eitaa logo
موسسه علمی فرهنگی تعبد
337 دنبال‌کننده
215 عکس
43 ویدیو
37 فایل
بسم الله الرحمن الرحیم السلام علیک یا امیر المومنین روحی لک الفدا
مشاهده در ایتا
دانلود
بررسی مساله آیا خبر واحد فقط در احکام فرعی شرعیه حجت است و دیگر در زمینه اعتقادات و تفسیر قرآن کریم و علوم تجربی و ... حجت نیست و یا اینکه حجيت خبر واحد با توجه به ادلّه ی آن به نحو اطلاق و شامل تمام زمینه ها می شود؟👇👇👇👇
📍اعتبار خبر واحد در تفسیر قرآن کریم 👇 https://fazellankarani.com/persian/news/21726/ استاد محمد جواد فاضل لنکرانی (مدظله)
جلسه ۲۱ کتاب ایمان و کفر ، بررسی اشکال دوم و سوم کتاب عالم ذر.mp3
7.88M
🔈 جلسه ۲۱ () 🎙کوهستانی ✳️ بررسی اشکال دوم و سوم عالم ذر ✅ روز یکشنبه ۱۴۰۲/۷/۳۰
جلسه ۲۲ کتاب ایمان و کفر ، بررسی اشکال چهارم و پنجم کتاب عالم ذر.mp3
11.48M
🔈 جلسه ۲۲ () 🎙کوهستانی ✳️ بررسی اشکال چهارم و پنجم عالم ذر ✅ روز سه شنبه ۱۴۰۲/۸/۲
🔰کتاب المسائل السرویة ، المسألة الثانية في الأشباح والذر والأرواح از ابتدای صفحه ۳۸ 🔺نظر شیخ مفید عليه الرحمة در مورد عالم ارواح ...إن الأخبار بذكر الأشباح تختلف ألفاظها وتتباين معانيها و قدبنت الغلاة عليها أباطيل كثيرة وصنفوا فيهاكتبا لغوا فيها وهذوا فيما أثبتوه منه في معانيها وأضافوا ماحوته الكتب إلي جماعة من شيوخ أهل الحق وتخرصوا الباطل بإضافتها إليهم من جملتها كتاب سموه كتاب الأشباح والأظلة ونسبوا تأليفه إلي محمد بن سنان. ولسنا نعلم صحة ماذكروه في هذاالباب عنه فإن كان صحيحا فإن ابن سنان قدطعن عليه و هو متهم بالغلو. فإن صدقوا في إضافة هذاالكتاب إليه فهو ضال بضلاله عن الحق و إن كذبوا فقد تحملوا أوزار ذلك. والصحيح من حديث الأشباح الرواية التي جاءت عن الثقات بأن آدم ع رأي علي العرش أشباحا يلمع نورها فسأل الله تعالي عنها فأوحي إليه أنها أشباح رسول الله و أمير المؤمنين وفاطمة و الحسن و الحسين ص وأعلمه أن لولا الأشباح التي رآها ماخلقه و لاخلق سماء و لا أرضا. و الوجه فيما أظهره الله تعالي من الأشباح و الصور لآدم ع أن دله علي تعظيمهم وتبجيلهم وجعل ذلك إجلالا لهم ومقدمة لما يفترضه من طاعتهم ودليلا علي أن مصالح الدين والدنيا لاتتم إلا بهم. و لم يكونوا في تلك الحال صورا محياة و لاأرواحا ناطقة لكنها كانت صورا علي مثل صورهم في البشرية تدل علي مايكونون عليه في المستقبل من الهيئة والنور ألذي جعله عليهم يدل علي نور الدين بهم وضياء الحق بحججهم. و قدروي أن أسماءهم کانت مكتوبة إذ ذاك علي العرش و أن آدم ع لماتاب إلي الله عز و جل وناجاه بقبول توبته سأله بحقهم عليه ومحلهم عنده فأجابه. و هذا غيرمنكر في العقول و لامضاد للشرع المنقول و قدرواه الصالحون الثقات المأمونون وسلم لروايته طائفة الحق و لاطريق إلي إنكاره و الله ولي التوفيق. 