بعد التبني والدعم الصريح من قبل إدارةالأولمبياد في #فرنسا لما يسمونه بالمثلية والتي هي الفواحش والفجور، أصبحت المتابعة والإهتمام بهذه الألعاب الأولمبية ذنبا وكبيرة من الكبائر لأنها تشجع على الفواحش والفجور
إضافة إلى أنها مشاركة في الفواحش وفي المجازر التي يرتكبها العدو الإسرائيلي المحتل بحق الأبرياء من الأطفال والنساء والرجال والشيوخ في #غزة.
#Paris2024