#حدیث
#مواعظ_عددیه
#امام_صادق_علیهالسلام
💠 الأمالي:
حَدَّثَنَا الْحُسَيْنُ بْنُ أَحْمَدَ رَحِمَهُ اللهُ قَالَ:
حَدَّثَنَا أَبِي قَالَ:
حَدَّثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ أَبِي الصُّهْبَانِ قَالَ:
حَدَّثَنَا أَبُو أَحْمَدَ مُحَمَّدُ بْنُ زِيَادٍ الْأَزْدِيُّ قَالَ:
حَدَّثَنِي #أَبَانٌ الْأَحْمَرُ، عَنِ #الصَّادِقِ جَعْفَرِ بْنِ مُحَمَّدٍ ع:
❇️ أنَّهُ جَاءَ إِلَيْهِ رَجُلٌ فَقَالَ لَهُ:
بِأَبِي أَنْتَ وَ أُمِّي يَا ابْنَ رَسُولِ اللهِ عَلِّمْنِي مَوْعِظَةً.
✅ فقَالَ ع:
1️⃣ إنْ كَانَ اللهُ تَبَارَكَ وَ تَعَالَى قَدْ تَكَفَّلَ بِالرِّزْقِ فَاهْتِمَامُكَ لِمَا ذَا؟!
2️⃣ وَ إِنْ كَانَ #الرِّزْقُ مَقْسُوماً فَالْحِرْصُ لِمَا ذَا؟!
3️⃣ وَ إِنْ كَانَ #الْحِسَابُ حَقّاً فَالْجَمْعُ لِمَا ذَا؟!
4️⃣ وَ إِنْ كَانَ #الثَّوَابُ مِنَ اللهِ فَالْكَسَلُ لِمَا ذَا؟!
5️⃣ وَ إِنْ كَانَ #الْخَلَفُ مِنَ اللهِ عَزَّ وَ جَلَّ حَقّاً فَالْبُخْلُ لِمَا ذَا؟!
6️⃣ وَ إِنْ كَانَتِ #الْعُقُوبَةُ مِنَ اللهِ عَزَّ وَ جَلَّ النَّارَ فَالْمَعْصِيَةُ لِمَا ذَا؟!
7️⃣ وَ إِنْ كَانَ #الْمَوْتُ حَقّاً فَالْفَرَحُ لِمَا ذَا؟
8️⃣ وَ إِنْ كَانَ #الْعَرْضُ عَلَى اللهِ عَزَّ وَ جَلَّ حَقّاً فَالْمَكْرُ لِمَا ذَا؟!
9️⃣ وَ إِنْ كَانَ #الشَّيْطَانُ عَدُوّاً فَالْغَفْلَةُ لِمَا ذَا؟!
وَ إِنْ كَانَ #الْمَمَرُّ عَلَى الصِّرَاطِ حَقّاً فَالْعُجْبُ لِمَا ذَا؟!
🔟 وَ إِنْ كَانَ كُلُّ شَيْءٍ بِقَضَاءٍ وَ قَدَرٍ فَالْحُزْنُ لِمَا ذَا؟!
1️⃣1️⃣ وَ إِنْ كَانَتِ #الدُّنْيَا فَانِيَةً فَالطُّمَأْنِينَةُ إِلَيْهَا لِمَا ذَا؟!
📚المنابع:
الأمالي (للصدوق)، ص۷، ح۵؛
روضة الواعظين (للفتال)، ج۲، ص۴۴۱؛
مختصر البصائر (للحلي)، ص۳۶۰، ح۲۷؛
غرر الأخبار (للديلمي)، ص۳۳۶؛
روضة المتقين (للمجلسي الأول)، ج۱۳، ص۹۰، ح۵۸۳۶؛
الوافي (للفیض)، ج۲۶، ح۲۷۰؛
بحار الأنوار (للمجلسي)، ج۷۵، ص۱۹۰، ح۱.
📝پ.ن:
#الحدیث_صحیح.
@mahdiasgariii
••••┈┈•••••••✾•🌺•✾••••••┈••••