eitaa logo
کانال ــ هیئت ــ اباصالح ــ المهدی ــ عج
111 دنبال‌کننده
844 عکس
556 ویدیو
0 فایل
مراسم هفتگی یکشنبه شبها تاسیس ۱۳۸۶ مکان:مشهدالرضا رسالت شمالی۱۱۶ بانوای: مداحان اهل بیت علیه سلام آیدی ارتباط باخادمین: @atmrath
مشاهده در ایتا
دانلود
فعلا قابلیت پخش رسانه در مرورگر فراهم نیست
نمایش در ایتا
دعا عهد بسم الله الرحمن الرحیم اَللّهُمَّ رَبَّ النُّورِ الْعَظیمِ، وَ رَبَّ الْکُرْسِىِّ الرَّفیعِ، وَ رَبَّ الْبَحْرِ الْمَسْجُورِ، وَ مُنْزِلَ التَّوْراةِ وَالْإِنْجیلِ وَالزَّبُورِ، وَ رَبَّ الظِّلِّ وَالْحَرُورِ، وَ مُنْزِلَ الْقُرْآنِ الْعَظیمِ، وَ رَبَّ الْمَلائِکَةِ الْمُقَرَّبینَ، وَالْأَنْبِیاءِ وَالْمُرْسَلینَ اَللّهُمَّ إِنّى أَسْأَلُکَ بوَجْهِکَ الْکَریمِ، وَ بِنُورِ وَجْهِکَ الْمُنیرِ، وَ مُلْکِکَ الْقَدیمِ، یا حَىُّ یا قَیُّومُ، أَسْأَلُکَ بِاسْمِکَ الَّذى أَشْرَقَتْ بِهِ السَّمواتُ وَالْأَرَضُونَ، وَ بِاسْمِکَ الَّذى یَصْلَحُ بِهِ الْأَوَّلُونَ وَالْآخِرُونَ، یا حَیّاً قَبْلَ کُلِّ حَىٍّ، وَ یا حَیّاً بَعْدَ کُلِّ حَىٍّ، وَ یا حَیّاً حینَ لا حَىَّ، یا مُحْیِىَ الْمَوْتى، وَ مُمیتَ الْأَحْیاءِ، یا حَىُّ لا إِلهَ إِلّا أَنْتَ. اَللّهُمَّ بَلِّغْ مَوْلانَا الْإِمامَ الْهادِىَ الْمَهْدِىَّ الْقائِمَ بِأَمْرِکَ، صَلَواتُ اللَّهِ عَلَیْهِ وَ عَلى آبائِهِ الطّاهِرینَ، عَنْ جَمیعِ الْمُؤْمِنینَ وَالْمُؤْمِناتِ فى مَشارِقِ الْأَرْضِ وَ مَغارِبِها، سَهْلِها وَ جَبَلِها، وَ بَرِّها وَ بَحْرِها، وَ عَنّى وَ عَنْ والِدَىَّ مِنَ الصَّلَواتِ زِنَةَ عَرْشِ اللَّهِ، وَ مِدادَ کَلِماتِهِ، وَ ما أَحْصاهُ عِلْمُهُ، وَ أَحاطَ بِهِ کِتابُهُ. أَللّهُمِّ إِنّى أُجَدِّدُ لَهُ فى صَبیحَةِ یَوْمى هذا، وَ ما عِشْتُ مِنْ أَیّامى عَهْداً وَ عَقْداً وَ بَیْعَةً لَهُ فى عُنُقى، لا أَحُولُ عَنْها، وَ لا أَزُولُ أَبَداً. اَللّهُمَّ اجْعَلْنى مِنْ أَنْصارِهِ وَ أَعَوانِهِ، وَالذّابّینَ عَنْهُ، وَالْمُسارِعینَ إِلَیْهِ فى قَضاءِ حَوائِجِهِ، وَالْمُمْتَثِلینَ لِأَوامِرِهِ، وَالْمُحامینَ عَنْهُ، وَالسّابِقینَ إِلى إِرادَتِهِ، وَالْمُسْتَشْهَدینَ بَیْنَ یَدَیْهِ. اَللّهُمَّ إِنْ حالَ بَیْنى وَ بَیْنَهُ الْمَوْتُ الَّذى جَعَلْتَهُ عَلى عِبادِکَ حَتْماً مَقْضِیّاً، فَأَخْرِجْنى مِنْ قَبْرى مُؤْتَزِراً کَفَنى، شاهِراً سَیْفى، مُجَرِّداً قَناتى، مُلَبِّیاً دَعْوَةَ الدّاعى فِى الْحاضِرِ وَالْبادى. اَللّهُمَّ أَرِنِى الطَّلْعَةَ الرَّشیدَةَ وَالْغُرَّةَ الْحَمیدَةَ، وَاکْحَُلْ ناظِرى بِنَظْرَةٍ مِنّى إِلَیْهِ، وَ عَجِّلْ فَرَجَهُ، وَ سَهِّلْ مَخْرَجَهُ، وَ أَوْسِعْ مَنْهَجَهُ، وَاسْلُکْ بى مَحَجَّتَهُ، وَ أَنْفِذْ أَمْرَهُ، وَاشْدُدْ أَزْرَهُ، وَاعْمُرِ اللّهُمَّ بِهِ بِلادَکَ ، وَ أَحْىِ بِهِ عِبادَکَ، فَإِنَّکَ قُلْتَ وَ قَوْلُکَ الْحَقُّ: ظَهَرَ الْفَسادُ فِى الْبَرِّ وَالْبَحْرِ بِما کَسَبَتْ أَیْدِى النّاسِ، فَأَظْهِرِ اللّهُمَّ لَنا وَلِیَّکَ وَابْنَ بِنْتِ نَبِیِّکَ الْمُسَمّى بِاسْمِ رَسُولِکَ حَتّى لا یَظْفَرَ بِشَىْءٍ مِنَ الْباطِلِ إِلّا مَزَّقَهُ، وَ یُحِقَّ الْحَقَّ وَ یُحَقِّقَهُ، وَاجْعَلْهُ اللّهُمَّ مَفْزَعاً لِمَظْلُومِ عِبادِکَ وَ ناصِراً لِمَنْ لا یَجِدُ لَهُ ناصِراً غَیْرَکَ، وَ مُجَدِّداً لِما عُطِّلَ مِنْ أَحْکامِ کِتابِکَ، وَ مُشَیِّداً لِما وَرَدَ مِنْ أَعْلامِ دینِکَ، وَ سُنَنِ نَبِیِّکَ صَلَّى اللَّهُ عَلَیْهِ وَ آلِهِ، وَاجْعَلْهُ اللّهُمَّ مِمَّنْ حَصَّنْتَهُ مِنْ بَأْسِ الْمُعْتَدینَ، اَللّهُمَّ وَ سُرَّ نَبِیَّکَ مُحَمَّداً صَلَّى اللَّهُ عَلَیْهِ وَ آلِهِ بِرُؤْیَتِهِ، وَ مَنْ تَبِعَهُ عَلى دَعْوَتِهِ، وَارْحَمِ اسْتِکانَتَنا بَعْدَهُ ، اللّهُمَّ اکْشِفْ هذِهِ الْغُمَّةَ عَنْ هذِهِ الْأُمَّةِ بِحُضُورِهِ، وَ عَجِّلْ لَنا ظُهُورَهُ، إِنَّهُمْ یَرَوْنَهُ بَعیداً وَ نَراهُ قَریباً، بِرَحْمَتِکَ یا أَرْحَمَ الرّاحِمینَ. اَلْعَجَلَ، اَلْعَجَلَ؛ یا مَولای یا صاحِبَ الزَّمانِ اَلْعَجَلَ، اَلْعَجَلَ؛ یا مَولای یا صاحِبَ الزَّمانِ اَلْعَجَلَ، اَلْعَجَلَ؛ یا مَولای یا صاحِبَ الزَّمانِ هیئـت ابـاصـالـح المـهدی(عج
فعلا قابلیت پخش رسانه در مرورگر فراهم نیست
مشاهده در پیام رسان ایتا
تسلیت میگم وفات بانوی صبر و شجاعت خانم ام البنین رو خدمت دوستداران اهل بیت
دعا عهد بسم الله الرحمن الرحیم اَللّهُمَّ رَبَّ النُّورِ الْعَظیمِ، وَ رَبَّ الْکُرْسِىِّ الرَّفیعِ، وَ رَبَّ الْبَحْرِ الْمَسْجُورِ، وَ مُنْزِلَ التَّوْراةِ وَالْإِنْجیلِ وَالزَّبُورِ، وَ رَبَّ الظِّلِّ وَالْحَرُورِ، وَ مُنْزِلَ الْقُرْآنِ الْعَظیمِ، وَ رَبَّ الْمَلائِکَةِ الْمُقَرَّبینَ، وَالْأَنْبِیاءِ وَالْمُرْسَلینَ اَللّهُمَّ إِنّى أَسْأَلُکَ بوَجْهِکَ الْکَریمِ، وَ بِنُورِ وَجْهِکَ الْمُنیرِ، وَ مُلْکِکَ الْقَدیمِ، یا حَىُّ یا قَیُّومُ، أَسْأَلُکَ بِاسْمِکَ الَّذى أَشْرَقَتْ بِهِ السَّمواتُ وَالْأَرَضُونَ، وَ بِاسْمِکَ الَّذى یَصْلَحُ بِهِ الْأَوَّلُونَ وَالْآخِرُونَ، یا حَیّاً قَبْلَ کُلِّ حَىٍّ، وَ یا حَیّاً بَعْدَ کُلِّ حَىٍّ، وَ یا حَیّاً حینَ لا حَىَّ، یا مُحْیِىَ الْمَوْتى، وَ مُمیتَ الْأَحْیاءِ، یا حَىُّ لا إِلهَ إِلّا أَنْتَ. اَللّهُمَّ بَلِّغْ مَوْلانَا الْإِمامَ الْهادِىَ الْمَهْدِىَّ الْقائِمَ بِأَمْرِکَ، صَلَواتُ اللَّهِ عَلَیْهِ وَ عَلى آبائِهِ الطّاهِرینَ، عَنْ جَمیعِ الْمُؤْمِنینَ وَالْمُؤْمِناتِ فى مَشارِقِ الْأَرْضِ وَ مَغارِبِها، سَهْلِها وَ جَبَلِها، وَ بَرِّها وَ بَحْرِها، وَ عَنّى وَ عَنْ والِدَىَّ مِنَ الصَّلَواتِ زِنَةَ عَرْشِ اللَّهِ، وَ مِدادَ کَلِماتِهِ، وَ ما أَحْصاهُ عِلْمُهُ، وَ أَحاطَ بِهِ کِتابُهُ. أَللّهُمِّ إِنّى أُجَدِّدُ لَهُ فى صَبیحَةِ یَوْمى هذا، وَ ما عِشْتُ مِنْ أَیّامى عَهْداً وَ عَقْداً وَ بَیْعَةً لَهُ فى عُنُقى، لا أَحُولُ عَنْها، وَ لا أَزُولُ أَبَداً. اَللّهُمَّ اجْعَلْنى مِنْ أَنْصارِهِ وَ أَعَوانِهِ، وَالذّابّینَ عَنْهُ، وَالْمُسارِعینَ إِلَیْهِ فى قَضاءِ حَوائِجِهِ، وَالْمُمْتَثِلینَ لِأَوامِرِهِ، وَالْمُحامینَ عَنْهُ، وَالسّابِقینَ إِلى إِرادَتِهِ، وَالْمُسْتَشْهَدینَ بَیْنَ یَدَیْهِ. اَللّهُمَّ إِنْ حالَ بَیْنى وَ بَیْنَهُ الْمَوْتُ الَّذى جَعَلْتَهُ عَلى عِبادِکَ حَتْماً مَقْضِیّاً، فَأَخْرِجْنى مِنْ قَبْرى مُؤْتَزِراً کَفَنى، شاهِراً سَیْفى، مُجَرِّداً قَناتى، مُلَبِّیاً دَعْوَةَ الدّاعى فِى الْحاضِرِ وَالْبادى. اَللّهُمَّ أَرِنِى الطَّلْعَةَ الرَّشیدَةَ وَالْغُرَّةَ الْحَمیدَةَ، وَاکْحَُلْ ناظِرى بِنَظْرَةٍ مِنّى إِلَیْهِ، وَ عَجِّلْ فَرَجَهُ، وَ سَهِّلْ مَخْرَجَهُ، وَ أَوْسِعْ مَنْهَجَهُ، وَاسْلُکْ بى مَحَجَّتَهُ، وَ أَنْفِذْ أَمْرَهُ، وَاشْدُدْ أَزْرَهُ، وَاعْمُرِ اللّهُمَّ بِهِ بِلادَکَ ، وَ أَحْىِ بِهِ عِبادَکَ، فَإِنَّکَ قُلْتَ وَ قَوْلُکَ الْحَقُّ: ظَهَرَ الْفَسادُ فِى الْبَرِّ وَالْبَحْرِ بِما کَسَبَتْ أَیْدِى النّاسِ، فَأَظْهِرِ اللّهُمَّ لَنا وَلِیَّکَ وَابْنَ بِنْتِ نَبِیِّکَ الْمُسَمّى بِاسْمِ رَسُولِکَ حَتّى لا یَظْفَرَ بِشَىْءٍ مِنَ الْباطِلِ إِلّا مَزَّقَهُ، وَ یُحِقَّ الْحَقَّ وَ یُحَقِّقَهُ، وَاجْعَلْهُ اللّهُمَّ مَفْزَعاً لِمَظْلُومِ عِبادِکَ وَ ناصِراً لِمَنْ لا یَجِدُ لَهُ ناصِراً غَیْرَکَ، وَ مُجَدِّداً لِما عُطِّلَ مِنْ أَحْکامِ کِتابِکَ، وَ مُشَیِّداً لِما وَرَدَ مِنْ أَعْلامِ دینِکَ، وَ سُنَنِ نَبِیِّکَ صَلَّى اللَّهُ عَلَیْهِ وَ آلِهِ، وَاجْعَلْهُ اللّهُمَّ مِمَّنْ حَصَّنْتَهُ مِنْ بَأْسِ الْمُعْتَدینَ، اَللّهُمَّ وَ سُرَّ نَبِیَّکَ مُحَمَّداً صَلَّى اللَّهُ عَلَیْهِ وَ آلِهِ بِرُؤْیَتِهِ، وَ مَنْ تَبِعَهُ عَلى دَعْوَتِهِ، وَارْحَمِ اسْتِکانَتَنا بَعْدَهُ ، اللّهُمَّ اکْشِفْ هذِهِ الْغُمَّةَ عَنْ هذِهِ الْأُمَّةِ بِحُضُورِهِ، وَ عَجِّلْ لَنا ظُهُورَهُ، إِنَّهُمْ یَرَوْنَهُ بَعیداً وَ نَراهُ قَریباً، بِرَحْمَتِکَ یا أَرْحَمَ الرّاحِمینَ. اَلْعَجَلَ، اَلْعَجَلَ؛ یا مَولای یا صاحِبَ الزَّمانِ اَلْعَجَلَ، اَلْعَجَلَ؛ یا مَولای یا صاحِبَ الزَّمانِ اَلْعَجَلَ، اَلْعَجَلَ؛ یا مَولای یا صاحِبَ الزَّمانِ هیئـت ابـاصـالـح المـهدی(عج
