هدایت شده از دانشگاه امامت
آیا علمای شیعه معاند بودند؟ یا مجتهد ؟
#نفس #مباهله #افضلیت
شاید بگویند علمای ما اشتباه کردند
ما میگوییم این علما در صدور این نظر ، معاند بودند یا مجتهد ؟
اگر مجتهد هستند پس این مسئله جای اجتهاد دارد و نص صریح نیست
این مطلب حاصل تحقیق دکتر عبدالملک الشافعی است
شیعیان همیشه به آیه مباهله استدلال میکنند و از کلمه أنفسنا در آیه اینگونه استدلال میکنند که حضرت علی نفس پیامبر است پس او مساوی با پیامبر است و کسی که مساوی با پیامبر است از همه خلائق افضل است .
علامه و فقیه بزرگ شیعه اسماعیل خاجوئی این ادعا را قبول ندارد و آن را ناشی از تقلید کورکورانه میداند و آن را ادعایی فاقد دلیل معرفی کرده .
این عالم معتبر شیعه مانند اهل سنت پذیرفته که کلمه نفس در قرآن در آیات مختلف آمده و به معنای مساوی بودن نیست .
علامه معتبر شیعه : تعبیر نفس در قرآن در آیات دیگری هم آمده و در آیه مباهله به معنای وجوب احترام و محافظت است
العلامه الخاجوئی : فكذا قوله: «وَ أَنْفُسَنٰا» من غير فصل، و كثيراً ما يعبّر عن القريب النسبي بل عن المشتركين في ملّة بالنفس كقوله تعالى: «فَاقْتُلُوا أَنْفُسَكُمْ» [4] أي: ليقتل بعضكم بعضاً، أمر من لم يعبد العجل من قوم موسى أن يقتل من عبده، و قوله تعالى: «وَ لٰا تَقْتُلُوا أَنْفُسَكُمْ» [5] أي: لا يقتل بعضكم بعضاً؛ لأنّكم أهل دين واحد فأنتم كنفس واحدة، صرّح بذلك أهل التفسير و عدّوا منه 👈قوله تعالى: «فَسَلِّمُوا عَلىٰ أَنْفُسِكُمْ» [6]. و قد تطلق النفس على الجنس و النوع كقوله تعالى: «لَقَدْ جٰاءَكُمْ رَسُولٌ مِنْ أَنْفُسِكُمْ» [7] 👈و قوله: «لَقَدْ مَنَّ اللّٰهُ عَلَى الْمُؤْمِنِينَ إِذْ بَعَثَ فِيهِمْ رَسُولًا مِنْ أَنْفُسِهِمْ»
👈أي: من جنسهم كما في مجمع البحرين [2]. و أمثال ذلك في كتاب اللّٰه العزيز غير عزيز، فيكون مجازاً من الكلام أُريد به المبالغة، كما في حديث السفر: «و ابدأ بعلف دابّتك فإنّها نفسك» [3] أي: كنفسك فكما تحتفظ على نفسك فاحتفظ عليها. و مثله «فاطمة بضعة منّي، و هي قلبي، و هي روحي التي بين جنبي» [4] و قوله: «عترتي من لحمي و دمي» و أمثال ذلك، فكما لا يلزم في هذه الصور المساواة في الدرجة و الفضيلة، فكذا هنا من غير فرق. 👈فيكون المراد بقوله: «وَ أَنْفُسَنٰا» من هو بمنزلتها في وجوب رعايتها و المحافظة عليها، 👉 كما أنّ المراد بقوله «وَ أَنْفُسَكُمْ» كذلك، و هذا أمر ظاهر بقرينة المقام، و لا يشتبه علىٰ من له أدنى درئه بالكلام. و يظهر منه خصوصيّته (عليه السلام) برسول اللّٰه و كونه محبوباً له، فيدلّ علىٰ فضيلته و فضيلة الذين أتى بهم الرسول (صلى الله عليه و آله) إلى المباهلة، و على أنّهم أفضل من سائر الصحابة، و أحبّ إلى رسول اللّٰه منهم كما أشار إليه صاحب التجريد [5] و إلّا لقال المنافقون: إنّ الرسول لم يدع للمباهلة من يحبّه و يحذر عليه من العذاب. و أمّا أنّه يدلّ على أنّه مساوٍ له في المرتبة و الفضيلة و القرب من اللّٰه فكلّا و حاشا؛ إذ لا دلالة له عليه بواحد من الدلالات. ثمّ إنّي إلى الآن لم أر في كلام أحد من علماء الشيعة قديماً و حديثاً 👈ممّن له أدنى فطانة و أخذ فطانته بيده 👈و لم يقلّد فيه أحداً أنّه استدلّ بهذه الآية على المساواة بينهما، إلّا في كلام الفاضلين آية اللّٰه العلّامة و ابنه فخر المحقّقين و زين المدقّقين .
كتاب جامع الشتات - الشيخ الخواجوئي
🌐 لينك
https://lib.eshia.ir/86716/1/200
◀️ عالم معتبر شیعه به شدت انکار میکند که حضرت علی مساوی با پیامبر باشد
الخواجوئی : واما انه يدل على انه مساو له في المرتبة والفضيلة والقرب من الله 👈، فكلا وحاشا ؛ اذ لا دلالة له عليه بواحد من الدلالات.
📙 کتاب الدّرر الملتقطة في تفسير الآيات القرآنيّة ص 79 - الخواجوئي، محمد إسماعيل
🌐لينك
http://ar.lib.eshia.ir/71666/1/79
شیخ طوسی و شیخ مفید هم اعتراف کرده اند این مسئله بین علمای شیعه اختلافی است