eitaa logo
منهجة الاستنباط (احمد مبلغی)
800 دنبال‌کننده
269 عکس
95 ویدیو
12 فایل
روش شناسی
مشاهده در ایتا
دانلود
32.58M حجم رسانه بالاست
مشاهده در ایتا
🔹کلیپ 🔸 سلسله نشست های خطابات قانونیه 🔹نشست دوم، جلسه اول: استاد: آیت الله احمد مبلغی 🔸موضوع: خطابات قانونیه و مکانیزم تقنین شارع 🔸 خلاصه نکات مهم: 🔹بحث امام در خطابات قانونی در زبان شناسی تشریع دینی جای میگیرد 🔹 خطاب شارع و زبان شارع در خطاب همان زبان عرف است. 🔹امام سه زبان را مورد توجه قرار می دهد: زبان محاوره ، زبان اعتبارات و زبان خطاب 🔹امام معتقد است که ما مرحله ای بعد از تقنین داریم که مرحله باعثیت است. و یک مرحله بعد از باعثیت ، مرحله اجرای قانون است. 🔹امام در ارتباط با فعلیت دیدگاه قابل توجهی دارد: ایشان معتقد است بعد از مرحله انشاء، نگاه مقنن معطوف به این می شود که آیا این قانون اجرا پذیر است یا نه! •┈┈••✾••┈┈• 💡برای اطلاع از دیگر برنامه های بنیاد شیخ انصاری در کانال ایتا به آدرس: 🌐https://eitaa.com/bsheikhansari با ما همراه باشید
🔻🔻🔻🔻🔻🔻🔻🔻
💥 نظرية الخطابات القانونية؛ شرح وتحليل [الكلمة الملقاة في الجلسة العلمية بعنوان "الخطابات القانونية: فكر الإمام الخميني"] •┈┈••✾••┈┈• تتضمن نظرية الامام الخميني نقاطا مهمة هي كالآتي: ١. يندرج موضوع الخطابات القانونية تحت عنوان لسان التشريع الديني. ومن هنا تكتسب دراسة الخطابات القانونية أهمية بالغة، ممّا يدعو إلى تأسيس علم مستقل يُسمى "علم لسان الشارع"، وهو علم إذا تم تأسيسه فهو يهتم بدراسة لغة الخطاب المستخدمة في التشريع الديني ونصوصه. وعلى أي حال، فإنّ موضوع الخطابات القانونية يهتم بدراسة كيفية صياغة النصوص القانونية في الشريعة. ٢. استخدم الشارع ثلاث لغات في تشريعه: لغة المحاورة، ولغة الاعتبارات، ولغة الخطاب القانوني. ولكلّ لغة خصائصها واستخداماتها. ٣. بناء على الفكرة القائلة بأن اللغة المستخدمة في النصوص التشريعية الدينية هي لغة المحاورة الجارية بين الناس، ينبغي تبني القواعد الأصولية المتعلقة بالألفاظ في استنباط الأحكام من النصوص التشريعية، مثل حجية ظهـور الكلام، وقاعدة العموم، وقاعدة الإطلاق وما إلى ذلك. وتستند هذه القواعد كلها إلى فرضية أساسية مفادها أنّ لغة الشريعة هي لغة الحوار المُستخدمة بين الناس، ممّا يوجب الرجوع إلى تلك القواعد عند تفسير النصوص التشريعية. ٤. بناءً على تبني مبدأ أن لغة الاعتبارات العقلانية هي اللغة المعتمدة في الشريعة الإسلامية، يصبح من غير المقبول مطلقًا استخدام قواعد اكتشاف الحقائق لفهم ماهية الاعتبارات وكشفها. فتنص نظرية الاعتبارات على أن الاعتبارات ظاهرة ذهنية ذات طبقات متراكبة تُشكّل واقعها الارتكازات العقلائية. هذه الاعتبارات تكوّن لغة خاصة بالعقلاء في مختلف مجالات علاقاتهم ببعضهم البعض، يممن تسميتها بلغة الاعتبارات. ٥. بناء على قبول القول بأن "اللغة القانونية هي لغة الخطابات الشرعية"، فلا يجوز بأي حال تفكيك النص الشرعي وتحليله إلى عدد المكلفين، كما فعل بعض الأصوليين مؤسسين على ذلك قواعد أصولية. بل على غرار أسلوب التقنين البشري، لم ينظر المُقنّن في الشريعة إلى أوضاع كل فرد على حدة عند عملية التقنين، بل نظر إلى القانون (الحكم) ذاته على المستوى الكلي، وعلى وضعه من حيث التنفيذ أو الملاءمة. ٦. تقسم نظرية الخطابات القانونية للإمام الخميني مسار التشريع الإسلامي إلى ثلاث مراحل رئيسية لكل خطاب في الشريعة، وهي: أ) مرحلة التقنين. تتعلق بهذه المرحلة مراحل أربعة وهي التي يتكوّن بها الخطاب القانوني نفسه: 1. تصور القانون. 2. التصديق بفائدته. 3. الانشاء؛ أي: اعتباره 4. فعلیة الخطاب. للإمام الخميني رؤية مميزة حول فعلية الحكم. فهو يعتقد أنّ المقنن، بعد مرحلة الإنشاء، يهتم بمدى قابلية القانون للتنفيذ على أرض الواقع، ففعلية الحكم في رأيه مرحلة تتعلق بعملية التقنين نفسه، فهي متقدمة على الباعثية التي هي خارجة عن عملية التقنين في نظره، كما سيأتي. ب) مرحلة الباعثية: تُعرّف مرحلة الباعثية في نظرية الخطابات القانونية للإمام الخميني بأنها المرحلة التي يتم فيها تفعيل النص التشريعي وجعله حافزًا للناس على اتباعه. ويفسر الإمام الخميني هذه المرحلة بشكل مغاير عن المفهوم السائد، حيث يرى أن الأوامر والنواهي الواردة في النصوص الشرعية لا تُعدّ باعثة على الفعل أو زاجرة عنه بذاتها، حتى إذا كان المكلف على علم بها. ولذلك لا تعدّ الباعثية مرحلة من مراحل التقنين نفسه، بل هي تأتي بعد انتهاء عملية التقنين. يعتقد الإمام الخميني أن الدافع الحقيقي للفعل أو الامتناع عن الفعل إنما ينبع من مبادئ أخرى موجودة في نفس المكلف. بحسب نظره أن مرحلة الباعثية هي مرحلة نفسية بحتة، لا تتعلق بالنص التشريعي ذاته، بل تتعلق بالمبادئ الموجودة في نفس المكلف. بناء على هذه الرؤية، تنبثق بعض الأفكار الأصولية التي لا ندخل في شرحها هنا بل موكول ذكرها وشرحها الى علم الأصول. ج) مرحلة إجراء القانون: هي المرحلة التي يتم فيها تطبيق النص التشريعي على الواقع العملي. وتتميز هذه المرحلة بوجود قواعد خاصة لمعرفة كيفية تطبيق النص على الحالات المختلفة وفهم استثناءاته. و شرح كل هذه المراحل وآثارها موكول إلى علم الأصول. ٧. إذا ثبتت صحة هذه النظرية وتماسكها، فسيكون لها انعكاسات عميقة على كل من علم الأصول والفقه الإسلامي.
