🌸حزب ۵۳ – آيات ۱ تا ۹۹ حجر🌸
سوره ۱۵: الحجر
بِسْمِ اللَّهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيمِ
الر تِلْكَ آيَاتُ الْكِتَابِ وَقُرْآنٍ مُبِينٍ ﴿۱﴾
رُبَمَا يَوَدُّ الَّذِينَ كَفَرُوا لَوْ كَانُوا مُسْلِمِينَ ﴿۲﴾
ذَرْهُمْ يَأْكُلُوا وَيَتَمَتَّعُوا وَيُلْهِهِمُ الْأَمَلُ فَسَوْفَ يَعْلَمُونَ ﴿۳﴾
وَمَا أَهْلَكْنَا مِنْ قَرْيَةٍ إِلَّا وَلَهَا كِتَابٌ مَعْلُومٌ ﴿۴﴾
مَا تَسْبِقُ مِنْ أُمَّةٍ أَجَلَهَا وَمَا يَسْتَأْخِرُونَ ﴿۵﴾
وَقَالُوا يَا أَيُّهَا الَّذِي نُزِّلَ عَلَيْهِ الذِّكْرُ إِنَّكَ لَمَجْنُونٌ ﴿۶﴾
لَوْ مَا تَأْتِينَا بِالْمَلَائِكَةِ إِنْ كُنْتَ مِنَ الصَّادِقِينَ ﴿۷﴾
مَا نُنَزِّلُ الْمَلَائِكَةَ إِلَّا بِالْحَقِّ وَمَا كَانُوا إِذًا مُنْظَرِينَ ﴿۸﴾
إِنَّا نَحْنُ نَزَّلْنَا الذِّكْرَ وَإِنَّا لَهُ لَحَافِظُونَ ﴿۹﴾
وَلَقَدْ أَرْسَلْنَا مِنْ قَبْلِكَ فِي شِيَعِ الْأَوَّلِينَ ﴿۱۰﴾
وَمَا يَأْتِيهِمْ مِنْ رَسُولٍ إِلَّا كَانُوا بِهِ يَسْتَهْزِئُونَ ﴿۱۱﴾
كَذَلِكَ نَسْلُكُهُ فِي قُلُوبِ الْمُجْرِمِينَ ﴿۱۲﴾
لَا يُؤْمِنُونَ بِهِ وَقَدْ خَلَتْ سُنَّةُ الْأَوَّلِينَ ﴿۱۳﴾
وَلَوْ فَتَحْنَا عَلَيْهِمْ بَابًا مِنَ السَّمَاءِ فَظَلُّوا فِيهِ يَعْرُجُونَ ﴿۱۴﴾
لَقَالُوا إِنَّمَا سُكِّرَتْ أَبْصَارُنَا بَلْ نَحْنُ قَوْمٌ مَسْحُورُونَ ﴿۱۵﴾
وَلَقَدْ جَعَلْنَا فِي السَّمَاءِ بُرُوجًا وَزَيَّنَّاهَا لِلنَّاظِرِينَ ﴿۱۶﴾
وَحَفِظْنَاهَا مِنْ كُلِّ شَيْطَانٍ رَجِيمٍ ﴿۱۷﴾
إِلَّا مَنِ اسْتَرَقَ السَّمْعَ فَأَتْبَعَهُ شِهَابٌ مُبِينٌ ﴿۱۸﴾
وَالْأَرْضَ مَدَدْنَاهَا وَأَلْقَيْنَا فِيهَا رَوَاسِيَ وَأَنْبَتْنَا فِيهَا مِنْ كُلِّ شَيْءٍ مَوْزُونٍ ﴿۱۹﴾
وَجَعَلْنَا لَكُمْ فِيهَا مَعَايِشَ وَمَنْ لَسْتُمْ لَهُ بِرَازِقِينَ ﴿۲۰﴾
وَإِنْ مِنْ شَيْءٍ إِلَّا عِنْدَنَا خَزَائِنُهُ وَمَا نُنَزِّلُهُ إِلَّا بِقَدَرٍ مَعْلُومٍ ﴿۲۱﴾
وَأَرْسَلْنَا الرِّيَاحَ لَوَاقِحَ فَأَنْزَلْنَا مِنَ السَّمَاءِ مَاءً فَأَسْقَيْنَاكُمُوهُ وَمَا أَنْتُمْ لَهُ بِخَازِنِينَ ﴿۲۲﴾
