eitaa logo
راهنمای جهان به سوی اسلام حسینی (ع)
141 دنبال‌کننده
23 عکس
0 ویدیو
237 فایل
مشاهده در ایتا
دانلود
زیارت امام حسین (ع) در روز عرفه چون خواستى آن حضرت را در اين روز زيارت كنى پس اگر ممكن شد ترا كه از فرات غسل كنى چنان كن و اگر نه از هر آبى كه ترا ممكن باشد و پاكيزه‏ترين جامه‏ هاى خود را بپوش و قصد زيارت آن حضرت كن در حالتى كه به آرامى و وقار و تأنى باشى‏ پس چون به در حاير برسى بگو اَللَّهُ أَكْبَرُ و بگو اللَّهُ أَكْبَرُ كَبِيراً وَ الْحَمْدُ لِلَّهِ كَثِيراً وَ سُبْحَانَ اللَّهِ بُكْرَةً وَ أَصِيلاً وَ الْحَمْدُ لِلَّهِ الَّذِي هَدَانَا لِهَذَا وَ مَا كُنَّا لِنَهْتَدِيَ لَوْ لاَ أَنْ هَدَانَا اللَّهُ لَقَدْ جَاءَتْ رُسُلُ رَبِّنَا بِالْحَقِ‏ السَّلاَمُ عَلَى رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَ آلِهِ السَّلاَمُ عَلَى أَمِيرِ الْمُؤْمِنِينَ‏ السَّلاَمُ عَلَى فَاطِمَةَ الزَّهْرَاءِ سَيِّدَةِ نِسَاءِ الْعَالَمِينَ السَّلاَمُ عَلَى الْحَسَنِ وَ الْحُسَيْنِ‏ السَّلاَمُ عَلَى عَلِيِّ بْنِ الْحُسَيْنِ السَّلاَمُ عَلَى مُحَمَّدِ بْنِ عَلِيٍّ السَّلاَمُ عَلَى جَعْفَرِ بْنِ مُحَمَّدٍ السَّلاَمُ عَلَى مُوسَى بْنِ جَعْفَرٍ السَّلاَمُ عَلَى عَلِيِّ بْنِ مُوسَى‏ السَّلاَمُ عَلَى مُحَمَّدِ بْنِ عَلِيٍّ السَّلاَمُ عَلَى عَلِيِّ بْنِ مُحَمَّدٍ السَّلاَمُ عَلَى الْحَسَنِ بْنِ عَلِيٍ‏ السَّلاَمُ عَلَى الْخَلَفِ الصَّالِحِ الْمُنْتَظَرِ السَّلاَمُ عَلَيْكَ يَا أَبَا عَبْدِ اللَّهِ السَّلاَمُ عَلَيْكَ يَا ابْنَ رَسُولِ اللَّهِ‏ عَبْدُكَ وَ ابْنُ عَبْدِكَ وَ ابْنُ أَمَتِكَ الْمُوَالِي لِوَلِيِّكَ الْمُعَادِي لِعَدُوِّكَ اسْتَجَارَ بِمَشْهَدِكَ وَ تَقَرَّبَ إِلَى اللَّهِ بِقَصْدِكَ الْحَمْدُ لِلَّهِ الَّذِي هَدَانِي لِوَلاَيَتِكَ وَ خَصَّنِي بِزِيَارَتِكَ وَ سَهَّلَ لِي قَصْدَكَ‏ پس داخل روضه شو و بايست محاذى سر و بگو السَّلاَمُ عَلَيْكَ يَا وَارِثَ آدَمَ صَفْوَةِ اللَّهِ السَّلاَمُ عَلَيْكَ يَا وَارِثَ نُوحٍ نَبِيِّ اللَّهِ‏ السَّلاَمُ عَلَيْكَ يَا وَارِثَ إِبْرَاهِيمَ خَلِيلِ اللَّهِ السَّلاَمُ عَلَيْكَ يَا وَارِثَ مُوسَى كَلِيمِ اللَّهِ‏ السَّلاَمُ عَلَيْكَ يَا وَارِثَ عِيسَى رُوحِ اللَّهِ السَّلاَمُ عَلَيْكَ يَا وَارِثَ مُحَمَّدٍ حَبِيبِ اللَّهِ‏ السَّلاَمُ عَلَيْكَ يَا وَارِثَ أَمِيرِ الْمُؤْمِنِينَ السَّلاَمُ عَلَيْكَ يَا وَارِثَ فَاطِمَةَ الزَّهْرَاءِ السَّلاَمُ عَلَيْكَ يَا ابْنَ مُحَمَّدٍ الْمُصْطَفَى السَّلاَمُ عَلَيْكَ يَا ابْنَ عَلِيٍّ الْمُرْتَضَى‏ السَّلاَمُ عَلَيْكَ يَا ابْنَ فَاطِمَةَ الزَّهْرَاءِ السَّلاَمُ عَلَيْكَ يَا ابْنَ خَدِيجَةَ الْكُبْرَى‏ السَّلاَمُ عَلَيْكَ يَا ثَارَ اللَّهِ وَ ابْنَ ثَارِهِ وَ الْوِتْرَ الْمَوْتُورَ أَشْهَدُ أَنَّكَ قَدْ أَقَمْتَ الصَّلاَةَ وَ آتَيْتَ الزَّكَاةَ وَ أَمَرْتَ بِالْمَعْرُوفِ وَ نَهَيْتَ عَنِ الْمُنْكَرِ وَ أَطَعْتَ اللَّهَ حَتَّى أَتَاكَ الْيَقِينُ‏ فَلَعَنَ اللَّهُ أُمَّةً قَتَلَتْكَ وَ لَعَنَ اللَّهُ أُمَّةً ظَلَمَتْكَ وَ لَعَنَ اللَّهُ أُمَّةً سَمِعَتْ بِذَلِكَ فَرَضِيَتْ بِهِ‏ يَا مَوْلاَيَ يَا أَبَا عَبْدِ اللَّهِ أُشْهِدُ اللَّهَ وَ مَلاَئِكَتَهُ وَ أَنْبِيَاءَهُ وَ رُسُلَهُ‏ أَنِّي بِكُمْ مُؤْمِنٌ وَ بِإِيَابِكُمْ مُوقِنٌ بِشَرَائِعِ دِينِي وَ خَوَاتِيمِ عَمَلِي (وَ مُنْقَلَبِي إِلَى رَبِّي( فَصَلَوَاتُ اللَّهِ عَلَيْكُمْ وَ عَلَى أَرْوَاحِكُمْ وَ عَلَى أَجْسَادِكُمْ وَ عَلَى شَاهِدِكُمْ وَ عَلَى غَائِبِكُمْ وَ ظَاهِرِكُمْ وَ بَاطِنِكُمْ‏ السَّلاَمُ عَلَيْكَ يَا ابْنَ خَاتَمِ النَّبِيِّينَ وَ ابْنَ سَيِّدِ الْوَصِيِّينَ‏ وَ ابْنَ إِمَامِ الْمُتَّقِينَ وَ ابْنَ قَائِدِ الْغُرِّ الْمُحَجَّلِينَ إِلَى جَنَّاتِ النَّعِيمِ‏ وَ كَيْفَ لاَ تَكُونُ كَذَلِكَ وَ أَنْتَ بَابُ الْهُدَى وَ إِمَامُ الْتُّقَى وَ الْعُرْوَةُ الْوُثْقَى‏ وَ الْحُجَّةُ عَلَى أَهْلِ الدُّنْيَا وَ خَامِسُ أَصْحَابِ (أَهْلِ) الْكِسَاءِ غَذَتْكَ يَدُ الرَّحْمَةِ وَ رُضِعْتَ (رَضَعْتَ) مِنْ ثَدْيِ الْإِيمَانِ وَ رُبِّيتَ فِي حِجْرِ الْإِسْلاَمِ‏ فَالنَّفْسُ غَيْرُ رَاضِيَةٍ بِفِرَاقِكَ وَ لاَ شَاكَّةٍ فِي حَيَاتِكَ صَلَوَاتُ اللَّهِ عَلَيْكَ وَ عَلَى آبَائِكَ وَ أَبْنَائِكَ‏ السَّلاَمُ عَلَيْكَ يَا صَرِيعَ الْعَبْرَةِ السَّاكِبَةِ وَ قَرِينَ الْمُصِيبَةِ الرَّاتِبَةِ لَعَنَ اللَّهُ أُمَّةً اسْتَحَلَّتْ مِنْكَ الْمَحَارِمَ (وَ انْتَهَكَتْ فِيكَ حُرْمَةَ الْإِسْلاَمِ) فَقُتِلْتَ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْكَ مَقْهُوراً وَ أَصْبَحَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَ آلِهِ بِكَ مَوْتُوراً وَ أَصْبَحَ كِتَابُ اللَّهِ بِفَقْدِكَ مَهْجُوراً السَّلاَمُ عَلَيْكَ وَ عَلَى جَدِّكَ وَ أَبِيكَ وَ أُمِّكَ وَ
