#محرم🏴🖤
#حدیث #حدیث_محرم
#امام_باقر_علیهالسلام
#امام_صادق_علیهالسلام
#صلی_الله_علیک_یا_أبا_عبد_الله
💠 عنْ #مُحَمَّدِ_بْنِ_مُسْلِمٍ، قَالَ:
سَمِعْتُ أَبَا جَعْفَرٍ وَ جَعْفَرَ بْنَ مُحَمَّدٍ (عَلَيْهِمَا السَّلَامُ) يَقُولَانِ:
✅ إنَّ اللَّهَ (تَعَالَى) عَوَّضَ #الْحُسَيْنَ (عَلَيْهِ السَّلَامُ) مِنْ قَتْلِهِ أَنْ جَعَلَ:
1️⃣ #الْإِمَامَةَ فِي ذُرِّيَّتِهِ،
2️⃣ و #الشِّفَاءَ فِي تُرْبَتِهِ،
3️⃣ و إِجَابَةَ #الدُّعَاءِ عِنْدَ قَبْرِهِ،
4️⃣ و لَا تُعَدُّ أَيَّامُ زَائِرِيهِ جَائِياً وَ رَاجِعاً مِنْ عُمُرِهِ.
💠 قالَ مُحَمَّدُ بْنُ مُسْلِمٍ:
❇️ فقُلْتُ لِأَبِي عَبْدِ اللَّهِ (عَلَيْهِ السَّلَامُ):
هَذَا الْجَلَالُ يُنَالُ بِالْحُسَيْنِ (عَلَيْهِ السَّلَامُ) فَمَا لَهُ فِي نَفْسِهِ؟
✅ قالَ: إِنَّ اللَّهَ (تَعَالَى) أَلْحَقَهُ بِالنَّبِيِّ (صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَ آلِهِ) فَكَانَ مَعَهُ فِي دَرَجَتِهِ وَ مَنْزِلَتِهِ.
ثُمَّ تَلَا أَبُو عَبْدِ اللَّهِ (عَلَيْهِ السَّلَامُ):
«وَ الَّذِينَ آمَنُوا وَ اتَّبَعَتْهُمْ ذُرِّيَّتُهُمْ بِإِيمانٍ أَلْحَقْنا بِهِمْ ذُرِّيَّتَهُمْ»؛ الْآيَةَ (الطور/۲۱).
📚المنابع:
الأمالي(للطوسي)، ص۳۱۷، ح۹۱؛
إعلام الوری(للفضل الطبرسي)، ج۱، ص۴۳۱؛
بشارة المصطفی(عمادالدین الطبري)، ص۲۱۱؛
مثیر الأحزان(لابن نما)، ص۴؛
طرف من الأنباء(لابنطاووس)، ص۲۵۲؛
عدة الداعي(لابن فهد)، ص۵۷؛
تأويل الآيات الظاهرة(الإسترآبادي)، ص۵۹۸؛
وسائل الشيعة(للحر العاملي)، ج۱۴، ص۴۲۳؛
بحار الانوار(للمجلسي)، ج۴۴، ص۲۲۱.
@mahdiasgariii
••••┈┈•••••••✾•🌺•✾••••••┈••••
🏴#محرم🖤
#حدیث #حدیث_محرم
#امام_باقر_علیهالسلام
#امام_صادق_علیهالسلام
#صلی_الله_علیک_یا_أبا_عبد_الله✋️
💠 عنْ #مُحَمَّدِ_بْنِ_مُسْلِمٍ، قَالَ:
سَمِعْتُ أَبَا جَعْفَرٍ وَ جَعْفَرَ بْنَ مُحَمَّدٍ (عَلَيْهِمَا السَّلَامُ) يَقُولَانِ:
✅ إنَّ اللَّهَ (تَعَالَى) عَوَّضَ #الْحُسَيْنَ (عَلَيْهِ السَّلَامُ) مِنْ قَتْلِهِ أَنْ جَعَلَ:
1️⃣ #الْإِمَامَةَ فِي ذُرِّيَّتِهِ،
2️⃣ و #الشِّفَاءَ فِي تُرْبَتِهِ،
3️⃣ و إِجَابَةَ #الدُّعَاءِ عِنْدَ قَبْرِهِ،
4️⃣ و لَا تُعَدُّ أَيَّامُ زَائِرِيهِ جَائِياً وَ رَاجِعاً مِنْ عُمُرِهِ.
💠 قالَ مُحَمَّدُ بْنُ مُسْلِمٍ:
❇️ فقُلْتُ لِأَبِي عَبْدِ اللَّهِ (عَلَيْهِ السَّلَامُ):
هَذَا الْجَلَالُ يُنَالُ بِالْحُسَيْنِ (عَلَيْهِ السَّلَامُ) فَمَا لَهُ فِي نَفْسِهِ؟
✅ قالَ: إِنَّ اللَّهَ (تَعَالَى) أَلْحَقَهُ بِالنَّبِيِّ (صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَ آلِهِ) فَكَانَ مَعَهُ فِي دَرَجَتِهِ وَ مَنْزِلَتِهِ.
ثُمَّ تَلَا أَبُو عَبْدِ اللَّهِ (عَلَيْهِ السَّلَامُ):
«وَ الَّذِينَ آمَنُوا وَ اتَّبَعَتْهُمْ ذُرِّيَّتُهُمْ بِإِيمانٍ أَلْحَقْنا بِهِمْ ذُرِّيَّتَهُمْ»؛ الْآيَةَ (الطور/۲۱).
📚المنابع:
الأمالي(للطوسي)، ص۳۱۷، ح۹۱؛
إعلام الوری(للفضل الطبرسي)، ج۱، ص۴۳۱؛
بشارة المصطفی(عمادالدین الطبري)، ص۲۱۱؛
مثیر الأحزان(لابن نما)، ص۴؛
طرف من الأنباء(لابنطاووس)، ص۲۵۲؛
عدة الداعي(لابن فهد)، ص۵۷؛
تأويل الآيات الظاهرة(للإسترآبادي)، ص۵۹۸؛
وسائل الشيعة(للحر العاملي)، ج۱۴، ص۴۲۳؛
بحار الانوار(للمجلسي)، ج۴۴، ص۲۲۱.
🏴 @MahdiAsgariiii 🏴
•••••••••✾🌸•🌺•🌸✾••••••••