eitaa logo
قرآن و نهج‌البلاغه 🌸🌸
1.5هزار دنبال‌کننده
2.3هزار عکس
1.6هزار ویدیو
32 فایل
مشاهده در ایتا
دانلود
۵۶- و من وصية له ( عليه السلام ) > وصي بها شريح بن هانئ لما جعله علي مقدمته إلي الشام < اتَّقِ اللَّهَ فِي كُلِّ صَبَاحٍ وَ مَسَاءٍ وَ خَفْ عَلَي نَفْسِكَ الدُّنْيَا الْغَرُورَ وَ لَا تَأْمَنْهَا عَلَي حَالٍ وَ اعْلَمْ أَنَّكَ إِنْ لَمْ تَرْدَعْ نَفْسَكَ عَنْ كَثِيرٍ مِمَّا تُحِبُّ مَخَافَةَ مَكْرُوهٍ سَمَتْ بِكَ الْأَهْوَاءُ إِلَي كَثِيرٍ مِنَ الضَّرَرِ فَكُنْ لِنَفْسِكَ مَانِعاً رَادِعاً وَ لِنَزْوَتِكَ عِنْدَ الْحَفِيظَةِ وَاقِماً قَامِعاً .
فعلا قابلیت پخش رسانه در مرورگر فراهم نیست
نمایش در ایتا
⚘ 📚نهج البلاغه/نامه۵۶/به شريح بن هاني 💥اخلاق فرماندهي در هر صبح و شام از خدا بترس، و از فريبكاري دنيا بر نفس خويش بيمناك باش، و هيچگاه از دنيا ايمن مباش، بدان اگر براي چيزهايي كه دوست مي داري، يا آنچه را كه خوشايند تو نيست، خود را باز نداري، هوسها تو را به زيانهاي فراواني خواهند كشيد، سپس نفس خود را باز دار و از آن نگهباني كن، و به هنگام خشم، بر نفس خويش شكننده و حاكم باش. ⚘ @Nahjolbalaghe2
فعلا قابلیت پخش رسانه در مرورگر فراهم نیست
نمایش در ایتا
۵۷- و من كتاب له ( عليه السلام ) > إلي أهل الكوفة عند مسيره من المدينة إلي البصرة < أَمَّا بَعْدُ فَإِنِّي خَرَجْتُ مِنْ حَيِّي هَذَا إِمَّا ظَالِماً وَ إِمَّا مَظْلُوماً وَ إِمَّا بَاغِياً وَ إِمَّا مَبْغِيّاً عَلَيْهِ وَ إِنِّي أُذَكِّرُ اللَّهَ مَنْ بَلَغَهُ كِتَابِي هَذَا لَمَّا نَفَرَ إِلَيَّ فَإِنْ كُنْتُ مُحْسِناً أَعَانَنِي وَ إِنْ كُنْتُ مُسِيئاً اسْتَعْتَبَنِي .
فعلا قابلیت پخش رسانه در مرورگر فراهم نیست
نمایش در ایتا
⚘ 📚نهج البلاغه/نامه۵۷/به مردم كوفه ✅روش بسيج كردن مردم براي جهاد پس از ياد خدا و درود! من از جايگاه خود مدينه بيرون آمدم، يا ستمكارم يا ستم ديده، يا سركشي كردم يا از فرمانم سر باز زدند، همانا من خدا را به ياد كسي مي آورم كه اين نامه به دست او رسد، تا به سوي من كوچ كند، اگر مرا نيكوكار يافت ياري كند، و اگر گناهكار بودم مرا به حق باز گرداند. ⚘ @Nahjolbalaghe2
فعلا قابلیت پخش رسانه در مرورگر فراهم نیست
نمایش در ایتا
۵۸- و من كتاب له ( عليه السلام ) >كتبه إلي أهل الأمصار يقص فيه ما جري بينه و بين أهل صفين < وَ كَانَ بَدْءُ أَمْرِنَا أَنَّا الْتَقَيْنَا وَ الْقَوْمُ مِنْ أَهْلِ الشَّامِ وَ الظَّاهِرُ أَنَّ رَبَّنَا وَاحِدٌ وَ نَبِيَّنَا وَاحِدٌ وَ دَعْوَتَنَا فِي الْإِسْلَامِ وَاحِدَةٌ وَ لَا نَسْتَزِيدُهُمْ فِي الْإِيمَانِ بِاللَّهِ وَ التَّصْدِيقِ بِرَسُولِهِ وَ لَا يَسْتَزِيدُونَنَا الْأَمْرُ وَاحِدٌ إِلَّا مَا اخْتَلَفْنَا فِيهِ مِنْ دَمِ عُثْمَانَ وَ نَحْنُ مِنْهُ بَرَاءٌ فَقُلْنَا تَعَالَوْا نُدَاوِ مَا لَا يُدْرَكُ الْيَوْمَ بِإِطْفَاءِ النَّائِرَةِ وَ تَسْكِينِ الْعَامَّةِ حَتَّي يَشْتَدَّ الْأَمْرُ وَ يَسْتَجْمِعَ فَنَقْوَي عَلَي وَضْعِ الْحَقِّ مَوَاضِعَهُ فَقَالُوا بَلْ نُدَاوِيهِ بِالْمُكَابَرَةِ فَأَبَوْا حَتَّي جَنَحَتِ الْحَرْبُ وَ رَكَدَتْ وَ وَقَدَتْ نِيرَانُهَا وَ حَمِشَتْ فَلَمَّا ضَرَّسَتْنَا وَ إِيَّاهُمْ وَ وَضَعَتْ مَخَالِبَهَا فِينَا وَ فِيهِمْ أَجَابُوا عِنْدَ ذَلِكَ إِلَي الَّذِي دَعَوْنَاهُمْ إِلَيْهِ فَأَجَبْنَاهُمْ إِلَي مَا دَعَوْا وَ سَارَعْنَاهُمْ إِلَي مَا طَلَبُوا حَتَّي اسْتَبَانَتْ عَلَيْهِمُ الْحُجَّةُ وَ انْقَطَعَتْ مِنْهُمُ الْمَعْذِرَةُ فَمَنْ تَمَّ عَلَي ذَلِكَ مِنْهُمْ فَهُوَ الَّذِي أَنْقَذَهُ اللَّهُ مِنَ الْهَلَكَةِ وَ مَنْ لَجَّ وَ تَمَادَي فَهُوَ الرَّاكِسُ الَّذِي رَانَ اللَّهُ عَلَي قَلْبِهِ وَ صَارَتْ دَائِرَةُ السَّوْءِ عَلَي رَأْسِهِ .