Monaajaate sh_abaaniyeh.mp370085.mp3
3.77M
﷽؛
(( #مناجات_شعبانیه ))
#مناجات_ائمه "علیه آلاف التحیة و الثناء" در #ماه_شعبان
💕 این مناجات را که از ابن خالویه روایت شده بخواند ؛ به گفته او این مناجات حضرت امیرالمؤمنین (علیهالسلام) و امامان پس از اوست که در ماه شعبان میخواندند :
{{ اللّٰهُمَّ صَلِّ عَلىٰ مُحَمَّدٍ وَآلِ مُحَمَّدٍ وَاسْمَعْ دُعائِى إِذا دَعَوْتُكَ ، وَاسْمَعْ نِدائِى إِذا نادَيْتُكَ ، وَأَقْبِلْ عَلَىَّ إِذا ناجَيْتُكَ ، فَقَدْ هَرَبْتُ إِلَيْكَ ، وَوَقَفْتُ بَيْنَ يَدَيْكَ مُسْتَكِيناً لَكَ ، مُتَضَرِّعاً إِلَيْكَ ، راجِياً لِما لَدَيْكَ ثَوابِى ، وَتَعْلَمُ مَا فِى نَفْسِى ، وَتَخْبُرُ حاجَتِى ، وَتَعْرِفُ ضَمِيرِى ، وَلَا يَخْفىٰ عَلَيْكَ أَمْرُ مُنْقَلَبِى وَمَثْواىَ ، وَما أُرِيدُ أَنْ أُبْدِئَ بِهِ مِنْ مَنْطِقِى ، وَأَتَفَوَّهُ بِهِ مِنْ طَلِبَتِى ، وَأَرْجُوهُ لِعاقِبَتِى ، وَقَدْ جَرَتْ مَقادِيرُكَ عَلَىَّ يَا سَيِّدِى فِيما يَكُونُ مِنِّى إِلىٰ آخِرِ عُمْرِى مِنْ سَرِيرَتِى وَعَلانِيَتِى وَبِيَدِكَ لَابِيَدِ غَيْرِكَ زِيادَتِى وَنَقْصِى وَنَفْعِى وَضَرِّى .
إِلٰهِى إِنْ حَرَمْتَنِى فَمَنْ ذَا الَّذِى يَرْزُقُنِى ؟ وَ إِنْ خَذَلْتَنِى فَمَنْ ذَا الَّذِى يَنْصُرُنِى ؛ إِلٰهِى أَعُوذُ بِكَ مِنْ غَضَبِكَ وَحُلُولِ سَخَطِكَ . إِلٰهِى إِنْ كُنْتُ غَيْرَ مُسْتَأْهِلٍ لِرَحْمَتِكَ فَأَنْتَ أَهْلٌ أَنْ تَجُودَ عَلَىَّ بِفَضْلِ سَعَتِكَ . إِلٰهِى كَأَنِّى بِنَفْسِى واقِفَةٌ بَيْنَ يَدَيْكَ وَقَدْ أَظَلَّها حُسْنُ تَوَكُّلِى عَلَيْكَ فَقُلْتَ مَا أَنْتَ أَهْلُهُ وَتَغَمَّدْتَنِى بِعَفْوِكَ .
إِلٰهِى ....
448_275_4.mp3
3.77M
﷽؛
(( #مناجات_شعبانیه ))
#مناجات_ائمه "علیه آلاف التحیة و الثناء" در #ماه_شعبان
💕 این مناجات را که از ابن خالویه روایت شده بخواند ؛ به گفته او این مناجات حضرت امیرالمؤمنین (علیهالسلام) و امامان پس از اوست که در ماه شعبان میخواندند :
{{ اللّٰهُمَّ صَلِّ عَلىٰ مُحَمَّدٍ وَآلِ مُحَمَّدٍ وَاسْمَعْ دُعائِى إِذا دَعَوْتُكَ ، وَاسْمَعْ نِدائِى إِذا نادَيْتُكَ ، وَأَقْبِلْ عَلَىَّ إِذا ناجَيْتُكَ ، فَقَدْ هَرَبْتُ إِلَيْكَ ، وَوَقَفْتُ بَيْنَ يَدَيْكَ مُسْتَكِيناً لَكَ ، مُتَضَرِّعاً إِلَيْكَ ، راجِياً لِما لَدَيْكَ ثَوابِى ، وَتَعْلَمُ مَا فِى نَفْسِى ، وَتَخْبُرُ حاجَتِى ، وَتَعْرِفُ ضَمِيرِى ، وَلَا يَخْفىٰ عَلَيْكَ أَمْرُ مُنْقَلَبِى وَمَثْواىَ ، وَما أُرِيدُ أَنْ أُبْدِئَ بِهِ مِنْ مَنْطِقِى ، وَأَتَفَوَّهُ بِهِ مِنْ طَلِبَتِى ، وَأَرْجُوهُ لِعاقِبَتِى ، وَقَدْ جَرَتْ مَقادِيرُكَ عَلَىَّ يَا سَيِّدِى فِيما يَكُونُ مِنِّى إِلىٰ آخِرِ عُمْرِى مِنْ سَرِيرَتِى وَعَلانِيَتِى وَبِيَدِكَ لَابِيَدِ غَيْرِكَ زِيادَتِى وَنَقْصِى وَنَفْعِى وَضَرِّى .
