eitaa logo
،، احکام و مسائل شرعی ،،
3.2هزار دنبال‌کننده
11هزار عکس
2.8هزار ویدیو
40 فایل
برای پرسیدن سوالات شرعی به آیدی زیر مراجعه فرمایید . @Javanmardi_Ahkam
مشاهده در ایتا
دانلود
Monaajaate sh_abaaniyeh.mp370085.mp3
3.77M
﷽؛ (( )) "علیه آلاف التحیة و الثناء" در 💕 این مناجات را که از ابن خالویه روایت شده بخواند ؛ به گفته او این مناجات حضرت امیرالمؤمنین (علیه‌السلام) و امامان پس از اوست که در ماه شعبان می‌خواندند : {{ اللّٰهُمَّ صَلِّ عَلىٰ مُحَمَّدٍ وَآلِ مُحَمَّدٍ وَاسْمَعْ دُعائِى إِذا دَعَوْتُكَ ، وَاسْمَعْ نِدائِى إِذا نادَيْتُكَ ، وَأَقْبِلْ عَلَىَّ إِذا ناجَيْتُكَ ، فَقَدْ هَرَبْتُ إِلَيْكَ ، وَوَقَفْتُ بَيْنَ يَدَيْكَ مُسْتَكِيناً لَكَ ، مُتَضَرِّعاً إِلَيْكَ ، راجِياً لِما لَدَيْكَ ثَوابِى ، وَتَعْلَمُ مَا فِى نَفْسِى ، وَتَخْبُرُ حاجَتِى ، وَتَعْرِفُ ضَمِيرِى ، وَلَا يَخْفىٰ عَلَيْكَ أَمْرُ مُنْقَلَبِى وَمَثْواىَ ، وَما أُرِيدُ أَنْ أُبْدِئَ بِهِ مِنْ مَنْطِقِى ، وَأَتَفَوَّهُ بِهِ مِنْ طَلِبَتِى ، وَأَرْجُوهُ لِعاقِبَتِى ، وَقَدْ جَرَتْ مَقادِيرُكَ عَلَىَّ يَا سَيِّدِى فِيما يَكُونُ مِنِّى إِلىٰ آخِرِ عُمْرِى مِنْ سَرِيرَتِى وَعَلانِيَتِى وَبِيَدِكَ لَابِيَدِ غَيْرِكَ زِيادَتِى وَنَقْصِى وَنَفْعِى وَضَرِّى . إِلٰهِى إِنْ حَرَمْتَنِى فَمَنْ ذَا الَّذِى يَرْزُقُنِى ؟ وَ إِنْ خَذَلْتَنِى فَمَنْ ذَا الَّذِى يَنْصُرُنِى ؛ إِلٰهِى أَعُوذُ بِكَ مِنْ غَضَبِكَ وَحُلُولِ سَخَطِكَ . إِلٰهِى إِنْ كُنْتُ غَيْرَ مُسْتَأْهِلٍ لِرَحْمَتِكَ فَأَنْتَ أَهْلٌ أَنْ تَجُودَ عَلَىَّ بِفَضْلِ سَعَتِكَ . إِلٰهِى كَأَنِّى بِنَفْسِى واقِفَةٌ بَيْنَ يَدَيْكَ وَقَدْ أَظَلَّها حُسْنُ تَوَكُّلِى عَلَيْكَ فَقُلْتَ مَا أَنْتَ أَهْلُهُ وَتَغَمَّدْتَنِى بِعَفْوِكَ . إِلٰهِى ....