هَدُ لَقَدْ نَصَحْتَ لِلَّهِ وَ لِرَسُولِهِ وَ لِأَخِيكَ فَنِعْمَ الْأَخُ الْمُوَاسِي‏ فَلَعَنَ اللَّهُ أُمَّةً قَتَلَتْكَ وَ لَعَنَ اللَّهُ أُمَّةً ظَلَمَتْكَ‏ وَ لَعَنَ اللَّهُ أُمَّةً اسْتَحَلَّتْ مِنْكَ الْمَحَارِمَ وَ انْتَهَكَتْ فِي قَتْلِكَ حُرْمَةَ الْإِسْلاَمِ‏ فَنِعْمَ الْأَخُ الصَّابِرُ الْمُجَاهِدُ الْمُحَامِي النَّاصِرُ وَ الْأَخُ الدَّافِعُ عَنْ أَخِيهِ‏ الْمُجِيبُ إِلَى طَاعَةِ رَبِّهِ الرَّاغِبُ فِيمَا زَهِدَ فِيهِ غَيْرُهُ مِنَ الثَّوَابِ الْجَزِيلِ وَ الثَّنَاءِ الْجَمِيلِ‏ وَ أَلْحَقَكَ اللَّهُ بِدَرَجَةِ آبَائِكَ فِي دَارِ النَّعِيمِ إِنَّهُ حَمِيدٌ مَجِيدٌ پس بيفكن خود را بر قبر و بگو اللَّهُمَّ لَكَ تَعَرَّضْتُ وَ لِزِيَارَةِ أَوْلِيَائِكَ قَصَدْتُ رَغْبَةً فِي ثَوَابِكَ وَ رَجَاءً لِمَغْفِرَتِكَ وَ جَزِيلِ إِحْسَانِكَ‏ فَأَسْأَلُكَ أَنْ تُصَلِّيَ عَلَى مُحَمَّدٍ وَ آلِ مُحَمَّدٍ وَ أَنْ تَجْعَلَ رِزْقِي بِهِمْ دَارّاً وَ عَيْشِي بِهِمْ قَارّاً وَ زِيَارَتِي بِهِمْ مَقْبُولَةً وَ ذَنْبِي بِهِمْ مَغْفُوراً وَ اقْلِبْنِي بِهِمْ مُفْلِحاً مُنْجِحاً مُسْتَجَاباً دُعَائِي‏ بِأَفْضَلِ مَا يَنْقَلِبُ بِهِ أَحَدٌ مِنْ زُوَّارِهِ وَ الْقَاصِدِينَ إِلَيْهِ بِرَحْمَتِكَ يَا أَرْحَمَ الرَّاحِمِينَ‏ پس ببوس ضريح را و نماز گزار نزد آن حضرت نماز زيارت و آنچه خواسته باشى و چون خواستى وداع كنى آن حضرت را بگو آنچه را كه از پيش ذكر كرديم در وداع آن حضرت
أَخِيكَ وَ عَلَى الْأَئِمَّةِ مِنْ بَنِيكَ وَ عَلَى الْمُسْتَشْهَدِينَ مَعَكَ‏ وَ عَلَى الْمَلاَئِكَةِ الْحَافِّينَ بِقَبْرِكَ وَ الشَّاهِدِينَ لِزُوَّارِكَ الْمُؤَمِّنِينَ بِالْقَبُولِ عَلَى دُعَاءِ شِيعَتِكَ‏ وَ السَّلاَمُ عَلَيْكَ وَ رَحْمَةُ اللَّهِ وَ بَرَكَاتُهُ‏ بِأَبِي أَنْتَ وَ أُمِّي يَا ابْنَ رَسُولِ اللَّهِ بِأَبِي أَنْتَ وَ أُمِّي يَا أَبَا عَبْدِ اللَّهِ‏ لَقَدْ عَظُمَتِ الرَّزِيَّةُ وَ جَلَّتِ الْمُصِيبَةُ بِكَ عَلَيْنَا وَ عَلَى جَمِيعِ أَهْلِ السَّمَاوَاتِ وَ الْأَرْضِ‏ فَلَعَنَ اللَّهُ أُمَّةً أَسْرَجَتْ وَ أَلْجَمَتْ وَ تَهَيَّأَتْ لِقِتَالِكَ‏ يَا مَوْلاَيَ يَا أَبَا عَبْدِ اللَّهِ قَصَدْتُ حَرَمَكَ وَ أَتَيْتُ مَشْهَدَكَ‏ أَسْأَلُ اللَّهَ بِالشَّأْنِ الَّذِي لَكَ عِنْدَهُ وَ بِالْمَحَلِّ الَّذِي لَكَ لَدَيْهِ‏ أَنْ يُصَلِّيَ عَلَى مُحَمَّدٍ وَ آلِ مُحَمَّدٍ وَ أَنْ يَجْعَلَنِي مَعَكُمْ فِي الدُّنْيَا وَ الْآخِرَةِ بِمَنِّهِ وَ جُودِهِ وَ كَرَمِهِ‏ پس ببوس ضريح را پس دو ركعت نماز كن در بالاى سر و در اين دو ركعت هر سوره كه مى‏خواهى بخوان و چون فارغ شدى بگو اللَّهُمَّ إِنِّي صَلَّيْتُ وَ رَكَعْتُ وَ سَجَدْتُ لَكَ وَحْدَكَ لاَ شَرِيكَ لَكَ‏ لِأَنَّ الصَّلاَةَ وَ الرُّكُوعَ وَ السُّجُودَ لاَ تَكُونُ إِلاَّ لَكَ لِأَنَّكَ أَنْتَ اللَّهُ لاَ إِلَهَ إِلاَّ أَنْتَ‏ اللَّهُمَّ صَلِّ عَلَى مُحَمَّدٍ وَ آلِ مُحَمَّدٍ وَ أَبْلِغْهُمْ عَنِّي أَفْضَلَ التَّحِيَّةِ وَ السَّلاَمِ وَ ارْدُدْ عَلَيَّ مِنْهُمْ التَّحِيَّةَ وَ السَّلاَمَ‏ اللَّهُمَّ وَ هَاتَانِ الرَّكْعَتَانِ هَدِيَّةٌ مِنِّي إِلَى مَوْلاَيَ وَ سَيِّدِي وَ إِمَامِي الْحُسَيْنِ بْنِ عَلِيٍّ عَلَيْهِمَا السَّلاَمُ‏ اللَّهُمَّ صَلِّ عَلَى مُحَمَّدٍ وَ آلِ مُحَمَّدٍ وَ تَقَبَّلْ ذَلِكَ مِنِّي‏ وَ اجْزِنِي عَلَى ذَلِكَ أَفْضَلَ أَمَلِي وَ رَجَائِي فِيكَ وَ فِي وَلِيِّكَ يَا أَرْحَمَ الرَّاحِمِينَ‏ پس برخيز و برو به سوى پاى مبارك حضرت حسين عليه السلام و زيارت كن على بن الحسين عليهما السلام را و سر آن جناب در نزد پاى ابى عبد الله عليه السلام است پس بگو السَّلاَمُ عَلَيْكَ يَا ابْنَ رَسُولِ اللَّهِ السَّلاَمُ عَلَيْكَ يَا ابْنَ نَبِيِّ اللَّهِ‏ السَّلاَمُ عَلَيْكَ يَا ابْنَ أَمِيرِ الْمُؤْمِنِينَ السَّلاَمُ عَلَيْكَ يَا ابْنَ الْحُسَيْنِ الشَّهِيدِ السَّلاَمُ عَلَيْكَ أَيُّهَا الشَّهِيدُ ابْنَ الشَّهِيدِ السَّلاَمُ عَلَيْكَ أَيُّهَا الْمَظْلُومُ ابْنَ الْمَظْلُومِ‏ لَعَنَ اللَّهُ أُمَّةً قَتَلَتْكَ وَ لَعَنَ اللَّهُ أُمَّةً ظَلَمَتْكَ وَ لَعَنَ اللَّهُ أُمَّةً سَمِعَتْ بِذَلِكَ فَرَضِيَتْ بِهِ‏ )السَّلاَمُ عَلَيْكَ يَا مَوْلاَيَ) السَّلاَمُ عَلَيْكَ يَا وَلِيَّ اللَّهِ وَ ابْنَ وَلِيِّهِ‏ لَقَدْ عَظُمَتِ الْمُصِيبَةُ وَ جَلَّتِ الرَّزِيَّةُ بِكَ عَلَيْنَا وَ عَلَى جَمِيعِ الْمُؤْمِنِينَ‏ فَلَعَنَ اللَّهُ أُمَّةً قَتَلَتْكَ وَ أَبْرَأُ إِلَى اللَّهِ وَ إِلَيْكَ مِنْهُمْ فِي الدُّنْيَا وَ الْآخِرَةِ پس توجه كن به جانب شهدا و زيارت كن ايشان را و بگو السَّلاَمُ عَلَيْكُمْ يَا أَوْلِيَاءَ اللَّهِ وَ أَحِبَّاءَهُ السَّلاَمُ عَلَيْكُمْ يَا أَصْفِيَاءَ اللَّهِ وَ أَوِدَّاءَهُ‏ السَّلاَمُ عَلَيْكُمْ يَا أَنْصَارَ دِينِ اللَّهِ وَ أَنْصَارَ نَبِيِّهِ وَ أَنْصَارَ أَمِيرِ الْمُؤْمِنِينَ وَ أَنْصَارَ فَاطِمَةَ سَيِّدَةِ نِسَاءِ الْعَالَمِينَ‏ السَّلاَمُ عَلَيْكُمْ يَا أَنْصَارَ أَبِي مُحَمَّدٍ الْحَسَنِ الْوَلِيِّ النَّاصِحِ‏ السَّلاَمُ عَلَيْكُمْ يَا أَنْصَارَ أَبِي عَبْدِ اللَّهِ الْحُسَيْنِ الشَّهِيدِ الْمَظْلُومِ صَلَوَاتُ اللَّهِ عَلَيْهِمْ أَجْمَعِينَ‏ بِأَبِي أَنْتُمْ وَ أُمِّي طِبْتُمْ وَ طَابَتِ الْأَرْضُ الَّتِي فِيهَا دُفِنْتُمْ وَ فُزْتُمْ وَ اللَّهِ فَوْزاً عَظِيما يَا لَيْتَنِي كُنْتُ مَعَكُمْ فَأَفُوزَ مَعَكُمْ فِي الْجِنَانِ مَعَ الشُّهَدَاءِ وَ الصَّالِحِينَ وَ حَسُنَ أُولَئِكَ رَفِيقاً وَ السَّلاَمُ عَلَيْكُمْ وَ رَحْمَةُ اللَّهِ وَ بَرَكَاتُهُ پس برگرد به جانب سر امام حسين عليه السلام و بسيار دعا كن از براى خود و از براى اهل و عيال و برادران مؤمن خود و سيد بن طاوس و شهيد فرموده‏اند پس برو به مشهد جناب عباس رضي الله عنه همين كه رسيدى به آنجا بايست نزد قبر آن جناب و بگو السَّلاَمُ عَلَيْكَ يَا أَبَا الْفَضْلِ الْعَبَّاسَ ابْنَ أَمِيرِ الْمُؤْمِنِينَ السَّلاَمُ عَلَيْكَ يَا ابْنَ سَيِّدِ الْوَصِيِّينَ‏ السَّلاَمُ عَلَيْكَ يَا ابْنَ أَوَّلِ الْقَوْمِ إِسْلاَماً وَ أَقْدَمِهِمْ إِيمَاناً وَ أَقْوَمِهِمْ بِدِينِ اللَّهِ وَ أَحْوَطِهِمْ عَلَى الْإِسْلاَمِ‏ أَشْ
