eitaa logo
خزائن
13 دنبال‌کننده
2هزار عکس
2هزار ویدیو
51 فایل
بایگانی کانال مباحث | @Mabaheeth دعوت می کنم به این کانال بپیوندید.
مشاهده در ایتا
دانلود
002_Jahad_Ba_Nafs_aminikhaah.ir.mp3
6.51M
🔈 📚 📣 جلسه دوم * جهاد اعضای بدن * ایمان در اعضای بدن * ایمان و عمل قلب * ذکر قلبی که دل را اطمینان می‌بخشد ⏰ مدت زمان: ۱۵:۳۳ ┅─────────── 🤲 ‌ ‌ ╭═══════๛- - - ┅╮ │📱 @Mabaheeth │✨ @Nafaahat │📖 @feqh_ahkam │📚 @ghararemotalee ╰๛- - - -
دانلود برنامه اندرویدی جامع الاحادیث: https://cafebazaar.ir/app/org.crcis.noorhadith تفصیل وسائل الشیعة إلی تحصیل مسائل الشریعة ج ۱۵، ص ۱۶۴ امام صادق (علیه السلام) مُحَمَّدُ بْنُ يَعْقُوبَ عَنْ عَلِيِّ بْنِ إِبْرَاهِيمَ عَنْ أَبِيهِ عَنْ بَكْرِ بْنِ صَالِحٍ عَنِ اَلْقَاسِمِ بْنِ يَزِيدَ عَنْ أَبِي عَمْرٍو اَلزُّبَيْرِيِّ عَنْ أَبِي عَبْدِ اَللَّهِ عَلَيْهِ اَلسَّلاَمُ فِي حَدِيثٍ طَوِيلٍ قَالَ: إِنَّ اَللَّهَ فَرَضَ اَلْإِيمَانَ عَلَى جَوَارِحِ اِبْنِ آدَمَ وَ قَسَمَهُ عَلَيْهَا وَ فَرَّقَهُ فِيهَا فَلَيْسَ مِنْ جَوَارِحِهِ جَارِحَةٌ إِلاَّ وَ قَدْ وُكِّلَتْ مِنَ اَلْإِيمَانِ بِغَيْرِ مَا وُكِّلَتْ بِهِ أُخْتُهَا إِلَى أَنْ قَالَ: فَأَمَّا مَا فُرِضَ عَلَى اَلْقَلْبِ مِنَ اَلْإِيمَانِ فَالْإِقْرَارُ وَ اَلْمَعْرِفَةُ وَ اَلْعَقْدُ وَ اَلرِّضَا وَ اَلتَّسْلِيمُ بِأَنْ لاَ إِلَهَ إِلاَّ اَللَّهُ وَحْدَهُ لاَ شَرِيكَ لَهُ إِلَهاً وَاحِداً لَمْ يَتَّخِذْ صَاحِبَةً وَ لاَ وَلَداً وَ أَنَّ مُحَمَّداً عَبْدُهُ وَ رَسُولُهُ صَلَّى اَللَّهُ عَلَيْهِ وَ آلِهِ وَ اَلْإِقْرَارُ بِمَا جَاءَ مِنْ عِنْدِ اَللَّهِ مِنْ نَبِيٍّ أَوْ كِتَابٍ فَذَلِكَ مَا فَرَضَ اَللَّهُ عَلَى اَلْقَلْبِ مِنَ اَلْإِقْرَارِ وَ اَلْمَعْرِفَةِ وَ هُوَ عَمَلُهُ وَ هُوَ قَوْلُ اَللَّهِ عَزَّ وَ جَلَّ إِلاّٰ مَنْ أُكْرِهَ وَ قَلْبُهُ مُطْمَئِنٌّ بِالْإِيمٰانِ ، وَ قَالَ أَلاٰ بِذِكْرِ اَللّٰهِ تَطْمَئِنُّ اَلْقُلُوبُ وَ قَالَ اَلَّذِينَ قٰالُوا آمَنّٰا بِأَفْوٰاهِهِمْ وَ لَمْ تُؤْمِنْ قُلُوبُهُمْ ، وَ قَالَ وَ إِنْ تُبْدُوا مٰا فِي أَنْفُسِكُمْ أَوْ تُخْفُوهُ يُحٰاسِبْكُمْ بِهِ اَللّٰهُ فَيَغْفِرُ لِمَنْ يَشٰاءُ وَ يُعَذِّبُ مَنْ يَشٰاءُ ، فَذَلِكَ مَا فَرَضَ اَللَّهُ عَلَى اَلْقَلْبِ مِنَ اَلْإِقْرَارِ وَ اَلْمَعْرِفَةِ وَ هُوَ عَمَلُهُ وَ هُوَ رَأْسُ اَلْإِيمَانِ وَ فَرَضَ اَللَّهُ عَلَى اَللِّسَانِ اَلْقَوْلَ وَ اَلتَّعْبِيرَ عَنِ اَلْقَلْبِ بِمَا عُقِدَ عَلَيْهِ وَ أَقَرَّ بِهِ قَالَ اَللَّهُ تَبَارَكَ وَ تَعَالَى اِسْمُهُ وَ قُولُوا لِلنّٰاسِ حُسْناً ، وَ قَالَ قُولُوا آمَنّٰا بِالَّذِي أُنْزِلَ إِلَيْنٰا وَ أُنْزِلَ إِلَيْكُمْ وَ إِلٰهُنٰا وَ إِلٰهُكُمْ وٰاحِدٌ وَ نَحْنُ لَهُ مُسْلِمُونَ ، فَهَذَا مَا فَرَضَ اَللَّهُ عَلَى اَللِّسَانِ وَ هُوَ عَمَلُهُ ، وَ فَرَضَ عَلَى اَلسَّمْعِ أَنْ يَتَنَزَّهَ عَنِ اَلاِسْتِمَاعِ إِلَى مَا حَرَّمَ اَللَّهُ وَ أَنْ يُعْرِضَ عَمَّا لاَ يَحِلُّ لَهُ مِمَّا نَهَى اَللَّهُ عَزَّ وَ جَلَّ عَنْهُ وَ اَلْإِصْغَاءِ إِلَى مَا أَسْخَطَ اَللَّهَ عَزَّ وَ جَلَّ فَقَالَ عَزَّ وَ جَلَّ فِي ذَلِكَ وَ قَدْ نَزَّلَ عَلَيْكُمْ فِي اَلْكِتٰابِ أَنْ إِذٰا سَمِعْتُمْ آيٰاتِ اَللّٰهِ يُكْفَرُ بِهٰا وَ يُسْتَهْزَأُ بِهٰا فَلاٰ تَقْعُدُوا مَعَهُمْ حَتّٰى يَخُوضُوا فِي حَدِيثٍ غَيْرِهِ ، ثُمَّ اِسْتَثْنَى مَوْضِعَ اَلنِّسْيَانِ فَقَالَ وَ إِمّٰا يُنْسِيَنَّكَ اَلشَّيْطٰانُ فَلاٰ تَقْعُدْ بَعْدَ اَلذِّكْرىٰ مَعَ اَلْقَوْمِ اَلظّٰالِمِينَ ، وَ قَالَ فَبَشِّرْ عِبٰادِ `اَلَّذِينَ يَسْتَمِعُونَ اَلْقَوْلَ فَيَتَّبِعُونَ أَحْسَنَهُ أُولٰئِكَ اَلَّذِينَ هَدٰاهُمُ اَللّٰهُ وَ أُولٰئِكَ هُمْ أُولُوا اَلْأَلْبٰابِ وَ قَالَ تَعَالَى قَدْ أَفْلَحَ اَلْمُؤْمِنُونَ `اَلَّذِينَ هُمْ فِي صَلاٰتِهِمْ خٰاشِعُونَ `وَ اَلَّذِينَ هُمْ عَنِ اَللَّغْوِ مُعْرِضُونَ `وَ اَلَّذِينَ هُمْ لِلزَّكٰاةِ فٰاعِلُونَ ، وَ قَالَ وَ إِذٰا سَمِعُوا اَللَّغْوَ أَعْرَضُوا عَنْهُ ، وَ قَالَ وَ إِذٰا مَرُّوا بِاللَّغْوِ مَرُّوا كِرٰاماً ، فَهَذَا مَا فَرَضَ اَللَّهُ عَلَى اَلسَّمْعِ مِنَ اَلْإِيمَانِ أَنْ لاَ يُصْغِيَ إِلَى مَا لاَ يَحِلُّ لَهُ وَ هُوَ عَمَلُهُ وَ هُوَ مِنَ اَلْإِيمَانِ وَ فَرَضَ عَلَى اَلْبَصَرِ أَنْ لاَ يَنْظُرَ إِلَى مَا حَرَّمَ اَللَّهُ عَلَيْهِ وَ أَنْ يُعْرِضَ عَمَّا نَهَى اَللَّهُ عَنْهُ مِمَّا لاَ يَحِلُّ لَهُ وَ هُوَ عَمَلُهُ وَ هُوَ مِنَ اَلْإِيمَانِ فَقَالَ تَبَارَكَ وَ تَعَالَى قُلْ لِلْمُؤْمِنِينَ يَغُضُّوا مِنْ أَبْصٰارِهِمْ وَ يَحْفَظُوا فُرُوجَهُمْ ، أَنْ يَنْظُرُوا إِلَى عَوْرَاتِهِمْ وَ أَنْ يَنْظُرَ اَلْمَرْءُ إِلَى فَرْجِ أَخِيهِ وَ يَحْفَظَ فَرْجَهُ أَنْ يُنْظَرَ إِلَيْهِ وَ قَالَ قُلْ لِلْمُؤْمِنٰاتِ يَغْضُضْنَ مِنْ أَبْصٰارِهِنَّ وَ يَحْفَظْنَ فُرُوجَهُنَّ مِنْ أَنْ تَنْظُرَ إِحْدَاهُنَّ إِلَى فَرْجِ أُخْتِهَا وَ تَحْفَظَ فَرْجَهَا مِنْ أَنْ يُنْظَرَ إِلَيْهَا وَ قَالَ كُلُّ شَيْءٍ فِي اَلْقُرْآنِ مِنْ حِفْظِ اَلْفَرْجِ فَهُوَ مِنَ اَلزِّنَا إِلاَّ هَذِهِ اَلْآيَةَ فَإِنَّهَا مِنَ اَلنَّظَرِ ثُمَّ نَظَمَ مَا فَرَضَ عَلَى اَلْقَلْبِ وَ اَلْبَصَ
رِ وَ اَللِّسَانِ فِي آيَةٍ أُخْرَى فَقَالَ وَ مٰا كُنْتُمْ تَسْتَتِرُونَ أَنْ يَشْهَدَ عَلَيْكُمْ سَمْعُكُمْ وَ لاٰ أَبْصٰارُكُمْ وَ لاٰ جُلُودُكُمْ ، يَعْنِي بِالْجُلُودِ اَلْفُرُوجَ وَ اَلْأَفْخَاذَ وَ قَالَ وَ لاٰ تَقْفُ مٰا لَيْسَ لَكَ بِهِ عِلْمٌ إِنَّ اَلسَّمْعَ وَ اَلْبَصَرَ وَ اَلْفُؤٰادَ كُلُّ أُولٰئِكَ كٰانَ عَنْهُ مَسْؤُلاً ، فَهَذَا مَا فَرَضَ اَللَّهُ عَلَى اَلْعَيْنَيْنِ مِنْ غَضِّ اَلْبَصَرِ وَ هُوَ عَمَلُهُمَا وَ هُوَ مِنَ اَلْإِيمَانِ ، وَ فَرَضَ عَلَى اَلْيَدَيْنِ أَنْ لاَ يُبْطَشَ بِهِمَا إِلَى مَا حَرَّمَ اَللَّهُ وَ أَنْ يُبْطَشَ بِهِمَا إِلَى مَا أَمَرَ اَللَّهُ عَزَّ وَ جَلَّ وَ فَرَضَ عَلَيْهِمَا مِنَ اَلصَّدَقَةِ وَ صِلَةِ اَلرَّحِمِ وَ اَلْجِهَادِ فِي سَبِيلِ اَللَّهِ وَ اَلطَّهُورِ لِلصَّلَوَاتِ فَقَالَ تَعَالَى يٰا أَيُّهَا اَلَّذِينَ آمَنُوا إِذٰا قُمْتُمْ إِلَى اَلصَّلاٰةِ فَاغْسِلُوا وُجُوهَكُمْ وَ أَيْدِيَكُمْ إِلَى اَلْمَرٰافِقِ وَ اِمْسَحُوا بِرُؤُسِكُمْ وَ أَرْجُلَكُمْ إِلَى اَلْكَعْبَيْنِ ، وَ قَالَ فَإِذٰا لَقِيتُمُ اَلَّذِينَ كَفَرُوا فَضَرْبَ اَلرِّقٰابِ حَتّٰى إِذٰا أَثْخَنْتُمُوهُمْ فَشُدُّوا اَلْوَثٰاقَ فَإِمّٰا مَنًّا بَعْدُ وَ إِمّٰا فِدٰاءً حَتّٰى تَضَعَ اَلْحَرْبُ أَوْزٰارَهٰا ، فَهَذَا مَا فَرَضَ اَللَّهُ عَلَى اَلْيَدَيْنِ لِأَنَّ اَلضَّرْبَ مِنْ عِلاَجِهِمَا وَ فَرَضَ عَلَى اَلرِّجْلَيْنِ أَنْ لاَ يُمْشَى بِهِمَا إِلَى شَيْءٍ مِنْ مَعَاصِي اَللَّهِ وَ فَرَضَ عَلَيْهِمَا اَلْمَشْيَ إِلَى مَا يَرْضَى اَللَّهُ عَزَّ وَ جَلَّ فَقَالَ وَ لاٰ تَمْشِ فِي اَلْأَرْضِ مَرَحاً إِنَّكَ لَنْ تَخْرِقَ اَلْأَرْضَ وَ لَنْ تَبْلُغَ اَلْجِبٰالَ طُولاً ، وَ قَالَ وَ اِقْصِدْ فِي مَشْيِكَ وَ اُغْضُضْ مِنْ صَوْتِكَ إِنَّ أَنْكَرَ اَلْأَصْوٰاتِ لَصَوْتُ اَلْحَمِيرِ وَ قَالَ فِيمَا شَهِدَتْ بِهِ اَلْأَيْدِي وَ اَلْأَرْجُلُ عَلَى أَنْفُسِهَا وَ عَلَى أَرْبَابِهَا مِنْ تَضْيِيعِهَا لِمَا أَمَرَ اَللَّهُ بِهِ وَ فَرَضَهُ عَلَيْهَا اَلْيَوْمَ نَخْتِمُ عَلىٰ أَفْوٰاهِهِمْ وَ تُكَلِّمُنٰا أَيْدِيهِمْ وَ تَشْهَدُ أَرْجُلُهُمْ بِمٰا كٰانُوا يَكْسِبُونَ ، فَهَذَا أَيْضاً مِمَّا فَرَضَ اَللَّهُ عَلَى اَلْيَدَيْنِ وَ عَلَى اَلرِّجْلَيْنِ وَ هُوَ عَمَلُهَا وَ هُوَ مِنَ اَلْإِيمَانِ وَ فَرَضَ عَلَى اَلْوَجْهِ اَلسُّجُودَ لَهُ بِاللَّيْلِ وَ اَلنَّهَارِ فِي مَوَاقِيتِ اَلصَّلاَةِ فَقَالَ يٰا أَيُّهَا اَلَّذِينَ آمَنُوا اِرْكَعُوا وَ اُسْجُدُوا وَ اُعْبُدُوا رَبَّكُمْ وَ اِفْعَلُوا اَلْخَيْرَ لَعَلَّكُمْ تُفْلِحُونَ ، فَهَذِهِ فَرِيضَةٌ جَامِعَةٌ عَلَى اَلْوَجْهِ وَ اَلْيَدَيْنِ وَ اَلرِّجْلَيْنِ وَ قَالَ فِي مَوْضِعٍ آخَرَ وَ أَنَّ اَلْمَسٰاجِدَ لِلّٰهِ فَلاٰ تَدْعُوا مَعَ اَللّٰهِ أَحَداً ، إِلَى أَنْ قَالَ: فَمَنْ لَقِيَ اَللَّهَ حَافِظاً لِجَوَارِحِهِ مُوفِياً كُلَّ جَارِحَةٍ مِنْ جَوَارِحِهِ مَا فَرَضَ اَللَّهُ عَلَيْهَا لَقِيَ اَللَّهَ عَزَّ وَ جَلَّ مُسْتَكْمِلاً لِإِيمَانِهِ وَ هُوَ مِنْ أَهْلِ اَلْجَنَّةِ وَ مَنْ خَانَ فِي شَيْءٍ مِنْهَا أَوْ تَعَدَّى مِمَّا أَمَرَ اَللَّهُ عَزَّ وَ جَلَّ فِيهَا لَقِيَ اَللَّهَ نَاقِصَ اَلْإِيمَانِ إِلَى أَنْ قَالَ: وَ بِتَمَامِ اَلْإِيمَانِ دَخَلَ اَلْمُؤْمِنُونَ اَلْجَنَّةَ وَ بِالنُّقْصَانِ دَخَلَ اَلْمُفَرِّطُونَ اَلنَّارَ . https://noorlib.ir/book/view/1405?volumeNumber=15§ionNumber=1&pageNumber=164&viewType=html
فعلا قابلیت پخش رسانه در مرورگر فراهم نیست
نمایش در ایتا
هدایت شده از مباحث
8.73M حجم رسانه بالاست
مشاهده در ایتا
✘ حمایت استاد شجاعی از دکتر | @ostad_shojae | montazer.ir —— ⃟‌ ———————— 🤲 اللّٰهم عجّل لولیّک الفرج ╭═══════๛- - - ┅┅╮ │📳 @Mabaheeth │📚 @ghararemotalee ╰๛- - - -
فعلا قابلیت پخش رسانه در مرورگر فراهم نیست
نمایش در ایتا
هدایت شده از مباحث
غایبانِ خطرناک.mp3
6.7M
کسی که در شرکت نمی‌کند؛ به تضعیف کشور و قدرت‌گیری دشمنان ایران جدّاً کمک کرده است! 🎙 منبع : جلسه ۱۷ از مبحث شرح زیارت آل یاسین @ostad_shojae | montazer.ir ╭────๛- - - - - ┅╮ │📱 @Mabaheeth ╰───────────
فعلا قابلیت پخش رسانه در مرورگر فراهم نیست
نمایش در ایتا
هدایت شده از مباحث
9.42M حجم رسانه بالاست
مشاهده در ایتا
✘ چرا دکتر جلیلی ؟ 🎙 منبع : انتخاب اصلح @ostad_shojae | montazer.ir 🗳 🇮🇷 ╭────๛- - - - - ┅╮ │📱 @Mabaheeth ╰───────────
هدایت شده از مباحث
11.08M حجم رسانه بالاست
مشاهده در ایتا
دست مریزاد به این کار تمیز رسانه ای 👌🏼 انتشارش با شما @saeedjalily 🗳 ╭────๛- - - - - ┅╮ │📱 @Mabaheeth ╰───────────
هدایت شده از مباحث