وَإِنَّا لَنَحْنُ نُحْيِي وَنُمِيتُ وَنَحْنُ الْوَارِثُونَ ﴿۲۳﴾
وَلَقَدْ عَلِمْنَا الْمُسْتَقْدِمِينَ مِنْكُمْ وَلَقَدْ عَلِمْنَا الْمُسْتَأْخِرِينَ ﴿۲۴﴾
وَإِنَّ رَبَّكَ هُوَ يَحْشُرُهُمْ إِنَّهُ حَكِيمٌ عَلِيمٌ ﴿۲۵﴾
وَلَقَدْ خَلَقْنَا الْإِنْسَانَ مِنْ صَلْصَالٍ مِنْ حَمَإٍ مَسْنُونٍ ﴿۲۶﴾
وَالْجَانَّ خَلَقْنَاهُ مِنْ قَبْلُ مِنْ نَارِ السَّمُومِ ﴿۲۷﴾
وَإِذْ قَالَ رَبُّكَ لِلْمَلَائِكَةِ إِنِّي خَالِقٌ بَشَرًا مِنْ صَلْصَالٍ مِنْ حَمَإٍ مَسْنُونٍ ﴿۲۸﴾
فَإِذَا سَوَّيْتُهُ وَنَفَخْتُ فِيهِ مِنْ رُوحِي فَقَعُوا لَهُ سَاجِدِينَ ﴿۲۹﴾
فَسَجَدَ الْمَلَائِكَةُ كُلُّهُمْ أَجْمَعُونَ ﴿۳۰﴾
إِلَّا إِبْلِيسَ أَبَى أَنْ يَكُونَ مَعَ السَّاجِدِينَ ﴿۳۱﴾
قَالَ يَا إِبْلِيسُ مَا لَكَ أَلَّا تَكُونَ مَعَ السَّاجِدِينَ ﴿۳۲﴾
قَالَ لَمْ أَكُنْ لِأَسْجُدَ لِبَشَرٍ خَلَقْتَهُ مِنْ صَلْصَالٍ مِنْ حَمَإٍ مَسْنُونٍ ﴿۳۳﴾
قَالَ فَاخْرُجْ مِنْهَا فَإِنَّكَ رَجِيمٌ ﴿۳۴﴾
وَإِنَّ عَلَيْكَ اللَّعْنَةَ إِلَى يَوْمِ الدِّينِ ﴿۳۵﴾
قَالَ رَبِّ فَأَنْظِرْنِي إِلَى يَوْمِ يُبْعَثُونَ ﴿۳۶﴾
قَالَ فَإِنَّكَ مِنَ الْمُنْظَرِينَ ﴿۳۷﴾
إِلَى يَوْمِ الْوَقْتِ الْمَعْلُومِ ﴿۳۸﴾
قَالَ رَبِّ بِمَا أَغْوَيْتَنِي لَأُزَيِّنَنَّ لَهُمْ فِي الْأَرْضِ وَلَأُغْوِيَنَّهُمْ أَجْمَعِينَ ﴿۳۹﴾
إِلَّا عِبَادَكَ مِنْهُمُ الْمُخْلَصِينَ ﴿۴۰﴾
قَالَ هَذَا صِرَاطٌ عَلَيَّ مُسْتَقِيمٌ ﴿۴۱﴾
إِنَّ عِبَادِي لَيْسَ لَكَ عَلَيْهِمْ سُلْطَانٌ إِلَّا مَنِ اتَّبَعَكَ مِنَ الْغَاوِينَ ﴿۴۲﴾
وَإِنَّ جَهَنَّمَ لَمَوْعِدُهُمْ أَجْمَعِينَ ﴿۴۳﴾
لَهَا سَبْعَةُ أَبْوَابٍ لِكُلِّ بَابٍ مِنْهُمْ جُزْءٌ مَقْسُومٌ ﴿۴۴﴾
إِنَّ الْمُتَّقِينَ فِي جَنَّاتٍ وَعُيُونٍ ﴿۴۵﴾
ادْخُلُوهَا بِسَلَامٍ آمِنِينَ ﴿۴۶﴾
وَنَزَعْنَا مَا فِي صُدُورِهِمْ مِنْ غِلٍّ إِخْوَانًا عَلَى سُرُرٍ مُتَقَابِلِينَ ﴿۴۷﴾
لَا يَمَسُّهُمْ فِيهَا نَصَبٌ وَمَا هُمْ مِنْهَا بِمُخْرَجِينَ ﴿۴۸﴾
نَبِّئْ عِبَادِي أَنِّي أَنَا الْغَفُورُ الرَّحِيمُ ﴿۴۹﴾
وَأَنَّ عَذَابِي هُوَ الْعَذَابُ الْأَلِيمُ ﴿۵۰﴾
وَنَبِّئْهُمْ عَنْ ضَيْفِ إِبْرَاهِيمَ ﴿۵۱﴾
إِذْ دَخَلُوا عَلَيْهِ فَقَالُوا سَلَامًا قَالَ إِنَّا مِنْكُمْ وَجِلُونَ ﴿۵۲﴾
قَالُوا لَا تَوْجَلْ إِنَّا نُبَشِّرُكَ بِغُلَامٍ عَلِيمٍ ﴿۵۳﴾
قَالَ أَبَشَّرْتُمُونِي عَلَى أَنْ مَسَّنِيَ الْكِبَرُ فَبِمَ تُبَشِّرُونَ ﴿۵۴﴾
قَالُوا بَشَّرْنَاكَ بِالْحَقِّ فَلَا تَكُنْ مِنَ الْقَانِطِينَ ﴿۵۵﴾
قَالَ وَمَنْ يَقْنَطُ مِنْ رَحْمَةِ رَبِّهِ إِلَّا الضَّالُّونَ ﴿۵۶﴾
قَالَ فَمَا خَطْبُكُمْ أَيُّهَا الْمُرْسَلُونَ ﴿۵۷﴾
قَالُوا إِنَّا أُرْسِلْنَا إِلَى قَوْمٍ مُجْرِمِينَ ﴿۵۸﴾
إِلَّا آلَ لُوطٍ إِنَّا لَمُنَجُّوهُمْ أَجْمَعِينَ ﴿۵۹﴾
إِلَّا امْرَأَتَهُ قَدَّرْنَا إِنَّهَا لَمِنَ الْغَابِرِينَ ﴿۶۰
فَلَمَّا جَاءَ آلَ لُوطٍ الْمُرْسَلُونَ ﴿۶۱﴾
قَالَ إِنَّكُمْ قَوْمٌ مُنْكَرُونَ ﴿۶۲﴾
قَالُوا بَلْ جِئْنَاكَ بِمَا كَانُوا فِيهِ يَمْتَرُونَ ﴿۶۳﴾
وَأَتَيْنَاكَ بِالْحَقِّ وَإِنَّا لَصَادِقُونَ ﴿۶۴
فَأَسْرِ بِأَهْلِكَ بِقِطْعٍ مِنَ اللَّيْلِ وَاتَّبِعْ أَدْبَارَهُمْ وَلَا يَلْتَفِتْ مِنْكُمْ أَحَدٌ وَامْضُوا حَيْثُ تُؤْمَرُونَ ﴿۶۵﴾
وَقَضَيْنَا إِلَيْهِ ذَلِكَ الْأَمْرَ أَنَّ دَابِرَ هَؤُلَاءِ مَقْطُوعٌ مُصْبِحِينَ ﴿۶۶﴾
وَجَاءَ أَهْلُ الْمَدِينَةِ يَسْتَبْشِرُونَ ﴿۶۷﴾
قَالَ إِنَّ هَؤُلَاءِ ضَيْفِي فَلَا تَفْضَحُونِ ﴿۶۸﴾
وَاتَّقُوا اللَّهَ وَلَا تُخْزُونِ ﴿۶۹﴾
قَالُوا أَوَلَمْ نَنْهَكَ عَنِ الْعَالَمِينَ ﴿۷۰﴾
قَالَ هَؤُلَاءِ بَنَاتِي إِنْ كُنْتُمْ فَاعِلِينَ ﴿۷۱﴾
لَعَمْرُكَ إِنَّهُمْ لَفِي سَكْرَتِهِمْ يَعْمَهُونَ ﴿۷۲﴾
فَأَخَذَتْهُمُ الصَّيْحَةُ مُشْرِقِينَ ﴿۷۳﴾
فَجَعَلْنَا عَالِيَهَا سَافِلَهَا وَأَمْطَرْنَا عَلَيْهِمْ حِجَارَةً مِنْ سِجِّيلٍ ﴿۷۴﴾
إِنَّ فِي ذَلِكَ لَآيَاتٍ لِلْمُتَوَسِّمِينَ ﴿۷۵﴾
وَإِنَّهَا لَبِسَبِيلٍ مُقِيمٍ ﴿۷۶﴾
إِنَّ فِي ذَلِكَ لَآيَةً لِلْمُؤْمِنِينَ ﴿۷۷﴾
وَإِنْ كَانَ أَصْحَابُ الْأَيْكَةِ لَظَالِمِينَ ﴿۷۸﴾
فَانْتَقَمْنَا مِنْهُمْ وَإِنَّهُمَا لَبِإِمَامٍ مُبِينٍ ﴿۷۹
وَلَقَدْ كَذَّبَ أَصْحَابُ الْحِجْرِ الْمُرْسَلِينَ ﴿۸۰﴾
