eitaa logo
❤️اباالفضلی‌ام‌افتخارمه❤️
1.3هزار دنبال‌کننده
14.9هزار عکس
4.8هزار ویدیو
181 فایل
اَلسّلامُ عَلیک یاأبَاالْفَضْلِ الْعَبّاسَ یابْنَ أمِیرِالمُؤمِنِینَ 🌺اینستاگرام https://instagram.com/abalfazleeaam?igshid=je9syv0r6w83 ارتباط باادمین👇تبادل @yadeshbekheyrkarbala
مشاهده در ایتا
دانلود
لَکُمْ وَاللَّهُ بِمَا تَعْمَلُونَ عَلِیمٌ ﴿٢٨﴾ لَیْسَ عَلَیْکُمْ جُنَاحٌ أَنْ تَدْخُلُوا بُیُوتًا غَیْرَ مَسْکُونَةٍ فِیهَا مَتَاعٌ لَکُمْ وَاللَّهُ یَعْلَمُ مَا تُبْدُونَ وَمَا تَکْتُمُونَ ﴿٢٩﴾ قُلْ لِلْمُؤْمِنِینَ یَغُضُّوا مِنْ أَبْصَارِهِمْ وَیَحْفَظُوا فُرُوجَهُمْ ذَلِکَ أَزْکَى لَهُمْ إِنَّ اللَّهَ خَبِیرٌ بِمَا یَصْنَعُونَ ﴿٣٠﴾ وَقُلْ لِلْمُؤْمِنَاتِ یَغْضُضْنَ مِنْ أَبْصَارِهِنَّ وَیَحْفَظْنَ فُرُوجَهُنَّ وَلا یُبْدِینَ زِینَتَهُنَّ إِلا مَا ظَهَرَ مِنْهَا وَلْیَضْرِبْنَ بِخُمُرِهِنَّ عَلَى جُیُوبِهِنَّ وَلا یُبْدِینَ زِینَتَهُنَّ إِلا لِبُعُولَتِهِنَّ أَوْ آبَائِهِنَّ أَوْ آبَاءِ بُعُولَتِهِنَّ أَوْ أَبْنَائِهِنَّ أَوْ أَبْنَاءِ بُعُولَتِهِنَّ أَوْ إِخْوَانِهِنَّ أَوْ بَنِی إِخْوَانِهِنَّ أَوْ بَنِی أَخَوَاتِهِنَّ أَوْ نِسَائِهِنَّ أَوْ مَا مَلَکَتْ أَیْمَانُهُنَّ أَوِ التَّابِعِینَ غَیْرِ أُولِی الإرْبَةِ مِنَ الرِّجَالِ أَوِ الطِّفْلِ الَّذِینَ لَمْ یَظْهَرُوا عَلَى عَوْرَاتِ النِّسَاءِ وَلا یَضْرِبْنَ بِأَرْجُلِهِنَّ لِیُعْلَمَ مَا یُخْفِینَ مِنْ زِینَتِهِنَّ وَتُوبُوا إِلَى اللَّهِ جَمِیعًا أَیُّهَا الْمُؤْمِنُونَ لَعَلَّکُمْ تُفْلِحُونَ ﴿٣١﴾ وَأَنْکِحُوا الأیَامَى مِنْکُمْ وَالصَّالِحِینَ مِنْ عِبَادِکُمْ وَإِمَائِکُمْ إِنْ یَکُونُوا فُقَرَاءَ یُغْنِهِمُ اللَّهُ مِنْ فَضْلِهِ وَاللَّهُ وَاسِعٌ عَلِیمٌ ﴿٣٢﴾ وَلْیَسْتَعْفِفِ الَّذِینَ لا یَجِدُونَ نِکَاحًا حَتَّى یُغْنِیَهُمُ اللَّهُ مِنْ فَضْلِهِ وَالَّذِینَ یَبْتَغُونَ الْکِتَابَ مِمَّا مَلَکَتْ أَیْمَانُکُمْ فَکَاتِبُوهُمْ إِنْ عَلِمْتُمْ فِیهِمْ خَیْرًا وَآتُوهُمْ مِنْ مَالِ اللَّهِ الَّذِی آتَاکُمْ وَلا تُکْرِهُوا فَتَیَاتِکُمْ عَلَى الْبِغَاءِ إِنْ أَرَدْنَ تَحَصُّنًا لِتَبْتَغُوا عَرَضَ الْحَیَاةِ الدُّنْیَا وَمَنْ یُکْرِهُّنَّ فَإِنَّ اللَّهَ مِنْ بَعْدِ إِکْرَاهِهِنَّ غَفُورٌ رَحِیمٌ ﴿٣٣﴾ وَلَقَدْ أَنْزَلْنَا إِلَیْکُمْ آیَاتٍ مُبَیِّنَاتٍ وَمَثَلا مِنَ الَّذِینَ خَلَوْا مِنْ قَبْلِکُمْ وَمَوْعِظَةً لِلْمُتَّقِینَ ﴿٣٤﴾ اللَّهُ نُورُ السَّمَاوَاتِ وَالأرْضِ مَثَلُ نُورِهِ کَمِشْکَاةٍ فِیهَا مِصْبَاحٌ الْمِصْبَاحُ فِی زُجَاجَةٍ الزُّجَاجَةُ کَأَنَّهَا کَوْکَبٌ دُرِّیٌّ یُوقَدُ مِنْ شَجَرَةٍ مُبَارَکَةٍ زَیْتُونَةٍ لا شَرْقِیَّةٍ وَلا غَرْبِیَّةٍ یَکَادُ زَیْتُهَا یُضِیءُ وَلَوْ لَمْ تَمْسَسْهُ نَارٌ نُورٌ عَلَى نُورٍ یَهْدِی اللَّهُ لِنُورِهِ مَنْ یَشَاءُ وَیَضْرِبُ اللَّهُ الأمْثَالَ لِلنَّاسِ وَاللَّهُ بِکُلِّ شَیْءٍ عَلِیمٌ ﴿٣٥﴾ فِی بُیُوتٍ أَذِنَ اللَّهُ أَنْ تُرْفَعَ وَیُذْکَرَ فِیهَا اسْمُهُ یُسَبِّحُ لَهُ فِیهَا بِالْغُدُوِّ وَالآصَالِ ﴿٣٦﴾ رِجَالٌ لا تُلْهِیهِمْ تِجَارَةٌ وَلا بَیْعٌ عَنْ ذِکْرِ اللَّهِ وَإِقَامِ الصَّلاةِ وَإِیتَاءِ الزَّکَاةِ یَخَافُونَ یَوْمًا تَتَقَلَّبُ فِیهِ الْقُلُوبُ وَالأبْصَارُ ﴿٣٧﴾ لِیَجْزِیَهُمُ اللَّهُ أَحْسَنَ مَا عَمِلُوا وَیَزِیدَهُمْ مِنْ فَضْلِهِ وَاللَّهُ یَرْزُقُ مَنْ یَشَاءُ بِغَیْرِ حِسَابٍ ﴿٣٨﴾ وَالَّذِینَ کَفَرُوا أَعْمَالُهُمْ کَسَرَابٍ بِقِیعَةٍ یَحْسَبُهُ الظَّمْآنُ مَاءً حَتَّى إِذَا جَاءَهُ لَمْ یَجِدْهُ شَیْئًا وَوَجَدَ اللَّهَ عِنْدَهُ فَوَفَّاهُ حِسَابَهُ وَاللَّهُ سَرِیعُ الْحِسَابِ ﴿٣٩﴾ أَوْ کَظُلُمَاتٍ فِی بَحْرٍ لُجِّیٍّ یَغْشَاهُ مَوْجٌ مِنْ فَوْقِهِ مَوْجٌ مِنْ فَوْقِهِ سَحَابٌ ظُلُمَاتٌ بَعْضُهَا فَوْقَ بَعْضٍ إِذَا أَخْرَجَ یَدَهُ لَمْ یَکَدْ یَرَاهَا وَمَنْ لَمْ یَجْعَلِ اللَّهُ لَهُ نُورًا فَمَا لَهُ مِنْ نُورٍ ﴿٤٠﴾ أَلَمْ تَرَ أَنَّ اللَّهَ یُسَبِّحُ لَهُ مَنْ فِی السَّمَاوَاتِ وَالأرْضِ وَالطَّیْرُ صَافَّاتٍ کُلٌّ قَدْ عَلِمَ صَلاتَهُ وَتَسْبِیحَهُ وَاللَّهُ عَلِیمٌ بِمَا یَفْعَلُونَ ﴿٤١﴾ وَلِلَّهِ مُلْکُ السَّمَاوَاتِ وَالأرْضِ وَإِلَى اللَّهِ الْمَصِیرُ ﴿٤٢﴾ أَلَمْ تَرَ أَنَّ اللَّهَ یُزْجِی سَحَابًا ثُمَّ یُؤَلِّفُ بَیْنَهُ ثُمَّ یَجْعَلُهُ رُکَامًا فَتَرَى الْوَدْقَ یَخْرُجُ مِنْ خِلالِهِ وَیُنَزِّلُ مِنَ السَّمَاءِ مِنْ جِبَالٍ فِیهَا مِنْ بَرَدٍ فَیُصِیبُ بِهِ مَنْ یَشَاءُ وَیَصْرِفُهُ عَنْ مَنْ یَشَاءُ یَکَادُ سَنَا بَرْقِهِ یَذْهَبُ بِالأبْصَارِ ﴿٤٣﴾ یُقَلِّبُ اللَّهُ اللَّیْلَ وَالنَّهَارَ إِنَّ فِی ذَلِکَ لَعِبْرَةً لأولِی الأبْصَارِ ﴿٤٤﴾ وَاللَّهُ خَلَقَ کُلَّ دَابَّةٍ مِنْ مَاءٍ فَمِنْهُمْ مَنْ یَمْشِی عَلَى بَطْنِهِ وَمِنْهُمْ مَنْ یَمْشِی عَلَى رِجْلَیْنِ وَمِنْهُمْ مَنْ یَمْشِی عَلَى أَرْبَعٍ یَخْلُقُ اللَّهُ مَا یَشَاءُ إِنَّ اللَّهَ عَلَى کُلِّ شَیْءٍ قَدِیرٌ ﴿٤٥﴾ لَقَدْ أَنْزَلْنَا آیَاتٍ مُبَیِّنَاتٍ وَاللَّهُ یَهْدِی مَنْ یَشَاءُ إِلَى صِرَاطٍ مُسْتَقِیمٍ ﴿٤٦﴾ وَی
َقُولُونَ آمَنَّا بِاللَّهِ وَبِالرَّسُولِ وَأَطَعْنَا ثُمَّ یَتَوَلَّى فَرِیقٌ مِنْهُمْ مِنْ بَعْدِ ذَلِکَ وَمَا أُولَئِکَ بِالْمُؤْمِنِینَ ﴿٤٧﴾ وَإِذَا دُعُوا إِلَى اللَّهِ وَرَسُولِهِ لِیَحْکُمَ بَیْنَهُمْ إِذَا فَرِیقٌ مِنْهُمْ مُعْرِضُونَ ﴿٤٨﴾ وَإِنْ یَکُنْ لَهُمُ الْحَقُّ یَأْتُوا إِلَیْهِ مُذْعِنِینَ ﴿٤٩﴾ أَفِی قُلُوبِهِمْ مَرَضٌ أَمِ ارْتَابُوا أَمْ یَخَافُونَ أَنْ یَحِیفَ اللَّهُ عَلَیْهِمْ وَرَسُولُهُ بَلْ أُولَئِکَ هُمُ الظَّالِمُونَ ﴿٥٠﴾ إِنَّمَا کَانَ قَوْلَ الْمُؤْمِنِینَ إِذَا دُعُوا إِلَى اللَّهِ وَرَسُولِهِ لِیَحْکُمَ بَیْنَهُمْ أَنْ یَقُولُوا سَمِعْنَا وَأَطَعْنَا وَأُولَئِکَ هُمُ الْمُفْلِحُونَ ﴿٥١﴾ وَمَنْ یُطِعِ اللَّهَ وَرَسُولَهُ وَیَخْشَ اللَّهَ وَیَتَّقْهِ فَأُولَئِکَ هُمُ الْفَائِزُونَ ﴿٥٢﴾ وَأَقْسَمُوا بِاللَّهِ جَهْدَ أَیْمَانِهِمْ لَئِنْ أَمَرْتَهُمْ لَیَخْرُجُنَّ قُلْ لا تُقْسِمُوا طَاعَةٌ مَعْرُوفَةٌ إِنَّ اللَّهَ خَبِیرٌ بِمَا تَعْمَلُونَ ﴿٥٣﴾ قُلْ أَطِیعُوا اللَّهَ وَأَطِیعُوا الرَّسُولَ فَإِنْ تَوَلَّوْا فَإِنَّمَا عَلَیْهِ مَا حُمِّلَ وَعَلَیْکُمْ مَا حُمِّلْتُمْ وَإِنْ تُطِیعُوهُ تَهْتَدُوا وَمَا عَلَى الرَّسُولِ إِلا الْبَلاغُ الْمُبِینُ ﴿٥٤﴾ وَعَدَ اللَّهُ الَّذِینَ آمَنُوا مِنْکُمْ وَعَمِلُوا الصَّالِحَاتِ لَیَسْتَخْلِفَنَّهُمْ فِی الأرْضِ کَمَا اسْتَخْلَفَ الَّذِینَ مِنْ قَبْلِهِمْ وَلَیُمَکِّنَنَّ لَهُمْ دِینَهُمُ الَّذِی ارْتَضَى لَهُمْ وَلَیُبَدِّلَنَّهُمْ مِنْ بَعْدِ خَوْفِهِمْ أَمْنًا یَعْبُدُونَنِی لا یُشْرِکُونَ بِی شَیْئًا وَمَنْ کَفَرَ بَعْدَ ذَلِکَ فَأُولَئِکَ هُمُ الْفَاسِقُونَ ﴿٥٥﴾ وَأَقِیمُوا الصَّلاةَ وَآتُوا الزَّکَاةَ وَأَطِیعُوا الرَّسُولَ لَعَلَّکُمْ تُرْحَمُونَ ﴿٥٦﴾ لا تَحْسَبَنَّ الَّذِینَ کَفَرُوا مُعْجِزِینَ فِی الأرْضِ وَمَأْوَاهُمُ النَّارُ وَلَبِئْسَ الْمَصِیرُ ﴿٥٧﴾ یَا أَیُّهَا الَّذِینَ آمَنُوا لِیَسْتَأْذِنْکُمُ الَّذِینَ مَلَکَتْ أَیْمَانُکُمْ وَالَّذِینَ لَمْ یَبْلُغُوا الْحُلُمَ مِنْکُمْ ثَلاثَ مَرَّاتٍ مِنْ قَبْلِ صَلاةِ الْفَجْرِ وَحِینَ تَضَعُونَ ثِیَابَکُمْ مِنَ الظَّهِیرَةِ وَمِنْ بَعْدِ صَلاةِ الْعِشَاءِ ثَلاثُ عَوْرَاتٍ لَکُمْ لَیْسَ عَلَیْکُمْ وَلا عَلَیْهِمْ جُنَاحٌ بَعْدَهُنَّ طَوَّافُونَ عَلَیْکُمْ بَعْضُکُمْ عَلَى بَعْضٍ کَذَلِکَ یُبَیِّنُ اللَّهُ لَکُمُ الآیَاتِ وَاللَّهُ عَلِیمٌ حَکِیمٌ ﴿٥٨﴾ وَإِذَا بَلَغَ الأطْفَالُ مِنْکُمُ الْحُلُمَ فَلْیَسْتَأْذِنُوا کَمَا اسْتَأْذَنَ الَّذِینَ مِنْ قَبْلِهِمْ کَذَلِکَ یُبَیِّنُ اللَّهُ لَکُمْ آیَاتِهِ وَاللَّهُ عَلِیمٌ حَکِیمٌ ﴿٥٩﴾ وَالْقَوَاعِدُ مِنَ النِّسَاءِ اللاتِی لا یَرْجُونَ نِکَاحًا فَلَیْسَ عَلَیْهِنَّ جُنَاحٌ أَنْ یَضَعْنَ ثِیَابَهُنَّ غَیْرَ مُتَبَرِّجَاتٍ بِزِینَةٍ وَأَنْ یَسْتَعْفِفْنَ خَیْرٌ لَهُنَّ وَاللَّهُ سَمِیعٌ عَلِیمٌ ﴿٦٠﴾ لَیْسَ عَلَى الأعْمَى حَرَجٌ وَلا عَلَى الأعْرَجِ حَرَجٌ وَلا عَلَى الْمَرِیضِ حَرَجٌ وَلا عَلَى أَنْفُسِکُمْ أَنْ تَأْکُلُوا مِنْ بُیُوتِکُمْ أَوْ بُیُوتِ آبَائِکُمْ أَوْ بُیُوتِ أُمَّهَاتِکُمْ أَوْ بُیُوتِ إِخْوَانِکُمْ أَوْ بُیُوتِ أَخَوَاتِکُمْ أَوْ بُیُوتِ أَعْمَامِکُمْ أَوْ بُیُوتِ عَمَّاتِکُمْ أَوْ بُیُوتِ أَخْوَالِکُمْ أَوْ بُیُوتِ خَالاتِکُمْ أَوْ مَا مَلَکْتُمْ مَفَاتِحَهُ أَوْ صَدِیقِکُمْ لَیْسَ عَلَیْکُمْ جُنَاحٌ أَنْ تَأْکُلُوا جَمِیعًا أَوْ أَشْتَاتًا فَإِذَا دَخَلْتُمْ بُیُوتًا فَسَلِّمُوا عَلَى أَنْفُسِکُمْ تَحِیَّةً مِنْ عِنْدِ اللَّهِ مُبَارَکَةً طَیِّبَةً کَذَلِکَ یُبَیِّنُ اللَّهُ لَکُمُ الآیَاتِ لَعَلَّکُمْ تَعْقِلُونَ ﴿٦١﴾ إِنَّمَا الْمُؤْمِنُونَ الَّذِینَ آمَنُوا بِاللَّهِ وَرَسُولِهِ وَإِذَا کَانُوا مَعَهُ عَلَى أَمْرٍ جَامِعٍ لَمْ یَذْهَبُوا حَتَّى یَسْتَأْذِنُوهُ إِنَّ الَّذِینَ یَسْتَأْذِنُونَکَ أُولَئِکَ الَّذِینَ یُؤْمِنُونَ بِاللَّهِ وَرَسُولِهِ فَإِذَا اسْتَأْذَنُوکَ لِبَعْضِ شَأْنِهِمْ فَأْذَنْ لِمَنْ شِئْتَ مِنْهُمْ وَاسْتَغْفِرْ لَهُمُ اللَّهَ إِنَّ اللَّهَ غَفُورٌ رَحِیمٌ ﴿٦٢﴾ لا تَجْعَلُوا دُعَاءَ الرَّسُولِ بَیْنَکُمْ کَدُعَاءِ بَعْضِکُمْ بَعْضًا قَدْ یَعْلَمُ اللَّهُ الَّذِینَ یَتَسَلَّلُونَ مِنْکُمْ لِوَاذًا فَلْیَحْذَرِ الَّذِینَ یُخَالِفُونَ عَنْ أَمْرِهِ أَنْ تُصِیبَهُمْ فِتْنَةٌ أَوْ یُصِیبَهُمْ عَذَابٌ أَلِیمٌ ﴿٦٣﴾ أَلا إِنَّ لِلَّهِ مَا فِی السَّمَاوَاتِ وَالأرْضِ قَدْ یَعْلَمُ مَا أَنْتُمْ عَلَیْهِ وَیَوْمَ یُرْجَعُونَ إِلَیْهِ فَیُنَبِّئُهُمْ بِمَا عَمِلُوا وَاللَّهُ بِکُلِّ شَیْءٍ عَلِیمٌ ﴿٦٤﴾
فعلا قابلیت پخش رسانه در مرورگر فراهم نیست
نمایش در ایتا
🏴حديث شريف كساء🏴 *🏴عَنْ فاطِمَهَ الزَّهْراَّءِ عَلَیْهَا السَّلامُ بِنْتِ رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَیْهِ وَآلِهِ قالَ سَمِعْتُ فاطِمَهَ اَنَّها قالَتْ دَخَلَ عَلَىَّ اَبى رَسُولُ اللَّهِ فى بَعْضِ الاْیّامِ فَقالَ السَّلامُ عَلَیْکِ یا فاطِمَهُ فَقُلْتُ عَلَیْکَ السَّلامُ قالَ اِنّى اَجِدُ فى بَدَنى ضُعْفاً فَقُلْتُ لَهُ اُعیذُکَ بِاللَّهِ یا اَبَتاهُ مِنَ الضُّعْفِ فَقَالَ یا فاطِمَهُ ایتینى بِالْکِساَّءِ الْیَمانى فَغَطّینى بِهِ فَاَتَیْتُهُ بِالْکِساَّءِ الْیَمانى فَغَطَّیْتُهُ بِهِ وَصِرْتُ اَنْظُرُ اِلَیْهِ وَاِذا وَجْهُهُ یَتَلاَْلَؤُ کَاَنَّهُ الْبَدْرُ فى لَیْلَهِ تَمامِهِ وَکَمالِهِ* *🏴فَما کانَتْ اِلاّ ساعَهً وَاِذا بِوَلَدِىَ الْحَسَنِ قَدْ اَقْبَلَ وَقالَ السَّلامُ عَلَیْکِ یا اُمّاهُ فَقُلْتُ وَعَلَیْکَ السَّلامُ یا قُرَّهَ عَیْنى وَثَمَرَهَ فُؤ ادى فَقالَ یا اُمّاهُ اِنّى اَشَمُّ عِنْدَکِ راَّئِحَهً طَیِّبَهً کَاَنَّها راَّئِحَهُ جَدّى رَسُولِ اللَّهِ فَقُلْتُ نَعَمْ اِنَّ جَدَّکَ تَحْتَ الْکِساَّءِ فَاَقْبَلَ الْحَسَنُ نَحْوَ الْکِساَّءِ وَقالَ السَّلامُ عَلَیْکَ یا جَدّاهُ یا رَسُولَ اللَّهِ اَتَاْذَنُ لى اَنْ اَدْخُلَ مَعَکَ تَحْتَ الْکِساَّءِ فَقالَ وَعَلَیْکَ السَّلامُ یا وَلَدى وَیا صاحِبَ حَوْضى قَدْ اَذِنْتُ لَکَ فَدَخَلَ مَعَهُ تَحْتَ الْکِساَّءِ* *🏴فَما کانَتْ اِلاّ ساعَهً وَاِذا بِوَلَدِىَ الْحُسَیْنِ قَدْ اَقْبَلَ وَقالَ السَّلامُ عَلَیْکِ یا اُمّاهُ فَقُلْتُ وَعَلَیْکَ السَّلامُ یا وَلَدى وَیا قُرَّهَ عَیْنى وَثَمَرَهَ فُؤ ادى فَقالَ لى یا اُمّاهُ اِنّىَّ اَشَمُّ عِنْدَکِ راَّئِحَهً طَیِّبَهً کَاَنَّها راَّئِحَهُ جَدّى رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَیْهِ وَآلِهِ فَقُلْتُ نَعَمْ اِنَّ جَدَّکَ وَاَخاکَ تَحْتَ الْکِساَّءِ فَدَنَى الْحُسَیْنُ نَحْوَ الْکِساَّءِ وَقالَ السَّلامُ عَلَیْکَ یا جَدّاهُ اَلسَّلامُ عَلَیْکَ یا مَنِ اخْتارَهُ اللَّهُ اَتَاْذَنُ لى اَنْ اَکُونَ مَعَکُما تَحْتَ الْکِساَّءِ فَقالَ وَعَلَیْکَ السَّلامُ یا وَلَدى وَیا شافِعَ اُمَّتى قَدْ اَذِنْتُ لَکَ فَدَخَلَ مَعَهُما تَحْتَ الْکِساَّءِ* فَاَقْبَلَ عِنْدَ ذلِکَ اَبُوالْحَسَنِ عَلِىُّ بْنُ اَبى طالِبٍ وَقالَ السَّلامُ عَلَیْکِ یا بِنْتَ رَسُولِ اللَّهِ فَقُلْتُ وَعَلَیْکَ السَّلامُ یا اَبَا الْحَسَنِ وَ یا اَمیرَالْمُؤْمِنینَ فَقالَ یا فاطِمَهُ اِنّى اَشَمُّ عِنْدَکِ رائِحَهً طَیِّبَهً کَاَنَّها راَّئِحَهُ اَخى وَابْنِ عَمّى رَسُولِ اللَّهِ فَقُلْتُ نَعَمْ ها هُوَ مَعَ وَلَدَیْکَ تَحْتَ الْکِساَّءِ فَاَقْبَلَ عَلِىُّ نَحْوَ الْکِساَّءِ وَقالَ السَّلامُ عَلَیْکَ یا رَسُولَ اللَّهِ اَتَاْذَنُ لى اَنْ اَکُونَ مَعَکُمْ تَحْتَ الْکِساَّءِ قالَ لَهُ وَعَلَیْکَ السَّلامُ یا اَخى یا وَصِیّى وَخَلیفَتى وَصاحِبَ لِواَّئى قَدْ اَذِنْتُ لَکَ فَدَخَلَ عَلِىُّ تَحْتَ الْکِساَّءِ* ثُمَّ اَتَیْتُ نَحْوَ الْکِساَّءِ وَقُلْتُ اَلسَّلامُ عَلَیْکَ یا اَبَتاهُ یا رَسُولَ اللَّهِ اَتَاْذَنُ لى اَن اَکُونَ مَعَکُمْ تَحْتَ الْکِساَّءِ قالَ وَعَلَیْکِ السَّلامُ یا بِنْتى وَیا بَضْعَتى قَدْ اَذِنْتُ لَکِ فَدَخَلْتُ تَحْتَ الْکِساَّءِ* *🏴فَلَمَّا اکْتَمَلْنا جَمیعاً تَحْتَ الْکِساَّءِ اَخَذَ اَبى رَسُولُ اللَّهِ بِطَرَفَىِ الْکِساَّءِ وَاَوْمَئَ بِیَدِهِ الْیُمْنى اِلَى السَّماَّءِ وَقالَ اَللّهُمَّ اِنَّ هؤُلاَّءِ اَهْلُ بَیْتى وَخاَّصَّتى وَحاَّمَّتى لَحْمُهُمْ لَحْمى وَدَمُهُمْ دَمى یُؤْلِمُنى ما یُؤْلِمُهُمْ وَیَحْزُنُنى ما یَحْزُنُهُمْ اَنَا حَرْبٌ لِمَنْ حارَبَهُمْ وَسِلْمٌ لِمَنْ سالَمَهُمْ وَعَدُوُّ لِمَنْ عاداهُمْ وَمُحِبُّ لِمَنْ اَحَبَّهُمْ اِنَّهُمْ مِنّى وَ اَنَا مِنْهُمْ فَاجْعَلْ صَلَواتِکَ وَبَرَکاتِکَ وَرَحْمَتَکَ وَغُفْرانَکَ وَرِضْوانَکَ عَلَىَّ وَعَلَیْهِمْ وَاَذْهِبْ عَنْهُمُ الرِّجْسَ وَطَهِّرْهُمْ تَطْهیراً* *🏴فَقالَ اللَّهُ عَزَّوَجَلَّ یا مَلاَّئِکَتى وَیا سُکّانَ سَمواتى اِنّى ما خَلَقْتُ سَماَّءً مَبْنِیَّهً وَلا اَرْضاً مَدْحِیَّهً وَلا قَمَراً مُنیراً وَلا شَمْساً مُضِیَّئَهً وَلا فَلَکاً یَدُورُ وَلا بَحْراً یَجْرى وَلا فُلْکاً یَسْرى اِلاّ فى مَحَبَّهِ هؤُلاَّءِ الْخَمْسَهِ الَّذینَ هُمْ تَحْتَ الْکِساَّءِ فَقالَ الاْمینُ جِبْراَّئیلُ یا رَبِّ وَمَنْ تَحْتَ الْکِساَّءِ فَقالَ عَزَّوَجَلَّ هُمْ اَهْلُ بَیْتِ النُّبُوَّهِ وَمَعْدِنُ الرِّسالَهِ هُمْ فاطِمَهُ وَاَبُوها وَبَعْلُها وَبَنُوها* 🏴فَقالَ جِبْراَّئیلُ یا رَبِّ اَتَاْذَنُ لى اَنْ اَهْبِطَ اِلَى الاْرْضِ لاِکُونَ مَعَهُمْ سادِساً فَقالَ اللَّهُ نَعَمْ قَدْ اَذِنْتُ لَکَ فَهَبَطَ الاْمینُ جِبْراَّئیلُ وَقالَ السَّلامُ عَلَیْکَ یا رَسُولَ الل
