eitaa logo
إرجاعات کانال
58 دنبال‌کننده
133 عکس
23 ویدیو
48 فایل
مشاهده در ایتا
دانلود
📌بخش سوم از مطالب مرتبط با حضرت صدیقه کبری صلوات الله علیها ارائه شده در دو کانال : @AmirGrali@soalvajavab 🎤 سخنرانی کمتر شنیده شده مقام‌ معظم رهبری (مدظله‌العالی) درباره حضرت فاطمه زهرا (سلام‌الله‌علیها)نام حضرت زهرا سلام الله علیها در آسمان و وجه تسمیه آن 🎙قطعه‌ « درد دل » با صدای حاج مرتضی پارسا 📝 پوستر و متن عربی همراه با ترجمه فارسی ۲۴ حدیث نورانی از احادیث حضرت زهرا سلام الله علیهااستیکر « گل تاب فشار در و دیوار ندارد » 🎞 این کلمه فراموش شدنی نیست | آيت الله سيد على ميلانى دامت بركاتهاستیکر چگونه مرگ یک مادر چهل متهم دارد 🎙به سمت زهرا از ، حجره دویدم من...| مرحوم حاج حسن جمالی رحمة الله علیه 🎞 نماهنگ « غم ناتمام » با صدای سیدعلی سید نورانیآیا این مطلب صحت دارد که بدن مبارک اهل‌بیت «علیهم‌السلام» از داغ مصیبت حضرت زهرا«سلام‌الله‌علیها» ، تَب می‌کرد ؟ 📝 سفارش امام حسین علیه السلام توسط حضرت زهرا سلام الله علیها به امیرالمومنین علیه السلام 🚪« سوگنامه چوبی » | مصیبت حضرت زهرا سلام الله علیها از زبان درِ چوبی خانه آن حضرت 🎞 لحظاتی از اظهار ارادت و حزن آیت الله سید جعفر سیدان در مصیبت مادر سادات حضرت صدیقه کبری سلام الله علیها 📝 ساعت دقیق شهادت حضرت زهرا سلام الله علیهاترکیب بند‌ فاطمی مهدویاستیکر السلام علیک یا فاطمه الزهرا 🎞 شادمانه « وصف دریا » با صدای «حاج علی برادران»داستان ولادت‌ حضرت فاطمه زهرا سلام الله علیها از زبان مرحوم شیخ احمد کافی 📝 حکم شرعی مس نام مبارک حضرت زهرا سلام الله علیها بدون وضو 📸 تصویری از « نقش نام فاطمه الزهرا(علیها سلام) روی ضریح امام رضا(علیه‌السلام) » 📝 رکعت سوم از نماز مغرب ، شکرانه ولادت حضرت صدیقه طاهره سلام الله علیهاشعر استاد حبیب الله چایچیان در مدح حضرت زهرا سلام الله علیها با دستخط مرحوم استاد منذر
.
.
وصف دریا.mp3
6.59M
وصف دریا با صدای: حاج علی برادران ➕ اگر فایل باز نشد از اینجا دانلود کنید
👤 مرحوم شیخ احمد کافی 🎙صوتی شماره ۳۸ ؛ داستان ولادت‌ حضرت فاطمه زهرا سلام الله علیها
.
📝 مطلب پنجاهم باب السّماء اعلم أنّ الله تعالى قد أعطاه من السماوات خصائص خاصة ، فجعلها مصعداً لجسد الحسين (عليه السّلام) يوم قتله ، وجعلها باكية عليه بالدم والتراب الأحمر والحمر . ثمّ إنّه أعطى كربلاء من الخصائص الظاهرية والمعنوية خصائص أفضل ممّا أعطى السّماء . ثمّ إنّ للحسين (عليه السّلام) ـ على وفق ما أعطى السماوات السبع وما فوقهنّ ـ أفضلها ، فلاحظ الصفات المعنوية تارة ، وانظر إلى ما فيه من الموجودات الظاهرية الأُخرى ، واستمع لما يُتلى عليك . ولاحظ التطبيق عند بيان كلّ واحدة ، فلنتكلّم أوّلاً عن الصفات المعنوية للسماء . فنقول : السماء معدن الفيوض الربّانية ، والحسين (عليه السّلام) معدنها ، بنحو أسهل حصولاً ، وأيسر أسباباً ، وأعظم تأثيراً . السماء محلّ صعود الدعاء واستجابته ، والحسين (عليه السّلام) اسمه محلّ استجابة الدعاء ، كما تحقّق ذلك في دعاء آدم النبي وزكريا ويوسف وغيرهم من الأنبياء (عليهم السّلام) بتوسّلهم إلى الله تعالى بالخمسة أصحاب الكساء . السماء يصل إليها صراخ المظلوم ، وكربلاء قد ارتفع منها صراخ المظلومين بنحو خاصّ لا مثيل له . السماء يصل إليها أنين الأيتام ، خصوصاً إذا بكوا ، بل خصوصاً إذا كان بكاءهم ليلاً ، فيهتز لهم العرش ، وكربلاء ارتفع منها أنين أيتامٍ قد اختصّوا بكيفية خاصّة بهم . السماء فيها البُراق أوصلت راكبها المبارك (صلّى الله عليه وآله) إلى قاب قوسين ، وكربلاء فيها ذو الجناحين ، فرس الإمام الحسين (عليه السّلام) أوصل راكبه المبارك الحسين (عليه السّلام) إلى مرتبة : أنا من حسين ، لكن بسقوطه عنه . السماء معراج الأنبياء (عليهم السّلام) ، وكربلاء معراج الملائكة وأرواح الأنبياء والأولياء (صلوات الله عليهم) . السماء فيها أوضاع مؤثرة في الهواء والأرض ، وكربلاء فيها أوضاع أثّرت في السماء والعرش والكون ، بل وجميع المخلوقات بأسرها إلى يوم القيامة . السماء فيها زجل ، أي الصوت الرفيع العالي . زجل التسبيح والتهليل ، والتكبير والتحميد ، وأصناف من القائمين والراكعين ، والساجدين والقانتين ، وكربلاء قد علا فيها زجل الضجيج والعويل ، والأنين والاستغاثة من : يا أباه ! ويا أخاه ! ويا ولداه ! ووا أباه ! ووا أخاه ! ووا سيداه ! ويا سيداه ! ووا عمّاه ! ... وهي أحبّ إلى الله تعالى في عالم العبودية والتسليم من زجل الملائكة بالتسبيح . السماء قد سجدت فيها الملائكة كلّها لآدم (عليه السّلام) ، وكربلاء قد صلّت فيها جميع الملائكة والأنبياء على جسد الحسين المقطّع إرباً إرباً ، المرضوض قبل الموت وبعده ، المضمّخ بدمائه الزاكيات . السماء قد وصفها الله تعالى بالسقف المحفوظ ، والحسيـن (عليه السّلام) قد جعله تعالى سقفاً حافظاً لمَنْ لاذ به . السماء قد وصفها الله بالسقف المرفوع ، والحسين المظلوم (عليه السّلام) قد جعله الله تعالى رافعاً لدرجات مَنْ توسّل به (عليه السّلام) . السماء قال الله تعالى عنها : ( وَأَنْزَلْنَا مِنَ السَّمَاءِ مَاءً طَهُوراً ) ، والحسين (عليه السّلام) قد أنزل الله تعالى به ذلك الماء الطهور إذ به (عليه السّلام) ينزل الغيب ، وقد نزل به أيضاً الغيث عند الاستسقاء فسقى ممّا خلق أنعاماً وزروعاً وأناسي كثيراً ، فقد خصّه بأن أنزل به طهور جميع الأرجاس والبليات المعنوية يذهب به رجز الشيطان ، وبذلك الماء يُطفئ النيران ، وذلك الماء بعينه يكون من مياه الجنان كما ذكرناه وسنذكره . السماء : قال تعالى بحقّها : ( وَفِي السَّمَاءِ رِزْقُكُمْ وَمَا تُوعَدُونَ ) ، فرزق الحياة الزائلة في السماء . والحسين (عليه السّلام) فيه رزق الحياة الدنيا والبرزخ ، بل والآخرة الدائمة ، وما توعدون به من الفوز بالجنان ورفع الدرجات والرضوان والخلود بالنعيم . ثمّ لنتكلم ثانياً في الحياة الظاهرة ، فنقول : قوله تعالى : ( أَفَلَمْ يَنْظُرُوا إِلَى السَّمَاءِ فَوْقَهُمْ كَيْفَ بَنَيْنَاهَا وَزَيَّنَّاهَا ) . ونقول : أفلم ينظروا إلى الحبيب الحسين (عليه السّلام) في أرض كربلاء كيف كان موقفه ومشهده ، ومصابيحه حوله ممّن كان معه ؛ سواء الأنصار ، أو أهل بيته ، أو عياله ونسائه ، وكيف كان رجومه للشياطين ، ونوره وضياؤه ؟! فارجع البصر ثمّ ارجع البصر كرتين إلى حالة ينقلب إليك البصر خاسئاً وهو حسير ، ودمعه غزير ، انظر إلى الحسين (عليه السّلام) ، وانظر أولاً إلى السماء في أوضاعها وزينتها وتأثيراتها ومَنْ حلّ فيها ، ثمّ انظر إلى الحسين (عليه السّلام) ومدفنه كربلاء . ففي السماء عرش عظيم ، وفي كربلاء زينة العرش العظيم . السماء مسكن الملائكة ، والحسين (عليه السّلام) مختلف الملائكة .
