْأَلَةِ إِلَى الَمَخْلُوقِينَ ، وَتَكْفِيَنِي هَمَّ مَنْ أَخافُ هَمَّهُ ، وَعُسْرَ مَنْ أَخَافُ عُسْرَهُ ، وَحُزُونَةَ مَنْ أَخَافُ حُزُونَتَهُ ، وَشَرَّ مَنْ أَخَافُ شَرَّهُ ، وَمَكْرَ مَنْ أَخَافُ مَكْرَهُ ، وَبَغْيَ مَنْ أَخَافُ بَغْيَهُ ، وَ جَوْرَ مَنْ أَخَافُ جَوْرَهُ ، وَسُلْطَانَ مَنْ أَخَافُ سُلْطَانَهُ ، وَكَيْدَ مَنْ أَخَافُ كَيْدَهُ ، وَمَقْدُِرَةَ مَنْ أَخَافُ مَقْدُِرَتَهُ عَلَيَّ ، وَتَرُدَّ عَنِّي كَيْدَ الْكَيَدَةِ وَمَكْرَ الْمَكَرَةِ ، اَللَّهُمَّ مَنْ أَرَادَنِي فَأَرِدْهُ ، وَمَنْ كَادَنِي فَكِدْهُ ، وَاصْرِفْ عَنِّي كَيْدَهُ وَمَكْرَهُ وَبَأْسَهُ وَأَمانِيَّهُ ، وَامْنَعْهُ عَنِّي كَيْفَ شِئْتَ وَأَنّى شِئْتَ ، اَللَّهُمَّ اشْغَلْهُ عَنِّي بِفَقْرٍ لَّا تَجْبُرُهُ ، وَبِبَلاءٍ لَّا تَسْتُرُهُ ، وَبِفَاقَةٍ لَّا تَسُدُّهَا ، وَبِسُقْمٍ لَّا تُعَافِيهِ ، وَذُلٍّ لَّا تُعِزُّهُ ، وَبِمَسْكَنَةٍ لَّا تَجْبُرُهَا ، اَللَّهُمَّ اضْرِب بِّالذُّلِّ نَصْبَ عَيْنَيْهِ ، وَأَدْخِلْ عَلَيْهِ الْفَقْرَ فِي مَنْزِلِهِ ، وَالْعِلَّةَ وَالسُّقْمَ فِي بَدَنِهِ ، حَتَّى تَشْغَلَهُ عَنِّي بِشُغْلٍ شَاغِلٍ لَّا فَرَاغَ لَهُ ، وَأَنْسِهِ ذِكْرِي كَمَا أَنْسَيْتَهُ ذِكْرَكَ ، وَخُذْ عَنِّي بِسَمْعِهِ وَبَصَرِهِ وَلِسَانِهِ وَيَدِهِ وَرِجْلِهِ وَقَلْبِهِ وَجَمِيعِ جَوَارِحِهِ ، وَأَدْخِلْ عَلَيْهِ فِي جَمِيعِ ذَلِكَ الْسُّقْمَ وَلَّا تَشْفِهِ حَتَّى تَجْعَلَ ذَلِكَ لَهُ شُغْلاً شَاغِلاً بِهِ عَنِّي وَعَنْ ذِكْرِي ، وَاكْفِنِي يَا كَافِيَ مَا لا يَكْفِي سِوَاكَ، فَإِنَّكَ الْكَافِي لا كَافِىَ سِوَاكَ ، وَمُفَرِّجٌ لَّا مُفَرِّجَ سِوَاكَ ، وَمُغِيثٌ لَّا مُغِيثَ سِوَاكَ ، وَجَارٌ لَّا جَارَ سِوَاكَ ، خابَ مَنْ كَانَ جَارُهُ سِوَاكَ ، وَمُغِيثُهُ سِوَاكَ ، وَمَفْزَعُهُ إِلَى سِوَاكَ ، وَمَهْرَبُهُ إِلَى سِوَاكَ ، وَمَلْجَأُهُ إِلَى غَيْرِكَ ، وَمَنْجَاهُ مِن مَّخْلُوقٍ غَيْرِكَ ، فَأَنْتَ ثِقَتِي وَرَجَائِي وَمَفْزَعِي وَمَهْرَبِي وَمَلْجَئِي وَمَنْجَاىَ فَبِكَ أَسْتَفْتِحُ وَبِكَ أَسْتَنْجِحُ ، وَبِمُحَمَّدٍ وَّآلِ مُحَمَّدٍ أَتَوَجَّهُ إِلَيْكَ وَأَتَوَسَّلُ وَأَتَشَفَّعُ ، فَأَسْاَلُكَ يَا أَللهُ يَا أَللهُ يَا أَللهُ ، فَلَكَ الْحَمْدُ وَلَكَ الشُّكْرُ وَإِلَيْكَ الْمُشْتَكَى وَأَنْتَ الْمُسْتَعَانُ فَأَسْاَلُكَ يَا أَللهُ يَا أَللهُ يَا أَللهُ بِحَقِّ مُحَمَّدٍ وَّآلِ مُحَمَّدٍ
۱۷ فروردین ۱۴۰۳
أَنْ تُصَلِّيَ عَلَى مُحَمِد وآل مُحَمِد
۱۷ فروردین ۱۴۰۳
، وَأَنْ تَكْشِفَ عَنِّي غَمِّي وَهَمِّي وَكَرْبِي فِي مَقَامِي هَذَا كَمَا كَشَفْتَ عَن نَّبِيِّكَ هَمَّهُ وَغَمَّهُ وَكَرْبَهُ وَكَفَيْتَهُ هَوْلَ عَدُوِّهِ ، فَاكْشِفْ عَنِّي كَمَا كَشَفْتَ عَنْهُ وَفَرِّجْ عَنِّي كَمَا فَرَّجْتَ عَنْهُ وَاكْفِنِي كَمَا كَفَيْتَهُ ، وَاصْرِفْ عَنِّي هَوْلَ مَا أَخَافُ هَوْلَهُ ، وَمَؤُونَةَ مَا أَخَافُ مَؤُونَتَهُ ، وَهَمَّ مَا أَخَافُ هَمَّهُ بِلا مَؤُونَةٍ عَلَى نَفْسِي مِنْ ذَلِكَ ، وَاصْرِفْنِي بِقَضَاءِ حَوَائِجِي ، وَكِفَايَةِ مَا أَهَمَّنِي هَمُّهُ مِنْ أَمْرِ آخِرَتِي وَدُنْيَاىَ ، يَا أَمِيرَ الْمُؤْمِنِينَ وَيَا أَبَا عَبْدِ اللهِ ، عَلَيْكُما مِنِّي سَلامُ اللهِ أَبَداً مَّا بَقِيتُ وَبَقِيَ اللَّيْلُ وَالنَّهَارُ وَلا جَعَلَهُ اللهُ آخِرَ الْعَهْدِ مِنْ زِيَارَتِكُمَا ، وَلا فَرَّقَ اللهُ بَيْنِي وَبَيْنَكُمَا ، اَللَّهُمَّ أَحْيِنِي حَيَاةَ مُحَمَّدٍ وَّذُرِّيَّتِهِ وَأَمِتْنِي مَمَاتَهُمْ وَتَوَفَّنِي عَلَى مِلَّتِهِمْ ، وَاحْشُرْنِي فِي زُمْرَتِهِمْ وَلا تُفَرِّقْ بَيْنِي وَبَيْنَهُمْ طَرْفَةَ عَيْنٍ أَبَداً فِي الدُّنْيَا وَالآخِرَةِ ، يَا أمِيرَ الْمُؤْمِنِينَ وَيَا أَبَا عَبْدِ اللهِ أَتَيْتُكُمَا زَائِراً وَّمُتَوَسِّلاً إِلَى اللهِ رَبِّي وَرَبِّكُمَا ، وَمُتَوَجِّهاً إِلَيْهِ بِكُمَا وَمُسْتَشْفِعاً بِكُمَا إِلَى اللهِ ـ تَعَالَى ـ فِي حَاجَتِي هَذِهِ فَاشْفَعَا لِي فَإِنَّ لَكُمَا عِنْدَ اللهِ الْمَقَامَ الَمَحْمُودَ ، وَالْجَاهَ الْوَجِيهَ ، وَالْمَنْزِلَ الرَّفِيعَ وَالْوَسِيلَةَ ، إِنِّي أَنْقَلِبُ عَنْكُمَا مُنْتَظِراً لِّتَنَجُّزِ الْحَاجَةِ وَقَضَائِهَا وَنَجَاحِهَا مِنَ اللهِ بِشَفَاعَتِكُمَا لِي إِلَى اللهِ فِي ذَلِكَ ، فَلا أَخِيبُ وَلا يَكُونُ مُنْقَلَبِي مُنْقَلَباً خَائِباً خَاسِراً ، بَلْ يَكُونُ مُنْقَلَبِي مُنْقَلَباً رَاجِحاً ( رَّاجِياً ) مُّفْلِحاً مُّنْجِحاً مُّسْتَجَاباً بِقَضَاءِ جَمِيعِ حَوَائِجي وَتَشَفَّعَا لِي إِلَى اللهِ ، اِنْقَلَبْتُ عَلَى مَا شَاءَ اللهُ وَلا حَوْلَ وَلا قُوَّةَ إِلَّا بِاللهِ ، مُفَوِّضاً أَمْرِي إِلَى اللهِ مُلْجِأً ظَهْرِي إِلَى اللهِ ، مُتَوَكِّلاً عَلَى اللهِ وَأَقُولُ حَسْبِيَ اللهُ وَكَفَى سَمِعَ اللهُ لِمَنْ دَعَا لَيْسَ لِي وَرَاءَ اللهِ وَوَراءَكُمْ ـ يَا سَادَتِي ـ مُنْتَهًى ، مَّا شَاءَ رَبِّي كَانَ وَمَا لَمْ يَشَأْ لَمْ يَكُن ، وَّلا حَوْلَ وَلا قُوَّةَ إِلّا بِاللهِ ، أَسْتَوْدِعُكُمَا اللهَ وَلا جَعَلَهُ اللهُ آخِرَ الْعَهْدِ مِنِّي إِلَيْكُمَا ، اِنْصَرَفْتُ يَا سَيِّدِي يَا أَمِيرَ الْمُؤْمِنِينَ وَمَوْلايَ وَأَنْتَ يَا أَبَا عَبْدِ اللهِ يَا سَيِّدِي وَسَلامِي عَلَيْكُمَا مُتَّصِلٌ مَّا اتَّصَلَ اللَّيْلُ وَالنَّهَارُ وَاصِلٌ ذَلِكَ إِلَيْكُمَا غَيْرُ مَحْجُوبٍ عَنْكُمَا سَلامِي إِنْ شاءَ اللهُ ، وَأَسْأَلُهُ بِحَقِّكُمَا أَن يَّشَاءَ ذَلِكَ وَيَفْعَلَ فَإِنَّهُ حَمِيدٌ مَّجيدٌ ، اِنْقَلَبْتُ يَا سَيِّدَىَّ عَنْكُمَا تَائِباً حَامِداً للهِ شَاكِراً رَّاجِياً لِّلإِجَابَةِ غَيْرَ آيِسٍ وَلا قَانِطٍ تَائِباً عَائِداً رّاجِعاً إِلَى زِيَارَتِكُمَا غَيْرَ رَاغِب عَنْكُمَا وَلا مِنْ زِيَارَتِكُمَا بَل رَّاجِعٌ عَائِدٌ إِنْ شَاءَ اللهُ وَلا حَوْلَ وَلا قُوَّةَ إِلَّا بِاللهِ ، يَا سَادَتِي رَغِبْتُ إِلَيْكُمَا وَإِلَى زِِيَارَتِكُمَا بَعْدَ أَنْ زَهِدَ فِيكُمَا وَفِي زِيَارَتِكُمَا أَهْلُ الدُّنْيَا فَلا خَيَّبَنِيَ اللهُ مَا رَجَوْتُ وَمَا أَمَّلْتُ فِي زِيَارَتِكُمَا إِنَّهُ قَرِيبٌ مُّجيبٌ .