َّهِ الْعَلِىُّ الاَْعْلى یُقْرِئُکَ السَّلامَ وَیَخُصُّکَ بِالتَّحِیَّهِ وَالاِْکْرامِ وَیَقُولُ لَکَ وَعِزَّتى وَجَلالى اِنّى ما خَلَقْتُ سَماَّءً مَبْنِیَّهً وَلا اَرْضاً مَدْحِیَّهً وَلا قَمَراً مُنیراً وَلا شَمْساً مُضَّیئَهً وَلا فَلَکاً یَدُورُ وَلا بَحْراً یَجْرى وَلا فُلْکاً یَسْرى اِلاّ لاَِجْلِکُمْ وَمَحَبَّتِکُمْ وَقَدْ اَذِنَ لى اَنْ اَدْخُلَ مَعَکُمْ فَهَلْ تَاْذَنُ لى یا رَسُولَ اللَّهِ فَقالَ رَسُولُ اللَّهِ وَعَلَیْکَ السَّلامُ یا اَمینَ وَحْىِ اللَّهِ اِنَّهُ نَعَمْ قَدْ اَذِنْتُ لَکَ فَدَخَلَ جِبْراَّئیلُ مَعَنا تَحْتَ الْکِساَّءِ فَقالَ لاِبى اِنَّ اللَّهَ قَدْ اَوْحى اِلَیْکُمْ یَقُولُ اِنَّما یُریدُ اللَّهُ لِیُذْهِبَ عَنْکُمُ الرِّجْسَ اَهْلَ الْبَیْتِ وَ یُطَهِّرَکُمْ تَطْهیراً* *🏴فَقالَ عَلِىُّ لاَبى یا رَسُولَ اللَّهِ اَخْبِرْنى ما لِجُلُوسِنا هذا تَحْتَ الْکِساَّءِ مِنَ الْفَضْلِ عِنْدَاللَّهِ فَقالَ النَّبِىُّ وَالَّذى بَعَثَنى بِالْحَقِّ نَبِیّاً وَاصْطَفانى بِالرِّسالَهِ نَجِیّاً ما ذُکِرَ خَبَرُنا هذا فى مَحْفِلٍ مِنْ مَحافِلِ اَهْلِ الاَْرْضِ وَفیهِ جَمْعٌ مِنْ شَیعَتِنا وَمُحِبّینا اِلاّ وَنَزَلَتْ عَلَیْهِمُ الرَّحْمَهُ وَحَفَّتْ بِهِمُ الْمَلاَّئِکَهُ وَاسْتَغْفَرَتْ لَهُمْ اِلى اَنْ یَتَفَرَّقُوا فَقالَ عَلِىُّ اِذاً وَاللَّهِ فُزْنا وَفازَ شیعَتُنا وَرَبِّ الْکَعْبَهِ* *🏴فَقالَ النَّبِىُّ ثانِیاً یا عَلِىُّ وَالَّذى بَعَثَنى بِالْحَقِّ نَبِیّاً وَاصْطَفانى بِالرِّسالَهِ نَجِیّاً ما ذُکِرَ خَبَرُنا هذا فى مَحْفِلٍ مِنْ مَحافِلِ اَهْلِ الاَْرْضِ وَفیهِ جَمْعٌ مِنْ شیعَتِنا وَمُحِبّینا وَفیهِمْ مَهْمُومٌ اِلاّ وَفَرَّجَ اللَّهُ هَمَّهُ وَلا مَغْمُومٌ اِلاّ وَکَشَفَ اللَّهُ غَمَّهُ وَلا طالِبُ حاجَهٍ اِلاّ وَقَضَى اللّهُ حاجَتَهُ فَقالَ عَلِىُّ اِذاً وَاللَّهِ فُزْنا وَسُعِدْنا وَکَذلِکَ شیعَتُنا فازُوا وَسُعِدُوا فِى الدُّنْیا وَالاْخِرَهِ وَرَبِّ الْکَعْبَه*
فعلا قابلیت پخش رسانه در مرورگر فراهم نیست
نمایش در ایتا
*✅زیارتنامه حضرت امام رضا* *(علیه اسلام)* 🔰🔰🔰 بسْمِ اللَّهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِیمِ اَلسَّلامُ عَلَیک یا وَلِىَّ اللَّهِ اَلسَّلامُ عَلَیک یا حُجَّةَ اللَّهِ اَلسَّلامُ عَلَیک یا نُورَ اللَّهِ فى ظُلُماتِ الاَْرْضِ اَلسَّلامُ عَلَیک یا عَمُودَ الدّینِ اَلسَّلامُ عَلَیک یا وارِثَ آدَمَ صَِفْوَةِ اللَّهِ اَلسَّلامُ عَلَیک یا وارِثَ نُوحٍ نَبِىِّ اللَّهِ اَلسَّلامُ عَلَیک یا وارِثَ اِبْراهیمَ خَلیلِ اللَّهِ اَلسَّلامُ عَلَیک یا وارِثَ اِسْماعیلَ ذَبیحِ اللَّهِ اَلسَّلامُ عَلَیک یا وارِثَ مُوسى کلیمِ اللَّهِ اَلسَّلامُ عَلَیک یا وارِثَ عیسى رُوحِ اللَّهِ اَلسَّلامُ عَلَیک یا وارِثَ مُحَمَّدٍ رَسُولِ اللَّهِ اَلسَّلامُ عَلَیک یا وارِثَ اَمیرِ الْمُؤْمِنینَ عَلِی وَلِىِّ اللَّهِ وَوَصِىِّ رَسُولِ رَبِّ الْعالَمینَ اَلسَّلامُ عَلَیک یا وارِثَ فاطِمَةَ الزَّهْرآءِ اَلسَّلامُ عَلَیک یا وارِثَ الْحَسَنِ وَالْحُسَینِ سَیدَىْ شَبابِ اَهْلِ الجَنَّةِ اَلسَّلامُ عَلَیک یا وارِثَ عَلىِّ بْنِ الْحُسَینِ زَینِ الْعابِدینَ اَلسَّلامُ عَلَیک یا وارِثَ مُحَمَّدِ بْنِ عَلِی باقِرِ عِلْمِ الاَْوَّلینَ وَالاْ خِرینَ اَلسَّلامُ عَلَیک یا وارِثَ جَعْفَرِ بْنِ مُحَمَّدٍ الصّادِقِ الْبآرِّ اَلسَّلامُ عَلَیک یا وارِثَ مُوسَى بْنِ جَعْفَرٍ اَلسَّلامُ عَلَیک اَیهَا الصِّدّیقُ الشَّهیدُ اَلسَّلامُ عَلَیک اَیهَا الْوَصِىُّ الْبآرُّ التَّقِىُّ اَشْهَدُ اَنَّک قَدْ اَقَمْتَ الصَّلوةَ وَآتَیتَ الزَّکوةَ وَاَمَرْتَ بِالْمَعْرُوفِ وَنَهَیتَ عَنِ الْمُنْکرِ وَعَبَدْتَ اللَّهَ مُخْلِصاً حَتّى اَتیک الْیقینُ اَلسَّلامُ عَلَیک یا اَبَا الْحَسَنِ وَرَحْمَةُ اللَّهِ وَبَرَکاتُهُ 🌹هدیه به امام رضا(علیه السلام) پنج صلوات
فعلا قابلیت پخش رسانه در مرورگر فراهم نیست
نمایش در ایتا