🔻🔻🔻🔻🔻🔻🔻🔻
💥 الخطوات اللازمة لربط الفقه بالقانون [الكلمة الملقاة في مؤتمر الفقه والقانون الذي أقيم في قم قبل شهور] مؤتمر الفقه والقانون نعمة وفرصة يُعدّ المؤتمر الفقهي والقانوني نعمة وفرصة للحوزات العلمية، لكونه المؤتمر الوحيد الذي يمكنه سدّ الفجوة بين الفقه والقانون، وطرح الرؤية النظرية والتطبيقية اللازمة في هذا الصدد. الفقه دون قانون ماذا يعني؟ إنّ الحديث عن الفقه دون قانون يعني الحديث عن كليات جميلة دون أن نفسح المجال لتطبيقها، ودون أن نبحث عن كيفية تنفيذها وإيصالها إلى أرض الواقع. قدرة المؤتمر على تناول جميع القضايا يمكن لهذا المؤتمر أن يتناول موضوعات واسعة تتناسب مع نطاق القانون ونطاق الفقه، فلا توجد مسألة جديدة أو قديمة إلاّ ويمكن لهذا المؤتمر أن يتناولها وأن يُدرجها على جدول أعماله. الخطوات اللازمة لتقنين الفقه الخطوة الأولى: النظرة التخصصية فيما يتعلق بكيفية التوجه نحو التشريع في موضوعات مهمة مثل الحكم، يجب أولاً أن نُلقي نظرة موضوعية متخصصة على الموضوع الجديد. فإذا لم تكن النظرة متخصصة، فستحلّ محلها نظرة غير متخصصة نعتقد أنها متخصصة، وهذا أمر خطير لأنه سيؤدي إلى تأخرنا عن عصرنا بقرون عديدة. الخطوة الثانية: النظرية الدينية والفقهية في الخطوة الثانية، يجب تقديم النظرية الدينية والنظرية الفقهية للموضوع. إنّ الدخول إلى الفقه في موضوع دون نظرية دينية وفقهية هو بمثابة سلوك خاطئ. يجب أن تكون لدينا نظرية لنعرف ما قاله الدين بشكل عام بنظرة فلسفية وكلامية في الموضوع المعني، وكذلك لنعرف ما قالته الشريعة كفكرة حقوقية في الموضوع. إنّ الدخول إلى الفقه في موضوع دون نظرية يمنعنا من الإجابة على أسئلة المشرّع. اذا لم تكن لدينا نظرية فسندخل في مجال حددت نظريته من قبل الآخرين، ونريد أن نلعب في هذا المجال على أسس إسلامية، ممّا يؤدي إلى التعددية في الخطاب، وهذا أمر غير مفيد وضار. النظرية تعني إلقاء نظرة شاملة على المسألة تعني النظرية إلقاء نظرة شاملة على المسألة حتى نتمكن من دراسة أبعادها في إطار النظرية واستخراج الفقه المناسب لها من مصادر الشريعة. بدون نظرية، يصبح الفقه مفردات جزئية وحالات فردية. الخطوة الثالثة: التقنين على أساس الفقه في إطار النظرية تعني هذه الخطوة التقنين على أساس الفقه في إطار النظرية التي توصلنا إليها. وذلك لأننا نعلم أنّ مواد القانون يجب أن تُبنى على منطق محدد، وهذا المنطق ينعكس في النظرية، ولا ينعكس في الفتاوى دون تحقيق التنسيق والارتباط بينهما. وهذا المنطق يمكننا من أن نُقيم التناسب والانسجام بين مواد القانون ونصوصها التفسيرية.
⬇️⬇️⬇️⬇️⬇️⬇️⬇️
💥 العلاقة بين الأخلاق والفقه [تلخيص المحتوى المقدم في ندوة علمية حول النسبة بين الأخلاق والفقه] هناك اتجاهات في تعيين النسبة بين الاخلاق والفقه؛ وهي كما يلي: 1. الاتجاه التفضيلي للأخلاق: ينادي هذا الاتجاه بمنح الأخلاق الأولوية المطلقة على الفقه، بحيث تخضع الأحكام الفقهية للمبادئ الأخلاقية. وبناءً على ذلك، فإن أي حكم فقهي يتعارض مع الأخلاق يُعتبر ما لا يُعتمد به. النقد: يواجه هذا الاتجاه انتقادًا أساسيًا يتمحور حول إغفال دور الفقه كعلم له منهجيته الخاصة في استنباط الأحكام من النصوص الشرعية، وتجاهل أصالة الفقه وقدرته على التكيف مع المستجدات. يُؤدي هذا الإغفال إلى الهرج والمرج في عملية الاستنباط، خاصةً أنّ معايير الأخلاق تختلف بين الأشخاص والجماعات، ممّا قد يُؤدي إلى صعوبة تطبيق هذا الاتجاه بشكل عملي. إن التفضيل المطلق للأخلاق على الفقه، دون الأخذ بعين الاعتبار منهجية الفقه وأصوله، يُمثل منهجية غير علمية. فبدلاً من ذلك، يجب علينا فهم منهجية الفقه بدقة لتحديد مكانة الأخلاق ضمن هذه المنهجية. يُمثل دمج الأخلاق كجزء لا يتجزأ من عملية التفكير الفقهي رافعةً أساسيةً لتعزيز مكانة الأخلاق وتأثيرها في الفقه الإسلامي. يُساهم هذا الدمج في إرساء منظومةٍ فقهية متكاملةٍ تُلبي احتياجات العصر وتُحافظ على القيم والمبادئ الأخلاقية . 2. الاتجاه القاعدي: يرى هذا الاتجاه أنّ المبادئ الأخلاقية قواعد تُستخدم في استنباط الأحكام الفقهية. يهدف هذا الاتجاه إلى استنباط الأحكام الفقهية على أساس تطبيق المسائل الأخلاقية، وذلك من خلال استخدامها كقواعد فقهية ذات الطابع الأخلاقي؛ مثل قاعدة "النظرة الى الميسرة". بالاضافة الى القواعد الفقهية ذات الطابع الأخلاقي؛ يمكن في الوقت نفسه - وبناء على هذا الاتجاه-، إدخال بعض القواعد الأصولية في الاستنباط ذات التعلق بالأخلاق؛ مثل قاعدة الحسن والقبح. 3. الاتجاه المعياري: يرى هذا الاتجاه أنّ الأخلاق هي معيار لتقييم صحة نتائج استنباط الأحكام الفقهية. وفقا لهذا الاتجاه، إذا أدّت حركة الاستنباط في مساره إلى نتائج غير أخلاقية، يُعتبر هذا الاستنباط خاطئًا ويجب تصحيحه منهجيا. مثال: إذا أدّى الاستنباط وفقًا لمنهج معيّن إلى إصدار فتاوى تزيد من التمييز والاختلاف بين الأفراد، أو التشجع على الفرار من القيم الأخلاقية والانغماس في التظاهر الديني بطريقة نفاقية (مما يؤدي في النهاية إلى الانحراف عن روح الدين والصدق الديني)، فإن هذا الاستنباط يُعتبر غير صحيح. 4. الاتجاه الغائي: يرى هذا الاتجاه أنّ الأخلاق هي من الأهداف النهائية للفقه. انطلاقا من أنه يسعى الفقه لتحقيق غايات أخلاقية مثل العدل والصدق والإحسان والعفو . يُعدّ هذا الاتجاه ذا فائدة جمة في مجال التنظير الفقهي، حيث يُلزمنا في التنظير الفقهي إيلاء مقاصد الفقه وأهدافه، بما فيها الأخلاق، عناية فائقة؛ حيث نحتاج في النظرية الفقهية إلى إنشاء إطار نظامي ومنظومي من منظور فقهي يُسهم في تحقيق تلك الغايات، بما في ذلك الغايات الأخلاقية. ويُمكننا ضرب مثال على ذلك بنظرية "التوازن" التي قدمها الشهيد الصدر في الفقه، والتي تهدف إلى منع حدوث انقسامات طبقية في المجتمع. وتطرح هذه النظرية خصيصًا بناءً على أهداف اجتماعية وأخلاقية، مع مراعاة العدالة الاجتماعية والأخلاقية والنمو والازدهار في المجتمع. وتُعدّ الأخلاق إحدى الأهداف الأساسية التي تسعى إليها هذه النظرية. 5. الاتجاه التفسيري: يرى هذا الاتجاه أنّ الأخلاق هي عدسة تُستخدم لتفسير النصوص الشرعية؛ بمعنى أنه تستخدم المبادئ الأخلاقية لفهم معنى النصوص مع مراعاة إمكانية هذا التفسير. مثال: تفسير نصّ يتحدث عن العقوبة يُراعى فيه مبادئ مثل العدل والرحمة. ملاحظة: هذه الاتجاهات ليست مُتباينة بشكل مطلق، بل قد تتداخل وتتشابك في بعض الأحيان. بل من الضروري بشكل أساسي تنظيم كل هذه الاتجاهات بترتيب متناغم، وتضمينها كأجزاء من منهج الفقه مع تحديد دقيق لمواضع كل منها في منهج الفقه، لكي نستطيع اكتشاف الأخلاق كجزء من الشريعة وبناء نظام متناغم في الفكر الفقهي. وهكذا، تمتزج العقلانية الفقهية، بالجمال الأخلاقي في مجتمع يعيش على إيقاع التفكير العميق والعمل الصادق. فالتحدي الذي ينتظرنا هو تفعيل الاجتهاد في سبيل استكمال وتعميق الأخلاق، حتى تبزغ شمس العدل والإنسانية في سماء الحضارة، وتتحقق النهضة التي نصبوا إليها بأمل وثقة.
