#منطق
#صحیفه_سجادیه و #علم_منطق
سؤال: #جنس و #فصل #انسان چیست؟
پاسخ:
#منطق: الإنسان حیوان ناطق
#صحیفه_سجادیه: الإنسان عبدٌ عارفٌ بحمدِ اللهِ شاکرٌ لنعمتِهِ
اکنون متن صحیفه و ترجمه آن را در فصل انسان و بهائم ببینید:
الصحيفة السجادية ؛ ؛ ص28
(1) (وَ كَانَ مِنْ دُعَائِهِ عَلَيْهِ السَّلَامُ إِذَا ابْتَدَأَ بِالدُّعَاءِ بَدَأَ بِالتَّحْمِيدِ لِلَّهِ عَزَّ وَ جَلَّ وَ الثَّنَاءِ عَلَيْهِ،)
.... (8) وَ الْحَمْدُ لِلَّهِ الَّذِي لَوْ حَبَسَ عَنْ عِبَادِهِ مَعْرِفَةَ حَمْدِهِ عَلَى مَا أَبْلَاهُمْ مِنْ مِنَنِهِ الْمُتَتَابِعَةِ، وَ أَسْبَغَ عَلَيْهِمْ مِنْ نِعَمِهِ الْمُتَظَاهِرَةِ، لَتَصَرَّفُوا فِي مِنَنِهِ فَلَمْ يَحْمَدُوهُ، وَ تَوَسَّعُوا فِي رِزْقِهِ فَلَمْ يَشْكُرُوهُ. (9) #وَ لَوْ كَانُوا كَذَلِكَ لَخَرَجُوا مِنْ #حُدُودِ_الْإِنْسَانِيَّةِ إِلَى #حَدِّ_الْبَهِيمِيَّةِ فَكَانُوا كَمَا وَصَفَ فِي مُحْكَمِ كِتَابِهِ: «إِنْ هُمْ إِلَّا كَالْأَنْعامِ بَلْ هُمْ أَضَلُّ سَبِيلًا.»
الصحيفة السجادية / ترجمه و شرح فيض الإسلام ؛ ؛ ص31
و سپاس خداى را كه اگر بندگانش را از شناختن سپاسگزارى خود بر نعمتهاى پى در پى كه بايشان داده و بخششهاى پيوسته كه براى آنها تمام گردانيده باز ميداشت (امر نفرموده بود كه شكر نعمتهايش بجا آورند) هر آينه نعمتهايش را صرف نموده او را سپاس نميگزاردند، و در روزى كه عطا فرموده فراخى مييافتند و شكرش بجا نميآوردند-] [9 و اگر چنين ميبودند (شكر نميكردند) از حدود انسانيّت بمرز بهيميّت (چارپايان، كه مرتبه بى خردى است) روى ميآوردند و چنان بودند كه در كتاب محكم و استوار خود (قرآن مجيد س 25 ى 44) وصف فرموده: انْ هُمْ الاَّ كَالْأَنْعامِ بَلْ هُمْ اضَلُّ سَبيلاً، يعنى) ايشان (ناسپاسان) جز مانند چارپايان نيستند بلكه گمراهترند (زيرا چارپايان هيچيك از قواى طبيعى را تعطيل و بيكار ننموده بلكه هر يك را براى آنچه آفريده شده بكار مياندازند، پس اگر گمراه باشند در طلب كمال كوتاهى ننمودهاند بخلاف انسان كه اگر قوّه عقليّه را كه بمعرفت حقّ راهنما است و امتياز او از چارپايان بهمين قوّه است تعطيل نموده از كار بيندازد از چارپايان گمراهتر و سزاوار كيفر است)
________________________________________
على بن الحسين عليه السلام، امام چهارم - فيض الاسلام اصفهانى، على نقى، الصحيفة السجادية / ترجمه و شرح فيض الإسلام، 1جلد، فقيه - تهران، چاپ: دوم، 1376ش.
شرح #سید_علی_خان_مدنی:
رياض السالكين في شرح صحيفة سيد الساجدين ؛ ج1 ؛ ص308
و في إضافة الحدود مجموعة إلى الإنسان إشارة إلى اتصاف الإنسان بامور متعدّدة #يمتاز بها عمّا سواه من الكمالات العلميّة و العمليّة التي كلّ واحد منها بالنسبة إليه حدّ بخلاف البهيميّة فليس لها إلا حدّ عدم العقل
و في نسخة قديمة: و لدخلوا في حريم البهيميّة
و هو قريب من معنى الحدّ، فان حريم الدار ما حولها من حقوقها و مرافقها سمّي بذلك لأنّه يحرم على غير مالكها أن يستبدّ بالارتفاق به، و منه حريم البئر أربعون ذراعا
.......... و الإنسان: اسم جنس يقع على الواحد و الجمع و الذّكر و الأنثى و اختلفوا في اشتقاقه مع اتّفاقهم على زيادة النّون الأخيرة.
________________________________________
كبير مدنى، سيد عليخان بن احمد، رياض السالكين في شرح صحيفة سيّد الساجدين، 7جلد، دفتر انتشارات اسلامى - ايران ؛ قم، چاپ: اول، 1409ق.
#بارگذاری مطالب، با ذکر #آدرس_کانال، مانعی ندارد.
#دروس_الشباب
https://eitaa.com/DUROUS_ALSHABAB