السماء معراج الأنبياء (عليهم السّلام) ، وكربلاء معراج الملائكة . السماء ذات البروج ، والحسين (عليه السّلام) ذو البروج كما في الرواية ، فإنّه إمام [ وابن إمام ] وأخو إمام وأبو التسعة الأئمّة المعصومين . السماء فيها الصراخ ، كما في الحديث إنّ الله تعالى أمر ملكاً من الملائكة أن يجعل له بيتاً يسمّى بالصراخ ، قبل البيت المعمور ، يطوف به كلّ يوم سبعون ألفاً ولا تقع لهم النوبة بعد ، والحسين إمامنا (عليه السّلام) له صريخ ، قد وكّل به سبعون ألفاً لا يُستبدلون كلّ يوم . السماء فيها الجنة ، والحسين (عليه السّلام) زينة ، وخُلقت من نوره الجنة ، وقبره تُرعة من تُرع الجنة ، وهو سيد شباب أهل الجنة . والسماء فيها جبرئيل الملك (عليه السّلام) ، وفي كربلاء مخدوم جبرئيل (عليه السّلام) . السماء اُسري إليها النبي (صلّى الله عليه وآله) ليلاً ، وكربلاء اُسري إليها النبي (صلّى الله عليه وآله) نهاراً كما قال (صلّى الله عليه وآله) هو : اُسريت إلى موضع يُقال له : كربلاء . السماء فيها موسى (عليه السّلام) ، وكربلاء فيها شجرة موسى (عليه السّلام) . السماء فيها عيسى (عليه السّلام) ، وكربلاء ولد فيها عيسى النبي (عليه السّلام) . السماء فيها جبرئيل (عليه السّلام) ، وكربلاء فيها مخدوم جبرئيل (عليه السّلام) ونزل في مدفنه جبرئيل (عليه السّلام) . السماء فيها الشمس ويعرضها الكسوف ، وشمس وجه الحسين (عليه السّلام) ضُحاها حين اشتدّ عليه الأمر ، وكان كلّما قرب الأمر أشرق لونه وازدهرت أنواره بهاء وهيبة . السماء فيها أقمار ، وكربلاء فيها قمر بني هاشم وقد انخسف حين حيل بينه وبين أخيه في ميدان الحرب ، وهو القمر الذي أوّل ما تُطالب بحقّه الزهراء البتول (عليها السّلام) في المحشر يوم القيامة ، فاعرف مَنْ يكون وما هو قدر هذا القمر الأزهر ؟ السماء فيها كفّ الخضيب ، والحسين (عليه السّلام) له الرأس الخضيب والوجه الخضيب والبدن الخضيب ... ؛ ولذا أثّرت في استجابة الدعاء إلى الله تعالى . السماء فيها السيارات السبع ، وكربلاء فيها سيارات سبع من أولاد علي (عليه السّلام) ، واثنان وسبعون غيرهم قد ساروا برؤوسهم المباركة . السماء فيها نجوم ظاهرة ألف وخمسة وعشرون ، وخفيّات لا تعدّ ، ولكلّ واحد تأثير مخصوص ، والحسين (عليه السّلام) في بدنه أربعة آلاف ظاهري من السيف والرمح والسهم ... إلخ ، والخفيّات لا تعدّ ، ولكلّ واحد تأثير خاصّ موجب لألطاف خاصة ، كما لا ننسى الرض على الرض ، والجرح على الجرح ، والضربة فوق الضربة . السماء فيها القطب وبنات نعش تدور حوله ، وكربلاء فيها بدن قطب الإمامة وبناته يدرنَ حوله وأطفاله ونساءه بالنوح والعويل . السماء فيها حامل الرأس ، وكربلاء فيها الرؤوس الزاكيات المحمولة . السماء فيها البيت المعمور وهو قبال الصراخ ، والكعبة يطوف به كلّ يوم سبعون ألف ملك يُخلقون في ذلك اليوم ، ثمّ لا تقع عليهم النوبة ، والحسين (عليه السّلام) له أيضاً من الملائكة الطوّافين حول قبره نفس هذا العدد ، كما سنذكره في عنوان الملائكة إن شاء الله . السماء فيها المجرّة ، وهي البياض المعترض في السماء ، يُقال : إنها أثر كبش فداء إسماعيل (عليه السّلام) ، والحسين (عليه السّلام) فيها مجرّة يبقى أثرها حتّى إنّه يُحشر مع ذلك الأثر يوم القيامة من خصائصه وتأثيرات في ذلك لخلاص العاصين بواسطته .
53_۲۸۱۲۲۰۲۴.mp3
3.66M
📖 « شَرْحِ أَحَادِيثِ أَخْلاَقِي تَوَسُّطِ مَقَامِ مُعَظَّمِ رَهْبَرِي » | شنبه ها 📽 جلسه شماره : ۱۹ 🎙عنوان جلسه : سخنِ حکمت‌آمیز را با افراد جاهل مطرح نکن ➕اگر فایل باز نشد از اینجا دانلود کنید👇 https://t.me/poshtybankanal/1363
سه کتاب در موضوع: پاسخ به شبهه ازدواج خلیفه دوم با حضرت ام کلثوم (سلام الله علیها) 👇👇👇
4072-fa-ezdevaje-omme-kolsum-ba-omar.pdf
873.6K
اگر فایل باز نشد از اینجا دانلود کنید https://t.me/monzer_ir/4466
95518046.pdf
1.6M
اگر فایل باز نشد از اینجا دانلود کنید https://t.me/monzer_ir/4467