هدایت شده از mochitsa
درس خارج استاد مبلغی 3 اردیبهشت 1403.mp3
11.63M
📌درس خارج اصول فقه (بر مبنای مکتب فقاهتی امام خمینی) 🎤آیت الله احمد (زیدعزه) جلسه ۴۰ دوشنبه ۳ اردیبهشت ماه ۱۴۰۳
هدایت شده از mochitsa
درس خارج استاد مبلغی 8 اردیبهشت 1403.mp3
11.56M
📌درس خارج اصول فقه (بر مبنای مکتب فقاهتی امام خمینی) 🎤آیت الله احمد (زیدعزه) جلسه ۴۱ شنبه ۸ اردیبهشت ماه ۱۴۰۳
هدایت شده از شیخ محسن محسنی فرد
📢📢📢 اطلاعیه مهم قابل توجه اساتید و طلاب سطوح عالی 📚 « کارگاه تمرین اجتهاد » ✍🏻سلسله نشست های هشت گام اجتهادی دومین جلسه با موضوع ( تشریح هشت گام اجتهاد ) استاد: حضرت آیت الله احمد مبلغی ( استاد دروس خارج حوزه علمیه قم /عضو مجلس خبرگان رهبری ) 🕘 زمان : ساعت ۱۵ ( ویرایش شده) چهارشنبه مصادف با ۱۲ اریبهشت ماه 📌جهت ثبت نام با شماره زیر تماس حاصل فرمایید : 📞هماهنگی ( ۰۹۲۱۰۷۶۸۳۶۳) 🔰لینک شرکت برخط و آنلاین جلسه: https://www.skyroom.online/ch/bonydvelayat/h_bagiyatollah_kharej
لطفا در ایتا مطلب را دنبال کنید
مشاهده در پیام رسان ایتا
دومین جلسه از سلسله نشست های هشت گام اجتهادی (گام های فقه النصوص)
شهادت امام جعفر بن محمد الصادق (ع) تسليت
🍃میز پژوهشی فقه محیط زیست مؤسسه عالی فقه و علوم اسلامی برگزار می‌نماید: 🔸نشست علمی 🌳درختکاری از منظر فقه محیط زیست🌳 🔸ارائه دهندگان: ◽️ آیت الله احمد مبلغی (استاد خارج فقه محیط زیست) ◽️ دکتر عباسعلی نوبخت (معاون وزیر جهاد کشاورزی و رئیس سازمان منابع طبیعی و آبخیزداری کشور) 🔸دبیر علمی: حجت الاسلام سلمان بهجتی اردکانی (کارشناس میز پژوهشی فقه محیط زیست) ⏰یکشنبه ۱۶ اردیبهشت ساعت ۱۶ الی ۱۸ 🏫قم، خ شهید صدوقی، خ حضرت ابوالفضل(ع)، روبروی مسجد حضرت ابوالفضل(ع)، مؤسسه عالی فقه و علوم اسلامی، طبقه دوم سالن شماره ۲۱۷ 🟢پخش زنده مراسم: https://room.gharar.ir/ae9ee3b5-e759-4e59-9d26-c396a5f59259 @feghhemohitezist
هدایت شده از موسسه محکمات
با حضور صاحب‌نظران فقه و دیگر علوم اسلامی با هدف افق‌گشایی‌های علمی در راستای نقش‌آفرینی سازنده طلاب در عرصه‌های مختلف اجتماعی جلسه اول: باحضور استاد آیت‌الله مبلغی(زیدعزه) عضو مجلس خبرگان رهبریزمان: یکشنبه ۱۶ اردیبهشت ماه همزمان با نماز مغرب و عشا 🏢مکان: خیابان شهیدین، کوچه‌۴، پلاک ۹۴، موسسه محکمات. •••✾•🍀🌼🍀•✾••• ༺ موسسه محکمات@mohkamatqom
دلالات بيئية في حديث الإمام الرضا (ع) 🔽🔼🔽🔼🔽🔼🔽🔼🔽🔼🔽