إِلٰهِى إِنْ حَرَمْتَنِى فَمَنْ ذَا الَّذِى يَرْزُقُنِى ؟ وَ إِنْ خَذَلْتَنِى فَمَنْ ذَا الَّذِى يَنْصُرُنِى ؛ إِلٰهِى أَعُوذُ بِكَ مِنْ غَضَبِكَ وَحُلُولِ سَخَطِكَ . إِلٰهِى إِنْ كُنْتُ غَيْرَ مُسْتَأْهِلٍ لِرَحْمَتِكَ فَأَنْتَ أَهْلٌ أَنْ تَجُودَ عَلَىَّ بِفَضْلِ سَعَتِكَ . إِلٰهِى كَأَنِّى بِنَفْسِى واقِفَةٌ بَيْنَ يَدَيْكَ وَقَدْ أَظَلَّها حُسْنُ تَوَكُّلِى عَلَيْكَ فَقُلْتَ مَا أَنْتَ أَهْلُهُ وَتَغَمَّدْتَنِى بِعَفْوِكَ .
إِلٰهِى ....
هدایت شده از ،، احکام و مسائل شرعی ،،
448_275_4.mp3
3.77M
﷽؛
(( #مناجات_شعبانیه ))
#مناجات_ائمه "علیه آلاف التحیة و الثناء" در #ماه_شعبان
💕 این مناجات را که از ابن خالویه روایت شده بخواند ؛ به گفته او این مناجات حضرت امیرالمؤمنین (علیهالسلام) و امامان پس از اوست که در ماه شعبان میخواندند :
{{ اللّٰهُمَّ صَلِّ عَلىٰ مُحَمَّدٍ وَآلِ مُحَمَّدٍ وَاسْمَعْ دُعائِى إِذا دَعَوْتُكَ ، وَاسْمَعْ نِدائِى إِذا نادَيْتُكَ ، وَأَقْبِلْ عَلَىَّ إِذا ناجَيْتُكَ ، فَقَدْ هَرَبْتُ إِلَيْكَ ، وَوَقَفْتُ بَيْنَ يَدَيْكَ مُسْتَكِيناً لَكَ ، مُتَضَرِّعاً إِلَيْكَ ، راجِياً لِما لَدَيْكَ ثَوابِى ، وَتَعْلَمُ مَا فِى نَفْسِى ، وَتَخْبُرُ حاجَتِى ، وَتَعْرِفُ ضَمِيرِى ، وَلَا يَخْفىٰ عَلَيْكَ أَمْرُ مُنْقَلَبِى وَمَثْواىَ ، وَما أُرِيدُ أَنْ أُبْدِئَ بِهِ مِنْ مَنْطِقِى ، وَأَتَفَوَّهُ بِهِ مِنْ طَلِبَتِى ، وَأَرْجُوهُ لِعاقِبَتِى ، وَقَدْ جَرَتْ مَقادِيرُكَ عَلَىَّ يَا سَيِّدِى فِيما يَكُونُ مِنِّى إِلىٰ آخِرِ عُمْرِى مِنْ سَرِيرَتِى وَعَلانِيَتِى وَبِيَدِكَ لَابِيَدِ غَيْرِكَ زِيادَتِى وَنَقْصِى وَنَفْعِى وَضَرِّى .
إِلٰهِى إِنْ حَرَمْتَنِى فَمَنْ ذَا الَّذِى يَرْزُقُنِى ؟ وَ إِنْ خَذَلْتَنِى فَمَنْ ذَا الَّذِى يَنْصُرُنِى ؛ إِلٰهِى أَعُوذُ بِكَ مِنْ غَضَبِكَ وَحُلُولِ سَخَطِكَ . إِلٰهِى إِنْ كُنْتُ غَيْرَ مُسْتَأْهِلٍ لِرَحْمَتِكَ فَأَنْتَ أَهْلٌ أَنْ تَجُودَ عَلَىَّ بِفَضْلِ سَعَتِكَ . إِلٰهِى كَأَنِّى بِنَفْسِى واقِفَةٌ بَيْنَ يَدَيْكَ وَقَدْ أَظَلَّها حُسْنُ تَوَكُّلِى عَلَيْكَ فَقُلْتَ مَا أَنْتَ أَهْلُهُ وَتَغَمَّدْتَنِى بِعَفْوِكَ .
إِلٰهِى ....