۱۷ فروردین ۱۴۰۳
هدایت شده از ݕێـټ‌ߊ‌ݪݩۅࢪ✧
قصیدة : يتچون لعلي الرادود : مسلم الوائلي گلبی من أتأخر ماادری شگال الی. لن اخوانی اجو ویتچون لعلی. موهیه الملامح للطف بالی رایح. ویتچون لعلی ویتچون لعلی. الدنیه سکته وحب ینگط گطره گطره الدم سمعته. گتله ها بیویه شیوجعک دنگ وطاحت دمعته. تنحسب انفاسه من الباب اعدها. واگف یتچوله بس عیونه سدها. نسه جروحه وامی بحساسه بعدها. گال طبره راسی فدوه الجرح خدها. بوچهی هوایه صفن وجه امی اتذکره. جرح وعینه بچن ودواه بالمگبره. موهیه الملامح للطف بالی رایح. ویتچون لعلی ویتچون لعلی. ■■■■■■■■■■■■■■■■■■ العطش حد المغرب بیه وماینه امنیده نضوگه. چنه نلتم بشبگته وهسه ملتمین فوگه. العطش ظل ویانه من الیل للیل. علی مابی یجی حیل فشله ایظل بعد حیل. اهوه براسه الجرح واحنه براسنه الویل. شما یشوف حسین یتعوذ من الخیل. حاچه حسین وبچه گله ودلالی حس. باچر اخر نفس یگطعه اخر فرس. موهیه الملامح للطف بالی رایح. ویتچون لعلی ویتچون العلی. ■■■■■■■■■■■■■■■■■■ لیل ذب لونه علینه وطفه فانوس المحنه. کلنه ماندری شنسوی المگبره طمعت یهلنه. بعده جرحه فراگ حضن الزهره بینه. الموت شنگله ویظل حیدر بدینه. چفه ادلاله الحسن وی دموع عینه. والشراع تنگبت بییه السفینه. تخیلته بلا جرح یصیح واندار أله. ویخلصنی علی من شده کربله. موهیه الملامح للطف بالی رایح. ویتچون لعلی.ویتچون لعلی. ■■■■■■■■■■■■■■■■■■ صاح زینب جیبی ایدچ اهم شی عندی غلاتچ. گلی هذا یاابوفاضل صوغه من الله لعباتچ. گله یا عباس زینب یعنی امها. ماراید اسمع بگبری احد هضمهه. بیك وبچلمه الخویه ایطیب همهمه. حته لو تنذبح راسك خله یمهه. گله یاابوفضل زینب مو للنظر. الماشافتها الشمس لیشوفها اابشر. موهیه الملامح للطف بالی رایح. ویتچون لعلی.ویتچون لعلی. ■■■■■■■■■■■■■■■■■■ بردت ایده وضاع صوته وبده یقل هوه بصدره. ابتسم حد ما گضه البسمه ظن چه حضرته الزهره. الموت جاسه والنبض ماخله بوریده. اتحرك الکون وعلی ما حرك ايده. غرب غربه اوياه ياهلال عيده. المات ابوه بیده عمره بعد شیفیده. فك بیبان السهر من سد عینه علی. راح الفی فاطمه وانه محد الی. موهیه الملامح للطف بالی رایح. ویتچون لعلی ویتچون لعلی. ■■■■■■■■■■■■■■■■■■ الله یدری شگد تعبنه وباچر شگد راح نتعب. کربله تدور علیه وشکو لچمه ترید زینب. باچر بلا رکض اتعب من وره المای. ومن یصیر العصر بالهیمه ارکض هوای. لا ابو لا ام ولا اخوان ویای. بین الولایات باچر نگضی دنیای. لاحزن الیگضی ولا یرتاح الگلب. یبی بنص الغرب وموتی بنص الغرب. موهیه الملامح للطف بالی رایح. ویتچون لعلی.ویتچون لعلی. ■■■■■■■■■■■■■■■■■■ https://eitaa.com/TABARK ♡◇♡ .
۱۷ فروردین ۱۴۰۳
هدایت شده از ݕێـټ‌ߊ‌ݪݩۅࢪ✧
ما تحضر موتي _ مسلم الوائلي _ 1445هـ.mp3
28.48M
قصیده : ماتحضر موتی الرادود : مسلم الوائلی https://eitaa.com/TABARK ♡◇♡
۱۷ فروردین ۱۴۰۳
دُعاءُ يَوْمِ الجُمعَة بِسْمِ اللهِ الرَّحْمنِ الرَّحِيمِ [الحَمْدُ للهِ الأَولِ قَبْلَ الإِنْشاءِ وَالإِحْياءِ، وَالآخِرِ بَعْدَ فَناءِ الأَشْياءِ، العَلِيمِ الَّذِي لا يَنْسَىٰ مَنْ ذَكَرَهُ، وَلا يَنْقُصُ مَنْ شَكَرَهُ، وَلا يَخِيبُ مَنْ دَعاهُ، وَلا يَقْطَعُ رَجاءَ مَنْ رَجاهُ. اللَّهُمَّ إِنِّي أُشْهِدُكَ، وَكَفَىٰ بِكَ شَهِيداً، وَأُشْهِدُ جَمِيعَ مَلائِكَتِكَ، وَسُكَّانَ سَماواتِكَ، وَحَمَلَةَ عَرْشِكَ، وَمَنْ بَعَثْتَ مِنْ أَنْبِيائِكَ وَرُسُلِكَ، وَأَنْشَأتَ مِنْ أَصْنافِ خَلْقِكَ، أَنِّي أَشْهَدُ أَنَّكَ أَنْتَ اللهُ، لا إِلهَ إِلاَّ أَنْتَ، وَحْدَكَ لا شَرِيكَ لَكَ وَلا عَدِيلَ، وَلا خُلْفَ لِقَوْلِكَ وَلا تَبْدِيلَ، وَأَنَّ مُحَمَّداً صَلَّىٰ اللهُ عَلَيْهِ وَآلِهِ، عَبْدُكَ وَرَسُولُكَ، أَدَّىٰ ما حَمَّلْتَهُ إِلَىٰ العِبادِ، وَجاهَدَ فِي اللهِ عَزَّ وَجلَّ حَقَّ الجِهادِ، وَأَنَّهُ بَشَّرَ بِما هُوَ حَقٌ مِنَ الثَّوابِ، وَأَنْذَرَ بِما هُوَ صِدْقٌ مِنَ العِقابِ. اللَّهُمَّ ثَبِّتْنِي عَلَىٰ دِينِكَ ما أَحْيَيْتَنِي، وَلا تُزِغْ قَلْبِي بَعْدَ إِذْ هَدَيْتَنِي، وَهَبْ لِي مِنْ لَدُنْكَ رَحْمَةً، إِنَّكَ أَنْتَ الوَهَّابُ ، صَلِّ عَلَىٰ مُحَمَّدٍ وَعَلَىٰ آل مُحَمَّدٍ، وَاجْعَلْنِي مِنْ أَتْباعِهِ وَشِيعَتِهِ، وَاحْشُرْنِي فِي زُمْرَتِهِ، وَوَفِّقْنِي لأَداءِ فَرْضِ الجُمُعاتِ، وَما أَوْجَبْتَ عَلَيَّ فِيها مِنْ الطَّاعاتِ، وَقَسَمْتَ لأَهْلِها مِنَ العَطاءِ فِي يَوْمِ الجَزاءِ، إِنَّكَ أَنْتَ العَزِيزُ الحَكِيمُ].
۱۷ فروردین ۱۴۰۳
ليتني كنت حمامةً في حرمك ، أطير وأحطّ في جنتك كلما اشتقت لك يا سيدي
۱۷ فروردین ۱۴۰۳
لَستُ صَالِحَةّ بِمَا يَكفِيَّ ولكِني أحبُ الحُسَيِّنٰ
۱۷ فروردین ۱۴۰۳
‏- التَّوفيق الإلٰهيّ هوَ أن تَمتلِك وَقت مُخصّص لِزيارة عَاشُورَاء ، ضُمنَ يَومك .
۱۷ فروردین ۱۴۰۳
وآنه ادري مِن طَبعِ النَبض مايبتعد عَن گلبه..
۱۷ فروردین ۱۴۰۳