بسمه تعالی یکی از اعمالی که در روز عاشورا نباید فراموش شود عرض تسلیت به پیشگاه حضرت رسول اکرم(ص) و اهلبیت(ع) است که بجاست آین عمل مرسوم و متداول گردد و آن در مفاتیح الجنان در آخر اعمال روز عاشورا آمده که: برخیز وسلام کن بر رسول خدا وعلی مرتضی وفاطمه زهرا وحسن مجتبی وسایر امامان از ذریه سیدالشهدا علیهم السلام وایشان را تعزیت بگو براین مصائب عظیمه با دل بریان و چشم گریان وبخوان این زیارت را: اَلسَّلامُ عَلَيْكَ يا وارِثَ ادَمَ صَفْوَةِ اللَّهِ، اَلسَّلامُ عَلَيْكَ يا وارِثَ نُوحٍ نَبِىِّ اللَّهِ، اَلسَّلامُ عَلَيْكَ يا وارِثَ‏ سلام بر تو اى وارث حضرت نوح پيامبر خدا سلام بر تو اى وارث‏ اِبْراهيمَ خَليلِ اللَّهِ، اَلسَّلامُ عَلَيْكَ يا وارِثَ مُوسى‏ كَليمِ اللَّهِ، اَلسَّلامُ‏ عَلَيْكَ يا وارِثَ عيسى‏ رُوحِ اللَّهِ، اَلسَّلامُ عَلَيْكَ يا وارِثَ مُحَمَّدٍ حَبيبِ اللَّهِ، اَلسَّلامُ عَلَيْكَ يا وارِثَ عَلِىٍّ اَميرِ الْمُؤْمِنينَ وَلِىِّ اللَّهِ، اَلسَّلامُ عَلَيْكَ يا وارِثَ الْحَسَنِ الشَّهيدِ سِبْطِ رَسُولِ اللَّهِ، اَلسَّلامُ‏ عَلَيْكَ يَا بْنَ رَسُولِ اللَّهِ، اَلسَّلامُ عَلَيْكَ يَا بْنَ الْبَشيرِ النَّذيرِ وَابْنَ سَيِّدِ الْوَصِيّينَ، اَلسَّلامُ عَلَيْكَ يَابْنَ فاطِمَةَ سَيِّدَةِ نِسآءِ الْعالَمينَ اَلسَّلامُ‏ عَلَيْكَ يا اَبا عَبْدِ اللَّهِ، اَلسَّلامُ عَلَيْكَ يا خِيَرَةَ اللَّهِ وَابْنَ خِيَرَتِهِ، اَلسَّلامُ‏ عَلَيْكَ يا ثارَ اللَّهِ وَابْنَ ثارِهِ، اَلسَّلامُ عَلَيْكَ اَيُّهَا الْوِتْرُ الْمَوْتُورُ، اَلسَّلامُ عَلَيْكَ اَيُّهَا الْإِمامُ الْهادِى الزَّكِىُّ وَعَلى‏ اَرْواحٍ حَلَّتْ بِفِنآئِكَ، وَاَقامَتْ فى‏ جِوارِكَ، وَوَفَدَتْ مَعَ زُوَّارِكَ، اَلسَّلامُ عَلَيْكَ مِنِّى‏ ما بَقيتُ وَبَقِىَ اللَّيْلُ وَالنَّهارُ، فَلَقَدْ عَظُمَتْ بِكَ الرَّزِيَّةُ، وَجَلَّ الْمُصابُ‏ فِى الْمُؤْمِنينَ وَالْمُسْلِمينَ، وَفى‏ اَهْلِ السَّمواتِ اَجْمَعينَ، وَفى‏ سُكّانِ الْأَرَضينَ، فَاِنَّا للَّهِ‏ِ وَاِنَّا اِلَيْهِ راجِعُونَ، وَصَلَواتُ اللَّهِ وَبَرَكاتُهُ‏ وَتَحِيَّاتُهُ عَلَيْكَ، وَعَلى‏ ابآئِكَ الطّاهِرينَ الطَّيِّبينَ الْمُنْتَجَبينَ، وَعَلى‏ ذَراريهِمُ الْهُداةِ الْمَهْدِيّينَ، اَلسَّلامُ عَلَيْكَ يا مَوْلاىَ وَعَلَيْهِمْ، وَعَلى‏ [رُوحِكَ وَعَلى‏] اَرْواحِهِمْ، وَعَلى‏ تُرْبَتِكَ وَعَلى‏ تُرْبَتِهِمْ، اَللّهُمَّ لَقِّهِمْ‏ رَحْمَةً وَرِضْواناً وَرَوْحاً وَرَيْحاناً، اَلسَّلامُ عَلَيْكَ يا مَوْلاىَ يا اَبا عَبْدِاللَّهِ، يَا بْنَ خاتَمِ النَّبِيّينَ، وَيَا