💥 دلالات بيئية في حديث الإمام الرضا (ع) [انعقد المؤتمر الخامس للإمام الرضا (ع) في مشهد، وفيما يلي جزء من الخطاب الملقى في إحدى جلسات هذا المؤتمر] هناك حديث للإمام الرضا (ع)، يُمكن استخلاص العديد من الدلالات البيئية حول الأرض الطيبة والعمران والسقي منه. والحديث هذا: "...الارضِ الطیبةِ مَتى تُعُوهِدَت بالعمارَةِ والسَّقى، من حیثُ لا یزدادُ فى الماءِ فَتَغرقَ، و لا ینقَص منه فتَعطَشَ، دامت عمارتُها، و کَثُر رَیعُها، و زَکى زَرعُها، و ان تُغُوفِل عنها فَسَدت، و لم ینبُت فیها العُشبُ" إليك هذه الدلالات: 1. الدلالة على العناصر الأساسية للبيئة: طرح الامام عناصر بيئية مترابطة، وهي: الأرض، والماء، والنبات. يسلط هذا الحديث الضوء على علاقة مترابطة بين الأرض، والماء، والنبات، حيث تعتبر الأرض أساساً للحياة، والماء مصدرها، والنبات جزءًا أساسيًا في دورة الحياة. 2. الدلالة على التوازن البيئي: التوازن البيئي يعد أمراً حيوياً لحفظ سلامة الأرض وإنتاجيتها. فالأرض الخصبة تحتاج إلى كمية معتدلة من الماء لتنمو وتثمر، وإذا زادت أو نقصت كمية الماء فإن ذلك يؤدي إلى ضررها. ويظهر هذا التوازن في حديث الإمام (ع)، حيث يحث على عدم الإفراط في الري فتغرق الأرض، وعدم التفريط في الري فتعاني من الجفاف، مما يبرز أهمية الاعتدال في استخدام الموارد الطبيعية لضمان استمرار الحياة. يقول الإمام (ع): "بحيث لا تزداد في الماء فتغرق، ولا ينقص منه فتعطش". ويمكن القول إن الإمام (ع) يلقي الضوء على جانب آخر من هذا التوازن في كلامه، حيث يصف الأرض الخصبة كيف تكون مستقرة عبر المحافظة على توازن بين العمارة والسقي، مما يحافظ على استقرارها ويمنع فيضانها أو جفافها. يعكس هذا تأكيده على أهمية الاعتدال في استخدام الموارد الطبيعية لضمان استمرار الحياة. ويقول: "... الارضِ الطیبةِ مَتى تُعُوهِدَت بالعمارَةِ والسَّقي ... دامت عمارتُها....". 3. الدلالة على المسؤولية البيئية: يُؤكد الحديث على مسؤولية الإنسان في رعاية الأرض والعناية بها؛ حيث: أ- إن الأرض الطيبة تزدهر بالعمران والسقي، وتفسد بإهمالها. والعمران وإهماله عمل الإنسان. ب- تتجسد هذه المسؤولية في مفهوم التعاهد في كلام الإمام (ع) أيضا؛ حيث يعكس التعاهد التزامًا وجهدًا مستمرًا. 4. الدلالة على توقف ديمومة الحياة على الأرض على التوازن: يُشير الحديث إلى ما يسمى اليوم بديمومة الحياة على الأرض، والتي تقوم على أنه ما دام الإنسان يُحافظ على التوازن البيئي ويُرعى الأرض، ستبقى الأرض مصدرًا للخير والإنتاج. فعبارة "دامت عمارتُها، و کَثُر رَیعُها، و زَکى زَرعُها" في الحديث، تحمل دلالة عميقة على ديمومة الحياة على الأرض عبر رعاية حالة التوازن. فكما أن الأرض الطيبة تزدهر وتُنتج عندما تُحافظ على توازنها البيئي وتُرعى بشكلٍ مسؤول، فإن ديمومة الحياة على الأرض مرتبطة باستمرار هذا التوازن والرعاية.
