برنامههای خودسازی شهید صدرزاده در رابطه با خانواده
خودسازی
#شهید_مصطفے_صدرزاده 🤍
فعلا قابلیت پخش رسانه در مرورگر فراهم نیست
مشاهده در پیام رسان ایتا
زیارت امام زمان (عج)
اَللّهُمَّ بَلِّغْ مَوْلاىَ صاحِبَ الزَّمانِ صَلَواتُ اللَّهِ عَلَیْهِ، عَنْ جَمیعِ الْمُؤْمِنینَ وَالْمُؤْمِناتِ فى مَشارِقِ الْأَرْضِ وَمَغارِبِها وَبَرِّها وَبَحْرِها، وَسَهْلِها وَجَبَلِها، حَیِّهِمْ وَمَیِّتِهِمْ، وَعَنْ والِدَىَّ وَوَُلَْدى، وَعَنّى مِنَ الصَّلَواتِ وَالتَّحِیَّاتِ زِنَهَ عَرْشِ اللَّهِ وَمِدادَ کَلِماتِهِ، وَمُنْتَهى رِضاهُ، وَعَدَدَ ما اَحْصاهُ کِتابُهُ وَاَحاطَ بِهِ عِلْمُهُ، اَللّهُمَّ اِنّى اُجَدِّدُ لَهُ فى هذَا الْیَوْمِ وَفى کُلِّ یَوْمٍ، عَهْداً وَعَقْداً وَبَیْعَهً فى رَقَبَتى، اَللّهُمَ کَما شَرَّفْتَنى بِهذَا التَّشْریفِ، وَفَضَّلْتَنى بِهذِهِ الْفَضیلَهِ، وَخَصَصْتَنى بِهذِهِ النِّعْمَهِ، فَصَلِّ عَلى مَوْلاىَ وَسَیِّدى صاحِبِ الزَّمانِ، وَاجْعَلْنى مِنْ اَنْصارِهِ وَاَشْیاعِهِ وَالذّآبّینَ عَنْهُ، وَاجْعَلْنى مِنَ الْمُسْتَشْهَدینَ بَیْنَ یَدَیْهِ، طائِعاً غَیْرَ مُکْرَهٍ فِى الصَّفِّ الَّذى نَعَتَّ اَهْلَهُ فى کِتابِکَ، فَقُلْتَ صَفّاً کَاَنَّهُمْ بُنْیانٌ مَرْصوُصٌ، عَلى طاعَتِکَ وَطاعَهِ رَسوُلِکَ وَآلِهِ عَلَیْهِمُ السَّلامُ، اَللّهُمَّ هذِهِ بَیْعَهٌ لَهُ فى عُنُقى اِلى یَوْمِ الْقِیمَهِ
سلام بر سیدالشهدا
ابا عبدالله الحسین علیه السلام
🌴 اَلسَّلامُ عَلَیْکَ یا اَباعَبْدِاللَّهِ
وَ عَلَى الاَْرْواحِ الَّتى حَلَّتْ بِفِناَّئِکَ
عَلَیْکَ مِنّى سَلامُ اللَّهِ اَبَداًما بَقیتُ
وَ بَقِىَ اللَّیْلُ وَ النَّهار
ُوَ لاجَعَلَهُ اللَّهُ آخِرَ الْعَهْدِ مِنّى لِزِیارَتِکُمْ
اَلسَّلامُ عَلَى الْحُسَیْنِ
وَ عَلى عَلِىِّ بْنِ الْحُسَیْن
وَ عَلى اَوْلادِ الْحُسَیْنِ
وَ عَلى اصحاب الحسین
سلام و عرض ادب میکنیم خدمت حضرت ابوالفضل العباس علیه السلام*
🌴 السَّلامُ عَلَيْكَ أَيُّهَا الْعَبْدُ الصَّالِحُ الْمُطِيعُ لِلَّهِ وَ لِرَسُولِهِ وَ لِأَمِيرِ الْمُؤْمِنِينَ وَ الْحَسَنِ وَ الْحُسَيْنِ علیه السلام
فعلا قابلیت پخش رسانه در مرورگر فراهم نیست
مشاهده در پیام رسان ایتا
ياالله
📿 صلوات خاصه حضرت زهرا (س)
بسمِ اللَّهِ الرَّحمَنِ الرَّحِيم
اللَّهُمَّصَلِّعَلَىالصِّدِّيقَةِ فَاطِمَةَ الزَّكِيَّةِ
حبِيبَةِحَبِيبِكَ وَ نَبِيِّكَ
و أُمِّ أَحِبَّائِكَ وَ أَصفِيَائِكَ
الَّتِي انتَجَبتَهَا وَ فَضَّلتَهَا
و اختَرتَهَا عَلَى نِسَاءِ العَالَمِينَ
اللَّهُمَّ كُنِ الطَّالِبَ لَهَا مِمَّن ظَلَمَهَا
و استَخَفَّ بِحَقِّهَا
و كُنِ الثَّائِرَ اللَّهُمَّ بِدَمِ أَولاَدِهَا
اللَّهُمَّ وَ كَمَا جَعَلتَهَا أُمَّ أَئِمَّةِ الهُدَى
و حَلِيلَةَ صَاحِبِ اللِّوَاءِ
و الكَرِيمَةَ عِندَ المَلَإِ الأَعلَى
فصَلِّ عَلَيهَا وَ عَلَى أُمِّهَا
صلاَةً تُكرِمُ بِهَا وَجهَ أَبِيهَا
محَمَّدٍ صَلَّى اللَّهُ عَلَيهِ وَ آلِهِ
و تُقِرُّ بِهَا أَعيُنَ ذُرِّيَّتِهَا
و أَبلِغهُم عَنِّي فِي هَذِهِ السَّاعَةِ
أفضَلَ التَّحِيَّةِ وَ السَّلاَمِ