زیارت عاشورا بسم الله الرحمن الرحیم اَلسَّلاَمُ عَلَیْکَ یَا أَبَا عَبْدِ اللَّهِ السَّلاَمُ عَلَیْکَ یَا ابْنَ رَسُولِ اللَّهِ‏ (السَّلاَمُ عَلَیْکَ یَا خِیَرَهَ اللَّهِ وَ ابْنَ خِیَرَتِهِ) السَّلاَمُ عَلَیْکَ یَا ابْنَ أَمِیرِ الْمُؤْمِنِینَ وَ ابْنَ سَیِّدِ الْوَصِیِّینَ‏ السَّلاَمُ عَلَیْکَ یَا ابْنَ فَاطِمَهَ سَیِّدَهِ نِسَاءِ الْعَالَمِینَ‏ السَّلاَمُ عَلَیْکَ یَا ثَارَ اللَّهِ وَ ابْنَ ثَارِهِ وَ الْوِتْرَ الْمَوْتُورَ السَّلاَمُ عَلَیْکَ وَ عَلَى الْأَرْوَاحِ الَّتِی حَلَّتْ بِفِنَائِکَ عَلَیْکُمْ مِنِّی جَمِیعاً سَلاَمُ اللَّهِ أَبَداً مَا بَقِیتُ وَ بَقِیَ اللَّیْلُ وَ النَّهَارُ یَا أَبَا عَبْدِ اللَّهِ لَقَدْ عَظُمَتِ الرَّزِیَّهُ وَ جَلَّتْ وَ عَظُمَتِ الْمُصِیبَهُ بِکَ (بِکُمْ) عَلَیْنَا وَ عَلَى جَمِیعِ أَهْلِ الْإِسْلاَمِ‏ وَ جَلَّتْ وَ عَظُمَتْ مُصِیبَتُکَ فِی السَّمَاوَاتِ عَلَى جَمِیعِ أَهْلِ السَّمَاوَاتِ‏ فَلَعَنَ اللَّهُ أُمَّهً أَسَّسَتْ أَسَاسَ الظُّلْمِ وَ الْجَوْرِ عَلَیْکُمْ أَهْلَ الْبَیْتِ‏ وَ لَعَنَ اللَّهُ أُمَّهً دَفَعَتْکُمْ عَنْ مَقَامِکُمْ وَ أَزَالَتْکُمْ عَنْ مَرَاتِبِکُمُ الَّتِی رَتَّبَکُمُ اللَّهُ فِیهَا وَ لَعَنَ اللَّهُ أُمَّهً قَتَلَتْکُمْ وَ لَعَنَ اللَّهُ الْمُمَهِّدِینَ لَهُمْ بِالتَّمْکِینِ مِنْ قِتَالِکُمْ بَرِئْتُ إِلَى اللَّهِ وَ إِلَیْکُمْ مِنْهُمْ وَ (مِنْ) أَشْیَاعِهِمْ وَ أَتْبَاعِهِمْ وَ أَوْلِیَائِهِمْ‏ یَا أَبَا عَبْدِ اللَّهِ إِنِّی سِلْمٌ لِمَنْ سَالَمَکُمْ وَ حَرْبٌ لِمَنْ حَارَبَکُمْ إِلَى یَوْمِ الْقِیَامَهِ وَ لَعَنَ اللَّهُ آلَ زِیَادٍ وَ آلَ مَرْوَانَ وَ لَعَنَ اللَّهُ بَنِی أُمَیَّهَ قَاطِبَهً وَ لَعَنَ اللَّهُ ابْنَ مَرْجَانَهَ وَ لَعَنَ اللَّهُ عُمَرَ بْنَ سَعْدٍ وَ لَعَنَ اللَّهُ شِمْراً (شَمِراً) وَ لَعَنَ اللَّهُ أُمَّهً أَسْرَجَتْ وَ أَلْجَمَتْ وَ تَنَقَّبَتْ لِقِتَالِکَ بِأَبِی أَنْتَ وَ أُمِّی‏ لَقَدْ عَظُمَ مُصَابِی بِکَ فَأَسْأَلُ اللَّهَ الَّذِی أَکْرَمَ مَقَامَکَ وَ أَکْرَمَنِی (بِکَ) أَنْ یَرْزُقَنِی طَلَبَ ثَارِکَ مَعَ إِمَامٍ مَنْصُورٍ مِنْ أَهْلِ بَیْتِ مُحَمَّدٍ صَلَّى اللَّهُ عَلَیْهِ وَ آلِهِ‏ اللَّهُمَّ اجْعَلْنِی عِنْدَکَ وَجِیهاً بِالْحُسَیْنِ علیه السلام فِی الدُّنْیَا وَ الْآخِرَهِ یَا أَبَا عَبْدِ اللَّهِ إِنِّی أَتَقَرَّبُ إِلَى اللَّهِ وَ إِلَى رَسُولِهِ وَ إِلَى أَمِیرِ الْمُؤْمِنِینَ‏ وَ إِلَى فَاطِمَهَ وَ إِلَى الْحَسَنِ وَ إِلَیْکَ بِمُوَالاَتِکَ‏ وَ بِالْبَرَاءَهِ مِمَّنْ أَسَّسَ أَسَاسَ ذَلِکَ وَ بَنَى عَلَیْهِ بُنْیَانَهُ‏ وَ جَرَى فِی ظُلْمِهِ وَ جَوْرِهِ عَلَیْکُمْ وَ عَلَى أَشْیَاعِکُمْ بَرِئْتُ إِلَى اللَّهِ وَ إِلَیْکُمْ مِنْهُمْ‏ وَ أَتَقَرَّبُ إِلَى اللَّهِ ثُمَّ إِلَیْکُمْ بِمُوَالاَتِکُمْ وَ مُوَالاَهِ وَلِیِّکُمْ‏ وَ بِالْبَرَاءَهِ مِنْ أَعْدَائِکُمْ وَ النَّاصِبِینَ لَکُمُ الْحَرْبَ وَ بِالْبَرَاءَهِ مِنْ أَشْیَاعِهِمْ وَ أَتْبَاعِهِمْ‏ إِنِّی سِلْمٌ لِمَنْ سَالَمَکُمْ وَ حَرْبٌ لِمَنْ حَارَبَکُمْ وَ وَلِیٌّ لِمَنْ وَالاَکُمْ وَ عَدُوٌّ لِمَنْ عَادَاکُمْ‏ فَأَسْأَلُ اللَّهَ الَّذِی أَکْرَمَنِی بِمَعْرِفَتِکُمْ وَ مَعْرِفَهِ أَوْلِیَائِکُمْ وَ رَزَقَنِی الْبَرَاءَهَ مِنْ أَعْدَائِکُمْ‏ أَنْ یَجْعَلَنِی مَعَکُمْ فِی الدُّنْیَا وَ الْآخِرَهِ وَ أَنْ یُثَبِّتَ لِی عِنْدَکُمْ قَدَمَ صِدْقٍ فِی الدُّنْیَا وَ الْآخِرَهِ وَ أَسْأَلُهُ أَنْ یُبَلِّغَنِی الْمَقَامَ الْمَحْمُودَ لَکُمْ عِنْدَ اللَّهِ‏ وَ أَنْ یَرْزُقَنِی طَلَبَ ثَارِی (ثَارَکُمْ) مَعَ إِمَامٍ هُدًى (مَهْدِیٍّ) ظَاهِرٍ نَاطِقٍ بِالْحَقِّ مِنْکُمْ‏ وَ أَسْأَلُ اللَّهَ بِحَقِّکُمْ وَ بِالشَّاْن الَّذِی لَکُمْ عِنْدَهُ أَنْ یُعْطِیَنِی بِمُصَابِی بِکُمْ أَفْضَلَ مَا یُعْطِی مُصَاباً بِمُصِیبَتِهِ‏ مُصِیبَهً مَا أَعْظَمَهَا وَ أَعْظَمَ رَزِیَّتَهَا فِی الْإِسْلاَمِ وَ فِی جَمِیعِ السَّمَاوَاتِ وَ الْأَرْضِ (الْأَرَضِینَ) اللَّهُمَّ اجْعَلْنِی فِی مَقَامِی هَذَا مِمَّنْ تَنَالُهُ مِنْکَ صَلَوَاتٌ وَ رَحْمَهٌ وَ مَغْفِرَهٌ اللَّهُمَّ اجْعَلْ مَحْیَایَ مَحْیَا مُحَمَّدٍ وَ آلِ مُحَمَّدٍ وَ مَمَاتِی مَمَاتَ مُحَمَّدٍ وَ آلِ مُحَمَّدٍ اللَّهُمَّ إِنَّ هَذَا یَوْمٌ تَبَرَّکَتْ بِهِ (فِیهِ) بَنُو أُمَیَّهَ وَ ابْنُ آکِلَهِ الْأَکْبَادِ اللَّعِینُ ابْنُ اللَّعِینِ عَلَى (لِسَانِکَ) وَ لِسَانِ نَبِیِّکَ (صَلَّى اللَّهُ عَلَیْهِ وَ آلِهِ) فِی کُلِّ مَوْطِنٍ وَ مَوْقِفٍ وَقَفَ فِیهِ نَبِیُّکَ (صَلَّى اللَّهُ عَلَیْهِ وَ آلِهِ) اللَّهُمَّ الْعَنْ أَبَا سُفْیَانَ وَ مُعَاوِیَهَ وَ یَزِیدَ بْنَ مُعَاوِیَهَ عَلَیْهِمْ مِنْکَ اللَّعْنَهُ أَبَدَ الْآبِدِینَ‏ وَ هَذَا یَوْمٌ
فَرِحَتْ بِهِ آلُ زِیَادٍ وَ آلُ مَرْوَانَ بِقَتْلِهِمُ الْحُسَیْنَ صَلَوَاتُ اللَّهِ عَلَیْهِ (عَلَیْهِ السَّلاَمُ) اللَّهُمَّ فَضَاعِفْ عَلَیْهِمُ اللَّعْنَ مِنْکَ وَ الْعَذَابَ (الْأَلِیمَ) اللَّهُمَّ إِنِّی أَتَقَرَّبُ إِلَیْکَ فِی هَذَا الْیَوْمِ وَ فِی مَوْقِفِی هَذَا وَ أَیَّامِ حَیَاتِی‏ بِالْبَرَاءَهِ مِنْهُمْ وَ اللَّعْنَهِ عَلَیْهِمْ وَ بِالْمُوَالاَهِ لِنَبِیِّکَ وَ آلِ نَبِیِّکَ (عَلَیْهِ وَ) عَلَیْهِمُ السَّلاَمُ سپس صد مرتبه میگویى: اللَّهُمَّ الْعَنْ أَوَّلَ ظَالِمٍ ظَلَمَ حَقَّ مُحَمَّدٍ وَ آلِ مُحَمَّدٍ وَ آخِرَ تَابِعٍ لَهُ عَلَى ذَلِکَ‏ اللَّهُمَّ الْعَنِ الْعِصَابَهَ الَّتِی (الَّذِینَ) جَاهَدَتِ الْحُسَیْنَ وَ شَایَعَتْ وَ بَایَعَتْ وَ تَابَعَتْ (تَایَعَتْ) عَلَى قَتْلِهِ اللَّهُمَّ الْعَنْهُمْ جَمِیعاً بعد صد مرتبه میگویى: السَّلاَمُ عَلَیْکَ یَا أَبَا عَبْدِ اللَّهِ وَ عَلَى الْأَرْوَاحِ الَّتِی حَلَّتْ بِفِنَائِکَ‏ عَلَیْکَ مِنِّی سَلاَمُ اللَّهِ أَبَداً مَا بَقِیتُ وَ بَقِیَ اللَّیْلُ وَ النَّهَارُ وَ لاَ جَعَلَهُ اللَّهُ آخِرَ الْعَهْدِ مِنِّی لِزِیَارَتِکُمْ (لِزِیَارَتِکَ) السَّلاَمُ عَلَى الْحُسَیْنِ وَ عَلَى عَلِیِّ بْنِ الْحُسَیْنِ (وَ عَلَى أَوْلاَدِ الْحُسَیْنِ ) وَ عَلَى أَصْحَابِ الْحُسَیْنِ آنگاه می گوئی: اللَّهُمَّ خُصَّ أَنْتَ أَوَّلَ ظَالِمٍ بِاللَّعْنِ مِنِّی وَ ابْدَأْ بِهِ أَوَّلاً ثُمَّ (الْعَنِ) الثَّانِیَ وَ الثَّالِثَ وَ الرَّابِعَ‏ اللَّهُمَّ الْعَنْ یَزِیدَ خَامِساً وَ الْعَنْ عُبَیْدَ اللَّهِ بْنَ زِیَادٍ وَ ابْنَ مَرْجَانَهَ وَ عُمَرَ بْنَ سَعْدٍ وَ شِمْراً وَ آلَ أَبِی سُفْیَانَ وَ آلَ زِیَادٍ وَ آلَ مَرْوَانَ إِلَى یَوْمِ الْقِیَامَهِ سپس به سجده می روی و می گوئی: اللَّهُمَّ لَکَ الْحَمْدُ حَمْدَ الشَّاکِرِینَ لَکَ عَلَى مُصَابِهِمْ الْحَمْدُ لِلَّهِ عَلَى عَظِیمِ رَزِیَّتِی‏ اللَّهُمَّ ارْزُقْنِی شَفَاعَهَ الْحُسَیْنِ یَوْمَ الْوُرُودِ وَ ثَبِّتْ لِی قَدَمَ صِدْقٍ عِنْدَکَ مَعَ الْحُسَیْنِ وَ أَصْحَابِ الْحُسَیْنِ الَّذِینَ بَذَلُوا مُهَجَهُمْ دُونَ الْحُسَیْنِ علیه السلام‏
فعلا قابلیت پخش رسانه در مرورگر فراهم نیست
مشاهده در پیام رسان ایتا
باسلام صبح پنجشنبه آخر هفته تون بخیروشادی ان شالله هفته خوبی راپشت سرگذشته باشید وهفته بهتری را درپیش رو داشته باشید وازمسافران آسمانی که چشم به راه خیرات ما هستند فراموش نفرمایید روحشان شاد و یادشان گرامی باد جهت شادی روح کلیه اموات فاتحه مع صلوات همراه با خواندن آیه الکرسی ودرصورت امکان زیارت عاشورا به برکت صلوات بر محمد و آل محمد و عجل فرجهم