بسم الله الرحمن الرحیم شهادت رئیس جمهور کوشا، متواضع، مردم دار و انقلابی، حضرت آیت الله سید ابراهیم رئیسی، و شخصیت های عزیز همراه، دکتر حسین امیرعبداللهیان، آیت الله سید محمدعلی آل هاشم و  جمعی دیگر طی سانحه هوایی سقوط بالگرد موجب تاثر بسیار و تالم فراوان گردید. این حادثه سخت و دردناک را، که ضایعه ای بزرگ برای کشور است، به پیشگاه  حضرت ولی عصر (عج)، مقام معظم رهبری و مردم وفادار و قدرشناس ایران و نیز خانواده و نزدیکان ایشان تسلیت و تعزیت می گویم. آیت الله رئیسی واجد ابعاد شخصیتی ارزنده و ظرفیت های مدیریتی قابل توجهی بود و، هم  چنان که مقام معظم  رهبری در سخنرانی  خود  فرمودند، چهره ای مغتنم برای جامعه به حساب می آمدند. بی گمان نام و یاد آیت الله رئیسی با تواضع مثال زدنی و برخاسته از عمق جان و رفتارهای آمیخته از بی آلایشی که در هر  موقعیت و مناسبتی از خود نشان می داد گره خورده است و حضور این خصلت نیک در رفتار فردی و عملکرد اجتماعی ایشان، به رغم برخورداری از جایگاهی که بی نیازی به دیگران را سبب شده بود، هیچ گاه از یادها فراموش  نخواهد شد. وی سیاستمداری پرکار، مسئولی کوشا و چهره ای بسیار مردم دار به  حساب می آمد. شوق مثال زدنی به رفع و رجوع مشکلات مردم و پرهیز از فاصله‌گذاری های بی‌جهت و دشواری آفرین اداری از دیگر ویژگی های وی بود. صدور دستورهای صریح و پی گیری های سریع جهت حل مشکلات مردم و حضور صمیمی میان خیل مردم و توجه به خواست و علایق ایشان بخشى از کیش و منش شخصیتی این عزیز سفر کرده بود. بی گمان شهادت این چهره بسیار برجسته و خدوم، که ارادت ویژه و شوق قلبی ویژه ایشان به مقام معظم رهبری در جوانب  مختلف رفتار سیاسی و سلوک اجتماعی شان موج می زد، سخت و جانکاه است؛ با این حال بی گمان مردم ایران، تحت زعامت رهبر فرزانه خود،  از این موقعیت خطیر با موفقیت عبور می کنند و طمع دشمنان را باری دیگر ناکام  و ناتمام می گذارند. انا لله وانا اليه راجعون احمد مبلغی
نص الكلمة الملقاة في اللقاء العلمي الذي عقدته المستشارية الثقافية للجمهورية الإسلامية الإيرانية في فيينا، حول كتاب (الأربعون حديثاً) للإمام الخميني، قدس سره]
💢 الخصائص البارزة لكتاب "الأربعين حديثاً" للإمام الخميني (مع دراسة تحليلية لأحد الأحاديث المدرجة فيه) بسم الله الرحمن الرحيم يقدم المحتوى في قسمين: - خصائص كتاب "الأربعون حديثًا" للإمام الخميني - دراسة حديث واحد من هذا الكتاب ✅ القسم الأول: خصائص كتاب "الأربعون حديثًا" للإمام الخميني الرقم 40 هو رمز عددي ذو أهمية كبيرة في الإسلام والديانات الأخرى، حيث يدل على النضج الفكري والروحي والاجتماعي. إن هذا الرقم الرمزي يجسد انسجام المنطق الديني في مجالات متعددة، ويؤدي ظهوره وتحققه إلى تفعيل القدرات والطاقات الاجتماعية والثقافية والتربوية. التركيز على حفظ ونشر أربعين حديثًا، نظرًا لأهمية هذا العدد الرمزية، يعزز العلم بالحديث والانغماس في الخطابات التي تتضمنها الأحاديث. لا يقتصر هذا العمل على تعزيز النمو الروحي والأخلاقي للفرد، بل يساهم أيضًا في نشر المعرفة الدينية في المجتمع، وخلق وحدة فكرية ودينية، كما يترك تأثيرًا دائمًا على السلوك والقيم الدينية في مختلف المجالات. يمكن متابعة وتفعيل عملية التركيز على العدد ٤٠ كنهج شامل لبلورة أعماق المفاهيم