بحبل الله مهر اهل بیت است اعتصام من
برای نظم ایمان ریسمانی کرده ام پیدا
زمهر حق شناسان هر چه خواهم میشود حاصل
درون خویشتن گنج نهانی کرده ام پیدا
سخنهای امیرالمومنین دل میبرد ازمن
ز اسرار حقایق دلستانی کرده ام پیدا
جمال عالم آرایش اگر پنهان شد از چشمم
جدیثش رازجان گوش و زبانی کرده ام پیدا
کلامش بوی حق بخشدمشام اهل معنی را
زگلزار الهی بوستانی کرده ام پیدا
(فيض کاشانی)
#کلب_آستان_علی
#یا_شاه_نجف_مدد
9.4M حجم رسانه بالاست
مشاهده در ایتا
مرقد منسوب به صحابي جليل سردار دلاور اسلام شهيد مالك(اشتر) بن حارث نخعي (رضي الله عنه)
🌐مصر
____
چون خبر شهادت اشتر به امیرالمؤمنین (علیهالسلام) رسید فرمود:
«مَالِكٌ ومَا مَالِكٌ واللَّه لَوْ كَانَ جَبَلًا لَكَانَ فِنْداً ـ ولَوْ كَانَ حَجَراً لَكَانَ صَلْداً ـ لَا يَرْتَقِيه الْحَافِرُ ولَا يُوفِي عَلَيْه الطَّائِرُ.»
مالک! مالک چه بود! به خدا اگر كوه بود كوهی بود جدا از دیگر كوهها و اگر سنگ بود سنگی بود خارا كه سم هیچ ستور به ستیغ آن نرسد و هیچ پرنده بر فراز آن نپرد.»
و باز گفتهاند که امام، بعد از مرگ مالک، چنین گفت: «خدا رحمت کند مالک را، او برایم چنان بود که من برای رسول خدا (صلیاللهعلیهوآلهوسلّم) بودم»
نفسي فِداء الغريّ إنّ بِه
خَيرُ إمامٍ مَشى عَلى قدمٍ
نَفْسي فِداء الغريّ إنّ بهِ
من لا يُسامَى في القَدرِ والعِظَمِ
نَفْسي فِداء الغريّ إنّ بهِ
جلاء هَمَي والبرءُ مِن سقمِي
نَفْسي فِداء الغريّ مِنْ بَلَدٍ
ما ضَمَّ من سُؤددٍ ومِنْ كَرمٍ
نَفْسي فِدَى مَنْ ثَوى به فَلَقَدْ
ثَوتْ بهِ المكرمات عَنْ أمَمٍ
يا تُربةً قد حَوَتْ له رِمَماً
بُورِكتِ من تُرْبةٍ ومنْ رمَمٍ
ليسَ سِوَى طَيبةٍ تفوقكِ في
الفَضْلِ فتيهي مَا شِئت واحتْكمِي
فَفِيكِ كشّافُ كلِّ نازِلةٍ
عَنِ البَرايا وفارجُ الغُمَمِ
ومَنْ إذا الحربُ أضرَمَتْ لهباً
لم يتأخر عنها ولم يخِمِ
قطب رحَاها إذا الكُماة بها
بينَ قَتيلِ وبينَ مُنْهزمِ
مَنْ نَامَ في مَرْقدِ النبيّ دُجى
وأعيْنُ المشركين لم تَنَمِ
فداهُ بالنّفسِ لَم يَخَفْ أبداً
ما دبَّروا مِن عَظيم كيدِهمِ
يا سيّد الأَوْصياء دَعْوةَ مَنْ
إن هَامَ شوقاً إليكَ لَم يُلَمِ
أنتَ ملاَذِي في كلِّ نائبةٍ
أنتَ عياذي وأنتَ مُعْتَصَمِي
(الهبل)
#کلب_آستان_علی
.
كَانَ مُحمّد بن وهبِ الحِميري يَتردّد إلى مجلسِ يزيدٍ بن هارون، فَرآهُ في عِدّةِ مجالسٍ يتكلّم عَن أبي بكرٍ وعمرٍ وعثمانٍ ،ولَم يذكر شَيئا مِن فضائل عليّ عليه السّلام، فقال محمدٌ:
لا يذكرونَ علياً في مشاهِدهم
ولا بنيه بني البيضِ الميامينِ
لو يستطيعونَ عن ذكري أبا حَسَنٍ
وفَضله قطَّعوني بالسكاكينِ
ولستُ أتركُ تفضيلي له أبداً
حتى المماتِ على رَغم الملاعينِ