اباصالح المهدی(عج شب ولادت حضرت زهـرا سلام الله علیها زمان:سه شنبـه ۱۲ دیماه ساعت۲۰ فرج صاحب زمان صلوات
فَرِحَتْ بِهِ آلُ زِیَادٍ وَ آلُ مَرْوَانَ بِقَتْلِهِمُ الْحُسَیْنَ صَلَوَاتُ اللَّهِ عَلَیْهِ (عَلَیْهِ السَّلاَمُ) اللَّهُمَّ فَضَاعِفْ عَلَیْهِمُ اللَّعْنَ مِنْکَ وَ الْعَذَابَ (الْأَلِیمَ) اللَّهُمَّ إِنِّی أَتَقَرَّبُ إِلَیْکَ فِی هَذَا الْیَوْمِ وَ فِی مَوْقِفِی هَذَا وَ أَیَّامِ حَیَاتِی‏ بِالْبَرَاءَهِ مِنْهُمْ وَ اللَّعْنَهِ عَلَیْهِمْ وَ بِالْمُوَالاَهِ لِنَبِیِّکَ وَ آلِ نَبِیِّکَ (عَلَیْهِ وَ) عَلَیْهِمُ السَّلاَمُ سپس صد مرتبه میگویى: اللَّهُمَّ الْعَنْ أَوَّلَ ظَالِمٍ ظَلَمَ حَقَّ مُحَمَّدٍ وَ آلِ مُحَمَّدٍ وَ آخِرَ تَابِعٍ لَهُ عَلَى ذَلِکَ‏ اللَّهُمَّ الْعَنِ الْعِصَابَهَ الَّتِی (الَّذِینَ) جَاهَدَتِ الْحُسَیْنَ وَ شَایَعَتْ وَ بَایَعَتْ وَ تَابَعَتْ (تَایَعَتْ) عَلَى قَتْلِهِ اللَّهُمَّ الْعَنْهُمْ جَمِیعاً بعد صد مرتبه میگویى: السَّلاَمُ عَلَیْکَ یَا أَبَا عَبْدِ اللَّهِ وَ عَلَى الْأَرْوَاحِ الَّتِی حَلَّتْ بِفِنَائِکَ‏ عَلَیْکَ مِنِّی سَلاَمُ اللَّهِ أَبَداً مَا بَقِیتُ وَ بَقِیَ اللَّیْلُ وَ النَّهَارُ وَ لاَ جَعَلَهُ اللَّهُ آخِرَ الْعَهْدِ مِنِّی لِزِیَارَتِکُمْ (لِزِیَارَتِکَ) السَّلاَمُ عَلَى الْحُسَیْنِ وَ عَلَى عَلِیِّ بْنِ الْحُسَیْنِ (وَ عَلَى أَوْلاَدِ الْحُسَیْنِ ) وَ عَلَى أَصْحَابِ الْحُسَیْنِ آنگاه می گوئی: اللَّهُمَّ خُصَّ أَنْتَ أَوَّلَ ظَالِمٍ بِاللَّعْنِ مِنِّی وَ ابْدَأْ بِهِ أَوَّلاً ثُمَّ (الْعَنِ) الثَّانِیَ وَ الثَّالِثَ وَ الرَّابِعَ‏ اللَّهُمَّ الْعَنْ یَزِیدَ خَامِساً وَ الْعَنْ عُبَیْدَ اللَّهِ بْنَ زِیَادٍ وَ ابْنَ مَرْجَانَهَ وَ عُمَرَ بْنَ سَعْدٍ وَ شِمْراً وَ آلَ أَبِی سُفْیَانَ وَ آلَ زِیَادٍ وَ آلَ مَرْوَانَ إِلَى یَوْمِ الْقِیَامَهِ سپس به سجده می روی و می گوئی: اللَّهُمَّ لَکَ الْحَمْدُ حَمْدَ الشَّاکِرِینَ لَکَ عَلَى مُصَابِهِمْ الْحَمْدُ لِلَّهِ عَلَى عَظِیمِ رَزِیَّتِی‏ اللَّهُمَّ ارْزُقْنِی شَفَاعَهَ الْحُسَیْنِ یَوْمَ الْوُرُودِ وَ ثَبِّتْ لِی قَدَمَ صِدْقٍ عِنْدَکَ مَعَ الْحُسَیْنِ وَ أَصْحَابِ الْحُسَیْنِ الَّذِینَ بَذَلُوا مُهَجَهُمْ دُونَ الْحُسَیْنِ علیه السلام‏
زیارت عاشورا بسم الله الرحمن الرحیم اَلسَّلاَمُ عَلَیْکَ یَا أَبَا عَبْدِ اللَّهِ السَّلاَمُ عَلَیْکَ یَا ابْنَ رَسُولِ اللَّهِ‏ (السَّلاَمُ عَلَیْکَ یَا خِیَرَهَ اللَّهِ وَ ابْنَ خِیَرَتِهِ) السَّلاَمُ عَلَیْکَ یَا ابْنَ أَمِیرِ الْمُؤْمِنِینَ وَ ابْنَ سَیِّدِ الْوَصِیِّینَ‏ السَّلاَمُ عَلَیْکَ یَا ابْنَ فَاطِمَهَ سَیِّدَهِ نِسَاءِ الْعَالَمِینَ‏ السَّلاَمُ عَلَیْکَ یَا ثَارَ اللَّهِ وَ ابْنَ ثَارِهِ وَ الْوِتْرَ الْمَوْتُورَ السَّلاَمُ عَلَیْکَ وَ عَلَى الْأَرْوَاحِ الَّتِی حَلَّتْ بِفِنَائِکَ عَلَیْکُمْ مِنِّی جَمِیعاً سَلاَمُ اللَّهِ أَبَداً مَا بَقِیتُ وَ بَقِیَ اللَّیْلُ وَ النَّهَارُ یَا أَبَا عَبْدِ اللَّهِ لَقَدْ عَظُمَتِ الرَّزِیَّهُ وَ جَلَّتْ وَ عَظُمَتِ الْمُصِیبَهُ بِکَ (بِکُمْ) عَلَیْنَا وَ عَلَى جَمِیعِ أَهْلِ الْإِسْلاَمِ‏ وَ جَلَّتْ وَ عَظُمَتْ مُصِیبَتُکَ فِی السَّمَاوَاتِ عَلَى جَمِیعِ أَهْلِ السَّمَاوَاتِ‏ فَلَعَنَ اللَّهُ أُمَّهً أَسَّسَتْ أَسَاسَ الظُّلْمِ وَ الْجَوْرِ عَلَیْکُمْ أَهْلَ الْبَیْتِ‏ وَ لَعَنَ اللَّهُ أُمَّهً دَفَعَتْکُمْ عَنْ مَقَامِکُمْ وَ أَزَالَتْکُمْ عَنْ مَرَاتِبِکُمُ الَّتِی رَتَّبَکُمُ اللَّهُ فِیهَا وَ لَعَنَ اللَّهُ أُمَّهً قَتَلَتْکُمْ وَ لَعَنَ اللَّهُ الْمُمَهِّدِینَ لَهُمْ بِالتَّمْکِینِ مِنْ قِتَالِکُمْ بَرِئْتُ إِلَى اللَّهِ وَ إِلَیْکُمْ مِنْهُمْ وَ (مِنْ) أَشْیَاعِهِمْ وَ أَتْبَاعِهِمْ وَ أَوْلِیَائِهِمْ‏ یَا أَبَا عَبْدِ اللَّهِ إِنِّی سِلْمٌ لِمَنْ سَالَمَکُمْ وَ حَرْبٌ لِمَنْ حَارَبَکُمْ إِلَى یَوْمِ الْقِیَامَهِ وَ لَعَنَ اللَّهُ آلَ زِیَادٍ وَ آلَ مَرْوَانَ وَ لَعَنَ اللَّهُ بَنِی أُمَیَّهَ قَاطِبَهً وَ لَعَنَ اللَّهُ ابْنَ مَرْجَانَهَ وَ لَعَنَ اللَّهُ عُمَرَ بْنَ سَعْدٍ وَ لَعَنَ اللَّهُ شِمْراً (شَمِراً) وَ لَعَنَ اللَّهُ أُمَّهً أَسْرَجَتْ وَ أَلْجَمَتْ وَ تَنَقَّبَتْ لِقِتَالِکَ بِأَبِی أَنْتَ وَ أُمِّی‏ لَقَدْ عَظُمَ مُصَابِی بِکَ فَأَسْأَلُ اللَّهَ الَّذِی أَکْرَمَ مَقَامَکَ وَ أَکْرَمَنِی (بِکَ) أَنْ یَرْزُقَنِی طَلَبَ ثَارِکَ مَعَ إِمَامٍ مَنْصُورٍ مِنْ أَهْلِ بَیْتِ مُحَمَّدٍ صَلَّى اللَّهُ عَلَیْهِ وَ آلِهِ‏ اللَّهُمَّ اجْعَلْنِی عِنْدَکَ وَجِیهاً بِالْحُسَیْنِ علیه السلام فِی الدُّنْیَا وَ الْآخِرَهِ یَا أَبَا عَبْدِ اللَّهِ إِنِّی أَتَقَرَّبُ إِلَى اللَّهِ وَ إِلَى رَسُولِهِ وَ إِلَى أَمِیرِ الْمُؤْمِنِینَ‏ وَ إِلَى فَاطِمَهَ وَ إِلَى الْحَسَنِ وَ إِلَیْکَ بِمُوَالاَتِکَ‏ وَ بِالْبَرَاءَهِ مِمَّنْ أَسَّسَ أَسَاسَ ذَلِکَ وَ بَنَى عَلَیْهِ بُنْیَانَهُ‏ وَ جَرَى فِی ظُلْمِهِ وَ جَوْرِهِ عَلَیْکُمْ وَ عَلَى أَشْیَاعِکُمْ بَرِئْتُ إِلَى اللَّهِ وَ إِلَیْکُمْ مِنْهُمْ‏ وَ أَتَقَرَّبُ إِلَى اللَّهِ ثُمَّ إِلَیْکُمْ بِمُوَالاَتِکُمْ وَ مُوَالاَهِ وَلِیِّکُمْ‏ وَ بِالْبَرَاءَهِ مِنْ أَعْدَائِکُمْ وَ النَّاصِبِینَ لَکُمُ الْحَرْبَ وَ بِالْبَرَاءَهِ مِنْ أَشْیَاعِهِمْ وَ أَتْبَاعِهِمْ‏ إِنِّی سِلْمٌ لِمَنْ سَالَمَکُمْ وَ حَرْبٌ لِمَنْ حَارَبَکُمْ وَ وَلِیٌّ لِمَنْ وَالاَکُمْ وَ عَدُوٌّ لِمَنْ عَادَاکُمْ‏ فَأَسْأَلُ اللَّهَ الَّذِی أَکْرَمَنِی بِمَعْرِفَتِکُمْ وَ مَعْرِفَهِ أَوْلِیَائِکُمْ وَ رَزَقَنِی الْبَرَاءَهَ مِنْ أَعْدَائِکُمْ‏ أَنْ یَجْعَلَنِی مَعَکُمْ فِی الدُّنْیَا وَ الْآخِرَهِ وَ أَنْ یُثَبِّتَ لِی عِنْدَکُمْ قَدَمَ صِدْقٍ فِی الدُّنْیَا وَ الْآخِرَهِ وَ أَسْأَلُهُ أَنْ یُبَلِّغَنِی الْمَقَامَ الْمَحْمُودَ لَکُمْ عِنْدَ اللَّهِ‏ وَ أَنْ یَرْزُقَنِی طَلَبَ ثَارِی (ثَارَکُمْ) مَعَ إِمَامٍ هُدًى (مَهْدِیٍّ) ظَاهِرٍ نَاطِقٍ بِالْحَقِّ مِنْکُمْ‏ وَ أَسْأَلُ اللَّهَ بِحَقِّکُمْ وَ بِالشَّاْن الَّذِی لَکُمْ عِنْدَهُ أَنْ یُعْطِیَنِی بِمُصَابِی بِکُمْ أَفْضَلَ مَا یُعْطِی مُصَاباً بِمُصِیبَتِهِ‏ مُصِیبَهً مَا أَعْظَمَهَا وَ أَعْظَمَ رَزِیَّتَهَا فِی الْإِسْلاَمِ وَ فِی جَمِیعِ السَّمَاوَاتِ وَ الْأَرْضِ (الْأَرَضِینَ) اللَّهُمَّ اجْعَلْنِی فِی مَقَامِی هَذَا مِمَّنْ تَنَالُهُ مِنْکَ صَلَوَاتٌ وَ رَحْمَهٌ وَ مَغْفِرَهٌ اللَّهُمَّ اجْعَلْ مَحْیَایَ مَحْیَا مُحَمَّدٍ وَ آلِ مُحَمَّدٍ وَ مَمَاتِی مَمَاتَ مُحَمَّدٍ وَ آلِ مُحَمَّدٍ اللَّهُمَّ إِنَّ هَذَا یَوْمٌ تَبَرَّکَتْ بِهِ (فِیهِ) بَنُو أُمَیَّهَ وَ ابْنُ آکِلَهِ الْأَکْبَادِ اللَّعِینُ ابْنُ اللَّعِینِ عَلَى (لِسَانِکَ) وَ لِسَانِ نَبِیِّکَ (صَلَّى اللَّهُ عَلَیْهِ وَ آلِهِ) فِی کُلِّ مَوْطِنٍ وَ مَوْقِفٍ وَقَفَ فِیهِ نَبِیُّکَ (صَلَّى اللَّهُ عَلَیْهِ وَ آلِهِ) اللَّهُمَّ الْعَنْ أَبَا سُفْیَانَ وَ مُعَاوِیَهَ وَ یَزِیدَ بْنَ مُعَاوِیَهَ عَلَیْهِمْ مِنْکَ اللَّعْنَهُ أَبَدَ الْآبِدِینَ‏ وَ هَذَا یَوْمٌ
دعا عهد بسم الله الرحمن الرحیم اَللّهُمَّ رَبَّ النُّورِ الْعَظیمِ، وَ رَبَّ الْکُرْسِىِّ الرَّفیعِ، وَ رَبَّ الْبَحْرِ الْمَسْجُورِ، وَ مُنْزِلَ التَّوْراةِ وَالْإِنْجیلِ وَالزَّبُورِ، وَ رَبَّ الظِّلِّ وَالْحَرُورِ، وَ مُنْزِلَ الْقُرْآنِ الْعَظیمِ، وَ رَبَّ الْمَلائِکَةِ الْمُقَرَّبینَ، وَالْأَنْبِیاءِ وَالْمُرْسَلینَ اَللّهُمَّ إِنّى أَسْأَلُکَ بوَجْهِکَ الْکَریمِ، وَ بِنُورِ وَجْهِکَ الْمُنیرِ، وَ مُلْکِکَ الْقَدیمِ، یا حَىُّ یا قَیُّومُ، أَسْأَلُکَ بِاسْمِکَ الَّذى أَشْرَقَتْ بِهِ السَّمواتُ وَالْأَرَضُونَ، وَ بِاسْمِکَ الَّذى یَصْلَحُ بِهِ الْأَوَّلُونَ وَالْآخِرُونَ، یا حَیّاً قَبْلَ کُلِّ حَىٍّ، وَ یا حَیّاً بَعْدَ کُلِّ حَىٍّ، وَ یا حَیّاً حینَ لا حَىَّ، یا مُحْیِىَ الْمَوْتى، وَ مُمیتَ الْأَحْیاءِ، یا حَىُّ لا إِلهَ إِلّا أَنْتَ. اَللّهُمَّ بَلِّغْ مَوْلانَا الْإِمامَ الْهادِىَ الْمَهْدِىَّ الْقائِمَ بِأَمْرِکَ، صَلَواتُ اللَّهِ عَلَیْهِ وَ عَلى آبائِهِ الطّاهِرینَ، عَنْ جَمیعِ الْمُؤْمِنینَ وَالْمُؤْمِناتِ فى مَشارِقِ الْأَرْضِ وَ مَغارِبِها، سَهْلِها وَ جَبَلِها، وَ بَرِّها وَ بَحْرِها، وَ عَنّى وَ عَنْ والِدَىَّ مِنَ الصَّلَواتِ زِنَةَ عَرْشِ اللَّهِ، وَ مِدادَ کَلِماتِهِ، وَ ما أَحْصاهُ عِلْمُهُ، وَ أَحاطَ بِهِ کِتابُهُ. أَللّهُمِّ إِنّى أُجَدِّدُ لَهُ فى صَبیحَةِ یَوْمى هذا، وَ ما عِشْتُ مِنْ أَیّامى عَهْداً وَ عَقْداً وَ بَیْعَةً لَهُ فى عُنُقى، لا أَحُولُ عَنْها، وَ لا أَزُولُ أَبَداً. اَللّهُمَّ اجْعَلْنى مِنْ أَنْصارِهِ وَ أَعَوانِهِ، وَالذّابّینَ عَنْهُ، وَالْمُسارِعینَ إِلَیْهِ فى قَضاءِ حَوائِجِهِ، وَالْمُمْتَثِلینَ لِأَوامِرِهِ، وَالْمُحامینَ عَنْهُ، وَالسّابِقینَ إِلى إِرادَتِهِ، وَالْمُسْتَشْهَدینَ بَیْنَ یَدَیْهِ. اَللّهُمَّ إِنْ حالَ بَیْنى وَ بَیْنَهُ الْمَوْتُ الَّذى جَعَلْتَهُ عَلى عِبادِکَ حَتْماً مَقْضِیّاً، فَأَخْرِجْنى مِنْ قَبْرى مُؤْتَزِراً کَفَنى، شاهِراً سَیْفى، مُجَرِّداً قَناتى، مُلَبِّیاً دَعْوَةَ الدّاعى فِى الْحاضِرِ وَالْبادى. اَللّهُمَّ أَرِنِى الطَّلْعَةَ الرَّشیدَةَ وَالْغُرَّةَ الْحَمیدَةَ، وَاکْحَُلْ ناظِرى بِنَظْرَةٍ مِنّى إِلَیْهِ، وَ عَجِّلْ فَرَجَهُ، وَ سَهِّلْ مَخْرَجَهُ، وَ أَوْسِعْ مَنْهَجَهُ، وَاسْلُکْ بى مَحَجَّتَهُ، وَ أَنْفِذْ أَمْرَهُ، وَاشْدُدْ أَزْرَهُ، وَاعْمُرِ اللّهُمَّ بِهِ بِلادَکَ ، وَ أَحْىِ بِهِ عِبادَکَ، فَإِنَّکَ قُلْتَ وَ قَوْلُکَ الْحَقُّ: ظَهَرَ الْفَسادُ فِى الْبَرِّ وَالْبَحْرِ بِما کَسَبَتْ أَیْدِى النّاسِ، فَأَظْهِرِ اللّهُمَّ لَنا وَلِیَّکَ وَابْنَ بِنْتِ نَبِیِّکَ الْمُسَمّى بِاسْمِ رَسُولِکَ حَتّى لا یَظْفَرَ بِشَىْءٍ مِنَ الْباطِلِ إِلّا مَزَّقَهُ، وَ یُحِقَّ الْحَقَّ وَ یُحَقِّقَهُ، وَاجْعَلْهُ اللّهُمَّ مَفْزَعاً لِمَظْلُومِ عِبادِکَ وَ ناصِراً لِمَنْ لا یَجِدُ لَهُ ناصِراً غَیْرَکَ، وَ مُجَدِّداً لِما عُطِّلَ مِنْ أَحْکامِ کِتابِکَ، وَ مُشَیِّداً لِما وَرَدَ مِنْ أَعْلامِ دینِکَ، وَ سُنَنِ نَبِیِّکَ صَلَّى اللَّهُ عَلَیْهِ وَ آلِهِ، وَاجْعَلْهُ اللّهُمَّ مِمَّنْ حَصَّنْتَهُ مِنْ بَأْسِ الْمُعْتَدینَ، اَللّهُمَّ وَ سُرَّ نَبِیَّکَ مُحَمَّداً صَلَّى اللَّهُ عَلَیْهِ وَ آلِهِ بِرُؤْیَتِهِ، وَ مَنْ تَبِعَهُ عَلى دَعْوَتِهِ، وَارْحَمِ اسْتِکانَتَنا بَعْدَهُ ، اللّهُمَّ اکْشِفْ هذِهِ الْغُمَّةَ عَنْ هذِهِ الْأُمَّةِ بِحُضُورِهِ، وَ عَجِّلْ لَنا ظُهُورَهُ، إِنَّهُمْ یَرَوْنَهُ بَعیداً وَ نَراهُ قَریباً، بِرَحْمَتِکَ یا أَرْحَمَ الرّاحِمینَ. اَلْعَجَلَ، اَلْعَجَلَ؛ یا مَولای یا صاحِبَ الزَّمانِ اَلْعَجَلَ، اَلْعَجَلَ؛ یا مَولای یا صاحِبَ الزَّمانِ اَلْعَجَلَ، اَلْعَجَلَ؛ یا مَولای یا صاحِبَ الزَّمانِ هیئـت ابـاصـالـح المـهدی(عج
فعلا قابلیت پخش رسانه در مرورگر فراهم نیست
نمایش در ایتا
اباصالح المهدی(عج شب ولادت حضرت زهـرا سلام الله علیها زمان:سه شنبـه ۱۲ دیماه ساعت۲۰ فرج صاحب زمان صلوات
جمعہ يعنے زانوے غم دربغل برسر سجاده هاے العجل جمعہ يعنے اشڪ هاے انتظار جمعہ يعنے شڪوه ازهجران يار جمعہ يعنے آه، الغوث، الامان درفراق مهدےصاحب زمان عج @العجل‌مولای‌غریبم @شب‌بخیرمولای‌‌من @اللهم‌عجل‌لولیک‌الفرج @صبحتون_مهدوی ✾•┈┈••✦❀✦••┈┈•✾
جمعہ يعنے زانوے غم دربغل برسر سجاده هاے العجل جمعہ يعنے اشڪ هاے انتظار جمعہ يعنے شڪوه ازهجران يار جمعہ يعنے آه، الغوث، الامان درفراق مهدےصاحب زمان عج @العجل‌مولای‌غریبم @شب‌بخیرمولای‌‌من @اللهم‌عجل‌لولیک‌الفرج @صبحتون_مهدوی ✾•┈┈••✦❀✦••┈┈•✾
