eitaa logo
آرشیو‌قران‌ومفاتیح.بالباقیات‌والصالحات
288 دنبال‌کننده
463 عکس
239 ویدیو
92 فایل
سلام کلیات ادعیه و زیارت و سوره‌های قرانکریم متن،صدا، صوت‌وتصویر کپی #حلال هست #باذکرصلوات امیدوارم ✍مدیر گنهکارِ و روسیاه را از دعا و طلب مغفرت در حال حیات و بعد از ممات فراموش نکنید من ثروتمندم @charkhfalak110 @e_trust_Be_win ایدی
مشاهده در ایتا
دانلود
🌸🌸 بنام‌خدا 🌸🌸 ❇️🔶 🔶❇️ 👇 🔹بِسْمِ اللهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِیمِ🔹 ♦️شَهِدَ اللهُ أَنَّهُ لا إِلَهَ اِلّا هُوَ وَ الْمَلائِکَةُ وَ أُولُوا الْعِلْمِ قَائِما بِالْقِسْطِ لا إِلَهَ اِلّا هُوَ الْعَزِیزُ الْحَکِیمُ إِنَّ الدِّینَ عِنْدَ اللهِ الْإِسْلامُ وَ أَنَا الْعَبْدُ الضَّعِیفُ الْمُذْنِبُ الْعَاصِی الْمُحْتَاجُ الْحَقِیرُ أَشْهَدُ لِمُنْعِمِی وَ خَالِقِی وَ رَازِقِی وَ مُکْرِمِی کَمَا شَهِدَ لِذَاتِهِ وَ شَهِدَتْ لَهُ الْمَلائِکَةُ وَ أُولُوا الْعِلْمِ مِنْ عِبَادِهِ بِأَنَّهُ لا إِلَهَ اِلّا هُوَ ذُو النِّعَمِ وَ الْإِحْسَانِ وَ الْکَرَمِ وَ الامْتِنَانِ قَادِرٌ أَزَلِیٌّ عَالِمٌ أَبَدِیٌّ حَیٌّ أَحَدِیٌّ مَوْجُودٌ سَرْمَدِیٌّ سَمِیعٌ بَصِیرٌ، مُرِیدٌ کَارِهٌ مُدْرِکٌ صَمَدِیٌّ یَسْتَحِقُّ هَذِهِ الصِّفَاتِ وَ هُوَ عَلَى مَا هُوَ عَلَیْهِ فِی عِزِّ صِفَاتِهِ کَانَ قَوِیّا قَبْلَ وُجُودِ الْقُدْرَةِ وَ الْقُوَّةِ وَ کَانَ عَلِیما قَبْلَ إِیجَادِ الْعِلْمِ وَ الْعِلَّةِ لَمْ یَزَلْ سُلْطَانا إِذْ لا مَمْلَکَةَ وَ لا مَالَ وَ لَمْ یَزَلْ سُبْحَانا عَلَى جَمِیعِ الْأَحْوَالِ وُجُودُهُ قَبْلَ الْقَبْلِ فِی أَزَلِ الْآزَالِ وَ بَقَاؤُهُ بَعْدَ الْبَعْدِ مِنْ غَیْرِ انْتِقَالٍ وَ لا زَوَالٍ غَنِیٌّ فِی الْأَوَّلِ وَ الْآخِرِ مُسْتَغْنٍ فِی الْبَاطِنِ وَ الظَّاهِرِ لا جَوْرَ فِی قَضِیَّتِهِ وَ لا مَیْلَ فِی مَشِیَّتِهِ وَ لا ظُلْمَ فِی تَقْدِیرِهِ وَ لا مَهْرَبَ مِنْ حُکُومَتِهِ وَ لا مَلْجَأَ مِنْ سَطَوَاتِهِ وَ لا مَنْجَى مِنْ نَقِمَاتِهِ، سَبَقَتْ رَحْمَتُهُ غَضَبَهُ وَ لا یَفُوتُهُ أَحَدٌ إِذَا طَلَبَهُ أَزَاحَ الْعِلَلَ فِی التَّکْلِیفِ وَ سَوَّى التَّوْفِیقَ بَیْنَ الضَّعِیفِ وَ الشَّرِیفِ مَکَّنَ أَدَاءَ الْمَأْمُورِ وَ سَهَّلَ سَبِیلَ اجْتِنَابِ الْمَحْظُورِ لَمْ یُکَلِّفِ الطَّاعَةَ اِلّا دُونَ الْوُسْعِ وَ الطَّاقَةِ سُبْحَانَهُ مَا أَبْیَنَ کَرَمَهُ وَ أَعْلَى شَأْنَهُ سُبْحَانَهُ مَا أَجَلَّ نَیْلَهُ وَ أَعْظَمَ إِحْسَانَهُ بَعَثَ الْأَنْبِیَاءَ لِیُبَیِّنَ عَدْلَهُ وَ نَصَبَ الْأَوْصِیَاءَ لَیُظْهِرَ طَوْلَهُ وَ فَضْلَهُ وَ جَعَلَنَا مِنْ أُمَّةِ سَیِّدِ الْأَنْبِیَاءِ وَ خَیْرِ الْأَوْلِیَاءِ وَ أَفْضَلِ الْأَصْفِیَاءِ وَ أَعْلَى الْأَزْکِیَاءِ مُحَمَّدٍ صَلَّى اللهُ عَلَیْهِ وَ آلِهِ وَ سَلَّمَ، آمَنَّا بِهِ وَ بِمَا دَعَانَا إِلَیْهِ وَ بِالْقُرْآنِ الَّذِی أَنْزَلَهُ عَلَیْهِ وَ بِوَصِیِّهِ الَّذِی نَصَبَهُ یَوْمَ الْغَدِیرِ وَ أَشَارَ بِقَوْلِهِ هَذَا عَلِیٌّ إِلَیْهِ وَ أَشْهَدُ أَنَّ الْأَئِمَّةَ الْأَبْرَارَ وَ الْخُلَفَاءَ الْأَخْیَارَ بَعْدَ الرَّسُولِ الْمُخْتَارِ عَلِیٌّ قَامِعُ الْکُفَّارِ وَ مِنْ بَعْدِهِ سَیِّدُ أَوْلادِهِ الْحَسَنُ بْنُ عَلِیٍّ ثُمَّ أَخُوهُ السِّبْطُ التَّابِعُ لِمَرْضَاةِ اللهِ الْحُسَیْنُ ثُمَّ الْعَابِدُ عَلِیٌّ ثُمَّ الْبَاقِرُ مُحَمَّدٌ ثُمَّ الصَّادِقُ جَعْفَرٌ، ثُمَّ الْکَاظِمُ مُوسَى ثُمَّ الرِّضَا عَلِیٌّ ثُمَّ التَّقِیُّ مُحَمَّدٌ ثُمَّ النَّقِیُّ عَلِیٌّ ثُمَّ الزَّکِیُّ الْعَسْکَرِیُّ الْحَسَنُ ثُمَّ الْحُجَّةُ الْخَلَفُ الْقَائِمُ الْمُنْتَظَرُ الْمَهْدِیُّ الْمُرْجَى الَّذِی بِبَقَائِهِ بَقِیَتِ الدُّنْیَا وَ بِیُمْنِهِ رُزِقَ الْوَرَى وَ بِوُجُودِهِ ثَبَتَتِ الْأَرْضُ وَ السَّمَاءُ وَ بِهِ یَمْلَأُ اللهُ الْأَرْضَ قِسْطا وَ عَدْلا بَعْدَ مَا مُلِئَتْ ظُلْما وَ جَوْرا. وَ أَشْهَدُ أَنَّ أَقْوَالَهُمْ حُجَّةٌ وَ امْتِثَالَهُمْ فَرِیضَةٌ وَ طَاعَتَهُمْ مَفْرُوضَةٌ وَ مَوَدَّتَهُمْ لازِمَةٌ مَقْضِیَّةٌ وَ الاقْتِدَاءَ بِهِمْ مُنْجِیَةٌ وَ مُخَالَفَتَهُمْ مُرْدِیَةٌ وَ هُمْ سَادَاتُ أَهْلِ الْجَنَّةِ أَجْمَعِینَ وَ شُفَعَاءُ یَوْمِ الدِّینِ وَ أَئِمَّةُ أَهْلِ الْأَرْضِ عَلَى الْیَقِینِ وَ أَفْضَلُ الْأَوْصِیَاءِ الْمَرْضِیِّینَ وَ أَشْهَدُ أَنَّ الْمَوْتَ حَقٌّ وَ مُسَاءَلَةَ الْقَبْرِ حَقٌّ وَ الْبَعْثَ حَقٌّ وَ النُّشُورَ حَقٌّ وَ الصِّرَاطَ حَقٌّ وَ الْمِیزَانَ حَقٌّ وَ الْحِسَابَ حَقٌّ وَ الْکِتَابَ حَقٌّ وَ الْجَنَّةَ حَقٌّ وَ النَّارَ حَقٌّ وَ أَنَّ السَّاعَةَ آتِیَةٌ لا رَیْبَ فِیهَا وَ أَنَّ اللهَ یَبْعَثُ مَنْ فِی الْقُبُورِ. اللهُمَّ فَضْلُکَ رَجَائِی وَ کَرَمُکَ وَ رَحْمَتُکَ أَمَلِی لا عَمَلَ لِی أَسْتَحِقُّ بِهِ الْجَنَّةَ وَ لا طَاعَةَ لِی أَسْتَوْجِبُ بِهَا الرِّضْوَانَ اِلّا أَنِّی اعْتَقَدْتُ تَوْحِیدَکَ وَ عَدْلَکَ وَ ارْتَجَیْتُ إِحْسَانَکَ،، 🔷ص1🔷