eitaa logo
جهاد_تبیین 📡📡📡
1.6هزار دنبال‌کننده
55.2هزار عکس
65.1هزار ویدیو
372 فایل
جهاد تبیین
مشاهده در ایتا
دانلود
3.26M حجم رسانه بالاست
مشاهده در ایتا
❓❓❓ چرا پولهاتونو میبرید زیارت؟ با این پول مدرسه بسازید... ✅ چقدر زیبا و شنیدنی ۴۰ سال پیش جواب این شبهه ضداهلبیت رو داده... سلام خدا بر او باد. 🇮🇷🏴
امام صادق علیه السلام: 🔹قالَ... لِمَنْ جَهَّزَ إِلَيْهِ وَ لَمْ يَخْرُجْ لِعِلَّةٍ قَالَ يُعْطِيهِ اَللَّهُ بِكُلِّ دِرْهَمٍ أَنْفَقَهُ مِثْلَ أُحُدٍ مِنَ اَلْحَسَنَاتِ وَ يُخْلِفُ عَلَيْهِ أَضْعَافَ مَا أَنْفَقَ وَ يَصْرِفُ عَنْهُ مِنَ اَلْبَلاَءِ مَا قَدْ نَزَلَ فَيُدْفَعُ فَيُحْفَظُ فِي مَالِهِ ... 🔸كسى كه خودش به دلیلی نمى‌تواند به زيارت حسین (علیه السلام) برود ولى فرد ديگرى را مجهّز ساخته و به زيارت بفرستد در مقابل هر يك درهمى كه خرج كرده خداوند متعال به قدر كوه احد از حسنات به او می‌دهد و چند برابر هزينه‌اى را كه متحمل شده برايش باقى مى‌گذارد و نيز بلاهائى كه نازل شده را از وى دور مى‌گرداند و مال و دارائى وى را حفظ‍‌ و نگهدارى مى‌فرمايد. 📚 وسائل الشیعة (باب الرابع عشر) جلد ۱۴ صفحه ۴۸۲ علیه السلام ⬅️ با نشر این حدیث در ثواب آن شریک هستید.. .
📚📋📚📋📚 🔴 متن زيارت اربعين 🔵 السَّلامُ عَلَى وَلِيِّ اللَّهِ وَ حَبِيبِهِ السَّلامُ عَلَى خَلِيلِ اللَّهِ وَ نَجِيبِهِ السَّلامُ عَلَى صَفِيِّ اللَّهِ وَ ابْنِ صَفِيِّهِ السَّلامُ عَلَى الْحُسَيْنِ الْمَظْلُومِ الشَّهِيدِ السَّلامُ عَلَى أَسِيرِ الْكُرُبَاتِ وَ قَتِيلِ الْعَبَرَاتِ اللَّهُمَّ إِنِّي أَشْهَدُ أَنَّهُ وَلِيُّكَ وَ ابْنُ وَلِيِّكَ وَ صَفِيُّكَ وَ ابْنُ صَفِيِّكَ الْفَائِزُ بِكَرَامَتِكَ أَكْرَمْتَهُ بِالشَّهَادَةِ وَ حَبَوْتَهُ بِالسَّعَادَةِ وَ اجْتَبَيْتَهُ بِطِيبِ الْوِلادَةِ وَ جَعَلْتَهُ سَيِّداً مِنَ السَّادَةِ وَ قَائِداً مِنَ الْقَادَةِ وَ ذَائِداً مِنَ الذَّادَةِ وَ أَعْطَيْتَهُ مَوَارِيثَ الْأَنْبِيَاءِ وَ جَعَلْتَهُ حُجَّةً عَلَى خَلْقِكَ مِنَ الْأَوْصِيَاءِ فَأَعْذَرَ فِي الدُّعَاءِ وَ مَنَحَ النُّصْحَ وَ بَذَلَ مُهْجَتَهُ فِيكَ لِيَسْتَنْقِذَ عِبَادَكَ مِنَ الْجَهَالَةِ وَ حَيْرَةِ الضَّلالَةِ وَ قَدْ تَوَازَرَ عَلَيْهِ مَنْ غَرَّتْهُ الدُّنْيَا وَ بَاعَ حَظَّهُ بِالْأَرْذَلِ الْأَدْنَى وَ شَرَى آخِرَتَهُ بِالثَّمَنِ الْأَوْكَسِ وَ تَغَطْرَسَ وَ تَرَدَّى فِي هَوَاهُ وَ أَسْخَطَكَ وَ أَسْخَطَ نَبِيَّكَ ، وَ أَطَاعَ مِنْ عِبَادِكَ أَهْلَ الشِّقَاقِ وَ النِّفَاقِ وَ حَمَلَةَ الْأَوْزَارِ الْمُسْتَوْجِبِينَ النَّارَ [لِلنَّارِ] فَجَاهَدَهُمْ فِيكَ صَابِراً مُحْتَسِباً حَتَّى سُفِكَ فِي طَاعَتِكَ دَمُهُ وَ اسْتُبِيحَ حَرِيمُهُ اللَّهُمَّ فَالْعَنْهُمْ لَعْناً وَبِيلاً وَ عَذِّبْهُمْ عَذَاباً أَلِيماً السَّلامُ عَلَيْكَ يَا ابْنَ رَسُولِ اللَّهِ السَّلامُ عَلَيْكَ يَا ابْنَ سَيِّدِ الْأَوْصِيَاءِ أَشْهَدُ أَنَّكَ أَمِينُ اللَّهِ وَ ابْنُ أَمِينِهِ عِشْتَ سَعِيداً وَ مَضَيْتَ حَمِيداً وَ مُتَّ فَقِيداً مَظْلُوماً شَهِيداً وَ أَشْهَدُ أَنَّ اللَّهَ مُنْجِزٌ مَا وَعَدَكَ وَ مُهْلِكٌ مَنْ خَذَلَكَ وَ مُعَذِّبٌ مَنْ قَتَلَكَ وَ أَشْهَدُ أَنَّكَ وَفَيْتَ بِعَهْدِ اللَّهِ وَ جَاهَدْتَ فِي سَبِيلِهِ حَتَّى أَتَاكَ الْيَقِينُ فَلَعَنَ اللَّهُ مَنْ قَتَلَكَ وَ لَعَنَ اللَّهُ مَنْ ظَلَمَكَ وَ لَعَنَ اللَّهُ أُمَّةً سَمِعَتْ بِذَلِكَ فَرَضِيَتْ بِهِ، اللَّهُمَّ إِنِّي أُشْهِدُكَ أَنِّي وَلِيٌّ لِمَنْ وَالاهُ وَ عَدُوٌّ لِمَنْ عَادَاهُ بِأَبِي أَنْتَ وَ أُمِّي يَا ابْنَ رَسُولِ اللَّهِ أَشْهَدُ أَنَّكَ كُنْتَ نُورا فِي الْأَصْلابِ الشَّامِخَةِ وَ الْأَرْحَامِ الْمُطَهَّرَةِ [الطَّاهِرَةِ] لَمْ تُنَجِّسْكَ الْجَاهِلِيَّةُ بِأَنْجَاسِهَا وَ لَمْ تُلْبِسْكَ الْمُدْلَهِمَّاتُ مِنْ ثِيَابِهَا وَ أَشْهَدُ أَنَّكَ مِنْ دَعَائِمِ الدِّينِ وَ أَرْكَانِ الْمُسْلِمِينَ وَ مَعْقِلِ الْمُؤْمِنِينَ وَ أَشْهَدُ أَنَّكَ الْإِمَامُ الْبَرُّ التَّقِيُّ الرَّضِيُّ الزَّكِيُّ الْهَادِي الْمَهْدِيُّ وَ أَشْهَدُ أَنَّ الْأَئِمَّةَ مِنْ وُلْدِكَ كَلِمَةُ التَّقْوَى وَ أَعْلامُ الْهُدَى وَ الْعُرْوَةُ الْوُثْقَى وَ الْحُجَّةُ عَلَى أَهْلِ الدُّنْيَا وَ أَشْهَدُ أَنِّي بِكُمْ مُؤْمِنٌ وَ بِإِيَابِكُمْ مُوقِنٌ بِشَرَائِعِ دِينِي وَ خَوَاتِيمِ عَمَلِي وَ قَلْبِي لِقَلْبِكُمْ سِلْمٌ وَ أَمْرِي لِأَمْرِكُمْ مُتَّبِعٌ وَ نُصْرَتِي لَكُمْ مُعَدَّةٌ حَتَّى يَأْذَنَ اللَّهُ لَكُمْ فَمَعَكُمْ مَعَكُمْ لا مَعَ عَدُوِّكُمْ صَلَوَاتُ اللَّهِ عَلَيْكُمْ وَ عَلَى أَرْوَاحِكُمْ وَ أَجْسَادِكُمْ [أَجْسَامِكُمْ ] وَ شَاهِدِكُمْ وَ غَائِبِكُمْ وَ ظَاهِرِكُمْ وَ بَاطِنِكُمْ آمِينَ رَبَّ الْعَالَمِينَ. 🏴🥀 https://eitaa.com/jahaad_tabeen1
🏴‍ اباعبدالله الحسین (ع) اَلسَّلامُ عَلى وَلِىِّ اللَّهِ وَحَبیبِهِ، اَلسَّلامُ عَلى خَلیلِ اللَّهِ وَنَجیبِهِ، اَلسَّلامُ عَلى صَفِىِّ اللَّهِ وَابْنِ صَفِیِّهِ؛اَلسَّلامُ عَلىَ الْحُسَیْنِ الْمَظْلُومِ الشَّهیدِ، اَلسَّلامُ على اَسیرِ الْکُرُباتِ وَقَتیلِ الْعَبَراتِ، اَللّهُمَّ اِنّى اَشْهَدُ اَنَّهُ وَلِیُّکَ وَابْنُ وَلِیِّکَ، وَصَفِیُّکَ وَابْنُ صَفِیِّکَ، الْفائِزُ بِکَرامَتِکَ اَکْرَمْتَهُ بِالشَّهادَةِ، وَحَبَوْتَهُ بِالسَّعادَةِ وَاجْتَبَیْتَهُ بِطیبِ الْوِلادَةِ، وَ جَعَلْتَهُ سَیِّداً مِنَ السّادَةِ وَقآئِداً مِنَ الْقادَةِ، وَذآئِداً مِن الْذادَةِ وَاَعْطَیْتَهُ، مَواریثَ الاْنْبِیاءِ وَجَعَلْتَهُ حُجَّةً عَلى خَلْقِکَ مِنَ الاْوْصِیاءِ، فَاَعْذَرَ فىِ الدُّعآءِ وَمَنَحَ النُّصْحَ وَبَذَلَ مُهْجَتَهُ، فیکَ لِیَسْتَنْقِذَ عِبادَکَ مِنَ الْجَهالَةِ وَحَیْرَةِ الضَّلالَةِ، وَقَدْ تَوازَرَ عَلَیْهِ مَنْ غَرَّتْهُ الدُّنْیا وَباعَ حَظَّهُ بِالارذَلِ الاْدْنى، وَشَرى آخِرَتَهُ بِالثَّمَنِ الاْوْکَسِ وَتَغَطْرَسَ ، وَتَرَدّى فى هَواهُ وَاَسْخَطَکَ وَاَسْخَطَ نَبِیَّکَ، وَاَطاعَ مِنْ عِبادِکَ اَهْلَ الشِّقاقِ وَالنِّفاقِ وَحَمَلَةَ الاَوْزارِ الْمُسْتَوْجِبینَ النّارَ ، فَجاهَدَهُمْ فیکَ صابِراً مُحْتَسِباً ، حَتّى سُفِکَ فى طاعَتِکَ دَمُهُ وَاسْتُبیحَ حَریمُهُ، اَللّهُمَّ فَالْعَنْهُمْ لَعْناً وَبیلاً وَعَذِّبْهُمْ عَذاباً اَلیماً، اَلسَّلامُ عَلَیْکَ یَابْنَ رَسُولِ اللَّهِ ، اَلسَّلامُ عَلَیْکَ یَابْنَ سَیِّدِ الاْوْصِیاءِ، اَشْهَدُ اَنَّکَ اَمینُ اللهِ وَابْنُ اَمینِهِ عِشْتَ سَعیداً وَمَضَیْتَ حَمیداً، وَمُتَّ فَقیداً مَظْلُوماً شَهیداً ، وَاَشْهَدُ اَنَّ اللَّهَ مُنْجِزٌ ما وَعَدَکَ وَمُهْلِکٌ مَنْ خَذَلَکَ، وَمُعَذِّبٌ مَنْ قَتَلَکَ وَاَشْهَدُ اَنَّکَ وَفَیْتَ بِعَهْدِاللهِ وَجاهَدْتَ فى سَبیلِهِ حَتّى اَتاکَ الْیَقینُ، فَلَعَنَ اللهُ مَنْ قَتَلَکَ وَلَعَنَ اللهُ مَنْ ظَلَمَکَ، وَلَعَنَ اللَّهُ اُمَّةً سَمِعَتْ بِذلِکَ فَرَضِیَتْ بِهِ، اَللّهُمَّ اِنّى اُشْهِدُکَ اَنّى وَلِىُّ لِمَنْ والاهُ، وَعَدُوُّ لِمَنْ عاداهُ، بِاَبى اَنْتَ وَاُمّى یَابْنَ رَسُولِ اللَّهِ ، اَشْهَدُ اَنَّکَ کُنْتَ نُوراً فىِ الاَصْلابِ الشّامِخَةِ وَالارحامِ الْمُطَهَّرَةِلَمْ تُنَجِّسْکَ الْجاهِلِیَّةُ بِاَنْجاسِها ، وَلَمْ تُلْبِسْکَ الْمُدْلَهِمّاتُ مِنْ ثِیابِها ، وَاَشْهَدُ اَنَّکَ مِنْ دَعائِمِ الدّینِ وَاَرْکانِ الْمُسْلِمینَ وَمَعْقِلِ الْمُؤْمِنینَ ، وَاَشْهَدُ اَنَّکَ الامامُ الْبَرُّ التَّقِىُّ الرَّضِىُّ الزَّکِىُّ الْهادِى الْمَهْدِىُّ،وَاَشْهَدُ اَنَّ الائِمَّةَ مِنْ وُلْدِکَ کَلِمَةُ التَّقْوى وَاَعْلامُ الْهُدى ، وَالْعُرْوَةُ الْوُثْقى وَالْحُجَّةُ على اَهْلِ الدُّنْیا، وَاَشْهَدُ اَنّى بِکُمْ مُؤْمِنٌ وَبِاِیابِکُمْ مُوقِنٌ بِشَرایِعِ دینى ، وَخَواتیمِ عَمَلى وَقَلْبى لِقَلْبِکُمْ سِلْمٌ وَاَمْرى لاِمْرِکُمْ مُتَّبِعٌ وَنُصْرَتى لَکُمْ مُعَدَّةٌ، حَتّى یَاْذَنَ اللَّهُ لَکُمْ فَمَعَکُمْ مَعَکُمْ لامَعَ عَدُوِّکُمْ ، صَلَواتُ اللهِ عَلَیْکُمْ وَعلى اَرْواحِکُمْ وَاَجْسادِکُمْ وَشاهِدِکُمْ وَغائِبِکُمْ وَظاهِرِکُمْ وَباطِنِکُمْ آمینَ رَبَّ الْعالَمینَ. .