448_275_4.mp3
3.77M
﷽؛ (( )) "علیه آلاف التحیة و الثناء" در 💕 این مناجات را که از ابن خالویه روایت شده بخواند ؛ به گفته او این مناجات حضرت امیرالمؤمنین (علیه‌السلام) و امامان پس از اوست که در ماه شعبان می‌خواندند : {{ اللّٰهُمَّ صَلِّ عَلىٰ مُحَمَّدٍ وَآلِ مُحَمَّدٍ وَاسْمَعْ دُعائِى إِذا دَعَوْتُكَ ، وَاسْمَعْ نِدائِى إِذا نادَيْتُكَ ، وَأَقْبِلْ عَلَىَّ إِذا ناجَيْتُكَ ، فَقَدْ هَرَبْتُ إِلَيْكَ ، وَوَقَفْتُ بَيْنَ يَدَيْكَ مُسْتَكِيناً لَكَ ، مُتَضَرِّعاً إِلَيْكَ ، راجِياً لِما لَدَيْكَ ثَوابِى ، وَتَعْلَمُ مَا فِى نَفْسِى ، وَتَخْبُرُ حاجَتِى ، وَتَعْرِفُ ضَمِيرِى ، وَلَا يَخْفىٰ عَلَيْكَ أَمْرُ مُنْقَلَبِى وَمَثْواىَ ، وَما أُرِيدُ أَنْ أُبْدِئَ بِهِ مِنْ مَنْطِقِى ، وَأَتَفَوَّهُ بِهِ مِنْ طَلِبَتِى ، وَأَرْجُوهُ لِعاقِبَتِى ، وَقَدْ جَرَتْ مَقادِيرُكَ عَلَىَّ يَا سَيِّدِى فِيما يَكُونُ مِنِّى إِلىٰ آخِرِ عُمْرِى مِنْ سَرِيرَتِى وَعَلانِيَتِى وَبِيَدِكَ لَابِيَدِ غَيْرِكَ زِيادَتِى وَنَقْصِى وَنَفْعِى وَضَرِّى . إِلٰهِى إِنْ حَرَمْتَنِى فَمَنْ ذَا الَّذِى يَرْزُقُنِى ؟ وَ إِنْ خَذَلْتَنِى فَمَنْ ذَا الَّذِى يَنْصُرُنِى ؛ إِلٰهِى أَعُوذُ بِكَ مِنْ غَضَبِكَ وَحُلُولِ سَخَطِكَ . إِلٰهِى إِنْ كُنْتُ غَيْرَ مُسْتَأْهِلٍ لِرَحْمَتِكَ فَأَنْتَ أَهْلٌ أَنْ تَجُودَ عَلَىَّ بِفَضْلِ سَعَتِكَ . إِلٰهِى كَأَنِّى بِنَفْسِى واقِفَةٌ بَيْنَ يَدَيْكَ وَقَدْ أَظَلَّها حُسْنُ تَوَكُّلِى عَلَيْكَ فَقُلْتَ مَا أَنْتَ أَهْلُهُ وَتَغَمَّدْتَنِى بِعَفْوِكَ . إِلٰهِى ....
448_275_4.mp3
3.77M
﷽؛ (( )) "علیه آلاف التحیة و الثناء" در 💕 این مناجات را که از ابن خالویه روایت شده بخواند ؛ به گفته او این مناجات حضرت امیرالمؤمنین (علیه‌السلام) و امامان پس از اوست که در ماه شعبان می‌خواندند : {{ اللّٰهُمَّ صَلِّ عَلىٰ مُحَمَّدٍ وَآلِ مُحَمَّدٍ وَاسْمَعْ دُعائِى إِذا دَعَوْتُكَ ، وَاسْمَعْ نِدائِى إِذا نادَيْتُكَ ، وَأَقْبِلْ عَلَىَّ إِذا ناجَيْتُكَ ، فَقَدْ هَرَبْتُ إِلَيْكَ ، وَوَقَفْتُ بَيْنَ يَدَيْكَ مُسْتَكِيناً لَكَ ، مُتَضَرِّعاً إِلَيْكَ ، راجِياً لِما لَدَيْكَ ثَوابِى ، وَتَعْلَمُ مَا فِى نَفْسِى ، وَتَخْبُرُ حاجَتِى ، وَتَعْرِفُ ضَمِيرِى ، وَلَا يَخْفىٰ عَلَيْكَ أَمْرُ مُنْقَلَبِى وَمَثْواىَ ، وَما أُرِيدُ أَنْ أُبْدِئَ بِهِ مِنْ مَنْطِقِى ، وَأَتَفَوَّهُ بِهِ مِنْ طَلِبَتِى ، وَأَرْجُوهُ لِعاقِبَتِى ، وَقَدْ جَرَتْ مَقادِيرُكَ عَلَىَّ يَا سَيِّدِى فِيما يَكُونُ مِنِّى إِلىٰ آخِرِ عُمْرِى مِنْ سَرِيرَتِى وَعَلانِيَتِى وَبِيَدِكَ لَابِيَدِ غَيْرِكَ زِيادَتِى وَنَقْصِى وَنَفْعِى وَضَرِّى . إِلٰهِى إِنْ حَرَمْتَنِى فَمَنْ ذَا الَّذِى يَرْزُقُنِى ؟ وَ إِنْ خَذَلْتَنِى فَمَنْ ذَا الَّذِى يَنْصُرُنِى ؛ إِلٰهِى أَعُوذُ بِكَ مِنْ غَضَبِكَ وَحُلُولِ سَخَطِكَ . إِلٰهِى إِنْ كُنْتُ غَيْرَ مُسْتَأْهِلٍ لِرَحْمَتِكَ فَأَنْتَ أَهْلٌ أَنْ تَجُودَ عَلَىَّ بِفَضْلِ سَعَتِكَ . إِلٰهِى كَأَنِّى بِنَفْسِى واقِفَةٌ بَيْنَ يَدَيْكَ وَقَدْ أَظَلَّها حُسْنُ تَوَكُّلِى عَلَيْكَ فَقُلْتَ مَا أَنْتَ أَهْلُهُ وَتَغَمَّدْتَنِى بِعَفْوِكَ . إِلٰهِى ....