*سوره مبارک حشر* *بسم الله الرحمن الرحيم* *سَبَّحَ لِلَّهِ مَا فِي السَّمَاوَاتِ وَمَا فِي الْأَرْضِ وَهُوَ الْعَزِيزُ الْحَكِيمُ (1)هُوَ الَّذِي أَخْرَجَ الَّذِينَ كَفَرُوا مِنْ أَهْلِ الْكِتَابِ مِن دِيَارِهِمْ لِأَوَّلِ الْحَشْرِ مَا ظَنَنتُمْ أَن يَخْرُجُوا وَظَنُّوا أَنَّهُم مَّانِعَتُهُمْ حُصُونُهُم مِّنَ اللَّهِ فَأَتَاهُمُ اللَّهُ مِنْ حَيْثُ لَمْ يَحْتَسِبُوا وَقَذَفَ فِي قُلُوبِهِمُ الرُّعْبَ يُخْرِبُونَ بُيُوتَهُم بِأَيْدِيهِمْ وَأَيْدِي الْمُؤْمِنِينَ فَاعْتَبِرُوا يَا أُولِي الْأَبْصَارِ (2) وَلَوْلَا أَن كَتَبَ اللَّهُ عَلَيْهِمُ الْجَلَاء لَعَذَّبَهُمْ فِي الدُّنْيَا وَلَهُمْ فِي الْآخِرَةِ عَذَابُ النَّارِ (3)‏ ذَلِكَ بِأَنَّهُمْ شَاقُّوا اللَّهَ وَرَسُولَهُ وَمَن يُشَاقِّ اللَّهَ فَإِنَّ اللَّهَ شَدِيدُ الْعِقَابِ (4) مَا قَطَعْتُم مِّن لِّينَةٍ أَوْ تَرَكْتُمُوهَا قَائِمَةً عَلَى أُصُولِهَا فَبِإِذْنِ اللَّهِ وَلِيُخْزِيَ الْفَاسِقِينَ (5) وَمَا أَفَاء اللَّهُ عَلَى رَسُولِهِ مِنْهُمْ فَمَا أَوْجَفْتُمْ عَلَيْهِ مِنْ خَيْلٍ وَلَا رِكَابٍ وَلَكِنَّ اللَّهَ يُسَلِّطُ رُسُلَهُ عَلَى مَن يَشَاءُ وَاللَّهُ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ قَدِيرٌ (6) مَّا أَفَاء اللَّهُ عَلَى رَسُولِهِ مِنْ أَهْلِ الْقُرَى فَلِلَّهِ وَلِلرَّسُولِ وَلِذِي الْقُرْبَى وَالْيَتَامَى وَالْمَسَاكِينِ وَابْنِ السَّبِيلِ كَيْ لَا يَكُونَ دُولَةً بَيْنَ الْأَغْنِيَاء مِنكُمْ وَمَا آتَاكُمُ الرَّسُولُ فَخُذُوهُ وَمَا نَهَاكُمْ عَنْهُ فَانتَهُوا وَاتَّقُوا اللَّهَ إِنَّ اللَّهَ شَدِيدُ الْعِقَابِ (7)لِلْفُقَرَاء الْمُهَاجِرِينَ الَّذِينَ أُخْرِجُوا مِن دِيارِهِمْ وَأَمْوَالِهِمْ يَبْتَغُونَ فَضْلاً مِّنَ اللَّهِ وَرِضْوَاناً وَيَنصُرُونَ اللَّهَ وَرَسُولَهُ أُوْلَئِكَ هُمُ الصَّادِقُونَ(8) وَالَّذِينَ تَبَوَّؤُوا الدَّارَ وَالْإِيمَانَ مِن قَبْلِهِمْ يُحِبُّونَ مَنْ هَاجَرَ إِلَيْهِمْ وَلَا يَجِدُونَ فِي صُدُورِهِمْ حَاجَةً مِّمَّا أُوتُوا وَيُؤْثِرُونَ عَلَى أَنفُسِهِمْ وَلَوْ كَانَ بِهِمْ خَصَاصَةٌ وَمَن يُوقَ شُحَّ نَفْسِهِ فَأُوْلَئِكَ هُمُ الْمُفْلِحُونَ (9)‏ وَالَّذِينَ جَاؤُوا مِن بَعْدِهِمْ يَقُولُونَ رَبَّنَا اغْفِرْ لَنَا وَلِإِخْوَانِنَا الَّذِينَ سَبَقُونَا بِالْإِيمَانِ وَلَا تَجْعَلْ فِي قُلُوبِنَا غِلّاً لِّلَّذِينَ آمَنُوا رَبَّنَا إِنَّكَ رَؤُوفٌ رَّحِيمٌ (10) أَلَمْ تَر إِلَى الَّذِينَ نَافَقُوا يَقُولُونَ لِإِخْوَانِهِمُ الَّذِينَ كَفَرُوا مِنْ أَهْلِ الْكِتَابِ لَئِنْ أُخْرِجْتُمْ لَنَخْرُجَنَّ مَعَكُمْ وَلَا نُطِيعُ فِيكُمْ أَحَداً أَبَداً وَإِن قُوتِلْتُمْ لَنَنصُرَنَّكُمْ وَاللَّهُ يَشْهَدُ إِنَّهُمْ لَكَاذِبُونَ (11) لَئِنْ أُخْرِجُوا لَا يَخْرُجُونَ مَعَهُمْ وَلَئِن قُوتِلُوا لَا يَنصُرُونَهُمْ وَلَئِن نَّصَرُوهُمْ لَيُوَلُّنَّ الْأَدْبَارَ ثُمَّ لَا يُنصَرُونَ (12) لَأَنتُمْ أَشَدُّ رَهْبَةً فِي صُدُورِهِم مِّنَ اللَّهِ ذَلِكَ بِأَنَّهُمْ قَوْمٌ لَّا يَفْقَهُونَ (13) لَا يُقَاتِلُونَكُمْ جَمِيعاً إِلَّا فِي قُرًى مُّحَصَّنَةٍ أَوْ مِن وَرَاء جُدُرٍ بَأْسُهُمْ بَيْنَهُمْ شَدِيدٌ تَحْسَبُهُمْ جَمِيعاً وَقُلُوبُهُمْ شَتَّى ذَلِكَ بِأَنَّهُمْ قَوْمٌ لَّا يَعْقِلُونَ (14) كَمَثَلِ الَّذِينَ مِن قَبْلِهِمْ قَرِيباً ذَاقُوا وَبَالَ أَمْرِهِمْ وَلَهُمْ عَذَابٌ أَلِيمٌ (15) كَمَثَلِ الشَّيْطَانِ إِذْ قَالَ لِلْإِنسَانِ اكْفُرْ فَلَمَّا كَفَرَ قَالَ إِنِّي بَرِيءٌ مِّنكَ إِنِّي أَخَافُ اللَّهَ رَبَّ الْعَالَمِينَ (16)‏ فَكَانَ عَاقِبَتَهُمَا أَنَّهُمَا فِي النَّارِ خَالِدَيْنِ فِيهَا وَذَلِكَ جَزَاء الظَّالِمِينَ (17) يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا اتَّقُوا اللَّهَ وَلْتَنظُرْ نَفْسٌ مَّا قَدَّمَتْ لِغَدٍ وَاتَّقُوا اللَّهَ إِنَّ اللَّهَ خَبِيرٌ بِمَا تَعْمَلُونَ (18) وَلَا تَكُونُوا كَالَّذِينَ نَسُوا اللَّهَ فَأَنسَاهُمْ أَنفُسَهُمْ أُوْلَئِكَ هُمُ الْفَاسِقُونَ (19) لَا يَسْتَوِي أَصْحَابُ النَّارِ وَأَصْحَابُ الْجَنَّةِ أَصْحَابُ الْجَنَّةِ هُمُ الْفَائِزُونَ(20) لَوْ أَنزَلْنَا هَذَا الْقُرْآنَ عَلَى جَبَلٍ لَّرَأَيْتَهُ خَاشِعاً مُّتَصَدِّعاً مِّنْ خَشْيَةِ اللَّهِ وَتِلْكَ الْأَمْثَالُ نَضْرِبُهَا لِلنَّاسِ لَعَلَّهُمْ يَتَفَكَّرُونَ (21) هُوَ اللَّهُ الَّذِي لَا إِلَهَ إِلَّا هُوَ عَالِمُ الْغَيْبِ وَالشَّهَادَةِ هُوَ الرَّحْمَنُ الرَّحِيمُ(22) هُوَ اللَّهُ الَّذِي لَا إِلَهَ إِلَّا هُوَ الْمَلِكُ الْقُدُّوسُ السَّلَامُ الْمُؤْمِنُ الْمُهَيْمِنُ الْعَزِيزُ الْجَبَّارُ الْمُتَكَبِّرُ سُبْحَانَ اللَّهِ عَمَّا يُشْرِكُونَ (23) هُوَ اللَّهُ الْخَالِقُ الْبَارِئُ الْمُصَوِّرُ لَهُ الْأَسْمَاء الْحُسْنَى يُسَبِّحُ لَهُ مَا فِي ال
سَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ وَهُوَ الْعَزِيزُ الْحَكِيمُ (24)*
فعلا قابلیت پخش رسانه در مرورگر فراهم نیست
نمایش در ایتا
*سوره مبارک جن* *بسم الله الرحمن الرحيم* *قُلْ أُوحِيَ إِلَيَّ أَنَّهُ اسْتَمَعَ نَفَرٌ مِّنَه الْجِنِّ فَقَالُوا إِنَّا سَمِعْنَا قُرْآناً عَجَباً(1) يَهْدِي إِلَى الرُّشْدِ فَآمَنَّا بِهِ وَلَن نُّشْرِكَ بِرَبِّنَا أَحَداً (2) وَأَنَّهُ تَعَالَى جَدُّ رَبِّنَا مَا اتَّخَذَ صَاحِبَةً وَلَا وَلَداً (3) وَأَنَّهُ كَانَ يَقُولُ سَفِيهُنَا عَلَى اللَّهِ شَطَطاً (4) وَأَنَّا ظَنَنَّا أَن لَّن تَقُولَ الْإِنسُ وَالْجِنُّ عَلَى اللَّهِ كَذِباً(5) وَأَنَّهُ كَانَ رِجَالٌ مِّنَ الْإِنسِ يَعُوذُونَ بِرِجَالٍ مِّنَ الْجِنِّ فَزَادُوهُمْ رَهَقاً (6) وَأَنَّهُمْ ظَنُّوا كَمَا ظَنَنتُمْ أَن لَّن يَبْعَثَ اللَّهُ أَحَداً (7) وَأَنَّا لَمَسْنَا السَّمَاء فَوَجَدْنَاهَا مُلِئَتْ حَرَساً شَدِيداً وَشُهُباً (8) وَأَنَّا كُنَّا نَقْعُدُ مِنْهَا مَقَاعِدَ لِلسَّمْعِ فَمَن يَسْتَمِعِ الْآنَ يَجِدْ لَهُ شِهَاباً رَّصَداً (9) وَأَنَّا لَا نَدْرِي أَشَرٌّ أُرِيدَ بِمَن فِي الْأَرْضِ أَمْ أَرَادَ بِهِمْ رَبُّهُمْ رَشَداً (10) وَأَنَّا مِنَّا الصَّالِحُونَ وَمِنَّا دُونَ ذَلِكَ كُنَّا طَرَائِقَ قِدَداً (11) وَأَنَّا ظَنَنَّا أَن لَّن نُّعجِزَ اللَّهَ فِي الْأَرْضِ وَلَن نُّعْجِزَهُ هَرَباً (12) وَأَنَّا لَمَّا سَمِعْنَا الْهُدَى آمَنَّا بِهِ فَمَن يُؤْمِن بِرَبِّهِ فَلَا يَخَافُ بَخْساً وَلَا رَهَقاً (13)‏ وَأَنَّا مِنَّا الْمُسْلِمُونَ وَمِنَّا الْقَاسِطُونَ فَمَنْ أَسْلَمَ فَأُوْلَئِكَ تَحَرَّوْا رَشَداً (14)وَأَمَّا الْقَاسِطُونَ فَكَانُوا لِجَهَنَّمَ حَطَباً (15) وَأَلَّوِ اسْتَقَامُوا عَلَى الطَّرِيقَةِ لَأَسْقَيْنَاهُم مَّاء غَدَقاً (16) لِنَفْتِنَهُمْ فِيهِ وَمَن يُعْرِضْ عَن ذِكْرِ رَبِّهِ يَسْلُكْهُ عَذَاباً صَعَداً (17) وَأَنَّ الْمَسَاجِدَ لِلَّهِ فَلَا تَدْعُوا مَعَ اللَّهِ أَحَداً (18) وَأَنَّهُ لَمَّا قَامَ عَبْدُ اللَّهِ يَدْعُوهُ كَادُوا يَكُونُونَ عَلَيْهِ لِبَداً(19) قُلْ إِنَّمَا أَدْعُو رَبِّي وَلَا أُشْرِكُ بِهِ أَحَداً (20) قُلْ إِنِّي لَا أَمْلِكُ لَكُمْ ضَرّاً وَلَا رَشَداً (21) قُلْ إِنِّي لَن يُجِيرَنِي مِنَ اللَّهِ أَحَدٌ وَلَنْ أَجِدَ مِن دُونِهِ مُلْتَحَداً (22) إِلَّا بَلَاغاً مِّنَ اللَّهِ وَرِسَالَاتِهِ وَمَن يَعْصِ اللَّهَ وَرَسُولَهُ فَإِنَّ لَهُ نَارَ جَهَنَّمَ خَالِدِينَ فِيهَا أَبَداً (23) حَتَّى إِذَا رَأَوْا مَا يُوعَدُونَ فَسَيَعْلَمُونَ مَنْ أَضْعَفُ نَاصِراً وَأَقَلُّ عَدَداً (24) قُلْ إِنْ أَدْرِي أَقَرِيبٌ مَّا تُوعَدُونَ أَمْ يَجْعَلُ لَهُ رَبِّي أَمَداً (25) عَالِمُ الْغَيْبِ فَلَا يُظْهِرُ عَلَى غَيْبِهِ أَحَداً (26) إِلَّا مَنِ ارْتَضَى مِن رَّسُولٍ فَإِنَّهُ يَسْلُكُ مِن بَيْنِ يَدَيْهِ وَمِنْ خَلْفِهِ رَصَداً (27) لِيَعْلَمَ أَن قَدْ أَبْلَغُوا رِسَالَاتِ رَبِّهِمْ وَأَحَاطَ بِمَا لَدَيْهِمْ وَأَحْصَى كُلَّ شَيْءٍ عَدَداً (28)*