وَآتَيْنَاهُمْ آيَاتِنَا فَكَانُوا عَنْهَا مُعْرِضِينَ ﴿۸۱﴾
وَكَانُوا يَنْحِتُونَ مِنَ الْجِبَالِ بُيُوتًا آمِنِينَ ﴿۸۲﴾
فَأَخَذَتْهُمُ الصَّيْحَةُ مُصْبِحِينَ ﴿۸۳﴾
فَمَا أَغْنَى عَنْهُمْ مَا كَانُوا يَكْسِبُونَ ﴿۸۴
وَمَا خَلَقْنَا السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضَ وَمَا بَيْنَهُمَا إِلَّا بِالْحَقِّ وَإِنَّ السَّاعَةَ لَآتِيَةٌ فَاصْفَحِ الصَّفْحَ الْجَمِيلَ ﴿۸۵﴾
إِنَّ رَبَّكَ هُوَ الْخَلَّاقُ الْعَلِيمُ ﴿۸۶﴾
وَلَقَدْ آتَيْنَاكَ سَبْعًا مِنَ الْمَثَانِي وَالْقُرْآنَ الْعَظِيمَ ﴿۸۷﴾
لَا تَمُدَّنَّ عَيْنَيْكَ إِلَى مَا مَتَّعْنَا بِهِ أَزْوَاجًا مِنْهُمْ وَلَا تَحْزَنْ عَلَيْهِمْ وَاخْفِضْ جَنَاحَكَ لِلْمُؤْمِنِينَ ﴿۸۸
وَقُلْ إِنِّي أَنَا النَّذِيرُ الْمُبِينُ ﴿۸۹﴾
كَمَا أَنْزَلْنَا عَلَى الْمُقْتَسِمِينَ ﴿۹۰﴾
الَّذِينَ جَعَلُوا الْقُرْآنَ عِضِينَ ﴿۹۱﴾
فَوَرَبِّكَ لَنَسْأَلَنَّهُمْ أَجْمَعِينَ ﴿۹۲﴾
عَمَّا كَانُوا يَعْمَلُونَ ﴿۹۳﴾
فَاصْدَعْ بِمَا تُؤْمَرُ وَأَعْرِضْ عَنِ الْمُشْرِكِينَ ﴿۹۴﴾
إِنَّا كَفَيْنَاكَ الْمُسْتَهْزِئِينَ ﴿۹۵﴾
الَّذِينَ يَجْعَلُونَ مَعَ اللَّهِ إِلَهًا آخَرَ فَسَوْفَ يَعْلَمُونَ ﴿۹۶﴾
وَلَقَدْ نَعْلَمُ أَنَّكَ يَضِيقُ صَدْرُكَ بِمَا يَقُولُونَ ﴿۹۷﴾
فَسَبِّحْ بِحَمْدِ رَبِّكَ وَكُنْ مِنَ السَّاجِدِينَ ﴿۹۸﴾
وَاعْبُدْ رَبَّكَ حَتَّى يَأْتِيَكَ الْيَقِينُ ﴿۹۹﴾
لینک کانال ارتباط با خدا👇👇
┏━💎🍃🌷🍃💎━┓
🟡 @artdatbahoda🟡
┗━💎🍃🌷🍃💎━┛
67584bfd8788858a23162778_-4783723535910458594.mp3
3.14M
#حزب_پنجاه_و_سوم
سوره حجر آیات 1 الی 99
🌸 صفحه 262 الی 267
لینک کانال ارتباط با خدا👇👇
┏━💎🍃🌷🍃💎━┓
🟡 @artdatbahoda🟡
┗━💎🍃🌷🍃💎━┛
💯 ارتــبـاط بــاخــدا
💯
#خطبهصدوبیستوپنجم(بخش اول)🩸🌿 🩸🌿《علل پذیرش حکمیّت در صفّین》🩸🌿
#خطبهصدوبیستوششم🩸🌿
🩸🌿《عدالت اقتصادی امام علی علیه السلام》🩸🌿
(به امام گفتند كه مردم به دنيا دل بسته اند، معاويه با هدايا و پول هاى فراوان آنها را جذب مى كند شما هم از اموال عمومى به اشراف عرب و بزرگان قريش ببخش و از تقسيم مساوى بيت المال دست بردار تا به تو گرايش پيدا كنند).