التي تتضمنها الأحاديث في شتى المجالات. بمكن إعداد مجموعات من الأحاديث مع التركيز على الرقم 40 في مجالات القيم الأخلاقية التطبيقية، ونشر العلم، والاهتمام بالبيئة، والتعليم العام، وغير ذلك من القضايا. هذه الجهود تسهم في تعزيز الفهم العميق للحديث النبوي، وتنمية الحس الأخلاقي، وتقديم حلول مستدامة للتحديات المعاصرة، مما يرسخ القيم الدينية في الحياة اليومية ويعزز الوحدة الفكرية والاجتماعية. في هذا السياق، يمكن إعداد أربعين حديثًا أساسيًا في مجالات العرفان والمعرفة، والتي تمتلك القدرة على إحداث تحولات جدية في الفرد، مع انعكاساتها الاجتماعية العميقة. بني كتاب "الأربعون حديثًا" للإمام الخميني على نظرية فلسفية دقيقة ومنسجمة. تقدم هذه النظرية رؤية الإمام قدس سره في مكافحة النفس بشكل منهجي وفعال، وتشمل هذه النظرية الخصائص التالية: 1️⃣ التطبيق العملي والتنظيم المحتوائى: كان الإمام الخميني يعتقد أن الكتاب الأخلاقي يجب أن يقدم حلولًا نظرية وعملية تعالج الآلام الكامنة في النفس البشرية. 2️⃣ معرفة النفس والعوائق الأخلاقية: يهتم الإمام الخميني في كتاب الأربعين حديثًا بعملية معرفة النفس والعوائق التي تحول دون التحلي بالأخلاق. 3️⃣ التركيز على العناصر الأخلاقية الفعالة في مواجهة العوائق: يركز على عناصر من الأخلاق قادرة على إزالة العوائق الأخلاقية وإضافة قيم جديدة للنفس البشرية، مثل الإخلاص، الشكر، العبادة، اليقين، التوبة، الصبر، التوكل، والذكر، والتي تلعب دورًا حيويًا في السيطرة وتهذيب النفس. هذه العناصر، بالإضافة إلى إزالة العوائق، تساعد في خلق القيم الأخلاقية وتعزيز الشخصية الروحية للإنسان، مما يسهل مسار السلوك الأخلاقي. 4️⃣ بناء الأخلاق وتهذيب النفس على التفكير: يعتقد الإمام الخميني أن الحركة الأخلاقية وتهذيب النفس يجب أن تبنى على التفكير، لأن التفكير يملك قدرة توجيه وتنظيم وقيادة الحركة الأخلاقية بدقة وفعالية. لهذا السبب، تم تخصيص جزء من كتاب الأربعين حديثًا للتفكير، وذلك بنظرة حديثية وباستخدام الأحاديث في هذا المجال. يعتقد الإمام الخميني أن التفكير يمكن أن يكون أداة فعالة لتوضيح المسار الأخلاقي وتهذيب النفس بشكل منهجي. 5️⃣ الاستفادة من آلية الوعظ: كان الإمام الخميني يعتقد أن الإنسان يمتلك حالة روحية تجعله يتأثر عند سماع الموعظة. فالموعظة تخلق في الإنسان رقة القلب، وهذه الرقة هي نقطة الانطلاق للتأمل والتفكر، وقد تؤدي إلى اتخاذ قرار وعزم في طريق الكمال وتزكية النفس. بناءً على ذلك، فإن إعداد كتاب أخلاقي، بما في ذلك تنظيم أربعين حديثًا يهدف إلى تهذيب النفس، يجب أن يتضمن آلية الموعظة بشكل فعال. أي ينبغي أن يُنظم بطريقة تجعله يؤدي دورًا موعظيًا، فيكون تحذيرًا وإيقاظًا للنفس الغافلة، ويضعها في حالة التأثر. ولهذا السبب، تم تنظيم "الأربعين حديثًا" بحيث يجمع بين العلمية والنظرية والفكرية، وبين الموعظة المرققة للنفس ( في إطار مراعاة المبادئ المعرفية). 6️⃣ العشق كأساس لتزكية النفس: يرى الإمام الخميني أن الأخلاق وتزكية النفس يجب أن تتم بنظرة عميقة إلى الفطرة والعشق الذي تمتلكه الفطرة ويمثل محور وأساس الحركة للانسان. إنه قدس سره يعتبر العشق للكمال، القوة الدافعة الأساسية للإنسان، ويؤكد أنه لا يوجد إنسان في العائلة البشرية الكبيرة يفتقر إلى الحب للكمال في فطرته.