دعا عهد بسم الله الرحمن الرحیم اَللّهُمَّ رَبَّ النُّورِ الْعَظیمِ، وَ رَبَّ الْکُرْسِىِّ الرَّفیعِ، وَ رَبَّ الْبَحْرِ الْمَسْجُورِ، وَ مُنْزِلَ التَّوْراةِ وَالْإِنْجیلِ وَالزَّبُورِ، وَ رَبَّ الظِّلِّ وَالْحَرُورِ، وَ مُنْزِلَ الْقُرْآنِ الْعَظیمِ، وَ رَبَّ الْمَلائِکَةِ الْمُقَرَّبینَ، وَالْأَنْبِیاءِ وَالْمُرْسَلینَ اَللّهُمَّ إِنّى أَسْأَلُکَ بوَجْهِکَ الْکَریمِ، وَ بِنُورِ وَجْهِکَ الْمُنیرِ، وَ مُلْکِکَ الْقَدیمِ، یا حَىُّ یا قَیُّومُ، أَسْأَلُکَ بِاسْمِکَ الَّذى أَشْرَقَتْ بِهِ السَّمواتُ وَالْأَرَضُونَ، وَ بِاسْمِکَ الَّذى یَصْلَحُ بِهِ الْأَوَّلُونَ وَالْآخِرُونَ، یا حَیّاً قَبْلَ کُلِّ حَىٍّ، وَ یا حَیّاً بَعْدَ کُلِّ حَىٍّ، وَ یا حَیّاً حینَ لا حَىَّ، یا مُحْیِىَ الْمَوْتى، وَ مُمیتَ الْأَحْیاءِ، یا حَىُّ لا إِلهَ إِلّا أَنْتَ. اَللّهُمَّ بَلِّغْ مَوْلانَا الْإِمامَ الْهادِىَ الْمَهْدِىَّ الْقائِمَ بِأَمْرِکَ، صَلَواتُ اللَّهِ عَلَیْهِ وَ عَلى آبائِهِ الطّاهِرینَ، عَنْ جَمیعِ الْمُؤْمِنینَ وَالْمُؤْمِناتِ فى مَشارِقِ الْأَرْضِ وَ مَغارِبِها، سَهْلِها وَ جَبَلِها، وَ بَرِّها وَ بَحْرِها، وَ عَنّى وَ عَنْ والِدَىَّ مِنَ الصَّلَواتِ زِنَةَ عَرْشِ اللَّهِ، وَ مِدادَ کَلِماتِهِ، وَ ما أَحْصاهُ عِلْمُهُ، وَ أَحاطَ بِهِ کِتابُهُ. أَللّهُمِّ إِنّى أُجَدِّدُ لَهُ فى صَبیحَةِ یَوْمى هذا، وَ ما عِشْتُ مِنْ أَیّامى عَهْداً وَ عَقْداً وَ بَیْعَةً لَهُ فى عُنُقى، لا أَحُولُ عَنْها، وَ لا أَزُولُ أَبَداً. اَللّهُمَّ اجْعَلْنى مِنْ أَنْصارِهِ وَ أَعَوانِهِ، وَالذّابّینَ عَنْهُ، وَالْمُسارِعینَ إِلَیْهِ فى قَضاءِ حَوائِجِهِ، وَالْمُمْتَثِلینَ لِأَوامِرِهِ، وَالْمُحامینَ عَنْهُ، وَالسّابِقینَ إِلى إِرادَتِهِ، وَالْمُسْتَشْهَدینَ بَیْنَ یَدَیْهِ. اَللّهُمَّ إِنْ حالَ بَیْنى وَ بَیْنَهُ الْمَوْتُ الَّذى جَعَلْتَهُ عَلى عِبادِکَ حَتْماً مَقْضِیّاً، فَأَخْرِجْنى مِنْ قَبْرى مُؤْتَزِراً کَفَنى، شاهِراً سَیْفى، مُجَرِّداً قَناتى، مُلَبِّیاً دَعْوَةَ الدّاعى فِى الْحاضِرِ وَالْبادى. اَللّهُمَّ أَرِنِى الطَّلْعَةَ الرَّشیدَةَ وَالْغُرَّةَ الْحَمیدَةَ، وَاکْحَُلْ ناظِرى بِنَظْرَةٍ مِنّى إِلَیْهِ، وَ عَجِّلْ فَرَجَهُ، وَ سَهِّلْ مَخْرَجَهُ، وَ أَوْسِعْ مَنْهَجَهُ، وَاسْلُکْ بى مَحَجَّتَهُ، وَ أَنْفِذْ أَمْرَهُ، وَاشْدُدْ أَزْرَهُ، وَاعْمُرِ اللّهُمَّ بِهِ بِلادَکَ ، وَ أَحْىِ بِهِ عِبادَکَ، فَإِنَّکَ قُلْتَ وَ قَوْلُکَ الْحَقُّ: ظَهَرَ الْفَسادُ فِى الْبَرِّ وَالْبَحْرِ بِما کَسَبَتْ أَیْدِى النّاسِ، فَأَظْهِرِ اللّهُمَّ لَنا وَلِیَّکَ وَابْنَ بِنْتِ نَبِیِّکَ الْمُسَمّى بِاسْمِ رَسُولِکَ حَتّى لا یَظْفَرَ بِشَىْءٍ مِنَ الْباطِلِ إِلّا مَزَّقَهُ، وَ یُحِقَّ الْحَقَّ وَ یُحَقِّقَهُ، وَاجْعَلْهُ اللّهُمَّ مَفْزَعاً لِمَظْلُومِ عِبادِکَ وَ ناصِراً لِمَنْ لا یَجِدُ لَهُ ناصِراً غَیْرَکَ، وَ مُجَدِّداً لِما عُطِّلَ مِنْ أَحْکامِ کِتابِکَ، وَ مُشَیِّداً لِما وَرَدَ مِنْ أَعْلامِ دینِکَ، وَ سُنَنِ نَبِیِّکَ صَلَّى اللَّهُ عَلَیْهِ وَ آلِهِ، وَاجْعَلْهُ اللّهُمَّ مِمَّنْ حَصَّنْتَهُ مِنْ بَأْسِ الْمُعْتَدینَ، اَللّهُمَّ وَ سُرَّ نَبِیَّکَ مُحَمَّداً صَلَّى اللَّهُ عَلَیْهِ وَ آلِهِ بِرُؤْیَتِهِ، وَ مَنْ تَبِعَهُ عَلى دَعْوَتِهِ، وَارْحَمِ اسْتِکانَتَنا بَعْدَهُ ، اللّهُمَّ اکْشِفْ هذِهِ الْغُمَّةَ عَنْ هذِهِ الْأُمَّةِ بِحُضُورِهِ، وَ عَجِّلْ لَنا ظُهُورَهُ، إِنَّهُمْ یَرَوْنَهُ بَعیداً وَ نَراهُ قَریباً، بِرَحْمَتِکَ یا أَرْحَمَ الرّاحِمینَ. اَلْعَجَلَ، اَلْعَجَلَ؛ یا مَولای یا صاحِبَ الزَّمانِ اَلْعَجَلَ، اَلْعَجَلَ؛ یا مَولای یا صاحِبَ الزَّمانِ اَلْعَجَلَ، اَلْعَجَلَ؛ یا مَولای یا صاحِبَ الزَّمانِ هیئـت ابـاصـالـح المـهدی(عج