🔺نظر شیخ مفید علیه الرحمة در مورد عالم ذر أما الحديث في إخراج الذرية من صلب آدم ع علي صورة الذر فقد جاء الحديث بذلك علي اختلاف ألفاظه ومعانيه والصحيح أنه أخرج الذرية من ظهره كالذر فملأ بهم الأفق وجعل علي بعضهم نورا لايشوبه ظلمة و علي بعضهم ظلمة لايشوبها نور و علي بعضهم نورا وظلمة فلما رآهم آدم ع عجب من كثرتهم و ماعليهم من النور والظلمة فقال يارب ماهؤلاء قال الله عز و جل له هؤلاء ذريتك يريد تعريفه كثرتهم و امتلاء الآفاق بهم و أن نسله يكون في الكثرة كالذر ألذي رآه ليعرفه قدرته ويبشره باتصال نسله وكثرتهم فقال آدم ع يارب ما لي أري علي بعضهم نورا لاظلمة فيه و علي بعضهم ظلمة لايشوبها نور و علي بعضهم ظلمة ونورا فقال تبارك و تعالي أماالذين عليهم النور منهم بلا ظلمة فهم أصفيائي من ولدك الذين يطيعوني و لايعصوني في شيء من أمري فأولئك سكان الجنة و أماالذين عليهم ظلمة لايشوبها نور فهم الكفار من ولدك الذين يعصوني و لايطيعوني في شيء من أمري فهؤلاء حطب جهنم و أماالذين عليهم نور وظلمة فأولئك الذين يطيعوني من ولدك ويعصوني فيخلطون أعمالهم السيئة بأعمال حسنة فهؤلاء أمرهم إلي إن شئت عذبتهم فبعدلي و إن شئت عفوت عنهم فبفضلي فأنبأه الله تعالي بما يكون من ولده وشبههم بالذر ألذي أخرجه من ظهره وجعله علامة علي كثرة ولده. ويحتمل أن يكون ما أخرجه من ظهره أصول أجسام ذريته دون أرواحهم وإنما فعل الله تعالي ذلك ليدل آدم ع علي العاقبة منه ويظهر له من قدرته وسلطانه وعجائب صنعه وأعلمه بالكائن قبل كونه ليزداد آدم ع يقينا بربه ويدعوه ذلك إلي التوفر علي طاعته والتمسك بأوامره والاجتناب لزواجره. فأما الأخبار التي جاءت بأن ذرية آدم ع استنطقوا في الذر فنطقوا فأخذ عليهم العهد فأقروا فهي من أخبار التناسخية و قدخلطوا فيها ومزجوا الحق بالباطل. والمعتمد من إخراج الذرية ماذكرناه دون ماعداه مما يستمر القول به علي الأدلة العقلية والحجج السمعية وإنما هوتخليط لايثبت به اثر علي ماوصفناه. 🔺تفسير آيه ١٧٢ سوره اعراف وَ إِذ أَخَذَ رَبّكَ مِن بنَيِ آدَمَ مِن ظُهُورِهِم ذُرّيّتَهُم وَ أَشهَدَهُم عَلي أَنفُسِهِم أَ لَستُ بِرَبّكُم قالُوا بَلي... أن هذه الآية من المجاز في اللغة كنظائرها مما هومجاز واستعارة و المعني فيها أن الله تبارك و تعالي أخذ من كل مكلف يخرج من ظهر آدم وظهور ذريته العهد عليه بربوبيته من حيث أكمل عقله ودله بآثار الصنعة علي حدوثه و أن له محدثا أحدثه لايشبهه يستحق العبادة منه بنعمه عليه فذلك هو أخذ العهد منهم وآثار الصنعة فيهم هو إشهاده لهم علي أنفسهم بأن الله تعالي ربهم. و قوله تعالي قالُوا بَلي يريد به أنهم لم يمتنعوا من لزوم آثار الصنعة فيهم ودلائل حدوثهم اللازمة لهم و حجة العقل عليهم في إثبات صانعهم فكأنه سبحانه لماألزمهم الحجة بعقولهم علي حدوثهم و وجود محدثهم قال لهم أَ لَستُ بِرَبّكُم فلما لم يقدروا علي الامتناع من لزوم دلائل الحدوث لهم كانوا كالقائلين بلي شهدنا....
🔻بسم الله الرحمن الرحیم🔻 تمامی کلاس ها امروز یکشنبه برقرار می باشد ان شاءالله.