أَدْعُوكَ دُعاءَ الْخاضِعِ الذَّلِيلِ الْخاشِعِ الْخائِفِ الْمُشْفِقِ الْبائِسِ الْمَهِينِ الْحَقِيرِ الْجائِعِ الْفَقِيرِ الْعائِذِ الْمُسْتَجِيرِ الْمُقِرِّ بِذَنْبِهِ، الْمُسْتَغْفِرِ مِنْهُ، الْمُسْتَكِينِ لِرَبِّهِ، دُعاءَ مَنْ أَسْلَمَتْهُ ثِقَتُهُ وَرَفَضَتْهُ أَحِبَّتُهُ، وَعَظُمَتْ فَجِيعَتُهُ، دُعاءَ حَرِقٍ حَزِينٍ ضَعِيفٍ مَهِينٍ بائِسٍ مُسْتَكِينٍ بِكَ مُسْتَجِيرٍ .
اللّٰهُمَّ وَأَسْأَلُك بِأَنَّكَ مَلِيكٌ وَأَنَّكَ مَا تَشاءُ مِنْ أَمْرٍ يَكُونُ، وَأَنَّكَ عَلَىٰ مَا تَشاءُ قَدِيرٌ . وَأَسْأَلُك بِحُرْمَةِ هٰذَا الشَّهْرِ الْحَرامِ، وَالْبَيْتِ الْحَرامِ، وَالْبَلَدِ الْحَرامِ، وَالرُّكْنِ وَالْمَقامِ، وَالْمَشاعِرِ الْعِظامِ، وَبِحَقِّ نَبِيِّكَ مُحَمَّدٍ عَلَيْهِ وَآلِهِ السَّلامُ؛
يَا مَنْ وَهَبَ لِآدَمَ شَيْثاً، وَلِإِ بْراهِيمَ إِسْماعِيلَ وَ إِسْحاقَ، وَيَا مَنْ رَدَّ يُوسُفَ عَلَىٰ يَعْقُوبَ، وَيا مَنْ كَشَفَ بَعْدَ الْبَلاءِ ضُرَّ أَيُّوْبَ، يَا رادَّ مُوسىٰ عَلَىٰ أُمِّهِ، وَزائِدَ الْخِضْرِ فِى عِلْمِهِ، وَيا مَنْ وَهَبَ لِداوُدَ سُلَيْمانَ، وَلِزَكَرِيَّا يَحْيىٰ، وَ لِمَرْيَمَ عِيسىٰ، يَا حافِظَ بِنْتِ شُعَيْبٍ، وَيا كافِلَ وَلَدِ أُمِّ مُوسىٰ أَسْأَلُك أَنْ تُصَلِّىَ عَلَىٰ مُحَمَّدٍ وَآلِ مُحَمَّدٍ وَأَنْ تَغْفِرَ لِى ذُنُوبِى كُلَّها، وَتُجِيرَنِى مِنْ عَذابِكَ، وَتُوجِبَ لِى رِضْوانَكَ وَأَمانَكَ وَ إِحْسانَكَ وَغُفْرانَكَ وَجِنانَكَ .
وَأَسْأَلُك أَنْ تَفُكَّ عَنِّى كُلَّ حَلْقَةٍ بَيْنِى وَبَيْنَ مَنْ يُؤْذِينِى؛ وَتَفْتَحَ لِى كُلَّ بابٍ، وَتُلَيِّنَ لِى كُلَّ صَعْبٍ، وَتُسَهِّلَ لِى كُلَّ عَسِيرٍ، وَتُخْرِسَ عَنِّى كُلَّ ناطِقٍ بِشَرٍّ، وَتَكُفَّ عَنِّى كُلَّ باغٍ، وَتَكْبِتَ عَنِّى كُلَّ عَدُوٍّ لِى وَحاسِدٍ، وَتَمْنَعَ مِنِّى كُلَّ ظالِمٍ، وَتَكْفِيَنِى كُلَّ عائِقٍ يَحُولُ بَيْنِى وَبَيْنَ حاجَتِى وَيُحاوِلُ أَنْ يُفَرِّقَ بَيْنِى وَبَيْنَ طاعَتِكَ وَيُثَبِّطَنِى عَنْ عِبادَتِكَ .
يَا مَنْ أَلْجَمَ الْجِنَّ الْمُتَمَرِّدِينَ، وَقَهَرَ عُتاةَ الشَّياطِينِ، وَأَذَلَّ رِقابَ الْمُتَجَبِّرِينَ، وَرَدَّ كَيْدَ الْمُتَسَلِّطِينَ عَنِ الْمُسْتَضْعَفِينَ، أَسْأَلُك بِقُدْرَتِكَ عَلَىٰ مَا تَشاءُ، وَتَسْهِيلِكَ لِما تَشاءُ كَيْفَ تَشاءُ أَنْ تَجْعَلَ قَضاءَ حاجَتِى فِيما تَشاءُ.