بْنَ سَيِّدِ الْوَصِيّينَ، وَيَا بْنَ سَيِّدَةِ نِسآءِ الْعالَمينَ، اَلسَّلامُ عَلَيْكَ يا شَهيدُ يَا بْنَ الشَّهيدِ، يا اَخَ الشَّهيدِ يا اَبَا الشُّهَدآءِ، اَللّهُمَّ بَلِّغْهُ عَنّى‏ فى‏ هذِهِ السَّاعَةِ وَفى‏ هذَا الْيَوْمِ، وَفى‏ هذَا الْوَقْتِ وَفى‏ كُلِّ وَقْتٍ، تَحِيَّةً كَثيرَةً وَسَلاماً، سَلامُ اللَّهِ عَلَيْكَ‏ وَرَحْمَةُاللَّهِ‏وَبَرَكاتُهُ يَابْنَ سَيِّدِالْعالَمينَ، وَعَلَى الْمُسْتَشْهَدينَ مَعَكَ‏ سَلاماً مُتَّصِلاً مَا اتَّصَلَ اللَّيْلُ وَالنَّهارُ، السَّلامُ عَلَى الْحُسَيْنِ بْنِ‏ عَلِىٍ‏ّ الشَّهيدِ، السَّلامُ عَلى‏ عَلِىِّ بْنِ الْحُسَيْنِ الشَّهيدِ، اَلسَّلامُ عَلَى‏ الْعَبَّاسِ بْنِ اَميرِ الْمُؤْمِنينَ الشَّهيدِ، السَّلامُ عَلَى الشُّهَدآءِ مِنْ وُلْدِ اَمِيرِ الْمُؤْمِنينَ، اَلسَّلامُ عَلَى الشُّهَدآءِ مِنْ وُلْدِ الْحَسَنِ، اَلسَّلامُ عَلَى‏ الشُّهَدآءِ مِنْ وُلْدِ الْحُسَيْنِ، السَّلامُ عَلَى الشُّهَدآءِ مِنْ وُلْدِ جَعْفَرٍ وَعَقيلٍ، اَلسَّلامُ عَلى‏ كُلِّ مُسْتَشْهَدٍ مَعَهُمْ مِنَ الْمُؤْمِنينَ، اَللّهُمَّ صَلِ‏ عَلى‏ مُحَمَّدٍ وَ الِ مُحَمَّدٍ، وَبَلِّغْهُمْ عَنّى‏ تَحِيَّةً كَثيرَةً وَسَلاماً، اَلسَّلامُ‏ عَلَيْكَ يا رَسُولَ اللَّهِ، اَحْسَنَ اللَّهُ لَكَ الْعَزآءَ فى‏ وَلَدِكِ الْحُسَيْنِ، اَلسَّلامُ‏ عَلَيْكِ يا فاطِمَةُ، اَحْسَنَ اللَّهُ لَكِ الْعَزآءَ فى‏ وَلَدِكِ الْحُسَيْنِ، اَلسَّلامُ‏ عَلَيْكَ يا اَميرَ الْمُؤْمِنينَ، اَحْسَنَ اللَّهُ لَكَ الْعَزآءَ فِى وَلَدِكَ الْحُسَيْنِ، اَلسَّلامُ عَلَيْكَ يا اَبا مُحَمَّدٍ الْحَسَنَ، اَحْسَنَ اللَّهُ لَكَ الْعَزآءَ فى‏ اَخيكَ‏ الْحُسَيْنِ، يا مَوْلاىَ يا اَبا عَبْدِاللَّهِ اَنَا ضَيْفُ اللَّهِ وَضَيْفُكَ، وَجارُ اللَّهِ‏ وَجارُكَ، وَلِكُلِّ ضَيْفٍ وَجارٍ قِرىً، وَقِراىَ فى‏ هذَا الْوَقْتِ، اَنْ تَسْئَلَ‏ اللَّهَ سُبْحانَهُ وَتَعالى‏ اَنْ يَرْزُقَنى‏ فَكاكَ رَقَبَتى‏ مِنَ النَّارِ، اِنَّهُ سَميعُ‏ الدُّعآءِ قَريبٌ مُجيبٌ. @islam1414