126.🩸🌿🦋👈أَ تَأْمُرُونِّي أَنْ أَطْلُبَ النَّصْرَ بِالْجَوْرِ فِيمَنْ وُلِّيتُ عَلَيْهِ؟ وَ اللَّهِ لَا أَطُورُ بِهِ مَا سَمَرَ سَمِيرٌ وَ مَا أَمَّ نَجْمٌ فِي السَّمَاءِ نَجْماً، [وَ] لَوْ كَانَ الْمَالُ لِي لَسَوَّيْتُ بَيْنَهُمْ فَكَيْفَ وَ إِنَّمَا الْمَالُ مَالُ اللَّهِ. أَلَا وَ إِنَّ إِعْطَاءَ الْمَالِ فِي غَيْرِ حَقِّهِ تَبْذِيرٌ وَ إِسْرَافٌ وَ هُوَ يَرْفَعُ صَاحِبَهُ فِي الدُّنْيَا وَ يَضَعُهُ فِي الْآخِرَةِ وَ يُكْرِمُهُ فِي النَّاسِ وَ يُهِينُهُ عِنْدَ اللَّهِ وَ لَمْ يَضَعِ امْرُؤٌ مَالَهُ فِي غَيْرِ حَقِّهِ وَ لَا عِنْدَ غَيْرِ أَهْلِهِ إِلَّا حَرَمَهُ اللَّهُ شُكْرَهُمْ وَ كَانَ لِغَيْرِهِ وُدُّهُمْ، فَإِنْ زَلَّتْ بِهِ النَّعْلُ يَوْماً فَاحْتَاجَ إِلَى مَعُونَتِهِمْ فَشَرُّ خَلِيلٍ وَ أَلْأَمُ خَدِين.
126.🩸🌿🦋👈عدالت اقتصادى امام عليه السّلام:
آيا به من دستور مى دهيد براى پيروزى خود، از جور و ستم در باره امّت اسلامى كه بر آنها ولايت دارم، استفاده كنم به خدا سوگند، تا عمر دارم، و شب و روز برقرار است، و ستارگان از پى هم طلوع و غروب مى كنند، هرگز چنين كارى نخواهم كرد اگر اين اموال از خودم بود به گونه اى مساوى در ميان مردم تقسيم مى كردم تا چه رسد كه جزو اموال خداست.
آگاه باشيد بخشيدن مال به آنها كه استحقاق ندارند، زياده روى و اسراف است، ممكن است در دنيا مقام بخشنده آن را بالا برد، امّا در آخرت پست خواهد كرد، در ميان مردم ممكن است گرامى اش بدارند، امّا در پيشگاه خدا خوار و ذليل است. كسى مالش را در راهى كه خدا اجازه نفرمود مصرف نكرد و به غير اهل آن نپرداخت جز آن كه خدا او را از سپاس آنان محروم فرمود، و دوستى آنها را متوجّه ديگرى ساخت، پس اگر روزى بلغزد و محتاج كمك آنان گردد، بدترين رفيق و سرزنش كننده ترين دوست خواهند بود
خطبه 126.mp3
9.55M
▶️ خطبه ۱۲۶
🎙 حجة الاسلام محمد کاظمی نیا
🌐 لینک مستقیم
#خطبه_۱۲۶
لینک کانال ارتباط با خدا👇👇
┏━💎🍃🌷🍃💎━┓
🟡 @artdatbahoda🟡
┗━💎🍃🌷🍃💎━┛
4_5994610559402641548.mp3
2.95M
🔷داستان #تشرف شماره 58
🔹داستان خواب صادقانه یکی از علما، پیرامون اینکه امام عصر به کدام روضه برای امام حسین در شهر تهران توجه بیشتری دارند؟
🎙️#ابراهیم_افشاری
#اللّهمَّعَجِّلْلِوَلِیِّڪَالفَرَج 🤲
۷.mp3
25.58M
📍 دورهآموزشیتربیتنسلآینده
💟 #عطر_خوش_خانواده
🔸حسینیه امام خمینیی(ره)، قـم
🔹قـسـمــت: بیستم
🗓شـنبه ۹ دی ۱۴۰۲
🔻سر فصل موضوعــــــات:
▫️سهدلیلعمده انحراف در مردان
▪️شـاخـصـهی اصـلـی افـراد مـوفـق
▫️عوامل منجربه ایجـاد افکارمنفی
▪️راهکـــــار برای داشتن فکر خوب
#والدین_آگاه
#پرورش_نسل_موفق
#کسب_مهارتهای_تربیتی
🌐 پایگــــاه حفظ و نشر آثار "استاد تراشیون"
🆔@artdatbahoda