#صفحه_چهارم
أَدْعُوكَ دُعاءَ الْخاضِعِ الذَّلِيلِ الْخاشِعِ الْخائِفِ الْمُشْفِقِ الْبائِسِ الْمَهِينِ الْحَقِيرِ الْجائِعِ الْفَقِيرِ الْعائِذِ الْمُسْتَجِيرِ الْمُقِرِّ بِذَنْبِهِ، الْمُسْتَغْفِرِ مِنْهُ، الْمُسْتَكِينِ لِرَبِّهِ، دُعاءَ مَنْ أَسْلَمَتْهُ ثِقَتُهُ وَرَفَضَتْهُ أَحِبَّتُهُ، وَعَظُمَتْ فَجِيعَتُهُ، دُعاءَ حَرِقٍ حَزِينٍ ضَعِيفٍ مَهِينٍ بائِسٍ مُسْتَكِينٍ بِكَ مُسْتَجِيرٍ .
اللّٰهُمَّ وَأَسْأَلُك بِأَنَّكَ مَلِيكٌ وَأَنَّكَ مَا تَشاءُ مِنْ أَمْرٍ يَكُونُ، وَأَنَّكَ عَلَىٰ مَا تَشاءُ قَدِيرٌ . وَأَسْأَلُك بِحُرْمَةِ هٰذَا الشَّهْرِ الْحَرامِ، وَالْبَيْتِ الْحَرامِ، وَالْبَلَدِ الْحَرامِ، وَالرُّكْنِ وَالْمَقامِ، وَالْمَشاعِرِ الْعِظامِ، وَبِحَقِّ نَبِيِّكَ مُحَمَّدٍ عَلَيْهِ وَآلِهِ السَّلامُ؛
يَا مَنْ وَهَبَ لِآدَمَ شَيْثاً، وَلِإِ بْراهِيمَ إِسْماعِيلَ وَ إِسْحاقَ، وَيَا مَنْ رَدَّ يُوسُفَ عَلَىٰ يَعْقُوبَ، وَيا مَنْ كَشَفَ بَعْدَ الْبَلاءِ ضُرَّ أَيُّوْبَ، يَا رادَّ مُوسىٰ عَلَىٰ أُمِّهِ، وَزائِدَ الْخِضْرِ فِى عِلْمِهِ، وَيا مَنْ وَهَبَ لِداوُدَ سُلَيْمانَ، وَلِزَكَرِيَّا يَحْيىٰ، وَ لِمَرْيَمَ عِيسىٰ، يَا حافِظَ بِنْتِ شُعَيْبٍ، وَيا كافِلَ وَلَدِ أُمِّ مُوسىٰ أَسْأَلُك أَنْ تُصَلِّىَ عَلَىٰ مُحَمَّدٍ وَآلِ مُحَمَّدٍ وَأَنْ تَغْفِرَ لِى ذُنُوبِى كُلَّها، وَتُجِيرَنِى مِنْ عَذابِكَ، وَتُوجِبَ لِى رِضْوانَكَ وَأَمانَكَ وَ إِحْسانَكَ وَغُفْرانَكَ وَجِنانَكَ .
وَأَسْأَلُك أَنْ تَفُكَّ عَنِّى كُلَّ حَلْقَةٍ بَيْنِى وَبَيْنَ مَنْ يُؤْذِينِى؛ وَتَفْتَحَ لِى كُلَّ بابٍ، وَتُلَيِّنَ لِى كُلَّ صَعْبٍ، وَتُسَهِّلَ لِى كُلَّ عَسِيرٍ، وَتُخْرِسَ عَنِّى كُلَّ ناطِقٍ بِشَرٍّ، وَتَكُفَّ عَنِّى كُلَّ باغٍ، وَتَكْبِتَ عَنِّى كُلَّ عَدُوٍّ لِى وَحاسِدٍ، وَتَمْنَعَ مِنِّى كُلَّ ظالِمٍ، وَتَكْفِيَنِى كُلَّ عائِقٍ يَحُولُ بَيْنِى وَبَيْنَ حاجَتِى وَيُحاوِلُ أَنْ يُفَرِّقَ بَيْنِى وَبَيْنَ طاعَتِكَ وَيُثَبِّطَنِى عَنْ عِبادَتِكَ .
يَا مَنْ أَلْجَمَ الْجِنَّ الْمُتَمَرِّدِينَ، وَقَهَرَ عُتاةَ الشَّياطِينِ، وَأَذَلَّ رِقابَ الْمُتَجَبِّرِينَ، وَرَدَّ كَيْدَ الْمُتَسَلِّطِينَ عَنِ الْمُسْتَضْعَفِينَ، أَسْأَلُك بِقُدْرَتِكَ عَلَىٰ مَا تَشاءُ، وَتَسْهِيلِكَ لِما تَشاءُ كَيْفَ تَشاءُ أَنْ تَجْعَلَ قَضاءَ حاجَتِى فِيما تَشاءُ.
#صفحه_چهارم