مدح حضرت زینب سلام الله علیها قهرمان کربلا آن زینب است نائب زین عبادان زینب است آنکه نامش از خدا آن زینب است زینت اب در وفا آن زینب است آن پیمبر در پیام کربلا آنکه بعد از فاطمه شیرخدا آن زینب است آنکه نا شد از حسین آنی جدا در قیام و کربلا و لحظه ها آن زینب است آنکه ویران کرد کاخ اشقیاء آنکه فرمانده سپاه کوفه و شام بلا آن زینب است آنکه الگو بر رجال و بر نساء در فداکاری دین با صد وفا آن زینب است پس صلاة و هم سلام حق بر او تا ابد هم لعنت حق بر عدو
بسم ا... ... سؤال آیا آزادی بحق و باطل و کفر و حرام کدام است؟ پاسخ آزادی بحق و واجب شرعی و عقلی 1- آزادی از استعمار و استکبار و آزادانه روی پای خود ایستادن که در انقلاب، مقصود از آزادی، استقلال، جمهوری اسلامی، همین میباشد. 2- آزادی از مکائد شیاطین انس و جن و بتهای هوا و هوسهای نفس اماره و کفر و نفاق و ریاء و دنیاپرستی گمراه کننده و... را شکستن و خالصانه بسوی دین و احکام خداوند تعالی آمدن و بطور کامل بنده خالص عاشق او گشتن. 3- بسیاری از موضوعات، در همه ادیان الهی واجب یعنی انجام آنها الزامی بوده و در ترک آنها، عذاب الهی در دنیا و آخرت میباشد و موضوعاتی، حرام بوده که در ارتکاب آنها عذاب الهی در دنیا و آخرت خواهد بود. بنابراین، در انجام و ترک آنها آزادی نخواهد بود (گرچه تعداد و کیفیت آن واجبات و محرمات، در آن ادیان، متفاوت است). 4- اسلام آوردن و مسلمان شدن و عمل باحکام آن، برهمه انس و جنّ، واجب است که حتی در تورات و انجیل و خبر دادن پیامبران گذشته همانند حضرت موسی(ع) و حضرت عیسی(ع) و امر آنها به ایمان آوردن همه به پیامبر اسلام حضرت محمد(ص) آمده است و حتی مشاهده معجزات حضرت امام حسین(ع) حقانیت آنحضرت(ع) و کل اسلام، نصب العین همگان گشته است و همین برای دلیل مطلب، ما فوق کفایت است. بنابراین همه باید مسلمان شوند زیرا آنحضرت(ع) برای اسلام، قیام فرمود و بشهادت رسید. و در قرآن مجید که کتاب آسمانی آن اسلام است که آنحضرت در راه آن شهید شد آمده است که: « و من یبتغ غیر الاسلام دینا فلن یقبل منه و هو فی الآخرة من الخاسرین : و هرکه جز اسلام دینی برگزیند پس هرگز از او قبول نخواهد شد و او در آخرت از زیانکاران است (آل عمران، آیه85)». بنابراین سخن آزادی در دین که هرکه هر دینی را برگزیند آزاد است، کفر خواهد بود. و از اینجا، آزادی باطل و کفر و حرام هم روشن گشت.
سلام علیکم با توجه به اینکه بعضی از فایل ها در اثر مرور زمان باز نمیشود بعضی از فایل ها دوباره بارگزاری می شود 👇