فعلا قابلیت پخش رسانه در مرورگر فراهم نیست
نمایش در ایتا
🔴 توصیه امام زمان (عج) برای چگونگی غلبه بر شیطان سستی و بی‌حالی در عبادت و نماز، نشان ضعف ایمان است. به فرموده رسول خدا(ص): آفت عبادت، سستی و تنبلی است. 📚 بحارالأنوار، ج۶۶، ص۳۸۹ بنابراین بخشی از اوقات روزانه یک مسلمان باید به عبادت بگذرد تا لحظات عمرش روشن و سرشار باشد. ❤️ حضرت مهدی علیه السلام نماز را یکی از راه‌های غلبه بر شیطان دانسته و می‌فرماید: «...هیچ چیز مانند نماز بینی شیطان را به خاک نمی‌ساید، پس نماز بخوان و بینی شیطان را به خاک بسای...». 📚 کمال‌الدین، ج۲، باب۴۵، ح۴۹ تقویت رابطه با خدا با نماز و عبادت، سلطه ابلیس را از بین می‌برد و ما را مصون می‌سازد.
فعلا قابلیت پخش رسانه در مرورگر فراهم نیست
نمایش در ایتا
فعلا قابلیت پخش رسانه در مرورگر فراهم نیست
نمایش در ایتا
فعلا قابلیت پخش رسانه در مرورگر فراهم نیست
نمایش در ایتا
فعلا قابلیت پخش رسانه در مرورگر فراهم نیست
نمایش در ایتا
به خدا سوگند! این بلای بزرگ‌تر و مصیبت سهمگین‌تر است که رویدادی همانند آن نازل نشده و بلای سنگین زودرس همچون آن به گوش کسی نمی‌رسد. کتاب خدای والا در خانه‌های شما و شبانگاه و صبحگاه شما نازل گشته و در سراهای شما به بانگ و تلاوت و لحن خوانده می‌شود. پیش از وی نیز همین بلا بر سر پیامبران و رسولان خدا فرودآمد. مرگ حکمی است قطعی و سرنوشتی مسلّم. «محمد کسی نیست جز رسول که پیش از وی نیز رسولانی آمدند. اگر او بمیرد یا کشته شود، شما به پشت سر خود بازمی‌گردید؟ هر که به پشت سر خود بازگردد، به خداوند هیچ زیانی نمی‌رساند و خدا به زودی شکرگزاران را پاداش می‌بخشد.» ای فرزندان قبیله[= اوس و خزرج]! آیا به من درباره میراث پدرم ستم شود، در حالی که مرا می‌بینید و صدایم را می‌شنوید و در این انجمن و اجتماع گردآمده‌اید؟ این فراخوان همه شما را در بر می‌گیرد و این آگاهی به همه شما می‌رسد. شما هم تعداد کافی دارید و هم نیرو و ابزار و توان لازم. هم سلاح دارید و هم زره. این فراخوان به گوش شما می‌رسد؛ اما پاسخ نمی‌دهید! دادخواهی مرا می‌شنوید؛ اما به دادم نمی‌رسید! این در حالی است که به مبارزه مشهورید و به انجام کار خیر و نیک معروفید و شما همان برگزیدگانید که خداوند انتخابتان کرد و کسانی هستید که برای ما اهل بیت گزینش گشته‌اید! با مردم عرب پیکار نمودید و در این راه رنج و سختی کشیدید و با امت‌ها مبارزه کردید و با پهلوانان به نبرد برخاستید. همواره ما فرمان می‌دادیم و شما فرمان می‌بردید تا آن جا که آسیاب اسلام بر قطب ما ‌چرخید و پستان روزگار پر از شیر شد و بانگ شرک سرکوب گشت و دیگ اتهام از جوش افتاد و آتش کفر خاموش شد و هیاهوی هرج و مرج فروخوابید و نظام دین استوار گشت. پس چرا بعد از آن روشنی، دچار حیرانی گشتید و پس از آشکار کردن، کتمان نمودید و از پی پیشقدمی، پیمان شکستید و بعد از ایمان، شرک ورزیدید؟ وای بر مردمی که پس از عهد بستن، پیمان شکستند و تصمیم گرفتند که رسول را بیرون کنند، در حالی که آنان نبرد با شما را آغاز کردند! آیا از ایشان می‌هراسید؟ اگر ایمان دارید، سزاوارتر آن است که از خدا بهراسید.
فعلا قابلیت پخش رسانه در مرورگر فراهم نیست
نمایش در ایتا
فعلا قابلیت پخش رسانه در مرورگر فراهم نیست
نمایش در ایتا
فعلا قابلیت پخش رسانه در مرورگر فراهم نیست
مشاهده در پیام رسان ایتا
🍃🌹عضویت در کانال ابالفضلی ام افتخارمه 👇👇👇👇 ‌°‌‌‎‎‎‎•♡•━━━❥🥀❥━━━•♡•° ‌‌‎‎‎‎♤❥•[ https://eitaa.com/abalfazleeaam ]• ✯ ╰─►🍂🕊 اباالفضلی ام افتخارمه ╰─► 🍂🕊 ‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